1 - جميل
|
العدد: 98898
|
ادم عربي
|
2010 / 2 / 28 - 10:30
|
ما هذه التحفه الجميله يا سيمون , لقد ادخلت البهجه والسرور الى قلبي مشكوووووووووووووووووور
|
2 - المرأة هي الجمال في هذه الحياة
|
العدد: 98920
|
شوقي
|
2010 / 2 / 28 - 12:15
|
أستاذ سيمون حقآ البحر ... يلد ألنساء ... لقدرحلت بي إلى عالم أنساني أفتراضي جميل المرأة أنسان و الرجل نفس الشئ ولكن المرأة هي الجمال في هذه الحياة
|
3 - ليتهم يعقلون.؟!
|
العدد: 98935
|
Saad Almoharb
|
2010 / 2 / 28 - 13:25
|
شكراً استاذ سيمون..وليت قومي يعقلون ثم يفهمون.. بالنسبه لكاتب القصه إذا لم تخوني الذاكره وذاكرتي مثل ذاكرتك تتثائب وينتابها النعاس وأحياناً كثيره يحلوا لها الرقاد طويلاً وهذه مشكله أعاني منها كثيراً..أقولها ولست بجازم ربما تكون للكاتب زكريا تامر.. إن كنت مصيباً فلي منك الشكر وإن كنت مخطئاً فلي منك العذر ..ولي منك أيضاً أن تبحث في ذاكرتك عن إسم الكاتب وتصحح لي الخطأ الذي ربما يكون فادحاً فاضحاً وتباً لها من ذاكره لعينه.!!
|
4 - هذه سيمفونية
|
العدد: 98941
|
مايسترو
|
2010 / 2 / 28 - 14:27
|
وليست مقالة، ويجب أن تقوم بعزفها أوركسترا فيينا، نعم أيها الرائع دائماً ما تعطي كل ذي حق حقه، واليوم كان دور النساء اللواتي يعشقهن حتى من خلقهن، ودعني الآن لأني أريد أن أقرأ هذه السيمفونية مرة أخرى مع كأس من الخمر المعتق ذو الصنع اليدوي.
|
5 - من يجدها ؟
|
العدد: 98954
|
مرثا
|
2010 / 2 / 28 - 15:17
|
تحية وتقدير لك استاذ سيمون من يتصور حال وشكل العالم بدون المرأة فهى الرقة والعقل والمشاعر وكل ماهو جميل واعرف سيدي ان من خلق المرأة هو مصدر ومنبع كل الجمال احترامي لشخصك
|
6 - اى شاطى تقصد
|
العدد: 98956
|
اسامة بفرنسا
|
2010 / 2 / 28 - 15:30
|
انت دائما تتفوق على نفسك وانا من اشد المعجبين بفنك واسلوبك الرائع..وانا اعرف قصدك من هذا المقال الجميل.لكنى لم اعرف اى شاطى تقصد ففى مصر نوعان من الشوطى فالاول فى الاسكندرية وقد اختفى منة النساء فتجد فية الرجالوالعفريت بكل الالوان الاسود والازرق والرصاصى بكل ما تحملة كلمة الرصاصى فانا وغيرى سامنا منة..وثانى الشوطى فهوا الاجمل والزى تقصدة حضرتك فيوجد فى شارم الشيخ.وما عجب لهذا الاسم فهتاك تجد كل ما تقصد من اشكال الجمال والانسانية ورائحة كل انواع الورود فهناك من الممكن لك ان تستمتع بكاس النبيذ الفرانسى المعتق فهو لا يسكر لانك لسبب بسيط انت فى الجنة وبشارم الشيخخخخ فا الى اللقاء فى روعة اخرا من روائعك..ربنا يكثر من امثالك ويحافظ عليك وعلى اسرتك الكريمة
|
7 - كلما كتبت التاء المربوطة اتهمت بالألحاد
|
العدد: 98964
|
دانا
|
2010 / 2 / 28 - 16:00
|
الاستاذ القدير سيمون..صباحي جميل وأنا أقرأ هذه الكلمات لتكتمل دورة الشمس حباً في النهار..ما أجمل الاقامة والرحيل في هذه التعابير المنمنمة..ليتغندر وجهي قمراً و يضحك لأخر سن الليل..ما أجمل الكتابة ونحن نعري الكلمات لتنطق حباً صافياً دون الرجوع لقيود المعاجم المفخخة بضياع المعنى..أحييك استاذ سيمون و لتبقى دائماً القهوة دليل الصباح نرتشفها في كأس الوطن الذي هجرنا....تخيل استاذ سيمون ولو للحيظة أن الحياة المؤنثة تكون حيا بدون تاء التي تولد الحب ..الحب الذي هو المرأة .هو البحر هو الرجل الذي يعشق هذه الكائنة الرقيقة المرهفة التي لولاها ما عرف للحياة معنى ولولا وجودها ما كان....لك كل الاحترام ولقلمك الرائع..
|
8 - شكراً جزيلاً
|
العدد: 98981
|
شامل عبد العزيز
|
2010 / 2 / 28 - 16:53
|
تحياتي لك ولجميع المشاركين - ألم أقل لك سابقاً فأنت في كل مرة لك إبداع ولو بكلمات قليلة فهي تكفي - لأن القليل ينعشنا - رائع سؤالك - من يفتي بفتوى الموت أن تخرج من ضلعه إمرأة - ؟ طبعاً مستحيل ... مع خالص تقديري لقلمك ولشخصك الكريم
|
9 - رد الى أحبة
|
العدد: 99017
|
سيمون خوري
|
2010 / 2 / 28 - 18:50
|
أخي العزيز آدم ، تحية لك المرأة هي كما ذكرت حضرتك أروع إنجاب للطبيعة ، شكراً لك. أخي العزيز سيد ، تحية لتعليقك الجميل ، والكاتب ليس المبدع زكريا تامر ، بل كاتب آخر من مدينة الحسكة في سوريا ، وتباً لذاكرتي الخاملة . مع التحية لك . أخي مايسترو العزيز فعلاً كما كما ذكرت حضرتك حول السيمفونية فهي المرأة ، بيد أن إسمك الجميل كما سبق وأشرت في تعليق سابق لي أنك عازف بارع في عالم الإنسانية ، أتمنى لك كل الخير والحب . الأخت مرثا المحترمة ماذا أقول لك أنت ممن خلقن في البحر ، وهل هناك أجمل من البحر ..؟ أخي أسامة العزيز تحية لك ، كل الشواطئ بدون الإنسان ليست شواطئ . والإنسان بدون المرأة مجرد قطعة حجر . تحية لك . أختي دانا العزيزة تحية وأعتذر على ضمك سابقاً الى مجتمع الذكور . بيد أن ذكورنا هم ديمقراطيون وحضاريون يقدسون المرأة لك مني كل التقدير والإحترام أخي شامل العزيز ، تحية لصديقي اليومي في قهوة الصباح ، وكأس المساء . وأتمنى زيارتك يوماً الى موطن هجرتنا . مع كل الود والتقدير .
|
10 - الآلهة لا تُحب اللون السود
|
العدد: 99118
|
الحكيم البابلي
|
2010 / 3 / 1 - 03:20
|
صديقي الروحي سيمون في هذه اللحظة بالذات أُراقب الأحتفالات الختامية لدورة الألعاب الشتوية في فانكوفر كندا تابعتها منذ أول يوم ، لأني أعشق الرياضة والمنافسة الشريفة بين شعوب العالم المتحضر وبين فقرات العرض أقرأ مقالك الجميل المتمدن ، وأراه ينسجم مع موسيقى الأحتفال السحرية، والفرح والشعوب وحضارتها ، وقدح خمر ونار المدفأة وكلبي الصغير يغفو بجانبي، كل هذا يقودني إلى عوالم سحرية خيالية تتفجر فيها ومنها وبها مشاعر لا يمكن لقلم تسطيرها النساء في هذا الأحتفال يتألقن كجنياتٍ من نور وجمال وفرح ، ويشاركن في كل شيئ بعفوية وبدون الشعور بذنب وضآلة العبد في حضرة السيد ، وأتسائل ببساطة وعفوية : أي ذنب إقترفن نساء أوطاننا لكي يُحجرن في زنزانة الحياة ؟ سعيدٌ إنني هربت بأطفالي إلى عوالم الحق والنور والفرح آلاف النساء في اُولمبياد إحتفال الختام يلبسن عشرات الألوان المُفرحة البهيجة ولم أُلحظ أي لون أسود إلا وهو محاط بعشرات الألوان ما الذي في الأسود ليكون عنواناً ورمزاً لنساء أوطاننا ؟ ولماذا الأسود بالذات ؟ عندما سأكون زعيماً لأي دولة شرقية ستكون أولى تشريعاتي إلغاء اللون الأسود ، أعدكم تحياتي
|
11 - أخي حكيم
|
العدد: 99172
|
سيمون خوري
|
2010 / 3 / 1 - 07:54
|
أخي الحكيم البابلي ، تحية ، قد لا تصدق ما هذا التوارد الغريب ، ويبدو أننا نسكن بيتاً واحداً ..؟ تابعت بدوري الإحتفال وصديقي أليكس وقدحاً من النبيذ الأبيض هذه المرة إنسجاماً مع بياض دورة الإلعاب الشتوية - الثلجية . وأعجبتني جداً خاصة الرقص على الجليد . وكنت قد فكرت بكتابة مادة قصيرة حولها مرتبطة مع فكرة تاريخ الألعاب الأولمبية في اليونان القديمة . لكني عدلت عن الفكرة . لكن الأن وعلى ضوء هذا التوارد سأكتب جزء من الموضوع . مع التحية لك وللصديق نيفن .
|
12 - لماذا؟
|
العدد: 99192
|
عبد القادر أنيس
|
2010 / 3 / 1 - 08:46
|
قرأت مقالك سيد البدري لكن خرجت منه على جوعي رغم صواب كل ما جاء فيه. السؤال الذي طرحته على نفسي ما أن قرأت عنوان المقال وتوقعت أنك ستجيب عنه هو: لماذا فعل الألمان ما فعلوا؟ ولكن لم تفعل. فامتثلت بقول الشاعر: ولم أر في عيوب الناس عيبا كعجز القادرين على التمام. حاول معلقان الإجابة: أحدهما السيد السندي بإرحاع ذلك إلى الجينات، والآخر، السيد أحمد بإرجاع ذلك، حسب ما استنتجته من كلامه، إلى كون المفكرين الألمان لم يكونوا يخوضون في نقد تراثهم الديني بالشتم والسب. وللأسف كان كلا الردين مجانب للصواب. تقديري أن سبب المعجزة الألمانية يعود إلي دور مفكرين ومصلحين ألمان كثيرين أثروا في تشكيل عقلية الشعب الألماني الطيعة المبدعة المحبة للنظام. وهو شعب لم يكن كذلك دائما بل كان همجيا تسوده الخلافات والتناحر بين أقاليمه، حتى أن فيلسوفه الكبير هيغل كان شديد الإعجاب بنابوليون حتى قال حينما رآه: رأيت اليوم عقلا يمتطي صهوة جواده. قال ذلك لأنه لم يكن راضيا عن تخلف الحداثة والتنوير في ألمانيا عن فرنسا مثلا. يتبع
|
13 - رقم 10 السيد البابلي
|
العدد: 99198
|
نور
|
2010 / 3 / 1 - 09:10
|
ما دمت قد تدخلت في أمر من غير اختصاصك سوف أرد عليك . اذا كانت المرأة نصف المجتمع أبشرك أنك لن تحصل على الزعامة ,نحن النساء شرقيات وغربيات نطلب من الله أن لا تغير شانيل أو ايف سان لوران عقلهم ويخترعوا لنا لون موضة جديد نحن يا أخ نتنازل عن الزعماء ولا نتنازل عن اللون الأسود الذي ظل من الستينات عندما قامت شانيل بثورتها وفرضته على كل دور الأزياء وما زال حتى الآن أنا فهمت قصدك طبعا لذلك ضع كل ثقلك على الأمور الحساسة في بلادنا وليس على أمور مظهرية كهده , هذا ليس من عمل الزعماء عملهم ينحصر في تغيير العقول والافكار ووضع الألوان المختلفة للحياة حتى تقبل المرأة عليها كما تقبل على الأسود في بلادنا أنت عملت مثل صدام حسين عندما فرض على الشرطة أن لا يتجاوز محيط البطن كذا سنتمتر ولا يقبل الشرطي الذي له كرش , ما أن راح صدام حنى ظهرت كل الكروش , ثم لا تنسى أن التغيير على الجهتين للرجال والنساء , فكر بالرجال قبل أن تخطط لوضع النسااء
|
14 - اعتذار
|
العدد: 99204
|
عبد القادر أنيس
|
2010 / 3 / 1 - 09:49
|
أعتذر للسيد سيمون على توجيهي، خطأ، لتعقيب (رقم 12) كان موجها أصلا للتعليق على مقال السيد محمد الحلو. فمعذرة لك وللسيد البدري أيضا. تحياتي على مقالك الشيق
|
15 - عبارة ماركيز
|
العدد: 99288
|
رعد الحافظ
|
2010 / 3 / 1 - 15:32
|
وليس أتعس من الموت وحيداً هذهِ العبارة المفروض تُقلق أمثالي ..الوحيدين لكنّي لا أعرف لماذا متقبّل ومستعد لفكرة الموت وحيداً , رغم تفكيري بالارتباط أحياناً ..... ملاحظة لصديقي سيمون خوري / غاربيل غارسيا ماركيز هو كاتب كولومبي بلغة إسبانية ........... وملاحظتي الأخيرة إنّ هذهِ المقالة هي قطعة موسيقية أو لوحة فنية عن المرأة مع أنّي شخصياً أتوقع أن تظهر المرأة في كل الصور...كحال الرجل أيضاً الحب والجمال والتسامح والصبر...لكن أيضاً القسوة والهجر والانانية وأحيانا الغدر لا أعتبر ذلك منقصة أو تناقض عند المرأة هكذا هي الحياة دوماً فيها متناقضات تعتاش وتنمو معاً...تحيّاتي لك دوماً
|
16 - السيدة نور تعليق # 13
|
العدد: 99292
|
الحكيم البابلي
|
2010 / 3 / 1 - 15:45
|
عزيزتي أعتقد بأنك لم تفهمي تعليقي رغم وضوحه ، وهذا يحدث لنا جميعاً أحياناً لم أقصد المظهر سيدتي إستعملتُ اللون الأسود كرمز مجازي لمحنة المرأة في بلداننا الشرقية ، وأنا ( شوية ) أذكى مما تصورتيني ، المهم إننا نقرأ في نفس الصفحة ، ولسنا مُختلفين ، وأعلم يقيناً إنك لم تقرأيني بصورة دقيقة ، لأنني واحد من الذين يدافعون بشراسة عن حقوق المرأة ، واؤمن بأنها الأصل ، ويكفي أن من حملتني وأعطتني الحياة كانت إمرأة أما تشبيهي بسذاجة الفكر الصدامي !!!! فلا أعرف كيف سأجيبك على ذلك ، لأنك شطبتِ كل تأريخي بجرة قلم ، وعلى راحتك سيدتي ، فحكمك لن يُبدل من حقيقة من أنا ، ولكني أنصحك بالتروي قبل تنفيذ أحكام الإعدام ، عندنا مثل في العراق يقول : اللي ما يعرفك ما يثمنك يا ذهب ، لستُ ذهباً طبعاً ، ولكن أن تشبهيني بسطحية صدام !! فلتسامحك كل الآلهة ، وصديقي سيمون خوري سيتوسط لك عندها ، لأنه يعرفها وخير من يمثلها في موقع الحوار المتمدن تحياتي سيدتي ، حصل خير ، وسعيد بالتعرف عليك
|
17 - رد الى الأحبة
|
العدد: 99304
|
سيمون خوري
|
2010 / 3 / 1 - 16:34
|
الأخت المحترمة نور تحية لك ولمرورك الكريم ، ملاحظتك حول تعليق صديقي الحكيم ، ربما بحاجة الى قليل من التروي قبل إطلاق الحكم . المقصود هنا بالأسود هو ذلك النقاب الذي يحيل نهار المرأة الى ليل . ويمنع الهواء والشمس من ملامسة روح المرأة أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت. النقطة الثانية وإعذريني على ذلك ، من تربى في ساحة اليسار هو الذي يعرف معنى الحب والإنسانية وماذا تعني المساواة الإجتماعية التي بدونها لا توجد ديمقراطية. أخي عبد القادر ، شكراً لك ولمرورك الكريم ومع ذلك فقد قرأت مقالة الأخ البدري ، وأتفق معك في ملاحظتك هي رمية ركنية في قلب الهدف . مع التحية لك . أخي رعد المحترم ، ساءني وحدتك ، وأحزنتني ، والدواء هو الحب أتمنى لك حباً وعشقاً من النوع الذي ينسي الإنسان آلام الزمن ، وقسوة الوطن . ماذا أقول لك ..؟ لم يبق من قائمة أصدقائي القدامي سوى البحر. ومع ذلك أحياناً عندما ننظر للإمور بنظرة ثالثة ربما نكتشف كم كنا على خطأ أو صواب فما نحن فيه يحتاج الى الحب بالنسبة لماركيز ملاحظتك في مكانها وشكراً لك
|
18 - الأخ البابلي
|
العدد: 99324
|
نور
|
2010 / 3 / 1 - 17:20
|
اله واحد هلكنا هل تريد كل الآلهة لتسامحني ؟ لا أحتاج ليسامحني أحد أنا بنفسي أحاسب نفسي وقادرة أن أحاسبها أو أعاقبها ان احتاج الأمر , بالعكس فهمتك تماما وأفهم جيداً أن تشبيهك مجازي وقد أجبتك على سؤالك المباشر الذي يرى الأسود محاطاً بعشرات الألوان في الأولمبياد , أما غير المباشر فالجملة الأخيرة من تعليقي واضحة كما أظن , فالأسود لا يغطي نساءنا فحسب بل والرجال أيضا الذين اختاروا بعقولهم المظلمة هذا اللون للنساء بدءاً من أصغر نقطة في حياتهن الى أكبر مشكلة ودفاعكم عن حقوق المرأة مع الأسف لن تأتي ثماره لأن عليكم تحرير الرجل قبل المرأة التي مشاكلها تحصيل حاصل لتخلف المجتمع المدار من قبل الذكور الذين يجب في الحقيقة أن توليهم دفاعك الشرس , ستتغير كل معايير المجتمع بمجرد ظهور الرجل الحر بأهدافه النزيهة وغاياته النبيلة , أنا لا أعرف تاريخك لأشطبه أو أتناوله بالنقد كل ما في الأمر أني تعاملت مع المعطيات التي فهمتها من تعليقك وشكراً
|
19 - السيد سيمون خوري المحترم
|
العدد: 99342
|
نور
|
2010 / 3 / 1 - 18:02
|
ماذا تقصد من كلمة تروي ؟ ان كان المقصود بالأسود : الزي سواء أكان اللباس الاسلامي أو الأسود على الموضة الغربية الشائعة الآن في كل العالم فقد أجبت في الجزء الأول من تعليقي رقم 13 وأضفْ اليه مثال صدام وغضّ النظر عن اسمه فأنا لم أقصد شخصه بالذات وانما تصرفه فلا تحملوا المثال أكثر مما قصدت رجاء , وان كان المقصود المعنى المجازي فقد أجبت بشكل واف في تعليقي الثاني , أخيراً لا أظنك ستخالفني ان قلت أن أهل اليسار أصبحوا يمشون مع اتجاه الريح , معنى الحب والانسانية والعدالة الاجتماعية كان مرتبطاً الى الآن باليسار , نحن الآن في عصر ضبابية هذه المفاهيم يمين يسار ... , الحب , الانسانية , العدالة لا تحتاج الى يمين ويسار , عقل نظيف واع مثقف كاف ليدرك الانسان جوهر الحياة , ولعلي أضيف أن اليسار ومشتقاته قد تفسد أكثر مما تجوهر , أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت وشكراً لكما
|
20 - حلو
|
العدد: 99345
|
صباح
|
2010 / 3 / 1 - 18:16
|
كلام حلو يا اخ سيمون
|
21 - كم نحتاج لنصل إلى زمن الأساطير ؟
|
العدد: 99467
|
زيد ميشو
|
2010 / 3 / 2 - 04:07
|
الكاتب الرائع سيمون خوري حتى في سفر التكوين ، فإن قصة الخلق المذكورة والتي ليست بعيدة عن الأساطير الجميلة الأخرى ، تقول الرواية - وخلق الله الإنسان ، رجلاً وأنثى خلقهما - وفهما متساويان في كل شيء ومكملان بعضهما البعض فالرجل وحش دون ترويض المرأة ، وهذا ليس من جعبتي بل ملحمة كلكامش أعطتنا أنكيدو مثلاً على ذلك والمفارقة هنا الأساطير التي تغنّت بعذوبة المرأة وجمالها ، كتبت قبل ألفين سنة قبل الميلاد على أقل تقدير ومع تاريخها إلا إن أفكارها عن النساء تسبقنا نحن الشرقيين بقرون عديدة وسؤالي هو .. نحن إلى أي حقبة زمنية نعود ؟
|
نظام تعليقات
الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية
نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|