1 - مصر بعد25 يناير
|
العدد: 250924
|
ايمان
|
2011 / 6 / 24 - 14:49
|
مقال رائع دائما الخوف ينتابنا من كل شىء من الايام من القدر حتى حالة الخوف عند المصريين من الثوره قبل وبعد وخصوصا ان الحريه يصاحبها تحمل مسؤوليه بعدها تحدث الانسان نفسه بطرد الحريه تخلصنا من كاهل المعاناه وكما قلت فى مقالك ان الست لما تخلع زوجها ولا تتطلق منه خوفها من الانتظار وما سيجىء بعده تتمنى العوده اليه وفعلا انا رايتها على بعض من اقاربى من مطلقه او حتى فسخت خطوبتها شكرا على اموضوع الجميل ده
|
2 - أمنيتي التالية لمصر
|
العدد: 250964
|
رعد الحافظ
|
2011 / 6 / 24 - 16:41
|
الأستاذ محمد يونس شكراً لإبداعاتكَ التنويرية الدائمة نعم الحريّة قد تكون مخيفة للبعض ممن أستأنس بعبوديتهِ خصوصاً من لايرضى ببذل جهدٍ بسيط لتشغيل دماغهِ أو المخمخمة بالمصري ويقلك خليها على الله هو اللي خلقنا وهو اللي يرزقنا بينما الله قال لهم / قُتِلَ الإنسان ما أكفره ؟ هههههه يعني هو خالقهم ومشمئز منهم في نفس الوقت هو مش مشمئز أوي , هو بس قرفان منهم ههههههه هؤلاء عباد الله الصالحين يقولون / يقيننا بالله لايخامرهم أدنى شكّ وتساؤل عن تلك التناقضات الإلهية الفظيعة في الأقوال والأفعال ( بواسطة المشايخ ظلّ الله في الأرض ) لذلك قال نيتشه / ليس الشكّ إنّما اليقين هو الذي يقتل ! أمنيتي الخاصة بمصر بعد زوال الديكتاتور الفاسد هي زوال المشايخ من كل الاصناف , بل هي كانت الأولى عندي , تقبّل تحياتي
|
3 - الاستاذ عيشةمتشيش
|
العدد: 250976
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 6 / 24 - 17:19
|
شكرا علي مرورك .. وارجو ان اكون قد قرأت اسمك بصورة صحيحة..الحرية فعل و ليست نتيجة و علي مزاولها تحمل مسؤليتها ..جميع التطورات الاساسية في التاريخ البشرى جاءت بسبب خروج احدهم عن الخط المرسوم و لم يستسلم لما يملية علية الاخرون بحكم الولاية الابوية او الدينية او السلطوية .. وساوضح بمثال جاليليو و كوبرنيكس عندما قدم كل منهما في عصرة رؤيتة عن الكواكب كان يكسر معتقدات الكنيسة و المجتمع و الاسرة حتي بعد المحاكمة لم يتراجع جاليليو و قال بل .. هي كرةو تدور علي مستوى الافراد تجدين في كل عائلة واحدة رافضة ما يفرض عليها من عرسان او ملابس او اسلوب تعليم و تاخذ طريقا مخالفا تتبعة الاجيال التالية من ابناء العائلة .. الحرية فعل و الخوف يمنعها و الشجاع من يتخذ لنفسة اسلوبة
|
4 - الاستاذ رعدالحافظ
|
العدد: 250978
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 6 / 24 - 17:24
|
ماقالة نيتشة ثورة في حد ذاتها اليقين انحطاط يغلق الباب علي التطور او التجديد وهو الذى ينحدر بالمجتمعات لولا الشكاكين الديكارتين الذين يؤرقون الناعمين .. الحركة اساس الحياة وان لم تكن للامام فهي بالتاكيد للخلف .. اشكرك و اتمني معك زوال الكابوس لينعم الابناء بنعمة الشك و الثورة و التغيير
|
5 - ويلكم
|
العدد: 251017
|
..................
|
2011 / 6 / 24 - 19:08
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
6 - المنير والمستنير
|
العدد: 251078
|
عدلي جندي
|
2011 / 6 / 24 - 22:57
|
المجتمع اذا تغلب علي الخوف من الحرية سيتمتع بها. أجمل وأعمق وأبسط ما يمكن كتابته وفهمه وإتباعه للوصول نحو بر الأمان والخروج من كهوف الظلمة السلفية والتمتع بحياة نافعة مبتكرة لأن من يخاف لايمكنه الإبتكار علي وزن اللي نعرفه أحسن من اللي ما نعرفوش شكرا أيها المنير والمستنير علي إبداعاك ومجهوداتك
|
7 - الاستاذ اسامة القمص
|
العدد: 251138
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 6 / 25 - 03:11
|
((اشكرك علي الملحوظة التي تفضلت بها - ((ان كلاب الحراسة لها اكثر من شكل اكثر الاشكال سوءا هو الحراسة الداخلية فالكثير في خوفهم من مزاولة فعل الحرية يتهكمون علي من يبدأ و يسخرون ..في بعض الاحيان بفجاجة.. حتي من انفسهم ترى الفتاة و هي تحاول لبس حذاء لة كعب عال اشترتة من مالها دون اذن الام تمشي تتعثر و تسخر من نفسها امام صديقاتها حتي تعتاد ما اختارتة و فرضتة ضد ارادة امها
|
8 - الاستاذعدلي جندى
|
العدد: 251142
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 6 / 25 - 03:27
|
شكرا علي دعمك و تقديرك .. ما يحزنني ( رغم علمي انة جزء من تكوين النفس البشرية ) هو هذة الحيل العقلية التي يقوم بها الرافضون لمراجعة ما تعلموة خلال مراحل التربية الاولي فالفتاة التي تم قهرها لصالح اخيها و تتحول الي خادمة لة تسعي( ذاتيا) لتلبية طلباتة وفي بعض الاحيان نزواتة هذة عندما تتفوق في مقابل تخلفة تعاقب نفسها علي اساس مراعاة لمشاعرة و لا تحتفل بتفوقها ثم تعتاد هذا مع زميلها ،جارها ، حبيبها ، زوجها ، ابنها ..رئيسها في العمل ..تقدم لة الفكرة و الجهد ثم تذهب الي الظل عند توزيع الجوائز ..كيف يمكن لمجتمع نصفه عطل ارادتة و النصف الاخر اعتاد علي نهب جهد من حولة أن يتجاوزالازمة و يزاول حياة جديدة تمنحها لة الحرية
|
9 - استاذنا الجليل استمتع بقرائة ما تكتب
|
العدد: 251155
|
بشارة خليل قــ
|
2011 / 6 / 25 - 05:55
|
انا ايضا معجب بالكاتب الالماني اريك فروم قرات له بعض الكتب اذكر منها كتاب ان امتلك او ان اكون:رائع من قرائاتي في الانتروبولوجي ان الانسان يخلق مؤهل جينيا لمجموعة من التصرفات كالبكاء ومص الحليب من ثدي الام..الخ ثم تأتي مرحلة ما يسمى بال imprinting وهي مرحلة الوعي المبكر حين تغرس فينا من محيطنا الضيق اساسيات تصرفاتنا ثم تأتي بتداخل تدريجي مع المرحلة الثانية مرحلة التعلم واكتساب انماط التصرف التي تنتهي بالموت:باعتقادي ان ثقافة القطيع المبتلية بها مجتمعاتنا هي نتيجة المرحلة الثانية بشكل اساسي حيث ينمى الطفل غالبا في اجواء تسلط وخوف.اتفق مع حضرتك ان التعلم ممكن ان يغير مفاهيم الانسان جذريا اذا تهيأت الارادة والفرص لهذا التغيير..لا اعرف كيف ومتى لكني اكيد ان علينا ان نتغير للحاق بباقي الامم
|
10 - عنوان إبداعي
|
العدد: 251192
|
عبدالله
|
2011 / 6 / 25 - 09:51
|
ذكرتني يا أستاذ محمد بحال الغزيين ما قبل الانتفاضة الأولى، وتحديداً بين العام 1982، 1987 حيث تميزت تلك الفترة بانفتاح هائل في العلاقات بين الإسرائيليين والغزيين لدرجة أن بعض الإسرائيليين أصبحوا لا يصلحون سياراتهم إلا في غزة هرباً من الضريبة وأصبح العمال يدعون شركائهم في العمل إلى الأعراس والمناسبات السعيدة وفجأة أصبحت غزة تضج بالزوار اليهود في أيام السبت فازدهرت التجارة والصناعة وأصبح بمقدور العامل البسيط من غزة أن يشتري سيارة ويقتني جهاز تلفزيون وفيديو صبحت الرحلات إلى كل منطقة في إسرائيل شيئاً معتاداً. الخوف من الانفتاح والحرية خطير جداً، إذ إن الخائف يعمل كل ما في وسعه لإرجاع الأمور إلى الإنغلاق الذي كانت عليه، إذ إن بعض الناس تخشى على الهوية الخصوصية فبدأنا وبدون مقدمات نسمع عن طعن هنا وطعن هناك حتى جاء حادث دهس مقطورة إسرائيلية لسيارة عمال قتل في هذا الحادث أربعة عمال وبعدها اندلعت الانتفاضة الأولى قام أثناءها أحد المتدينيين اليهود بقتل سبعة عمال في مدينة إسرائيلية، وفي النهاية فرض الخائفون من الحرية من الجانبين مشاعرهم وقناعاتهم فوصلت القطيعة إلى الحد الذي نشهد. دمت مبدعاً
|
11 - الاستاذ بشارة خليل
|
العدد: 251277
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 6 / 25 - 14:54
|
ارجو ان اظل عند حسن ظنك و تقديرك ..اضافتك اغنت المقال.. هناك كتاب لاريك اذهلني بمنطقة الراق و للاسف لم يترجم - فلتكن ربانيا -قراءة معاصرة للتوراة كنت اشعر بالغيرة و الحسد من قدراتة التحليلية اثناء دراستة .. الانسان يولد ومعة مجموعة من الاستعدادات التي يتعامل معها المجتمع فيصقلها او يحولها او يلغيها مثلا كل الاطفال لهم استجابات موسيقية بعضهم يطورها علي الربابة او الناى و الاخر يتحول الي موتسارت و الثالث يكيتها حتي الموت لا يدرى بها.. وهكذا المجتمع النشط ينشط القابليات و يصبح لدية خط لانتاج العباقرة بعكس الخامل يكبت افضل من فية ثم يعجب لماذا لا نحصل علي ماديليا اولومبية او اوسكار او نوبل بجهدنا و ..ليس استعارة من الجيران.. المجتمع الخامل اكثر رعبا و خوفا من الحرية .. هذا هو مجتمعنا
|
12 - الاستاذ عبداللة ..الابداع هو ما كتبت
|
العدد: 251280
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 6 / 25 - 15:07
|
عندما تسقط المطامع و الثقافة الموروثة يمكن للمبدع ان يقود مجتمعة الي بر الامان هذا ما قراتة في اضافتك.. الخوف من الجديد حتي لو كان حرية و رفاهية و تعاون انساني ..اين ما تفضلت بكتابتة من هؤلاء الانتحاريون الذين لا يغيرون من الموقف شىء الا قتل و اصابة ابرياء .. انا لست ضد الكفاح و معاداة الاستعمار و لكن فلنقيس قوتنا جيدا قبل ان نقدم علي الاضرار باهلنا .. العلم و الثقافة للمضهدين هما الملجاء الاخير ليكون لنا دور ايجابي في الصراع و لكن الخوف من كسر المالوف هو المانع من الالتحاق بالحاضر و المستقبل.. افة للمتخلفين
|
13 - الحرية المؤودة
|
العدد: 251322
|
نهى عايش
|
2011 / 6 / 25 - 17:41
|
سر السعادة الأنسانية هو الحرية ، حريتنا العقلية والجسمية من قيود وهمية يفرضها علينا المجتمع وترسانته من العقول الجامدة والمتخلفة ولكن الطريق الى السعادة لن تكون الا بالشجاعة والمحاولة للوصول الى هذه الحرية المؤودة ، يتم بتكسير هذه القيود الوهمية
أستاذ محمد ، شكراً لك على هذا المقال الجميل ، كما قلت نحن كمجتمع ، اذا تغلبنا على الخوف من الحرية ، الخوف من الجديد ، الخوف من الأوهام ن فعندها سنستطيع أن نستمتع بحياتنا ، طبعاً ليس سهل على الانسان أن يتحرر من الخوف والاوهام المعششة في عقلة ، بل تأخذنا سنوات وسنوات من التمرد والعصيان والتخبط والاحباط لكي نصل الى الحرية العقلية والجسمية التى توفر لنا السعادة ، ولكن للأسف تأخذنا محاولاتنا سنوات وسنوات ، هذا أذا كنا محظوظين في حياتنا ولم نفقدها بمحاولات تخبطنا بحثن عن الحرية
شكراُ لك مرة اخرى
|
14 - كالعادة .. مقال كاشف
|
العدد: 251444
|
هشام حتاته
|
2011 / 6 / 26 - 00:01
|
فى احدى فزلكات الراحل الشعراوى قال : ان العبيد فى السعودية عندما تم اطلاق سراحهم فى مطلع ستينات القرن الماضى فضلوا ان يعيشوا مع سادتهم . كان بهذه الفذلكة التى يعتبرها البعض فلسفة يدافع عن النظام العبودى الاسلامى ( علما ان تحرير العبيد فى السعودية جاء بناء على نصيحة امريكية بعد هجوم صوت العرب ايام عبدالناصرعلى تجارة العبيد فى مملكة آل سعود ) ولم يعلم ان الانسان الذى اعتاد العبودية من الصعب ان يمارس حريته وينقلب من النقيض الى النقيض. يجسد فيلم ( سوق المتعة ) لمحمود عبدالعزيز والهام شاهين هذا المفهوم بجدارة فقد خرج من السجن ليبنى سجنا قطاع خاص ويأتى بالمأمور من المعاش وبزملاء السجن المفرج عنهم وفتوة العنبر ليمارس معه الشذوذ الجنسى الذى اعتاده طوال فترة السجن مقال كاشف كالعاده .. مع خالص التحية.
|
15 - الحرية المسجونة
|
العدد: 251449
|
عد الله محمد صقر
|
2011 / 6 / 26 - 00:50
|
علم الاجتماع يقول ان الانسان ابن البيئة اى انه ياخذ صفات البيئة التى يعيش فيها من سلوكيات وخلافه وهناك حرية الارادة والحرية الاجتماعية واحرية التى يتحدث عنها الاستاذ الموقر محمد حسين هى حرية الشعوب المغلوبة على امرها ولذا كان لزاما على الشعو المقهورة ان تتحرر من جلاديها مهما كان الثمن والحرية لا تعرف الخوف والشاعر يقول اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر ولابد لليل ان ينجلى ولابد للقيد ان ينكسر .اذن ارادة الشعو هى المعيار الحقيقى للحرية لان اذا الشعوب انتفضت ضد حكامها الظلمة فهى كالاعصار الجارف لايستطيع احد ان يوقفها .ارادة الشعوب فوق كل ارادة الحكومات الظالمة عودتنا على الخنوع والاستسلام وثت فيتنا روح الانهزامية وعلمونا الخوف من المجهول الذى ينتظرنا فى غياهب السجون من تعذيب وتنكيل لانسانيتنا التى هدرت على يد هؤلاء الفاسدين الخوف هو توام لروح كل انسان خاف من طش الطغاة .حرية اه يا حرية يا كلمة غالية عليا يامعنى مسجون جوة السجون . .
|
16 - Escape from freedom
|
العدد: 251455
|
محمد البدري
|
2011 / 6 / 26 - 01:21
|
اخي العزيز يونس، شكرا علي هذه المقالة الفاضحة للعقل العبيدي الذي يخاف من الحرية بل يهاب ان يري احرارا امامه يتحملون مسؤوليتهم اتجاه كل ما هو موجود ويشاركهم كل شئ في البيئة المحيطة. ان اكثر ما يخيف العبيد هو تحمل المسؤولية الغير قادرين علي تحملها وتحمل استحقاقاتها. كتب ايرك فروم كتابا بالعنوان الذي دبجت به هذا التعليق، وشرح باستفاضة اسباب هروب كثير من البشر من الحرية فالرجل عالم نفسي وعالم اجتماع وماركسي من مدرسة فرانكفورت. جعل التحليل الاجتماعي والسيكلوجي مدخلا لفهم سلوكيات هؤلاء الناس الي حت مطلبهم لاسياد يشرعون لهم او الهه يتحكمون فيهم. انهم مبتسرون عقلا وفاقدين للاهلية السياسية والاجتماعية وينتمون الي بيئات بدائية في سلم التطور الحضاري. شكرا وتحية مرة اخري.
|
17 - الاستاذة نهي
|
العدد: 251473
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 6 / 26 - 04:33
|
لا يوجد ما يسمي بالحرية المطلقة.. و لكن يوجد دائما ما ينظم علاقات البشر بعضهم ببعض في عقد اجتماعي .. فاذا ما كانت هذه العلاقة مبنية علي القهر تحولنا لعبيد و سادة.. اما اذا كنت من حقك ان تحرك يدك كما تشاء بشرط الا تلمس انفي( كما قال سارتر) فان هذة حرية منضبطة نسعي لها جميعا .. وخصوصا ما يتصل بالاعتقاد ان الاستعباد الذاتي عن طريق العقيدة هو احط درجات الاستعباد ، شكرا علي دعمك و مساهمتك
|
18 - الصديق هشام حتاتة
|
العدد: 251476
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 6 / 26 - 04:50
|
لقد رايت هذا صغيرا كانت واحدة من اقاربنا تعيش في القرون الوسطي بيت لة اسوار عالية و حراس حول الحديقة و البيت لة مشربيات و قاعات و اهم شىء دادة حوا ، سوداء عجوز تتحرك بصعوبة لكن عينها علي السيدة المدللة قريبتنا التي ورثتها من امها بعد تحرر العبيد وظلت علي ولائها للاسرة حتي وفاتها .. انا اتفهم هذا و لكن الذى لا افهمة هو العبودية الاختيارية اذهب الي الريف فاجد الاقطاعي محاط بمجموعة من الخولية و الاتباع كما لو كنا في عصابة .. حتي رئيس مجلس العمارة يتحرك حولة البوابين بنفس الشكل فما بالك رؤوس الاجهزة الحكومية الذين يقبلون قدم طفل غبي من الرقابة الادارية او اجهزة الامن و يفترون علي مرؤوسيهم .. ان الجميع يخافون من العقد الاجتماعي الجديد و يقاومونة لصالح مضطهديهم ( خوف من الحرية ) دمت داعما و الي لقاء قريب
|
19 - الاستاذ عبد اللةصقر
|
العدد: 251477
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 6 / 26 - 05:10
|
معك ان اجتياح الشعوب لحصون القهر و الفساد طوفان غامر يكتسح و لكن اذا لم ينظم انسانيا تحول الي هبة او انتفاضة او انفجار ، يقصون علينا (علي عهدتهم ) ان لينين كان ورغم المهام الملقاة علية اثناء الثورة البلشفية حريصا علي الثروات الموجودة في القصور و التحف الفنية .. العكس حدث هنا سرقت القصور ايام يوليو 52 بواسطةحاميها وفي هبة يناير تعرضت الاثار لنهب وحشي .. ان لم تكن هناك قيادة فكرية نتظم الثورة العامة تفقد و يستولي عليها راسبوتين بدلا من ان يقودها لينين، شكرا علي اضافتك و دمت دائما
|
20 - الصديق محمد البدرى ..هذا هو الكتاب
|
العدد: 251483
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 6 / 26 - 05:24
|
الكتاب الذى تفضلت بعرضة هو ما اقصدة ولكنني اخترت الترجمة العربية السائدة (اى الخوف بدلا من الهروب ) شكرا لاضافتك ..اتها حالة الاستسلام للمألوف.. و اذا كانت عيب يحتاج لتنبية الاوروبي فهي مرض مستوطن لدينا نخاف من تغير اسلوب التعليم و ندرس للشباب ما تعلمتة منذ نصف قرن و من نفس المراجع، نخاف من التغيير و نستسلم لحكم البلطجة و الفساد لثلاثين سنة و يخرج البعض يهتف لرئيس العصابة، تخاف من التغيير و نترك اجهزة الامن و الرقابة المشبوهة تتولي اختيار الوزراء و القادة الاداريين ..خوف مزمن حتي في تغيير الملبس ترى في الشارع سيدات و انسات يرزحن تحت اطنان من الملابس المسببة للعرق و لا تعترض خوفا من الجيران ..شكرا علي دعمك و دمت
|
21 - الأستاذ محمد حسين يونس المحترم
|
العدد: 251640
|
ليندا كبرييل
|
2011 / 6 / 26 - 14:47
|
الحرية في المعرفة ، ومنظومتنا الثقافية تخشى المعرفة ، وتخاف أن يفتح الناس عيونهم فيرون الحقيقة ، من هنا عملوا جهدهم على التغطية والتورية والشرح بطرق مفذلكة لإقناع الناس ، الحرية ستعمل على تقويض مكتسباتهم فينهار البناء الذي تعبوا في تشييده طويلاً ، آدم عليه ألف سلام أول من أخذ حريته وخرج عن الخط المرسوم وعرف الخير من الشر وحررنا من المعتقل السماوي ، ورضي له ولذريته التعب والشقاء ولموت على الجهلنعم .. الإنسان إذا تغلب على الخوف من الحرية تمتع بها . شكراً أستاذ ،
|
22 - الاستاذة ليندا كبرييل الكاتبة الرائعة
|
العدد: 251655
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 6 / 26 - 15:47
|
مخالفة تعليمات الرب وخروج حواء و ادم من الجنة اعتبرة ايرك فروم اللحظة الفاصلة لامتلاك البشر ارادتهم وقدرتهم علي تحمل مسئولية الوجود منفردين ثم تابع هذا برفض نوح ان يفني البشر لاقل غلطة و ثار الا يكون الجنس البشرى مهددا دائما فعقد مع الرب ميثاقا تمثل في قوس قزح الا يفنيهم ابدا.. الصراع بين(يعقوب ) اسرائيل و ربة ( صراعا جسديا )كان التحدى النهائي لامتلاك الحرية و هكذا عندما منح موسي الواحة فرق فيها اللة للانسان بين الخير و الشر و تركة حرا يفعل ما يشاء و الحساب في النهاية بعد ان يقفل كتاب الفرد , هكذا رصد اريك فروم رحلة تمرد البشر و كفاحهم لنيل حرية اتخاذ القرار من خلال القص التوراتي و التي انتهت بين جدران كنائس القرون الوسطى و جوامع السلفية خوفا من اتخاذ القرار و الحرية ..دمت مفجرة للمناقشات الجادة مع تقبل محبتي و احترامي
|
نظام تعليقات
الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية
نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|