1 - شكرا
|
العدد: 259401
|
عبد القادر أنيس
|
2011 / 7 / 22 - 13:53
|
شكرا حسين يونس على هذه المقالة الجميلة التي تفيض إنسانية وحبا وإنصافا. خالص تحياتي
|
2 - الاستاذ عبد القادر أنيس
|
العدد: 259417
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 22 - 14:38
|
سعدت بمورك و تعليقك ..دمت داعما و صديقا
|
3 - مصر
|
العدد: 259442
|
eman
|
2011 / 7 / 22 - 16:05
|
رحم الله والدة حضرتك ويفسح لها في قبرها ويرزقها الجنه واشكر مشاعرك النبيله تجاه المراه بالرغم من ان الكثير فى مجتمعنا الشرقى ينظر اليها كسلعه اتعلم سيدى ان الفتاه اصبحت سلعه المجتمع المنافق لا يريدها الان لادبها واخلاقها هذه الاشياء اصبحت ديكور حتى تتزوج الفتاه الان من شخص مناسب اجتماعيا لابد ان تكون من اغانى الاغنياء واعلى الؤهلات وحتى لو تاخرت فى سن الزواج فهى السبب لانها مغروره كيف ترضى بمن هم اقل من مستواها حتى انا انفسى والله كرهت هذا المجتمع والله مهما احكيلك ياباشمهندس الماساه كبيره المراه مظلومه جراء مجتمع متلون حرام والله حرام مجتمع يملؤه الحقد والحسد والشماته تصور انه عندنا الشاب تلائيه مؤهل متوسط اصبح يشترط ويريدها مؤهل اعلى ووووو والله والشاب اللى معاه مؤهل كحقوق اداب تجاره يريدها دكتوره والله عندنا فى بلدتنا مظلومات كثيرون واشياء لا اقدر ان ابوح بها على الموقع امام القراء .
|
4 - المنير المستنير
|
العدد: 259453
|
عدلي جندي
|
2011 / 7 / 22 - 16:47
|
آلهتنا نخلقها بحسب أنانيتنا وثقافاتنا وراحتنا ....وإله البدو تمكن البدو الذكور من خلقه علي مثالهم وثقافتهم وأنانيتهم ونهمهم للجنس وخوفهم علي أداة تفريغه من أن تطالب بمساوتها إنسانيا في التعامل معها كالميراث وخلاف وللأسف إستطاع عملاء البدو من ثقافة المصريين وصار إسلام غالبيتهم خلقة بدوية سلفية وهابية أنانية _ويوم كان إسلام مصر يخلق بواسطة المصريين كان إلههم معتدلا_..كم مصر بحاجة إلي ثقافات بقامة ثقافتكم ومفكرين لا تلين عزيمتهم أمام تسونامي التخلف والرجعية .ل
|
5 - الاستاذة ايمان اشعر بما تكتمين
|
العدد: 259455
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 22 - 16:50
|
نحن نعيش في مجتمع ذكورى قرر فيه الرجل كل شىء القانون و العرف و طريقه اداء طقوس الدين و علاقة الرجل بالمراة .. منذ زمن قبل ان يقفز اصحاب اللحي و يعيدون تشكيل العلاقات لصالحهم كانت السيدات يعملن في كل مجال حتي الاصعب ..كنت ارى طبلية الخرسانه يزينها طابور من الصبايا صاعدات نازلات يحملن القصع و يصببن الخرسانة و ينفقن من عرق الجبين علي الاطفال و الكبار ..الان يقفن يصرخن من اجل لقمه العيش للجوعي و يضطررن اما لبيع اصواتهن في الانتخابات او بيع البنات الصغيرات لوحوش السعوديه يتلززن بهن ثم يرميهن .. ارجو ان تحفظك ثقافتك التي الاحظ انها تنمو من شرهم ..شكرا علي مرورك
|
6 - الاستاذ عدلي اشكر لك اضافتك
|
العدد: 259460
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 22 - 17:10
|
لاحظ بعض العلماء ان صورة السيد المسيح تتغير بتغير رواد الكنيسة فهو ابيض عند البيض و اسمر لدينا و اسود في كنائس السود كذلك باقي القديسين بمعني ان الله يتغير تصور البشر عنه بتغير اسلوبهم في الحياة فهو رحيم و رازق و عطوف لدى الشعوب الزراعيه و هو حاد وعنيف في الاماكن التي تكثر فيها الزلازل و البراكين و هو راعي لدى الصحراويون وصياد لدى الشاطئيون .. ومع ذلك فهو لديهم جميعا رجل ياخذ جانب الرجال و يجعل النساء في خدمتهم ..هذا مخالف لارباب الاولومب او الرومان او المصريون و البابليون تجد للمراة الربه دور مؤثر و مساو للرب الذكر .. ما علينا .. كل ما ارجوه الان ان تتنبه النساء الي انهن لسن مواطنات درجة ثانيه او كما قال استاذى سلامه موسي ((المراة ليست لعبة الرجل
|
7 - الفكر والمفكرين
|
العدد: 259462
|
محمد بن عبدالله
|
2011 / 7 / 22 - 17:13
|
قيل إن العلم نور..لكنني بعد قراءة هذا المقال ومن خلال متابعتي لكتابات أستاذنا الجليل أيقنت أن بعض الناس كواكب تفيض بوهجها على من حولها
في هذا المقال تبهرنا بنور العقل ونور القلب والضمير والوجدان
عشت لنا يا فيلسوف الحوار المتمدن
|
8 - شكرا للمقال الجميل
|
العدد: 259463
|
عبدالله
|
2011 / 7 / 22 - 17:17
|
شكرا أستاذ محمد للمقالة التي توقظ النيام لمدى ظلمهم الوحشي للمرأة. تقبل تحياتي
|
9 - الي الاستاذ محمد حسين يونس
|
العدد: 259489
|
إقبال قاسم حسين
|
2011 / 7 / 22 - 17:48
|
مقالتك مؤثرة جدا,لقد ابكتني قصة امك و مااكثر قصص النساء المبكية,سعيدة ان اتعرف علي رجل مثلك بكل هذه الانسانية والرقة يكتب بانصاف عن المرأة,لك حبي واجمل تحياتي
|
10 - الصديق العزيز محمد بن عبداللة
|
العدد: 259500
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 22 - 18:01
|
اخجلتني .. وجعلت الدم يصعد الي وجهى كسوفا ..ارجو ان اظل قادرا علي قول ما اقتنع بصحته ..وأفرغ ما عندى قبل ان ارحل ..شكرا للحوار المتمدن فلولاها لما كنت بمستطيع علي البوح ولا كنت قادر علي التواصل ..شكرا لمرورك و دمت داعما
|
11 - الاستاذ عبداللة
|
العدد: 259503
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 22 - 18:05
|
الحياة صعبه اذا كنت تسبح عكس التيار خصوصا لو كانت هناك نوة صحراويه .. فاذا كنت انا العجوز اشعر بالتضرر فما هو موقف الصبايا المساقات الي سجون طلبانية قلبي معهن و يدى في يدهن للمقاومة( و ليس الغزل) .. شكرا لمرورك و دمت داعما
|
12 - الاستاذة اقبال شكرا علي ملاحظاتك
|
العدد: 259506
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 22 - 18:15
|
قراءت تعليقك عند الاستاذ عبداللة عن تطوير الاديان و لاحظت انك رفضت ان ياتي مكان المراة بعد الغائط لقد لفت هذا نظرى وكنت اتصور ان من الهام التنويه عنه في مقالي .. شكرا و دمت رافضة للضيم
|
13 - شكرا من اعماق قلبي
|
العدد: 259522
|
إقبال قاسم حسين
|
2011 / 7 / 22 - 18:49
|
شكرا علي الرد وشكرا لكلامك الجميل عن المرأة والف شكرا علي تعقيبك علي تعليقي في مقال الاستاذ عبدالله ,لك حبي واجمل تحياتي
|
14 - استاذي الفاضل
|
العدد: 259528
|
رويدة سالم
|
2011 / 7 / 22 - 18:54
|
مقالتك رائعة بطابعها الانساني وبكم المحبة التي تحويها ما احوجنا في هذه البلدان العربية الثقافة الى متنورين مثل حضرتك تجاوزوا التغني ببطولات الرجال على صدور النساء ورسموا بالكلمات البسيطة احلى اللوحات عن ضرورة احترام الانسان في مفهومه المطلق عبر احترام النصف المغيب بسبب التراث وبسبب تاريخ من القهر الذي صعده الذكور بكل الاشكال على الحلقة الاضعف في الاسرة: المرأة شكرا لك ومع خالص ودي واحترامي
|
15 - الاستاذة عيشه
|
العدد: 259544
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 22 - 19:32
|
بصراحة تحقيق حلم المساواة هو واجب الرجل الاول بالتوقف عن الشعور بالتعالي و المراه بالتخلص من اقتناعها بانها الادني ترضعة مع لبن الام .. عندما منح القوميون المراة كراسي في الوزارة او البرلمان كانوا ياخذون الشكل فقط فالحقيقة لم يكن لها دور يشبه دور ايزيس و ماعت و نفتيز و نوت لقد كانت كريمه السعيد او نوال عامر حليه يثبت بها عبد الناصر انه نصير المراه ..هذا يختلف عن كوندليزا رايس او وزيره الحربيه الاسبانيه او مستشارة المانيا او رئيسه جمهورية البرازيل .. او حتي مارى كورى واول سيدة عبرت المحيط في طائرة .. علي المراة اولا ان تعي ثانيا ان تناضل ثالث ان تثبت كفاءتها .. في مصر كادت لولا انقلاب يوليو. كل سنه وانت طيبه
|
16 - موضوع مهم للغاية
|
العدد: 259549
|
الحكيم
|
2011 / 7 / 22 - 19:43
|
هذة صرخة مدوية للمرأة نسجتها حقائق انسية نمر عليها كل يوم مرور الكرام فترانا ولانراها تشعر بنا ولانشعر بها تؤلمها ولاتؤلمنا العيب كل العيب في ثقافتنا الهمجية المستوحات من تراث اعرج نتبجح به ترى ما السبب من كفل لنا حق الاستمتاع والسيطرة ومن الف عندنا تلك النظرة الدونية التي يمتلكها الرجل اليوم للمرأة كنت قد كتبت مقالا عن نظرة الرجل الدونية للمرأة قبل خمس سنون وباسم مستعار وقد سلطت الضوء وبايجاز عن الاسباب التي اعتقدها التي تشكل السبب في تلك النظرة وليس كل الاسباب لان الموضوع يحتاج الى مئات الصفحات
شكرا لتناولك هذا الموضوع الحساس القيم وقد اجدت الطرح
مودتي
الحكيم.
|
17 - الاستاذة رويدة اهلا بك
|
العدد: 259550
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 22 - 19:45
|
المراة ليست الحلقة الاضعف.. فالام سلطاتها علي الابناء اكبر من الاب و لكن المراه هي الحلقة الافقر فهي ترث النصف اذا حصلت علية من اخيها الفتوة و هي مطاردة في العمل رغم انها الاشطر و الاقدر و هي مستغلة بواسطه الزوج اذا كان لها دخل او اهلها متيسرون والرجل هو المتحكم في مصادر الدخل و عليه يصدر الفرامانات .. تحرر المراة الاقتصادى بواسطه العمل سيجعلها قادرة علي المعارضة و كرش الرجل المشاغب .. بالمناسبه توفير شقة للبنت بدلا من الولد هو الاكثر عدلا لكي لا تطرد من منزلها مع اول خلاف ..لك تحياتي و شكرى علي دعمك
|
18 - الاستاذ الحكيم شكرا عل اضافتك
|
العدد: 259552
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 22 - 20:00
|
المتجول في اوروبا ولو لبعض الوقت لابد ان يلفت نظرة المكانه الخاصة التي تحظي بها المراة هناك .. في العمل لا يعلن عن وظيفة للذكور فقط و يمكن ان يعلن عن وظائف للاناث فقط .. و الزوجين اذا انفصلا يقتسمان ثروتهما مناصفة بغض النظر عن مصدرها و الوظائف السياسيه لكل منهما حسب الكفاءة و مع ذلك تعامل المراه حتي الهاوس كيبر كملكة و لازالت مشكله الاعتداء علي فتاة سوداء امريكية تهز كل الاوساط السياسية و الاقتصاديه .. اهلا بكل مساهمة لنفض احمال البدو عن كاهل بناتنا
|
19 - يا سلاااام استاذ يونس ما اجمل ما كتبتَ
|
العدد: 259569
|
بشارة خليل قــ
|
2011 / 7 / 22 - 21:10
|
انا مقتنع تماما ان المجتمع الذي تسود فيه روح المحبة والمساواة في الكرامة والحقوق بين الرجل والمرأة هو مجتمع اقرب الى السعادة من المجتمع الذكوري للاسف اخترنا ما يسما بمبدأ التدافُع- انا اسميه مبدأ الصراع البهائمي: ياكل فيه القوي الضعيف.لكننا في طريقنا الى التغلب على النزعات والغرائز الحيوانية..السيطرة ,الانامركزية , الانانية , الانتقام , الكراهية والعنف
|
20 - استاذ محمد حسين يونس المحترم
|
العدد: 259592
|
مرثا فرنسيس
|
2011 / 7 / 22 - 22:50
|
مقال جميل ،وصدقا ابكتني مشاعرك وحديثك عن والدتك، الأم بكل ماتتحمل من مسئولية وكل ماتقدم من عطاء وتبذل جهدا لا يستطيع الرجل نفسه ان يقوم به كيف تنعت بانها ناقصة عقل؟ ولكن الاعجب سيدي كما تفضلت هو قبول المرأة لهذا الوصف ومحاولتها البحث عن تفسيرات لطيفة بعض الشئ حتى تهرب من المعنى الحقيقي الواضح للجملة، ولكنني كثيرا ما التمس ، لهن الاعذار فمواجهة الامور الدينية ومناقشتها امر غيرمقبول حتى انها تقبل ان نكون السبب والنتيجة لكل المصائب اعجبني جدا انك نشأت متحررا من الفكر المقلل للمرأة رغم احاطته بك تقديري العميق
|
21 - أما أنجبتك لم تمت
|
العدد: 259599
|
Red W
|
2011 / 7 / 22 - 23:40
|
ماأحلي هذه المرثيه المليئه بالحب والإنسانيه... كلماتك ياأخي المصري الأصيل الحبيب وساما تتشح به أمك نيابه عن كل النساء الأمهات والأخوات
|
22 - كتبت فأبدعت يا استاذ محمد
|
العدد: 259614
|
نورس البغدادي
|
2011 / 7 / 23 - 01:45
|
احلى الكلام ، تمنيت ان يكون اجزاء اخرى لهذه المقالة الأنسانية ، انا لا اعتقد بأن الله هو الذي شرع هذا الأضطهاد للمرأة ، لا بد ان يكون شخص اناني ذو عقلية بدوية متخلفه اراد التمتع بالدنيا والسلطه فأستعمل للوصول الى اهدافه كل ما اوتي من قوة من ادوات المكر والخداع وكانت المرأة هي الضحية الرئيسية لتلك الشهوات ، ليس السلفيون وحدهم من يضطهد المرأه بل نجد في الدول الأسلامية كالباكستان اكثر تخلفا من السلفيين ، فقد اضافوا عادات عشائرية لأضطهاد المرأة اضافة لتعاليم الدين ، وأخذوا يصدرون هذه العادات الى الدول الأوربية فنقرأ بين الحين والآخرفي الصحف قتل الآباء لبناتهم لمجرد ان تريد الفتاة ان تلبس كزميلاتها في المدرسة او بسبب انها تتكلم مع شاب غريب ، اعجبتني نصيحتك في آخر المقال يا استاذ محمد : حفيداتي ( ماعت و نوت و نهيل ) لا تستسلمن لقهر الاباء و الامهات و اذا ما اعترضوا فقولي انما هي نصيحه الجد. تحياتي للجميع
|
23 - المرأة هي الأصل ، شاء الرجل أم أبى
|
العدد: 259615
|
الحكيم البابلي
|
2011 / 7 / 23 - 01:56
|
الصديق محمد يونس يقول المثل : من راقب الناس مات هماً برأيي هذا المثل لا ينطبق دائمأً ، أنا أُراقب بعين الناقد الباحث ما حولي من بشر وموجودات ، وأعترف بوجود المزعجات حين إطلاعنا الدقيق ، ولكن ...هناك نفائس لا يستطيع الإنسان التعرف عليها بلا مراقبة دقيقة ليست من باب الفضول والحشرية كما عند البعض وعليهِ ..... وجدتُ من خلال المراقبة الطويلة ومنذ طفولتي ، بأن مركز المرأة في العائلة والمجتمع أقوى وأهم بكثير من مركز الرجل ، ولا أقصد هنا قوة الشخصية أو الهيمنة أو السيطرة التي تُشغل وتُقلق حياة وتفكير اغلب الرجال المساكين ، لكني أقصد أهمية المرأة كحاضنة طبيعية وكحنان ومحبة وإستماتة في سبيل خير الأطفال والعائلة في واحدة من إستعراضات الكوميدي الأميركي الشهير ( بل كازبي ) يتحدث عن كيف ان الأب يُصاحب الولد من سنته الأولى إلى يوم تخرجه وعمله كلاعب محترف في أي فريق رياضي ، يقول كازبي : بعد المباراة الرياضية يطلع إبني في التلفزيون للحظات قائلاً : هاي مام أتصور المعنى واضح بعض الرجال يتعايشون بسلام مع هذه الحقيقة ، لكن أغلبهم ينتقمون من المراة لذنب لم تقترفه ، بل خصته ووهبته لها الطبيعة تحياتي
|
24 - زوّجوها وهي في المهد ، عاشروها وهي رضيع
|
العدد: 259622
|
ليندا كبرييل
|
2011 / 7 / 23 - 03:15
|
رحمة على الوالدة والسلام على روحك وقلبك وفكرك . فوق كل هذا اخترع لها الأوباش أنواع زواج وضحكوا على عقلاتها بها على أنها زواجات شرعية ، وأقنعوها أنها تتجاوز الرذيلة إلى الطهارة وما هي إلا دعارة . قال أحباؤنا في الخليج : لكِ أيتها المسلمة أن تذهبي لأداء الحج و( رجليكي بمَيْ باردة) أنتِ ادفعي له تكاليف الحج ليكون محرما لكِ وسنعطيكِ شقفة ورقة تنثبت أنك متزوجة تحت اسم زواج المحجاج . ضحكوا عليها وقالوا لها: لكِ أيتها المعلمة أن تذهبي للمناطق للبعيدة للتدريس وشوفي لك شي واحد وانقديه بقرشين وسيكون محرما لك وأنت تحتاجين إلى سائق سيارة . مسألة رياضية معقدة حتى علماء الرياضيات عجزوا عن حلها : أن يجدوا حلا آخر لمسألة حفظ كرامتها فوضعوا العربة قبل الحصان ، والمؤسف أن تأتي سيدة متعلمة فهيمة وتحكي بدون خجل عن الحمار يعفور ( حمار النبي) الذي كان يدعو الناس إلى الإسلام ، أو الضب الذي كان يتكلم بلسان عربي فصيح مبين،( وإحنا هاريين نفسنا بقواعد سيبويه) متى سيغادرنا هذا الليل ؟ كل الليالي لها صباحات مشرقة إلا الليل العربي .. طال كثيرا ولا أمل لنا إلا بأمثالكم من المتحضرين دمتم لنا يا الخير والبركة ،
|
25 - ألمرأة الام الاخت الحبيبة
|
العدد: 259623
|
طلال سعيد دنو
|
2011 / 7 / 23 - 03:48
|
الاستاذ محمد حين يونس في مرثيتك الجميلة اعطيت للمرأةحقها ورثيت كل الامهات العظيمات ,امهاتنا واخواتنا وحبيباتنا شكرا لما وفرته لنا من احساس جميل
|
26 - الاستاذ بشاره خليل
|
العدد: 259626
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 23 - 04:42
|
شكرا علي كلماتك المشجعة..( التدافع ) تعبير غريب لا معني له في مجتمع حديث يستخدم المترو الذى يقف لثواني محدودة ليفرغ بعض الركاب و يستبدلهم باخرين .. لو اندفع الصاعد توقفت امكانية ان يفرغ الهابط المكان الذى سيحتلة الصاعد فيحدث فوضي و تدافع يجعل ركوب المترو مغامرة غير محسوبة قد تشمل النشل و تقطيع الملابس و الوقوع تحت عجلات القطار و لمن هم مثلي الوقوف ساكنا حتي تنهي العركة و تنخفض فرصة الصعود او المغادرة .. الحل هو العقد الاجتماعي الذى يتفق فيه البشر علي هبوط الراكبين ثم صعود الوافدين .. عقليه التدافع تراها في كل شىء لعدم الشعور بالامان و لان البدو اذا تدافعوا فهم في صحراء لن يتوقف المرور فيها لان احدهم( تدافع) و دخل عكس الاتجاة ..شكرا علي اضافتك و دمت
|
27 - الاستاذة مرثا فرنسيس
|
العدد: 259627
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 23 - 04:52
|
شكرا علي اهتمامك و ملاحظاتك و كلماتك الطيبة .. فلتفق علي بعض البديهيات ثم يفعل كل منا ما يريد ..اولا البشر متساوون لا يميز احدهم عن الاخر بسبب جنس او لون او باسبورت ، ثم الرجال ليسو قوامين علي النساء لان اى منهم كائن حر مكتمل الاهلية ، علي الانسان مد يد العون لاخية الانسان في حالة ما اذا وجدة في حاجة لذلك .. وان هؤلاء الذين يحقرون المراه و يضعونها في مكانه اقل مرضي يحتاجون لمساعدة نفسية يقوم بها الواعون ..بمعني ان الخطاب الان هو مساعدة النساء و الرجال الذين يعانون من مرض التميز او الدونيه ..شكرا لمرورك و لقد اسعدني
|
28 - الاستاذة مرثا فرنسيس
|
العدد: 259628
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 23 - 04:52
|
شكرا علي اهتمامك و ملاحظاتك و كلماتك الطيبة .. فلتفق علي بعض البديهيات ثم يفعل كل منا ما يريد ..اولا البشر متساوون لا يميز احدهم عن الاخر بسبب جنس او لون او باسبورت ، ثم الرجال ليسو قوامين علي النساء لان اى منهم كائن حر مكتمل الاهلية ، علي الانسان مد يد العون لاخية الانسان في حالة ما اذا وجدة في حاجة لذلك .. وان هؤلاء الذين يحقرون المراه و يضعونها في مكانه اقل مرضي يحتاجون لمساعدة نفسية يقوم بها الواعون ..بمعني ان الخطاب الان هو مساعدة النساء و الرجال الذين يعانون من مرض التميز او الدونيه ..شكرا لمرورك و لقد اسعدني
|
29 - red.w الاستاذ
|
العدد: 259633
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 23 - 05:04
|
شكرا علي كلماتك الطيبة ..اني انظر في عيون حفيداتي فاجد امهات صغيرات يحتوين العالم بحب غريزى يتمتعن به فاحسدهن علي هذة الهبه الرائعة التي تجعلها تعطف علي القطة و الكلب خصوصا لو كان صغيرا و تتحول لام لاخيها الطفل دون قهر من امها او اهلها .. البنات زهرات رقيقات بجب الا نحبسهن في ملابس معوقة للحركة و النشاط و نقتل خصوصيتهن بالاوامر و التعليمات .. ان منيحزنني هن حفيداتي لا امي فامي عاشت في مجتمع متكامل القهر و لكن الحفيدة التي تطل علي الخارج و ترى بنات افلام ديزني يتفجرن بالحيوية كيف تكمرها في ملابس سوداء غبيه و نجهزها لزوج اكثر غباء يستعبدها .
|
30 - الاستاذ نورس البغدادى ..اهلا بك
|
العدد: 259637
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 23 - 05:19
|
عندما اكتب اضع في اعتبارى اننا في( منبر الحوار المتمدن) اى اترك جوانب من الموضوع تكتمل مع حوارات السادة الزملاء و الاصدقاء بمعني ان الاضافات و اجاباتي تصبح مع الموضوع وحده متكاملة فاذا لم يكن كلاهما قد وضحا الموقف فانني اعد بان استكمله في مقال اخركما حدث في اكثر من موضوع علي صفحتي.. ما نحن فيه من نظرة دونية( تاصلت) لدور المراة بالتاكيد تقاليد و افكار بدوية او ابعد من ذلك في اتجاه النكوص بمعني متصل بالمجتمعات القائمة علي الصيد حيث كان الدم نذير شوؤم علي الصياد و السيدات يفرزن في مواعيد معية دم الحيض فاصبحت الحائض علامه غير محببه للصياد الغبي الذى يتخيل ان الدم جالب للدم ..ومع ذلك فهذا التفسير الانثروبولجي لا يعكس ما يحدث الان من اضطهاد يتصل بافقار المراة لاخضاعها لرغبات الرجل ..شكرا علي مرورك و اضافتك
|
31 - اخي الحكيم دائما
|
العدد: 259643
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 23 - 05:30
|
ملاحظاتك دقيقة و صحيحة( الام تعشش و الاب يفركش) هذا مثل مصرى لا اعرف اذا كنت تعرفه ام لا .. فالام ترى (مع كل قهر الرجال ) انها ملكة البيت و عليها ان ترعي رعاياها و البنت بمجرد ان تشب عن الطوق تضع ابوها و اخوها تحت رعايتها و تنافس امها في الهيمنة .. فهي تنصح بارتداء الملابس الثقيلة لان الجو بارد و تمنع عنة المربي علشان مسكين عندة سكر و تسابق الام في تجهيز القهوة للاب رغم انه .. يقهرها و يكبلها .. الا انه قرة عينها و حبيبها و هاى داد ..اسعدني مرورك و دعمك و دمت لي نعم الصديق
|
32 - الاستاذة ليندا الصديقة العزيزة
|
العدد: 259651
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 23 - 06:08
|
في المجتمعات التي يحكمها الرجال تتحول( الانثي) الي سلعة يستفيدون منها باى وسيله ممكنه .. الرجل الذى يبيع طفلة في المهد هو نخاس حقير يتزوج اكثر من امراه يعتبرهن مصانع لانتاج بضاعتة اما هذا الذى يسمح لنفسة ان يستولي علي اجر مصاحبته لسيدة تريد ان تحج او تعمل في بلد غريب فهذا يسمي عند الايطاليون (جوجلو ) ولا اعرف معناها بالعربي هؤلاء يستغلون الظرف المتخلف كي يعيشون علي عائد ريعي مثل اسيادهم الجالسون في خيمهم كسالي و الاخرون يبحثون و يحفرون و يستخرجون و يصنعون و يصدرون البترول و يرجعون لهم بالعائد جنيهات ذهب يضعها في صفائح تحت سريرة حتي يضمن الا يستخدمها غيرة ..اعتقد ان اسمة السلطان شخبوط ..او ما يشبة .. شكرا علي اضافتك و اسعدني مرورك
|
33 - الاستاذ طلال سعيد
|
العدد: 259655
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 23 - 06:15
|
شكرا لرد فعلك الايجابي علي المقال الذى كتبته و في مخيلتي من تفضلت و ذكرت الام ، الحبيبه ، الصديقة ، الزميلة ، الزوجة ، الاخت ، الابنه ،و حتي الجدة ..مرورك اسعدني و الي لقاء اخر
|
34 - الاستاذة عيشه
|
العدد: 259782
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 23 - 17:17
|
العلاقات البشرية في اى مجتمع هي انعكاس لتوازنات القوى بمعني ان افقار المراة يؤدى بالضرورة الي التبعية ثم تاتي بعد ذلك ما يترتب علية من قوانين و تقاليد .. المراه تحررت في اوروبا عندما ذهب الرجال الي الحرب و احتاجوا النساء للعمل في المصانع و الخدمات و وظائف تسير دولاب الدولة فاستقلت اقتصاديا و اصبح لها صوت و من بعدها كانت قادرة علي عدم العودة للتبعيه بجهدها .. في عالمنا حيث لا يعمل الرجال و يعيشون كسالي علي ريع ممتلكاتهم و بترولهم يصبح من الصعب ان تعمل المراه لتمتلك حريتها الا في الاوساط التي لا تعيش عاله علي الغلة الغير متعوب فيها المعاناة و العمل سيخلق المقاومةو التوعية ستوجه المقاومه .. الفيلم و التلفزيون و النت و الاعمال الخاصة بالمجتمع المدني من رعايه السيدات الاكثر فقرا قد تجعلك ترين النور
|
35 - الجهل والامية فى أمى شرف
|
العدد: 259783
|
عبد الله صقر
|
2011 / 7 / 23 - 17:25
|
سلام وتحية للاستاذ الموقر محمد حسين , سررت من مقالكم الرائع وفكرتنى بأمى رحمة الله غليها وعلى والدتكم الف رحمة , أمى كانت أمية حيث تعرضت لغيان والدها بعدم ذهابها للمدارس وهذا كان فى أوائل القرن العشرين , حيث التعليم كان مقتصرا على الرجال وليس كل الرجال , أمى نشبه أمك فى أنها كانت أما وخادمة لاولادها , كلما كنت نائما أجدها ساهرة , أمى الجهل والامية يها شرف لى لانها قدوتى , ماتت منذ ثلاثين عاما ولازلت أبكيها وأزور قبرها وأحاكيها , أجلس على قبرها وأتحدث مها , ربمها هذا درب من الجنون , لكن عاهدتها قبل أن تموت , بأن أذهب إليها مرة كل شهر لأعرض عليها همومى ومشاكل الحياة , أمى كانت قائدة مسيرتنا , لانها كانت الاب والام معا لان الوالد توفى الى رحمة الله ونحن صغارا فكانت المربى والمعلم والقدوة الحسنة علمتنا أبجدية الحياة وثقافة التعامل مع المجتمع يبروح يتقبلها حتى الاعداء , أمى هى كل شيئ لى , والذين ينكرون دور المرأة هم كارهون لدور أمهاتهم وأيضا هم كارهون لامهاتهم , الام هى الاخت والابنة والعمة والخالة , اذا المراأة هى عماد المجتمع .
|
36 - الاستاذ عبدالله صقر
|
العدد: 259792
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 23 - 18:15
|
الام المصريه العلامه هي من تفضلت ووصفت .. الام المصريه تحمل داخلها تراث حضارى عمرة الاف السنين تورثه الجدة للابنه للحفيدة في مجرى عميق و ممتد عمق و طول النيل و لكن العدوان الذى حدث علي النيل طال ايضا عماد الاسرة الام دمت انسانا مع تمنياتي
|
37 - مقال روعة
|
العدد: 259870
|
نهى عايش
|
2011 / 7 / 24 - 00:44
|
استاذ محمد ما أروع مقالاتك ، جميل جداُ أن يكون في العالم ، رجال راقيين بهذه الصورة ، احياناً كثيرة يصعبُ عليَّ فهم النساء التى تُدافع عن منظومة فكرية ثقافية تخدم استمرار سيطرة سلطة الرجل وهيمنته عليها، طبعاً أكبر مثال لذلك المنظومة الفكرية: الثقافة الاسلامية التى تفرض هيمنتها على إخضاع المرأة بطرائق وأشكال عنفية وقهرية مختلفة ومتباينةـ ولكن بوجود منارات مضيئة في عالمنا تحاول شرح هذا وتوضيحه للاخرين ، سيساهم في تعجيل موت هذه الحضارة وأفكارها شكرا لك ودمت سالماً ا
|
38 - الاستاذة نهي اشكرك علي كلماتك الطيبة
|
العدد: 259898
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 24 - 05:06
|
الافقار المتعمد من الرجل للمراه هو السبب.. الرجل يمنع المراة من العمل و يسخرها في خدمته و راحته و لا يعطيها اجرا او حتي متنفس للكسب علي اساس(( هو البيت ناقصه حاجة)) فتخضع السيدة لنيره و ظلمه و تتبني وجهه نظره .. بعض السيدات مفتريات تتحول الي كرباج يسوق الرجل ليعمل و ينتج و لتستمر حياة الاسرة كما تريد هي عليها ان تقنعة بنفس المنطق الديني الذى اذلها بها .. التربيه التي تدين الفتاة بشكل مستمر انها مصدر الغواية تجعلها تتطرف في اظهار انها مصدر الطهر فتتنقب و تتحجب و في بعض الاحيان تتحول مومس الي داعيه دينيه اقتداء برابعة العدويه ما دامت تكسب من الدعوة اكثر من الدعارة .. فكر مريض غير متسق و لكن الوعاء ينضح بما فيه ..شكرا لمرورك و حماسك و لقد اعجبت بمقالك عن النقاب وقصة السيدة التي قدمتيها
|
39 - دام قلمك
|
العدد: 260097
|
حامد حمودي عباس
|
2011 / 7 / 24 - 18:26
|
لولا ما تفرضه المرحلة الحالية من ترحالي الممل ، من ظروف تجعلني منشغل باعادة ربط خيوط اتصالي بما حولي .. لأطلعتك على ما يجعل دموعك أكثر سخاء على ما يصيب المرأة في بلادنا ، بلاد التردي والفاقة والحاجة الى كل شيء .. انا الان سيدي محمد ، أموت كلما يحل موعد الفجر ، وانا اتطلع الى صبايا بعمر الزهور ، وهن ينبشن اكوام القمامة بحثا عما يسد رمقهن ورمق بقية من ورائهن من بني آدمين .. واموت كل فجر ، حين اتطلع الى اطفال بنات وهن يقاومن اذيال عباءات الحجاب ، ويسرحن في ما يبيحه لي مدى نظري ، وكأنهن سبايا لا معين لهن الا رحمة من يصرخ عبر المآذن القريبة معلنا وصايا الله بالرحمه ، حيث لا رحمة ولا انتباه .. الدنيا حقا تسير بالمقلوب في بلاد قدر لها ان تعيش ماضيها وتطلق كل شيء يوحي بالحضاره .. دام قلمك .. ودمت بعيدا عن كل منغصات زمننا الرديء
|
40 - اخي حامد انه مشهد متكرر في جميع بلاد العرب
|
العدد: 260245
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 7 / 25 - 02:56
|
كانك تتكلم عن مدن مصر .. ان كل مدينة محاطة بعشوائيات سكانية لا يجد سكانها الا السرقه و البلطجة و الخدمة في المنازل و تقليب القمامة لعل و عسي .. رعب حضارى لا يمكن تصور مدى فداحته الا عندما تراة ..هذة العشوائيات تخرج يوميا المزيد و المزيد من المنقبات و اصحاب اللحي و الجلباب القصير يخفون بها عوراتهم الفكريه و السلوكية و منهم يختار ملاك الحقيقة المطلقة صبايا للمتعة و الاغتيال مقابل جنيهات محدودة .. سلامي و تمنياتي باستقرار افضل لك و الاسرة
|
نظام تعليقات
الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية
نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|