1 - اكثر من رائعة
|
العدد: 296432
|
وليد يوسف عطو
|
2011 / 11 / 8 - 11:46
|
العزيزة فؤاده قاسم محمد الجزيلة الاحترام.لو كان هناك ملك يمين اليوم فسوف لاتحصلين على شقفة لحم من زوجك . اما التشريع الاسلامي حسب القران فقد نقضه الجميع حسب الظروف واولهم جبريل عندما جاء بفكرة الناسخ والمنسوخ رغم ان محمد لاينطق عن الهوى وكلام الله لاريب فية ولاتبديل لكلام الله .. الا انه ممكن نسخه ونسخ محمد كثير من ايات القران حسب الضرورة فقد قتل كثير من اسرى بدر ولم يعفو عنهم اويطالب بفداء لهم مثل النضر بن الحارت وغيرهم ولم يستند الى القران في قتله يهود بني قريضة وهكذا الاخرين ويبقى الحل في علمنة المجتمع والقوانين الوضعية القائمة على شرعة حقوق الانسان . ختاما تقبلي مني خالص مودتي مع اسمى احترامي سيدتي الفاضلة .
|
2 - لا للتخلف ونعم للحضارة الانسانية
|
العدد: 296472
|
sami qab
|
2011 / 11 / 8 - 13:37
|
تحية للكاتبة القديرة والمفكرة الانسانة المتحضرة كل ما كتبتيه كلام معبر وكل كلمة ورائها قصة ماساوية من مآسي المراة وكونك مراة اضفت لكلماتك الروح وطاقة الحركة لتخترق وجدان كل انسان متحضر مفكر لديه ضمير انساني ومستوى راقي من الوعي والفهم والتمييز ان هذا يعبر عن ذكاء انثوي فريد اهنئك عليه واتمنى ان يكون ذكاء شاملا لكل نساء العرب كي يشكل شعلة الثورة النسوية من اجل الاستقلال والحرية والنهضة من التبعية والولاء المطلق للغيبية اساس الجهل والتخلف نعم ولينهزم التخلف ولتنتصر الانسانية صديقتي الغالية انك مثال كل انسان حر والمك هو الم كل انسان حر فالانسان بحريته واصالته تذوب امامه العنصرية فحريتي كذكر هي حريتك كانثى وحضارتك هي حضارتي هذا اذا وصلنا كمجتمع كامل الى مستوى الوعي الحضاري والنضوج الانساني على طريقة التقدم والتطور والتعلم والتقنية ولننطلق من مفهوم ان الحياة مبنية على اسس عملية وفكرية تنفيذية تجريبية نتاج ممارسة الحياة بشكلها الواقعي والمباشر واولى درجات التحرر للمراة ان تنخرط في الحياة العملية وتندمج بالواقع الحياتي وتنفتح على الحياة وتكتسب خبرة الحياة
|
3 - عزيزتي فؤادة قاسم محمد المحترمة
|
العدد: 296474
|
ليندا كبرييل
|
2011 / 11 / 8 - 13:39
|
فاجأتني بهذا المقال بعد غيبة ، حسناً تطرقت إلى أهم المواضيع ، مهما كتبنا فيها نظل في حاجة إلى دعم الأفكار التنويرية ، فشكراً على جهدك عزيزتي أعتقد أن علينا أن نعتذر إلى قاسم أمين وبدايات القرن الماضي على التردي الفظيع الذي آل إليه مجتمعنا برأيي : المرأة التي تعترض على زواج زوجها الثاني وما بعده تعمل ضد تعاليم ربها الذي تؤمن بما أتى به من أوامر على لسان الأنبياء ليس من حق المرأة أن تعترض ، والذين يقولون أنها تستطيع أن تفرض على زوجها من بدء الزواج ألا يتزوج عليها أجيب أنهم لا يعلمون شيئاً من دينهم .، فهذا ما لم يأتِ به القرآن . وكما رضيت بالميراث النصف ، عليها أن ترضى بوضعها ربع زوجة الاعتراض إذا حصل فيجب أن يشمل المنظومة بأكملها ، لا على هذه الجزئية فحسب ، المرأة مهانة من كل النواحي ، ويؤسفني أن أرى سيدات يدافعن عن وضعهن المزري تحية لك على صوتك الجرئ عزيزتي فؤادة وأرجو أن تثابري بلا غياب طويل في الكتابة في هذه الشؤون المهمة لك وللأستاذ وليد يوسف عطو أطيب التحية وشكراً ،
|
4 - تحياتي عزيزي وليد يوسف المحترم
|
العدد: 296588
|
فؤاده
|
2011 / 11 / 8 - 17:16
|
اهلا بك عزيزي وسهلا كما تفضلت عزيزي لا يوجد حل سوى القضاء على تخلف مجتمعاتنا بكل ما اوتينا من قوه وكل حسب قدرته , فالتخلف اساس بلائنا وهو عجيب وغريب لكن التكنلوجيا الحديثه (والتي جائتنا من بلاد الكفره ونحن غارقين بعسلنا ) هي المساعده لنا في بث ما نستطيع له , وأحب ان اشكر جميع الرجال قبل النساء في مساندتهم لها وهذا اكبر دليل على وعيه ولا يضع جنسه بالمقدمه ا
|
5 - sami qabنعم لنصرة الانسانيه عزيزي
|
العدد: 296596
|
فؤاده
|
2011 / 11 / 8 - 17:32
|
شكرا عزيزي على كلماتك الجميله ولا تتصور مدى فرحتي بالرجال من امثالكم وبهذا الوعي الفريد , ومدى تعاستي بالنساء الخنوعات لظرفهم فأعمارهم ليس بالهينه عندما يسرقها الرجل من اب ثم اخ ويتسلمها الزوج وبعدها الابن تحياتي لك وشكرا لتقديرك
|
6 - حبيبة قلبي ليندا
|
العدد: 296605
|
فؤاده
|
2011 / 11 / 8 - 17:43
|
فعلا حبيبتي الاعتراض يكون منافي لتعاليم الرب فلا يحق للمراه ان تعترض , لكننا نراها اليوم تقيم الدنيا وتقعدها حينما تسمع او تشم رائحة زواج , وهذا اكبر دليل على ان هذه التعاليم الباليه تتناقص الى ان تمحى وبعد عمر مديد وهذا ما كنت اريد الوصول اليه وتوضيح كيف ان كلام الرب يتغير وحسب تغيير الزمن انتظريني في اعتراضات اخرى فهذا مطلبك وانت الجانيه ههههههههه واتمنى منك ايضا عزيزتي ان تفرحينا بمقال من مقالاتك الجميله والممتعه كما واتمنى ان تزول عنك غمتك وان تتماثل الوالده بالشفاء العاجل
|
7 - الى فؤادة قاسم
|
العدد: 296616
|
شاهر الشرقاوى
|
2011 / 11 / 8 - 18:06
|
استاذة فؤادة تحياتى طلبتى منى ان اعلق على موضوعك هذا والذى هو عن تعدد الزوجات ومساوئه من وجهة نظرك ونظر الملحدين والاخوة المسيحين ويعتبرونه اهانة شديدة جدا للمرأة واعتقد انى قد قتلت هذا الموضوع بحثا من جميع الوجوه فى مفالاتى حول حقوق المرأة فى الاسلام واخبرت فيه ان الرسول لم يوافق على تعدد الزوجات لعلى بن ابى طالب وان التعدد شروطه تكاد مستحيلة او صعبة جدا وانه مسئوليه اكثر منه شهوة .وانه قد يكون لصالح الزوجة الاولى نفسها فى بعض الظروف القهرية .. ومع ذلك ارى اصرار على رفضه ولا اجد امامى بعد كل هذا الا ان ادعو اى مرأة او فتاة مسلمة لا يعجبها التعدد ولا الطلاق ولا الميراث فى شريعة الاسلام ولا يعجبها قوامة الرجل ولا يعجبها الحجاب.ولا يرضيها ضرب زوجها لها اذا نشزت وخرجت على الفطرة والنفس السوية . ولا يعجبها غضب زوجها اذا تمنعت عنه جنسيا ..الا ان تترك الاسلام وتعتنق المسيحية ففيها:
1 لن يطلقك زوجك ابدا مهما حدث منك او منه حتى لو عملتى البدع او عمل فيك البدع 2 لن يتزوج عليك ابدا حتى لو لم تنجبى او اصابك مرض لا قدر الله يقعدك عن تلبية احتياجاته الجنسية ورعايته .فسيعيش محروما من الابوة
يتبع
|
8 - الى فؤادة قاسم2
|
العدد: 296622
|
شاهر الشرقاوى
|
2011 / 11 / 8 - 18:22
|
اقول سيعيش محروما من عاطفة الابوة ومن اشباع رغباته الجنسية الاساسية كغيره من الرجال ..تقديرا منه ووفاءا لك .سيعيش حياة التبتل والرهبنة ..ولن يخونك ابدا ..واذا خانك فلن يخبرك بالقطع حتى لا يجرح احاسيسك الرقيقة . 3 لن يضربك .مهما فعلتى فيه ...حتى لو ضربتيه او اهنتى كرامته .او استضفنى فى بيتك انسان لا يستريح له .سيكون مثل القطة الوديعة ..لا يهش ولا ينش ..وستخرجين وتدخلين منزلك دون اذن منه .ولن يستفسر منك اين كنتى ..او الى اين انت ذاهبة ..فهذه قلة ادب منه
4اما القوامة فستكونى انت صاحبة الامر والنهى والقيادة وحمل المسئولية .ستكونين انت الحاكمة الامرة .ولن يستطيع ان يتفوه ببنت شفة.. يقدر ؟!..حيعمل ايه يعنى لا يقدر يطلقك ولا يضربك ولا يتزوج عليك 5لكن يؤسفنى انه بالنسبة للميراث فستجدين انهم يطبقون شريعة الاسلام فى توزيعه واساليهم لماذا 6اما عن الحجاب فطبعا ستتمكنى من خلعه دون ادنى احساس بالذنب وتلبسين ما يحلو لك من الثياب مهما كانت لكن حافظى على زوجك واياكى ان يطلقك لعلة الزنا او يموت عنك لانك وقتها ستعتبرين رجس ونجسة بنص الكتاب المقدس ولن يتمكن احد من الزواج منك بعدها ابدا ولتعيشى وحيدة
|
9 - الى فؤادة3
|
العدد: 296635
|
شاهر الشرقاوى
|
2011 / 11 / 8 - 18:47
|
اما اذا كان العيب فى الانجاب منك او اصيب زوجك بمرض يمنعه من القيام بواجباته الجنسية .فما عليك انت ايضا .الا ان تعيشى محرومة من كل شئ فى الحياة .من الامومة ..ومن الاشباع الجنسى .فهذا قدرك ..وهذا نصيبك ..وهذه شريعته التى اخترتيها بارادتك ووقتها لو تحملتى بالفعل ولم تفكرى فى خيانته . والتخلص من الذنب بالاعتراف .فانت وقتها ستكونين بمثابة قديسة وهو قديس لا ابالغ ولا امزح .ولا اسخر ..اقولها بكل صدق الزوج والزوج الذين ينفذان تعاليم المسيحية كما انزلت ولا يخالفانها سرا او علانية ..هما قديسان وكل انسان أدرى بحقيقة نفسه وبصدقه او كذبه امام الرب
الموضوع سهل خالص انت التى يجب ان تغيرى العقيدة التى لا تعجبك وليس على الله ان يغير شريعة هو وضعها لييسر على الناس امورهم وتصبح حلول مشاكلهم فى ايديهم لا فى ايد الكهنة ورجال الدين
خيرك المولى فأختارى لا توجد منطقة وسطى ما بين الجنة والنار وتقبلى تحياتى
|
10 - نريد الارتقاء يا شاهر والتفكير بالاخطاء
|
العدد: 296644
|
فؤاده
|
2011 / 11 / 8 - 19:03
|
كنت اعلم جيدا انك ستبتعد وستلف وتدور حول حلقتك لكن اردت ان اعلم كيف ؟ يعني يأما طخه يأما اكسر مخه الا تعرف شيء اسمه المساواه والعدل عزيزي ؟؟ ام انك لا تطيق بأن تتساوى المرأه بالرجل هذا الكيان الذي تشمأزون منه ولا تطيقون ان يكون بجانبكم , وأذا اردتم ان تمدحوه فتقولون وراء كل عظيم امرأه ولا تستطيعون القول بأنها بجانبه ذكرت بأنك قد قتلت هذا الموضوع بحثا من جميع الجواني !! كيف قتلته في مخيلتك أم انك قتلته وخلاص وكيف انتهت الحوارات ؟ ام تركتها مفتوحه لا تزعل يا شاهر فالحوار ينمي بنا الافكار وينعشها , وهذا هدفي دوما وعن نقاطك التي ذكرتها من قال اني افضل المسيحيه او غيرها سأتناول موضوع القوامه لانه اعجبني / انت تقصد طبعا العكس هو ما موجود اي ان الرجل هو من يحكم وينهي ! هذا هو مفهومكم للرجوله !!! اسألك لماذا الرجل هو الذي يحكم وبحكم الدين ؟؟ هل لان الرجل كامل مكمل والمرأه ناقصة عقل ؟ هل هذا العدل من وجهة نظرك !! ولماذا لا يكونون جنبا الى جنب في الفكر والحياه ؟ هل هي معركه ؟ ام هي حب وتفاهم ؟ و اما عن موضوع ضرب الزوجه مع ذلك فأنت تعترف بأنك مع ضرب الزوجه من قبل زوجها اذا اخطأت !
|
11 - القوامة وضرب الزوجة
|
العدد: 296650
|
شاهر الشرقاوى
|
2011 / 11 / 8 - 19:23
|
القوامة يا فؤادة ليس ان يكون الرجل سى السيد كما فهمتى ...لا القوامة احتواء ..احتضان .حماية ..غيرة نبيلة ..خوف على الاهل والزوجة والابناء من الهواء الطاير القوامة ان يهيئ الرجل لاولاده وزوجته كل سبل السلام والامان والحياة الكريمة القوامة ان يتحمل هو المشاق والجهد والتعب من اجل ان يوفر لهم لقمة عيش حلال وهنية القوامة ان يعلمهم ويرشدهم ويربيهم ليكونوا رجال المستقبل ونسائها . الصالحين
اما عن ضرب الزوجة لم يحدث على الاطلاق ان ضرب رسول الله زوجة من زوجاته ابدا .ورسول الله اسوة لنا ونحن نحبه ومن يحب انسان ويعتبره مثله الاعلى يفعل مثله
لكى نفهم موضوع الضرب يجب علينا اولا ان نعرف معنى النشوز النشوز هو الخروج عن الفطرة السوية والعقل الرشيد والروح الذكية والرقة والحنان والعاطفة التى هى من طباع المرأة عموما المحبة لزوجها ولبيتها اذا الزوج الناشز هى الزوجة النكدية ..المهينة لزوجها .المستبدة ..عالية الصوت .العنيدة ..التى تعذب زوجها وتلخبط حياته
نصحتها ..لم تنتصح هجرتها ..لم يهمها شكوتها لاهلها ..لم ترتدع طب اعمل ايه 1 اسكت واكبت .واكون كيس جوافة فى البيت 2 اطلقها واخلص 3 اتزوج عليها يتبع
|
12 - القوامة والضرب2 اخيرة
|
العدد: 296659
|
شاهر الشرقاوى
|
2011 / 11 / 8 - 19:37
|
اتزوج عليها واترك لها الجمل بما حمل 4 اقتلها واروح فيها فى ستين داهية ولا اضربها ضربا خفيفا لانفس عن غضبى وكبتى وتعبيرا عن عدم رضائى عن سلوكياتها التى لا ترضيكن على ما اعتقد هل احداكن ترضى ان تكون مثل هذه الزوجة النكدية وتعكر جو البيت وتهين زوجها وتخرب بيتها
اليس هذا النموزج موجود فى كل ملة ودين ام انا افترى عليكن كذبا؟؟
نرى فى افلامنا المصرية مشهدا كثيرا ما يتكرر: الزوجة تلح على زوجها بعد خناقة عابرة ان يطلقها --طلقننننننننننننى يا ولية ابعدى عنى الساعة دى --باقولك طلقننننننننى اللهم اخزيك يا شيطان يا ولية باقولك انا تعبان وعايز انام لما اصحى نبقى نتكلم مش حاسيبك تنام الا لما تطلقننننننننننننى كده ..طب روحى وانت طالق..ارتحتى ...مبسوطة؟ الزوجة تشهق شهقة استغراب. وخضة.ثم تنهمر فى البكاء وتجرى من امامه قائلة.. ايوة ميسوطة ثم تنهمر فى البكاء ..أخص عليك ههه ولما تفوق لنفسها تقول لامها ياريته كان قطعنى حتت من الضرب ولا كان طلقنى ايه رأيكوا بقى انفع كاتب سيناريو؟
لا تعطوا الامور اكبر من حجمها دائما تتكلمون عن بشاعة العقوبة ولا تتكلمون عن بشاعة الجريمة عن كرامة المرأة فاين كرامة الرجل؟
|
13 - كيف لك ان تصور الاسلام بلون بمبي بمبي
|
العدد: 296669
|
فؤاده
|
2011 / 11 / 8 - 20:00
|
لك قدره رهيبه في تصوير الاسلام بصوره من اجمل ما يكون وهادئه وناعمه , لكن السيناريو الذي وضعته لفلم مصري بعيد عن الواقع , يطرح به النساء وكأنهم طفل لا يعي من امره شيء ..النساء يا شاهر اصبحن قادرات على قيادة مجتمعات كامله والنهوض بها , اصبحنا رائدات فهل ينطبق ما تذكره على هؤلاء المدلعات والمدللات من قبل ازواجهن واللواتي من غير عقل فقط للبيت ولخدمة الرجل وللفراش , هل هذه الحياة من نظركم يا شاهر , بهذه البساطه التي وصفتها ’ لا يوجد بها غير حلقه صغيره لا تساوي ألم تسأل نفسك يوما وانت جالس تتأمل , هل سألت عن ماهية أسباب تخلفنا عن البلدان , وعن سبب تقدم باقي البلدان عنّا ى
|
14 - سألت وعرفت
|
العدد: 296682
|
شاهر الشرقاوى
|
2011 / 11 / 8 - 20:45
|
سألت وعرفت الاجابة نحن تخلفنا لاننا لم نستمع لنبينا ولا لقرأننا قال لنا الرسول أدى الامانة الى من ائتمنك ولا تخن من خانك ...فخنا الامانات قال لنا ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه ...فاهملنا كل شئ فى الحياة قال لنا القران اعملوا ...فتكاسلنا وتقاعسنا وقعدنا عن العمل الجاد قال لنا ان الله يحب المحسنين فأسأنا فى كل شئ فى الحياة قال لنا ان نعتمد على انفسنا ..فاتفقنا مع شركات اجنبية لتنظيف بلدنا .مع اننا عندنا ملايين العاطلين قال لنا نظفوا افنيتكم والنظافة من الايمان ..فاغرقنا شوارعنا فى اقوام الزبالة قال لنا طلب العلم فريضة فاصبح عدد الاميين اكثر من50 فى المائة من الشعب قال ولا تتفرقوا فتفرقنا وتشرزمنا واختلفنا قال لنا لا تظالموا ولا ترجعوا من بعدى كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض ..فانقسمنا الى سبعون شعبة واكثر ..وكفرنا بعضنا البعض وتقاتلنا على اتفه الاسباب وتقوقعنا واتبعنا الدجل والشعوذة والخرافة وكهنة الدين المسلمين قال لنا لا تنافقوا وجاهدوا الطغاة فعبدناهم من دون الله فاين نحن من الاسلام ومن كلام الله وكلام رسوله واين الاسلام منا؟ نحن المغضوب عليهم والضالين الان لاننا قلنا ما لم نفعل
|
15 - هل توجد إمرأة واحدة تقبل عزيزتى فؤادة
|
العدد: 296722
|
سامى لبيب
|
2011 / 11 / 8 - 22:22
|
تحياتى عزيزتنا فؤادة جميل أن تكتب المرأة عن قضاياها لأنها هنا سترصد مشاعر واحاسيس عميقة تغيب عن الباحث الرجل . يبدو ان صديقنا شاهر يشاهد أفلام كوميدية مصرية كثيرة ولكنه لا يشاهد الأفلام الدرامية وتسجيل مشاعر الزوجة عندما يتزوج عليها زوجها . أتذكر مشهد قوى وانا صغير عندما سمعنا صراخ ونحيب فى الشقة المجاورة لنا ولنجد جارتنا ام احمد تطرق الباب بشدة وتبكى فى حضن امى فقد تزوج زوجها من إمرأة أخرى فى بلدة ريفية قريبة من مدينتنا أسأل هنا الأخ شاهر وأى إمرأة فى الوجود سواء شرقية أو غربية سواء الآن أو فى الماضى هل هو شئ طبيعى وعادى ان تتقبل المرأة زواج زوجها بإمرأة أخرى !! ألا نعتبر تعدد الزوجات ضد الطبيعة الانسانية لأننا لن نجد إمرأة واحدة تهلل لزواج زوجها . لماذا لا يراعى الشرع الحنيف ولن أقول الله مشاعر كل نساء الأرض الإجابة ببساطة لأنه يعبر عن رغبات ولذات وهيمنة ذكورية فجة
|
16 - Comment-1
|
العدد: 296742
|
Reem saran
|
2011 / 11 / 8 - 22:59
|
احييك اختاه فؤاده على مشاعرك في النهاية وبغض النظر عن السيناريوهات المنفردة التي يستخدمها امثال الشرقاوي فإن المرأة مضطهدة بنظام وصاية شامل ينتقص من كيانها كانسانة كاملة حرة ذات سيادة في نفسها وجسدها فهي في نظر الاله وعاء لتفريخ اجيال المستقبل لا يهم انتقاص حقوقها طالما يخدم المجتمع وبما ان المرأة نصف المجتمع، خمني مَن المجتمع الذي في مصلحته هذه الحقوق المنقوصة ؟ صحيحا خمنتِ، الرجل قالوا هذه الحقوق و ان كانت في ظاهرها منقوصة فهي في الباطن لتحقيق الهدف الاسمى وهو التفرغ لرعاية شباب المستقبل قلنا لكننا نشعر بالظلم قالوا الله اعلم بما هو خير لكُنَّ قلنا لماذا الاله خلقنا بغريزة استشعار الظلم و التمرد على الخضوع ثم يُخضعنا؟ لماذا يخلقنا نحلم بالحرية بالنجاح و نعشق المغامرة ثم يأمرنا ان نَقرَّ في بيوتنا ؟ لماذا يخلقنا نَرفض ان نُؤَدَبَ و نُضْربَ و نُسْتَعبد ثم يفرض كل هذا علينا؟
|
17 - Comment-2
|
العدد: 296744
|
Reem saran
|
2011 / 11 / 8 - 23:01
|
ما هذا الاله؟ ايَصْعُب عليه ان يفهم انني كانسانة أرفض ان يكون لأي انسانٍ الحق في تأديبي كأني قاصر ؟ المرأة لم تختر أن تُولدَ انثى اين العدل عندما وحدَهُ الحظ يُحَدِّد اذا تُولَدُ قواما او مقوما عليك؟ اذا اعطي الانسان الخيار ماذا سيختار ان يكون الآمر الناهي ام ناقص العقل وقاصر؟ ولا يقل أحد ان القوامة مسوؤلية اقبل القوامة بكل عنائها و شقائها و حروبها في سبيل اكون حرة الحرية الحقَّة
|
18 - الى المبدع سامى لبيب .
|
العدد: 296784
|
شاهر الشرقاوى
|
2011 / 11 / 9 - 04:29
|
نعم يا سامى ..اشاهد هذا المشهد فى الحياة واشاهد ايضا لوعة الزوجة عندما تكتشف خيانة زوجها مع امرأة ليس بينه وبينها رباط شرعى واعطيها الحق تماما فى ان تحزن وان تغضب وتشعر بالقهر فى النهاية نحن امام احتمالين: 1 اما ان الزوج الذى يريد التعدد على حق لسبب ما 2 واما انه على باطل وعينه زائغة فاذا كان على حق فى سعيه للزواج الثانى فمن الظلم ان نقف فى طريقه ..ونجبره على وضع قانونى من وضعنا نحن البشر اكراما للمرأة على حساب مشاعره وكرامته..أليس هذا فى حد ذاته انتقاص من حقه كانسان ؟ اليس هذا هو ما تدعواليه وثيقة حقوق الانسان؟ كيف تستقيم حياة بين رجل وزوجته وهو يشعر بالظلم والقهر ولا يستطيع ان يتزوج عليها ولا ان يطلقها لان القانون يمنعه من ذلك؟ اى حق هذا؟ اذا شعرت الزوجة بالظلم وانه ظالم فهو الذى لا يستحقها وظفرها برقبته وتستحق رجل احسن منه او تعيش وحدها اذا قدرت افضل من ان تعيش مع رجل لا يريطها بها سوى عقد زائف خالى من الرغبة الحقيقية للتواصل والاستمرار وكما اعطيت مثالا .الرسول بذاته المشرع .رفض ان يتزوج على بن ابى طالب على فاطمة ابنته ليعطى الحق لكل امرأة ان ترفض ..هذا حقها..وهذا حقه
اسمه الحق .
|
19 - من احق واصلح للقيادة
|
العدد: 296795
|
شاهر الشرقاوى
|
2011 / 11 / 9 - 05:06
|
القضية ليست هكذا ابدا كما تصورونها .استعباد او استقلال او حرية القضية قضية عقود وعهود وحقوق وواجبات لكل طرف من اطراف العلاقة لابد فى النهاية من قائد يقود السفينة لابد سواء كان رجل او امرأة وكل انسان حر هذا هو نظامنا.او النظام الذى ارشدنا اليه الله كى تستقيم الحياة ان الرجل اصلح للقيادة لانه بالفعل غير عاطفى مثل المرأة واقوى بدنيا واقدر على مجابهة الحياة .ولانه هو المسئول عن الانفاق وهو المسئول عن انشاء المنزل وتوفير حاجاته
فمن حقه بل من واجبه ان يتحمل مسئولية القيادة اذا رأت او ارادت أمرأة ان تقود هى وان يكون لها الكلمة العليا فما عليها الا ان تبحث عن رجل يرضى بهذا الوضع ..وما فيش اى مشكلة بالقطع لابد من المشاركة والمشورة والنقاش بين الزوجين فى كافة امور الحياة والرسول كان يشاور ازواجه وياخذ برأيهن . لكن فى النهاية لابد من قائد وليس مستبد ...كاى مؤسسة فى الدنيا كلها حكاية الحرية التامة والاستقلال التام او الموت الزؤام دى لا تصلح الا بين رجل وامرأة يعيشان سويا كأصدقاء بلا عقد ولا عهد ولا التزام ولا هدف استراتيجى مشترك يجمه بينهما فى الحياة
|
20 - ليس ذنبا لله
|
العدد: 296817
|
شاهر الشرقاوى
|
2011 / 11 / 9 - 06:48
|
ليس ذنبا لله اننا عصيناه ليس ذنبا لله ان كل منا اتبع شيطانه وهواه ليس ذنبا لله فقد ارشدنا ودلنا على ما فيه صلاح احوالنا فكذبناه خلطنا الحابل بالنابل تبادلنا الادوار تخلى كل منا عن حقه وواجباته فلم يعد هناك نساء ولم يعد هناك رجال بل مسوخ بشرية وجنس ثالث ما انزل الله به من سلطان طالبتن بالحرية التامة بلا قيد او شرط ونزلتن سوق العمل وتحررتن من هيمنة الرجال كما تردن واردتن تحمل المسئولية الرجولية والذكورية وتركتن اطفالكن للدايات والحضانات والشوراع والنت والرجل بطبيعته لا يصلح للمنزل ورعاية الابناء مثلكن ..فهو لا يملك حنيتكن ولا امومتكن ولا عاطفتكن .ولا صبركن ولا صدوركن ولا يستطيع ارضاع اطفالكن واشباعهن بالحب والحنان مثلكن فضاع الكل الرجال ما عادوا رجال والنساء ما ظلوا نساء والاطفال كبروا وتحرروا قبل الاوان فاتهار البنيان بنيانك يا انسان فانظر ما جنته يداك وعض انامل الغيظ فهذا جزاك
وبعد هذا تشتكين من القهر والظلم وتبعات الحياة والعمل المزدوج فى البيت والشارع؟
هناك منكن من اخترن التحرر الكامل ليستمتعن بالحياة بلا قيد او التزام ونسين انه سيأتى يوما يجدن انفسهن وحدهن وقد فقدن جمالهن
|
21 - الكريمه فؤاده المحترمه
|
العدد: 296824
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
2011 / 11 / 9 - 07:06
|
تحيه وتقدير قلت في ما اسميه انا كلمات مموسقه كانت قد نشرت في الحوار بعنوان آدم التالي: سواها آدم وأكل عاف جنة خالقه وخالف الرب وكَال احب وبحبي قانع وافتخر و ما انسحب هذا اول رد فعل علظلم والغصب او ثوره عارمه بوجهه القهر بيها آدم اكبر درس قدم للبشر معناه كون حر و لا تقبل الذل وحاربه وتحرر اتصرف او لا تخضع او لا تنتظر تتعاقب اقبل بس لا تقبل العيشه بأسر فاز آدم وانهزم من حذر آدم تبع حبه وبدل ملعون صار ابو كل البشر تحياتي ايتها الشجاعه على ما قدمت وعلى الاسلوب الهاديء في تناول الموروث في هذه الجزئيه المهمه والحساسه اكرر التحيه لك
|
22 - التناقض مع العلم
|
العدد: 296836
|
Reem saran
|
2011 / 11 / 9 - 07:25
|
شرقاوي الملاحم الدرامية التي تَنشرها على هذا الموقع تُثبت انك اكثر عاطفية من المرأة نفسها التي تنتقص من مقدرتها بسبب العاطفة عندما أقراء تفسيراتك الساذجة التي تُعبِّر عن وجهة نظر ضيقة عن الحياة و تعقيداتها و كاني اقراء كلام انشائي لفتاة في العاشرة استنتاجتك عن عاطفية المرأة و عاطفتها التي تربطها بعدم صلاحِها للقوامة في تناقض مباشر مع العلم و كما علَّمتُك ان تقول فان جوجل لديه اجوبة اذا كانت لديك الاسئلة و اسعد العقل صباحك
|
23 - دق المي وهي مي
|
العدد: 296862
|
جورج كارلن
|
2011 / 11 / 9 - 08:44
|
ضيعت من عمري ما يقارب الخمس سنوات في نقاشات مع المسلمين أيام ما كنت مسلما وبدأعقلي يعمل , وفي هذه الخمس سنوات كل الذين ناقشتهم من سنة وشيعة واسماعيلية جميعهم على طريقة السيد شاهر . التهرب وعندما لا يجد مهرب يبدأ مقارنة دينه مع دين غيره حتى يظهر أنه افضل حال , باسثثناء شخص واحد والشهادة لله قال لي معك حق في كل ما تقول ولكن هذه خطوط حمراء ولا استطيع تجاوزها , استرنا الله يسترك. مغزى الحديث أنه لافائدة من نقاش المسلمين واقول المسلمين فقط لإن غير الأديان وبغض النظر عن اسطوريتها نجحت في التحديث والتأقلم مع الحاضر الا الإسلام مصّر أن يبقينا على نفس مستوى همج القرن السابع . المسلم الوحيد الذي احترمه أنا هو الشخص الذي يذهب ليعيش في الصحراء ويستخدم البغال والحمير للمواصلات فقط . أما الذي يستخدم تقنية الكفار ثم يتعالى عليهم فهو أدنى من الحمار. يعطيكي العافية يا سيدة فؤادة وانا حاسس فيك تماما بس مو طالع بالإيد شي, ويسعدني أن اجد بشر يكتبون باللغة العربية ويفكرون هكذا . على الأقل يوجد أمل
|
24 - عن أي إله يدافع شاهر الشرقاوي؟
|
العدد: 296886
|
مدحت محمد بسلاما
|
2011 / 11 / 9 - 09:16
|
إن المعلق شاهر الشرقاوي يستميت دائما في الدفاع عن إله يقول أننا عصيناه, نعم من حقنا أن نعصى إلها لا نعرف حقيقته. فتارة يقال عنه رحمن رحيم وطورا يهدي من يشاء ويضر من يشاء ويحب القاتلين في سبيله ويأمر عباده بالقتال وبالجهاد بأموالهم ونفوسهم في سبيله. من هذا الإله الضعيف الجبان الذي يحتاج إلى الناس للدفاع عنه وللموت في سبيله، بينما يدّعي بأنه جبّار قهّار يحارب معهم وينصرهم وإن كانوا أذلّة ؟ من هذا الإله الذي يأمر الرجل بضرب زوجته إن فعلت سؤا؟ ما الفرق بينه وبين الشيطان؟ أليست تعاليمه كلها تعاليم شيطانية تتغنى بها مافيات الشيوخ والأئمة وتجّار الدين حفاظا على مصالحهم وثرواتهم وامتيازاتهم؟ كفاكم دجلا ونفاقا. اتركوا الناس تعيش بحرية وكرامة بعيدا عن تعاليمكم الشيطانية المضللة
|
25 - تحياتي لعملاق الحوار
|
العدد: 296979
|
فؤاده
|
2011 / 11 / 9 - 12:45
|
هي بالضبط الهيمنه الذكوريه التي حطت من شأن المرأه , وأقولها بأعلى صوتي للذين لا يؤمنون بكلامنا , لو كان الاسلام على حق ومنزّل كما يذكرون لكان حالنا اليوم احسن ولكنا في مقدمة الشعوب لاعاله عليهم فلا يحق غير الحق بالنهايه مهما طال الوقت شرفتني بالتعليق على مقالي المتواضع
|
26 - تحيه نسائيه صرفه
|
العدد: 296985
|
فؤاده
|
2011 / 11 / 9 - 13:05
|
شكرأ لهذه الافكار التي تخوضين بها , ولا ينم هذا الا على انسانه تسخر عقلها تسخيرا كاملا وعلى ذكاء نادر في وسطنا , وتضعين يدك على الجرح عزيزتي , متمنيه لك ان تكتبي بشأن المرأه في هذا الموقع وغيره وان تخرجي طاقاتك ولديك الكثير منها
|
27 - ردود لاجمل ناس
|
العدد: 296996
|
فؤاده
|
2011 / 11 / 9 - 13:28
|
شاعر الانسانيه الجميل عبد الرضا حمد شكرا لك عزيزي على كلماتك الجميله ما نصبو له هو نبذ الظلم واحقاق الحق ونحو حياة ارقى واجمل الاخ العزيز جورج كارلن السبب في ان لا فائده ترجى من تحريك عقول المسلمين هو ان الدين يساهم مساهمه فعليه في تجميد فكرهم من عادات تكرار الصلاة دون تفكير وتكرار الصوم وهكذا فجميع اعمالهم العاده وتكرترها ومنع السؤال والتفكبر الاخ مدحت محمد المحترم عزيزي الاخ شاهر متعصب فكريا لا يسمع سوى صدى افكاره , ولا يعرف شيء اسمه مساواه اما رجل يقود او امرأه وبما ان المرأه ناقصه وضعيفه فلا يحق لها القياده حتى لو كانت عالمه وتتزوج من متخلف , فلا يقتنع بأن يوجد نساء افهم واوعن من الرجال , ودينه امره وخلاص لا يفك بلماذا ؟؟؟!!!
|
28 - إنها رغبات ذكورية تروم السيادة عزيزتي فؤاده
|
العدد: 297201
|
رويدة سالم
|
2011 / 11 / 9 - 19:41
|
يعجبني جدا هذا القول: عندما أتي الكتبة والفريسيون يسألون المسيح عن الطلاق ليجربوه، قال لهم -إن موسي من اجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم، ولكن من البدء لم يكن هكذا- فما الذي كان منذ البدء؟ قال لهم - أما قرأتم آن الذي خلق، من البدء خلقهما ذكر وأنثي-. وقال - من يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمرأته ويكون اثنين جسداً وأحداً؟ إذن ليس بعد أثنين بل جسدا واحد. - (متي) الانسان سواء كان انثى او ذكر هو بالنهاية وجه لذات العملة والكون مبني على التضاد ليكتمل دون ان يتغلب عنصر على عنصر آخر لكن الانسان البدئي بسبب ظرفه الموضوعي وفي إطار سعيه لإمتلاك اكبر عدد ممكن من وسائل الانتاج شرع لنفسه العبودية وامتلاك النساء ما يحصل في مجتمعاتنا المسلمة لن يتغير بسهولة لأن النساء تماهين في محصلة ثقافة توارثها المجتمع ومنحها القداسة وصار الخروج عنها نشوزا
خالص مودتي عزيزتي
|
29 - الى رويدة سالم
|
العدد: 297236
|
شاهر الشرقاوى
|
2011 / 11 / 9 - 20:55
|
وماذا لو مات احدهما ؟؟ أيموت الاخر معه وهو على قيد الحياة؟؟؟ خلقهما ذكر واحد وانثى واحدة لان هذا هو متطلبات النمو الجسدى والبيولوجى لاى كائن حى فى الوجود الزواج علاقة شرعية وقانونية بين رجل وامرأة على التواصل للحياة معا الى الابد وكل مخلوق هو نسيج قائم وحده ولا يوجد ادنى اتصال لا روحى ولا جسدى ذاتيا قول السيد المسيح قول مجازى للدلالة على قوة الارتباط بينهما وقدسية العلاقة وليسا معناه توحد فعلى جسدى او روحى
هل هذا حقوقيا . من الحق؟؟ من الحق علمانيا ومدنيا حتى يا من لا تؤمنون بالاديان ان تحرم الرجل او المرأة من الزواج مرة اخرى اذا مات احدهما ؟ ودينيا ما الذى يسعد الاله كونه يحرم ويعذب عباده كل هذا العذاب؟ لماذا لا نعطيه فرصة اخرى للحياة والتواصل مع اخرين؟؟؟ ايه هى المشكلة؟ الا يحق للانسان ان يزرع اكثر من شجرة فى اكثر من ارض؟؟؟ لكن لا يمكن زراعة شجرتان فى نفس الموضع بالتمام فى ارض واحدة
صدقا انا فى غاية الحزن والاسف على هذا التعالى على الحق الانسانى سواء للرجل او المرأة فى الحياة الطبيعية بعد الفراق مع الاخر.وعلى ابجديات المنطق والعقل والحرية التى تنادون بها مهما كان معتقدكم
|
30 - الى رويدة سالم
|
العدد: 297274
|
Reem saran
|
2011 / 11 / 9 - 21:58
|
باعتقادي ان نبي الاسلام صدق عندما قال النساء ناقصات عقل وإلا ما السبب وراء ليس الخضوع الطوعي للرجل فحسب بل الاستماتة في الدفاع عن تشريعاته ؟
|
31 - سؤال لأغبياء المؤمنين حول الجنس وتعدد الزوجات
|
العدد: 297445
|
..................
|
2011 / 11 / 10 - 08:01
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
32 - هل يتمتع مراقب الحوار بعقل علمي أم ديني ؟
|
العدد: 297482
|
..................
|
2011 / 11 / 10 - 10:15
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
33 - الى فخر النساء رويدا سالم
|
العدد: 297499
|
فؤاده قاسم
|
2011 / 11 / 10 - 11:20
|
الانسان البدائي عزيزتي كان يعيش على الفطره قبل ان تدخل التعاليم والديانات لكن نراه كان في سيطره عمياء على المراه ولا سبب سوى انه اقوى منها جسديا وهي مشغوله بمسؤليات كثيره من حمل والتزامات تقيدها وتكبل ارجلها وهي لا يقدر عليها الرجل واستمرت سيطرته الى ان اتت الديانات لتكمل عليها وهي لمصلحة الرجال بما ان الانبياء كانوا من الرجال وأكيد ما يحصل في مجتمعاتنا اليوم لن يتغير بسهوله , فالامر ليس بالهين , لكن طالما وجود امثالك يزداد التفائل بنا
|
34 - اخالفك الرأيReem saran
|
العدد: 297530
|
فؤاده قاسم
|
2011 / 11 / 10 - 13:05
|
عزيزتي لست معك في كلامك هذا فالمرأه وقع عليها كم لا يستهان به من قمع وكبت لو حصل للرجل لكان حاله أتعس , ونراها بالرغم من مسؤؤلياتها التي كبلها بها المجتمع وانتقاص الدين من شأنها نرى بعضهن لا زلن يتمتعن بذهنيه نادره عكس الرجال فبالرغم من حريته نرى قسم كبير منهم يحملون عقليه ضيقه
|
35 - الى العزيز الحكيم البابلي
|
العدد: 297551
|
فؤاده قاسم
|
2011 / 11 / 10 - 14:28
|
عزيزي اعصابك اراك كثير التمرد , ماذا كنت تعمل لو كنت هنا , عن تعليقك الذي حذفه الحوار ربما رأى فيه انفتاح اكثر من اللزوم ولا تنسى اننا لا نتقبل احيانا هذا الانفتاح حتى لو كان علمي فمجتمعاتنا ترفضها وبالرغم من هذا احيانا ارى تعليقات اكثر انفتاحا من تعليقك , لكن لا اعلم السبب ملاحظتك كانت بمحلها حيث قلت عن محاولات الرجل في ان بأخذ حيفه وإنكساراته في مجتمعه عن طريق إذلاله لزوجته وأطفاله في محاولة توازن نفسي قد تحفظ له ما تبقى من رجولته التي تبول عليها كل من هو أقوى منه في مجتمعه المؤمن بنصوص وشرائع الغاب وذكرت ايضا بان المراه معرضه للحرمان من الرجل الذي يتزوج من اربع وليس الرجل وبذلك ستضظر المرأه للخيانه بسبب عدم قدرة الرجل لكفايتها وكان تحليلك جميل ومنطقي وتعقيب لقول المتمدينون بأن الرجل معرض للخيانه والعكس هو صحيح واعتذر لحذف تعليقك لكن لا تنسى باننا هنا ممنونين للحوار لاتاحته لنا الفرصه بالحوار المتمدن برغم كل شيء ملاحظتك كانت جميله
|
36 - تحياتي لكاتب المقال
|
العدد: 407414
|
كرمل سعودي
|
2012 / 8 / 24 - 01:02
|
استاذ فؤاد احييك لفكرك الواعي وصدق كلماتك هي ليست كلمات فقط فالمقال يحمل صرخة قوية لتوقظ ضمير ظل راقدا لزمن طويل وآن الآوان بصحو من غفلته الله سبحانه وتعالي خلق عبادة بقانون الحب والرحمة ولم يوجهنا من خلال رسالاته وتعاليمه الا الي العدل والرحمة فلكل صاحب ضمير لابد وان يدرك ان تهميش المرأة والتقليل من شأنها ماهو الا اضعاف للرجل وفي هذا الوقت يستحيل معه الخن وع فاليقظة حاصلة وستنتشر بسرعة البرق ليعلم الجميع ان المرأة والرجل متساويين فهم جناحي العالم الانساني تحياتي
|
37 - تحياتي لكاتب المقال
|
العدد: 407415
|
كرمل سعودي
|
2012 / 8 / 24 - 01:05
|
استاذه فؤاد ه احييك لفكرك الواعي وصدق كلماتك هي ليست كلمات فقط فالمقال يحمل صرخة قوية لتوقظ ضمير ظل راقدا لزمن طويل وآن الآوان بصحو من غفلته الله سبحانه وتعالي خلق عبادة بقانون الحب والرحمة ولم يوجهنا من خلال رسالاته وتعاليمه الا الي العدل والرحمة فلكل صاحب ضمير لابد وان يدرك ان تهميش المرأة والتقليل من شأنها ماهو الا اضعاف للرجل وفي هذا الوقت يستحيل معه الخن وع فاليقظة حاصلة وستنتشر بسرعة البرق ليعلم الجميع ان المرأة والرجل متساويين فهم جناحي العالم الانساني تحياتي
|
نظام تعليقات
الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية
نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|