1 - الاستلاكوما
|
العدد: 335087
|
جمشيد ابراهيم
|
2012 / 2 / 15 - 10:39
|
عزيزتي فاتن لولا استسلامك على سرير والدتك لكنت اسألك ان تساعديني في استيراد هذه الحشرة المباركة الى المانيا لاننا في امس الحاجة الى هذه البركة و خاصة اننا نشكو من زيادة نفوس سكان الارض لتعيد لنا من جديد بيئة نظيفة خالية من استلاكتوما العصر الحديث و اتمنى على الاقل ان تسمعي ندائي في الحياة الاخرة لكي نستطيع ان نعطي هذه الحشرة المباركة التي هي نبية و من اشرف المرسلات من جنس الحشرات مكانتها الخالدة عند الله عز وجل تحياتي و امنياتي باقامة طيبة في جنات من تحتها الانهار مع هذه الرسولة المباركة و الى اللقاء هناك
|
2 - الأستاذة فاتن واصل المحترمة
|
العدد: 335146
|
ليندا كبرييل
|
2012 / 2 / 15 - 13:39
|
عزيزتي الاستلاكوما موجودة في كل زمان ومكان ، يستحيل أن تندثر الحشرات ، إنها تكيف نفسها مع البيئة الجديدة فهي كائنات مرنة في تطورها والحاصل لديك أنك طورتِ جهازك المناعي العقلي ودربته على النمو بطريقة سليمة وبآليات دفاع مستعدة لمواجهة كل استلاكوما وفي كل زمن ومكان لكن هذا لا يعني أنها لن تصيب أمثالك ، بل ستصيبهم ، لكن إصابتها لأمثالك ممن يتمتعوا بجهاز حيوي نشيط إصابتها ستكون خفيفة عليكم ، قرصة بالعين ، ندبة على الجلد ، لا مشكلة ، إصابة ليست ذات أهمية يمكن علاجها بسهولة ، ولو أنها ستسبب بعض الحساسية هذا هو الوباء الذي حلً على مجتمعاتنا العربية ، يجب أن نجهز عقولنا بآليات الدفاع اللازمة لمواجهة الاستلاكوما التي ستقضي على الأخضر والمزهر وتحيله إلى أرض جرداء المهمة الملقاة على عاتقنا اليوم أكبر من أي وقت مضى ، نصدق بجهودكم ونؤمن أنكم في المسار الصحيح . نوحّد جهودنا معكم لواجهة هذا الوباء المستفحل لك أطيب التحية والرجاء ألا يطول الغياب وشكراً
|
3 - قمر ....عيد الحب
|
العدد: 335148
|
عدلي جندي
|
2012 / 2 / 15 - 13:59
|
أكثر من رائعة
|
4 - يوجد علاج
|
العدد: 335154
|
عبد القادر أنيس
|
2012 / 2 / 15 - 14:15
|
قرأت قصتك الرمزية وأعجبت بها أيما أعجاب رغم مسحتها التشاؤمية . لا لوم علينا إذ عبرنا عن قدر كبير من التشاؤم مما يحدث هذه الأيام، لكن أن يصل بك الأمر إلى الاستسلام والنوم في مكان أمك فهو غير مقبول. شخصيا أقرأ بتفاؤل هذه التحولات، مهما كان وباء هذه الحشرات الإسلامية طاغيا. قد نتراجع قليلا، قد نسكت تكتيكيا، قد نجاري الموجة أو الريح العاتية خوفا على سلامتنا الشخصية، لكن صفاء الرؤية يجب أن يظل سليما. لهذه الحشرات علاج، وسوف تؤدي لدغاتها إلى إكسابنا مناعة أقوى. خالص مودتي وتضامني
|
5 - فاتن واصل
|
العدد: 335155
|
طلال سعيد دنو
|
2012 / 2 / 15 - 14:16
|
السيدة فاتن واصل يقولون في العراق عاش من شافك للذي ياتي بعد غياب ..لايهم الغياب عندما نقرا قصة بهذا الجمال والتماسك سلمت الايدي التي كتبت ولقد عبرت عن مشاكل كثيرة تجابهها المرأة العربية في دوائر الدولة بشكل جيد نرجوا ان ان الاعمال تتوالى
|
6 - الحشرات ستأكل بعضها
|
العدد: 335165
|
سهاد بابان
|
2012 / 2 / 15 - 15:00
|
الأمر يحتاج الى قليلا من الصبر!!!! أن الحشرات وزعيمها البعوض السلفي, ستبدأ قريبا بالفتك ببعضها البعض والسبب معروف مقدما ...كرسي السلطة , علينا أن نجلس و نراقب الأحداث بقليل من الصبر .
|
7 - الأستاذة الفاضلة فاتن واصل
|
العدد: 335181
|
صلاح يوسف
|
2012 / 2 / 15 - 16:13
|
جاء رمز الاستلاكوما قوياً ومعبراً عما آلت إليه الأوضاع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وكأن عاصفة هوجاء ضربت جسم المجتمع والدولة، لكن المؤكد أن المرضى سيبحثون عن العلاج وسوف يطورون صناعة مبيدات جديدة تقضي على الوباء. هي دروس التاريخ الذي علمنا أن لا شيء يفوق إرادة التحدي الخلاقة لعشاق الحياة. شكرا لجهودك الخلاقة وإن كنت أميل إلى أن هجوم الاستلاكوما الضاري على المجتمع ككل سوف يوقظ من لا زالوا يصلون على النبي لأن الحشرة لدغتهم.
|
8 - لم اتحمل! فقد سال لعابي ...آه من حواء!؟
|
العدد: 335184
|
Aghsan Mostafa
|
2012 / 2 / 15 - 16:17
|
أجدت وأجدت فأجدت! قصة بدلالات ومعاني رائعه تدل على ان صاحبتها تتمتع برؤية وفكر ناضج تستطيع ان توصل ماتريده بذكاء خلاب! ...لاتقلقي سيأتي يوما يقضى به على جميع الحشرات ان كانت زاحفه ام طائره!، فالغرب يتعلمون من دروسهم! لقد اكتشفوا ان احسن مبيد قاتل للحشرات هو تركها لتأكل نفسها بنفسها! -عراقيا نقول (نارهم تاكل حطبهم!). نعم قد يستغرق المبيد وقتا!، لكن مفعوله اكيد!، مشكلتهم اقصد الغربيين! من وجهة نظر شخصيه، انهم اصحاب صرعات وبدع! يحبون انفسهم جدا! يمتعون انفسهم اكثر من اللازم! وويل لمن لايحب او يكفر بدعهم!!! كل مااتمناه ان نرى النتائج على أيامنا! إن سلمنا من لدغة الستلاكوما واخواتها وعشائرها!!؟. مبكي محزن مؤلم حالنا سيده فاتن، والذكي هو من يجعله مضحك برغم كل الشجن والأسى الذي في مقالك!؟ .......اسعدتيني جدا جدا! جزيل الشكر والأحترام للفاتنة
|
9 - الأستاذ جمشيد إبراهيم
|
العدد: 335206
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 15 - 17:50
|
الرسولة المباركة تلك كانت فى وقت من الأوقات تعيش وتتعايش بسلام مع باقى الكائنات ، اليوم أصبحت عدوانية ولا ترغب فى بقاء أى كائن آخر غيرها .. مما يدعو أمثالى ممن ليس لديهم المقدرة على التعايش مع الأوبئة وأنفق سريعا أن أفضل الانسحاب على البقاء فى مثل هذا الجو الكابوسى .. لا أستطيع أن أرسلها لك ليس فقط لرقادى بسلام ولكن لأنه لا يرضينى أن أرسلها لبلاد زرتها هذا الصيف ولم أرى فيها سوى التقدم والنور .. شكرا لمرورك الجميل والف بعيد الشر على لقاءك مع الأموات
|
10 - لا حشراتهم ولا داينصوراتهم كافية لإيقافنا
|
العدد: 335286
|
الحكيم البابلي
|
2012 / 2 / 15 - 21:16
|
أنيقة الفكر زميلتنا العزيزة فاتن نَوَرتِ الحِتة ... كما تقولون في مصر يسعدني عودة بعض كتابنا الرائعين إلى ساحة المعركة ، عودتكم نوع من المبيدات الواقيات لحشرة الإستلاكوما التي لا يخلو منها حتى موقع الحوار المتمدن في كتابات بعض السلفيين المؤدلجين الحق أعجبتني الرمزية والمجاز في مقالك الجميل هذا ، لكن وكما قال زميلنا الكبير قادر أنيس : لم أكن أتوقع أن تستسلم فاتن واصل وتتقبل اللحد !!، هذا ترميز ليس في صالح أحرار الفكر ، وما كان المفروض بكِ إعلان يأسك بهذه الصورة ، فأحرار الفكر ينتهون وهم يحاربون ، يقول الشاعر عبد الوهاب البياتي : الثائر يعيش في خطوط النار .. مُنتصراً حتى وإن حاقت بهِ الهزيمة فرحٌ بكِ ولكِ .. على هذه اللوحة الأدبية الجميلة ، أجدتِ الحبكة ، والأسلوب ، وأوصلتِ الفكرة لرأس المتلقي بكل بساطة وعفوية ومرونة ، فقط لو كنتِ أبدلتِ النهاية بصورة متفائلة أكثر ، فنحنُ لن ننتهي على هذه الشاكلة ، وحتى لو إنتهى بعضنا ، فسيكون ذلك كما تنتهي شجرة النخل ، تموت وهي واقفة بكل شموخ الشرق قالت أمك : أنا أعرف إبنتي ، إنها قوية وأنا أقول : كلنا يعرف أن فاتن نخلة شرقية معطاءة ودرع من حديد محبتي
|
11 - الاستاذة ليندا كبرييل
|
العدد: 335304
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 15 - 21:50
|
من أين لنا المناعة والمقاومة عزيزتى ، أنا لا اجد ملدوغا الا والمرأة عدوه الأول والأوحد وكأنه لم يجئ الى الدنيا الا للقصاص منها ، كيف تتواجد المناعة والجهل يحيط بنا من كل جانب ، أجهزة الاعلام ، الصحف ، الانترنت صفحات التواصل الاجتماعى .. كل هؤلاء يتداولون أفكار غاية فى التخلف والرجعية .. والأكثر إزعاجا أنهم يتجاهلون ويعرضون عن اى صوت تقدمى .. أفتح الصحف يوميا فأجد الملدوغين بذقونهم والبقع الجلدية على وجوههم يتفوهون بأغرب الفتاوى ، اليوم قرأت خبرا يدعو فيه أحد ملاديغهم لاجتماع مع د/زويل و د/ الباز وشيخ الأزهر لكى يناقش معهم حلول كبدائل للمعونة الأمريكية .. وهذا الملدوغ لا اتوقع انه حصل على شهادة من أساسه .. كيف سيناقش هؤلاء العلماء ؟ وبماذا سيقنعهم ؟ وأى حلول لديه .. سيدتى انا شعرت اننا تحولنا لقبيلة والماعز ترعى حولنا والحياة بسيطة ولا شئ هناك الا صدى صوتى ... لك تحياتى وتقديرى وأشكرك على تشجيعك ومؤازرتك لى وأتمنى ان أقرأ لك قريبا إبداعاتك الفنية الرائعة . دمت بخير.
|
12 - الاستاذ عدلى جندى
|
العدد: 335306
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 15 - 21:52
|
أشكرك على المرور والثناء وسعيدة أنها نالت إعجابك .. دعمك رصيد كبير
|
13 - الاستاذ عبد القادر أنيس
|
العدد: 335310
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 15 - 22:07
|
تحياتى وشكرى على التعليق والتعاطف ولكن يا سيدى نحن بتنا نحتاج اكثر من التعاطف .. أنا كإمرأة أشعر انى فى حرب والمسألة تحولت الى تحدى حياة او موت فهناك من يترصد لى ويريد أن يسلبنى حريتى ويكبلنى بقيود لم أعتدها ويرى أنه أفضل منى واعلى شأنا ويريد أن يتحكم فى مظهرى وحركتى ووضعى فى المجتمع ويسلبنى ما حصلت عليه من إنجازات كافحت من أجلها أجيال قبلى ، فالمسألة لم تعد مجرد تشاؤم إنها توقيع على صك موتى .. فما الذى أفعله فى مجتمع ينضم بغالبيته لصف سجانى ؟؟؟ لا يسعنى سوى الانزواء فلا أستطيع أن أحارب وحدى .. المراة فى مجتمعنا تحتاج لعشرات السنين لكى تفيق من غفوتها وان تكف عن الترحيب بجلاديها ، تحتاج لإعادة تأهيل وميلاد .. استسلامى ما هو الا شعور بالوحدة واليأس .. صدقنى أستاذ أنيس نحن نحتاج لأكثر من التعاطف ... شكرا لكتاباتك القيمة وسعيدة بعودتك وبمقالك الرائع المنشور اليوم على صفحات الحوار.
|
14 - الاستاذ طلال سعيد دنو
|
العدد: 335319
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 15 - 22:16
|
تحياتى أستاذنا الفنان طلال شكرا على المرور والثناء وأؤكد لحضرتك ان ماجاء بالقصة القصيرة قليل جدا لما نواجهه فعلا فى واقعنا ، المرأة سيدى تحارب وتضطهد فى كل الأماكن وعلى كل الأصعدة والمشكلة أنى لا أستطيع قبول قيود المرض الذى تسببه لدغات الاستلاكوما ... فأعراضه كلها ضد طبيعة الحياة .. هذا هو حال المرأةالعربية ، تتربص بها الحشرات وتحتاج لعون كبير منكم أنتم المثقفين والمتنورين ... شكرا لتشجيعك ودعمك ومرورك
|
15 - الاستاذ سهاد بابان
|
العدد: 335324
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 15 - 22:23
|
تحياتى ومرحبا بمرورك العزيز ، نعم سيدى قد تأكل هذه الحشرات بعضها بعضا فى صراعها على الوليمة او كراسى السلطة ، ولكن كم منا ستذهب حياته ضحية وكم ... الزمن سيسلبونا إياه !! اليست خسائر كبيرة ندفع نحن ثمنها من عمرنا ومن حيواتنا ، عموما فقدان الصبر ليس من فراغ لقد اكتسبناه من شعورنا بأن أعمارنا سرقت على يد الحكام المستبدين وكنا نأمل بعد الهبات الكبرى هذه أن نعيش الباقى من حياتنا كما كنا نحلم ، فجاءنا من هو أشد طمعا وقسوة.. مودتى أستاذ سهاد وشكرا على الاضافة
|
16 - الاستاذ صلاح يوسف
|
العدد: 335328
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 15 - 22:33
|
مرحبا بك أستاذ صلاح ، كلماتك عن المبيد القوى الذى نحتاجه ذكرتنى بوقت كانت بعد المناطق وأظن أ نها مناطق زراعية يقومون برشها بالمبيدات عن كريق طائرات الهليكوبتر .. وهذا ما نحتاجه ، أداة سريعة يمكنها أن تغطى مساحات كبيرة وفى وقت محدود .. والمقصود أننا لا نريد ان يضيع مزيدا من الوقت وكم الاستلاكوما كبير لدرجة نحتاج معها لآلية مثل الهليكوبتر ( من مناهج تعليمية الى طرق تدريس الى جهاز إعلامى يحترم عقولنا الى فنون راقية .. إلخ ) لأن الأزمة عميقة وكبيرة بلا شك ، أما ان يفيق هؤلاء الملتاثين الذين يسعون الى اللدغات فرحين بها .. فلا أمل ، هؤلاء إختاروا الانتحار الجماعى سبيلا . سعدت بمرورك وإضافتك الجميلة ودعمك المستمر .
|
17 - الاستاذة أغصان مصطفى
|
العدد: 335330
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 15 - 22:44
|
سعادتى لاتوصف بوجودك بيننا ، وكم يدهشنى أن هذه القصة صرخة للمرأة ومن أجلها ولا يتواجد غيرك انت والصديقة العزيزة ليندا ( انتم على راسى ) .. هذا ما نعانى منه فى الشرق عزيزتى .. المرأة فى سبات عظيم واللدغات تشبه لدغات ذبابة تسى تسى التى تسبب النوم الشبيه بالغيبوبة ..وهو الأمر الذى يقتلنى حزنا .. فلو كانت تعرف فالمصيبة كبيرة ولو لم تكن فالمصيبة أشد وأنكى ، الغرب أحيانا يدهشنى فبعد ان كان النقاب ممنوعا فى هولندا ، قرات خبرا يقول أنهم تبينوا أن هذا فى حد ذاته تقييد للحريات ولغوا القانون وسمح به .. ورغم أن ما وراء الغاء القانون إحترام هائل للحريات الشخصية إلا أنى شعرت بغيظ شديد لأنه سيستغل أسوأ إستغلال . مؤسف حقا حالنا .. دمت لى صيقة وزميلة داعمة دوما.
|
18 - الاستاذة أغصان مصطفى
|
العدد: 335332
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 15 - 22:44
|
سعادتى لاتوصف بوجودك بيننا ، وكم يدهشنى أن هذه القصة صرخة للمرأة ومن أجلها ولا يتواجد غيرك انت والصديقة العزيزة ليندا ( انتم على راسى ) .. هذا ما نعانى منه فى الشرق عزيزتى .. المرأة فى سبات عظيم واللدغات تشبه لدغات ذبابة تسى تسى التى تسبب النوم الشبيه بالغيبوبة ..وهو الأمر الذى يقتلنى حزنا .. فلو كانت تعرف فالمصيبة كبيرة ولو لم تكن فالمصيبة أشد وأنكى ، الغرب أحيانا يدهشنى فبعد ان كان النقاب ممنوعا فى هولندا ، قرات خبرا يقول أنهم تبينوا أن هذا فى حد ذاته تقييد للحريات ولغوا القانون وسمح به .. ورغم أن ما وراء الغاء القانون إحترام هائل للحريات الشخصية إلا أنى شعرت بغيظ شديد لأنه سيستغل أسوأ إستغلال . مؤسف حقا حالنا .. دمت لى صيقة وزميلة داعمة دوما.
|
19 - الاستاذ الحكيم البابلى
|
العدد: 335335
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 15 - 22:55
|
أسعدتنى كلماتك وفرحت لأنك أعجبت بالقصة وبالنسبة للحبكة فلا أنسى مساعدتك لى فى قصة لغة الابهام وإحكام الحبكة فيها بمعونتك فتعلمت منك.. شكرا لثناءك ولكن جد الأمر خطير وأنا لا اتخيل أن تسلب حريتى وأبحث عمن يكتب كلمتين لأستطيع أن أقود سيارتى أو أدخل على الانترنت بدون محرم ... وهذا ما نحن ذاهبون اليه بخطى سريعة ، فما الحل من وجهة نظرك ؟ والعمر لم يعد فيه ما يكفى للتضحية بالمزيد من السنوات .. شكرا لمرورك ودمت سندا ودعما
|
20 - الاستاذة فاتن: تحية لكِ
|
العدد: 335337
|
مرثا فرنسيس
|
2012 / 2 / 15 - 22:58
|
اجمل مافي المرأة انها تستطيع بكل براعة وجرأة أن تعبر عما يعتمل في داخلها، وها أنتِ تعبرين عن مجتمع بأكمله بشكل رمزي مبدع رائعة استاذة لابد ان هناك شئ ما في بعض الأشخاص يجتذب هذه الحشرات ومادمنا على وجه هذه الأرض سنقاوم ونرفض ان نلدغ ونتمسك بالحياة كما نحب أن نحياها محبتي واحترامي سيدتي
|
21 - الصوت هو الحل
|
العدد: 335364
|
زيد ميشو
|
2012 / 2 / 16 - 02:51
|
الأستاذة فاتن واصل تحية إعجاب وتقدير صرخت بوجهها فهربت .... قلت لها ليس لك مكان معي العلاج بالصوت ... وكذلك الوقاية فما دام صوتك يعبّر عن قناعتك فلا خوف عليك المهم أن تكوني فاتن كما تريدها فاتن نفسها
|
22 - اعمق من السطح
|
العدد: 335405
|
جمشيد ابراهيم
|
2012 / 2 / 16 - 06:58
|
عزيزتي فاتن دعني اقول لك ان هذا النص الجميل اعمق من سطحها فنفس الحشرة التي تدمر تبني لانها عندما تلدغ فلدغتها نشوة كالعقاقير و هذه النشوة ضرورية في بلد الفقر و لكنها هي اكثر من حشرة تباركنا بنشوتها لانها بلدغتها تنظف البيئة الوسخة التي انجبتها فالوساخة تولد الحشرة و الحشرة تنظف البيئة من البشر و تقتل نفسها بذلك (التضحية) و هذا هو سبب كونها بركة. في الموت حياة و في الحياة موت
اما الجانب الرمزي الاخر كوباء فهو سطح النص و اني اعجبني كيف انها خافت من صوتك النسوي و لكنها سرعان ما تكيفت لتقوم بفعلتها. لو كنت في بلدك لبحث عن رأي المشايخ بدلا عن الطبيب تحياتي القلبية و شكرا على قصة جميلة تحمل الكثير في طياتها فهذا هو سمة القصة القصيرة الجيدة كما افهما عندما ادرسها في الجامعات
|
23 - نداء الحب والجمال أقوى
|
العدد: 335410
|
عبد القادر أنيس
|
2012 / 2 / 16 - 07:19
|
سيدة فاتن، هذه المحنة مرت بها النساء في الجزائر. لكنهن تمكن من تجاوزها . الكثير منهن سايرن الموجة، لبسن الحجاب، خاصة نساء القرى والأرياف والأحياء الفقيرة، لكي يواصلن العمل والخروج والتسوق، والآن بدأ السفور ينتشر وحتى الحجاب بدأ يعرف تحولات عجيبة ليلبيَ نداء الجمال والحب والحباة وكل جميل أراد الإسلاميون خنقه في العقل والجسد واللباس والذوق والحس المدني. يكفينا فخرا لو تمكنا من مواصلة نشر أفكار التقدم في محيطنا الضيق، في أسرنا، مع أوثق الناس ارتباطا بنا، وهذا للأسف يستهين به الكثير منا حتى وجدوا أنفسهم مختنقين حتى بين ذويهم الذين صاروا أعداء لهم. مودتي
|
24 - تعليق من السيدة أليسا سردار المحترمة
|
العدد: 335416
|
ليندا كبرييل
|
2012 / 2 / 16 - 07:38
|
اولا بعيد الشر عن كاتبتنا الرائعة ، القصة روعة ورمزيتها واضحة للغاية ولكن توقعت في نهايتها ان تفيقي من الحلم وتؤكدين ان المعركة مستمرة بين التطور والتخلف وان هذه الحشرة هي التعبير الرمزي للتخلف وهي مثل المرض ومرض معدي ايضا ولكن المعركة يجب ان تكون حامية ومستمرة ولا استسلام فيها
أستاذة فاتن هذا تعليق أرسلته لي السيدة أليسا سردار طالبة مني نشره لمنع موقع الحوار في بلدها أرجو التفضل بقبوله وشكراً
|
25 - استمري فقلمك بلسم
|
العدد: 335443
|
حامد حمودي عباس
|
2012 / 2 / 16 - 09:05
|
سيدتي فاتن مع كونك ، كما هو انا ، متجنية على مهارتك الفائقة في خوض غمار القصة .. فانني اجدك رائعة عندما تنضحين بما في مخيلتك من شذرات حلوه ، تقطر صدقاينبع عن احتراف احسدك عليه ولا اريد له ان يتوقف .. دمت ودامت مناعتك عن مؤثرات كل حشرات العالم ، وستنتصر الارادة حتما في نهاية الامر
|
26 - حشره الاستلاكوما المخلده من قبل التيوس
|
العدد: 335469
|
اياد بابان
|
2012 / 2 / 16 - 10:44
|
تحيه للصديقه والكاتبه الرائعه الاستاذه فاتن واصل . موضوع شيق ويستحق التأمل بما يحويه بين السطور وهذا هو الاسلوب الذي عودتنا عليه كاتبتنا العزيزه .حشره الاستلاكوما اخذت تجتاحنا بعد ان وجدت موطثا لها لتركها دون مكافحه . كلمات تستحق ان تكون نشره صحيه كاعلان تعريف بهذه الجرثومه وكيفيه الوقايه منها .وتهيئه التصريفات الصحيه الازمه لاحتوائها وقبرها بلا عوده . لكي الثناء اختنا العزيزه وكلنا لهفه لانتظار القادم من نتاجاتك القيمه .......
|
27 - الاستاذة مرثا فرنسيس
|
العدد: 335488
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 16 - 11:54
|
تحياتى أيتها الرائعة ، المرأة نصف البشرية وهى المنتجة مباشرة للنصف الآخر ، وعلى قدر تحضرها وثقافتها تكون حالة المجتمعات ، ولا يعرف الشوق الا من يكابده .. وانت إمرأة تعيشين بمجتمع شرقى وتحسين جيدا بالمعاناة والتى لا يعرفها الرجال لأنهم ومنذ اليوم الذى ولدوا فيه ولا احد يكبل تصرفاتهم وسلوكياتهم وملبسهم وحتى أحاسيسهم بأى قيد ، والأهم أنه لا تحدث على عقولهم او أجسادهم تشويهات كالتى تجرى على المرأة منذ نعومة اظفارها ، لا يخرج من ينادى بختانهم ليحرمهم من نعمة الاحساس ... وما حدث فى تونس مؤخرا هو ما ننتظره فى مصر ونحن فعليا نعانيه. لك منى كل المودة والاحترام
|
28 - الاستاذ زيد ميشو
|
العدد: 335497
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 16 - 12:04
|
شكرا على المرور والتعليق ، الصوت العالى والاستغاثات لم تفلح .. ولابد ان يكون للمرأة دورا فاعلا أكبر من حتى المنظمات الحقوقية .. إنهاحرب حقيقية .. حرب بين أن أكون نفسى وبالطريقة التى أريدها واحصل على كل حقوقى وحريتى كانسانة لا تقل عن الرجل فى اى شئ وانا أعنى أى شئ ، وبين أن أقهر لأكون كما تريد حشرات الاستلاكوما .. تحياتى واحترامى وشكرا على الدعم.
|
29 - الاستاذ جمشيد ابراهيم
|
العدد: 335500
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 16 - 12:12
|
دعوتك لى بأن أكون إيجابية وأرى الحياة فى ثنايا الموت وأرى الجانب المضئ فى الموضوع ، والأمل فى أن ما يحدث هو تطهير للأرض وللبيئة لهى دعوة كريمة أقدرها ، قد اكون فى حالة من الذعر من كثافة ما يحدث حولى وهذا هو سبب تشاؤمى ، أما الصوت النسوى الذى نعتمد عليه ليطرد تلك الحشرات ففعلا الأمل كل المل فى أن ترفض النساء وتتعلم وتبذل جهد لتعرف الحقائق وتقرأ التاريخ جيدا وبعدها سيكون لصوتها النسوى أكبر تأثير . شكرا جزيلا على الثناء فهذه شهادة كريمة من أستاذ كبير .
|
30 - الأستاذ عبد القادر أنيس
|
العدد: 335509
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 16 - 12:32
|
أفهم أن نداء الحياة أقوى ، فكل ما يحدث من كبت للحريات وإضاعة للعمر والفرص مما يولد طاقة سلبية داخلنا وكل هذا ضد طبيعة الانسان ولابد ان سيأتى يوم وينقلب السحر على الساحر ، وأنا كلى امل أن تفيق نساء مصر فى وقت قريب قبل فوات الوقت وتسرب العمر، أما تأثيرنا فيمن حولنا فنحن نربى الأعداء فى ذات الوقت الذى نعلم ونؤثر فيه فى البعض ، اليوم بالصدفة تطرقت لهذا الموضوع مع زميلة فى حضور أخرى وقالت انها أجبرت على لبس الحجاب ( هى بطلة كاراتيه بالمناسبة ) وهى فى المرحلة الاعدادية وقالت لى بالحرف الواحد ، اتمنى ان أخلعه لمدة يوم وأخرج الى الشارع فقط لأجرب الحياة بدونه ومستعدة ان أرتديه فى اليوم التالى ولكنى لا أجرؤ حتى لا يغضب أبوى .. حدجتها الزميلة الأخرى وقالت بالحرف : أنا مش نفسى.. ولولا انى رئيسة الاثنتين لكانت خرجت وتركت لى الغرفة .. فغيرت الموضوع .. المشوار لازال طويلا أستاذ عبد القادر . شكرا لاهتمامك ودعمك وإضافتك القيمة.
|
31 - الاستاذة إليسا سردار
|
العدد: 335513
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 16 - 12:40
|
شكرا لدعمك وتشجيعك وحرصك على إرسال تعليق رغم عدم فتح موقع الحوار لديكم وأعرف أنك إمرأة قوية وأنا أحاول صدقينى لكن كثيرا ما تخور قواى وأسقط فى دنيا اليأس وخاصة حين أرى تماشى كثير من النساء مع هذا التيار الحشرى المخيف ، دمت لى أختا وصديقة . أشكر السيدة ليندا كبرييل على اهتمامها وكونها سندا ورصيدا لنا جميعا دمت لنا صديقة وكاتبة وانسانة رائعة.
|
32 - الاستاذ حامد حمودى عباس
|
العدد: 335520
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 16 - 12:48
|
كم يسعدنى أستاذى تشريفك للصفحة وإطراءك الذى اتمنى أن أستحقه من أستاذ كريم .. أعرف كم انت متعاطف مع قضايا المرأة بمختلف أنواعها وخاصة تلك التى تتسبب فى قهرها وظلمها ، دمت داعما وأتمنى أن أقرأ شيئا لك قريبا فقد إشتقنا لقلمك الراقى وكلماتك الذهبية. تحياتى ومودتى
|
33 - الاستاذ إياد بابان
|
العدد: 335521
|
فاتن واصل
|
2012 / 2 / 16 - 12:52
|
شكرا أستاذ إياد على الثناء وسعيدة ان أعجبتك القصة القصيرة ، وأتمنى أن نجد حلا فى يوم من الأيام واعلم انكم تعانون منها من قبلنا ولازلتم .. أظن أن الاكتشافات العلمية والتطور التكنولوجى سيكون هو المبيد الرئيسى لتصحيح الكثير على وجه الأرض . دمت لى اخا عزيزا وشكرا على المساندة
|
نظام تعليقات
الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية
نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|