بعض من صور النساء بالمجمتع ومواضيع اخرى



مليحة ابراهيم
2012 / 12 / 29



تعيش الناس مجتمعة على شكل تجمعات مختلفة وهذة التجمعات
تختلف في مفاهيمها وقيمها لاجتماعية ومعاني لامور عندها واعتمادا على طريقة فهمها تصتف مفاهيمها ومبادئها وحتى معاني المفردات عندها وهي تفااوت في هذا المعاني حتى بلمجتمع الواحد ,ومن المفاهيم الدارجة مثلا مفهوم انسان امي وعندما تسئل ماذا نقصد بكلمة امي نجد المعنى هم ان الشخص لايقراء ولايكتب ولكن نجد ان هذا المفهوم ايضا يحمل معاني كثيرة واستخدامات كثير فمثلا هناك امية ثقافية امية سياسية ووووووو وهناك مسطلح اخر يوضح معنى لايتمكن من هذة الحالة حتى لو كان يحمل اعلى الدرجات العلمية والثقافية .وفي داخل المجتمعات المختلفة تحدث قصص كثيرة تبين امثال هذة المعاني وساحكي اليوم مجموع من القصص عن مجموعة من لاحداث تحدث في المجتمعات ,طفل صغير متمرد على ما يعيشة فهو يعيش في بيت لايوجد فية من يعرف القراءة او الكتابة وهو بهذا البيت يمجد لانة الذكر وعند خروجة للشاعر فهو يتصرف بتمرد وبعصبية فهو يلاحظ ان اقرانة قد سبقوة منذ اشواط كثير واصبحوا يعرفون عن الحياة اكثر مما هو يعرف كما يظن ولذا فهو يخالف في كل مايقال لة ويعاند ولكنة عندما تصل لامور الى مواقف تمس الدين تجدة يمجد المظاهر الخارجية منها ولايفهم فحواها ومحتواها ولايفهم من قيمة مبادئة شيء ولذا فهو في شبابة في حالة صراع بينة وبين ذاتة وبدون نتيجة فلا اهلة يعينونة ولامجتمعة الذي تخلف عنة باشواط يعينة . ابنة شابة تعيش في بيت من فية يعرفون القراءة والكتابة ولكن في هذا البيت يمجد الذكر على حساب لانثى حتى لو كانت اكبر منة سنا او اكثر منة علما وحتى لو كان هو يرتكب لاخطاء فهذا مسموح لة ولكن هو يكن رقيبا ومراقب عليها في كل ما تعملة فهو من يسمح بخروجها او لايسمح بخروجها وعندما تبكي وتتسائل لماذا تجاب بان هذا هو العرف وعندها تخبرها امها انها احسن منها بكثير فهي لم تستطع ان تكمل تعليمها بسبب هذة لاعراف اما انتي فتستطيعين التعليم وان تلبسي مثل بنات جيلك وعندما تتمرد فانها تقوم بارتكاب لاخطاء التي تؤدي للاسائة لها وايضا لاتصل لنتيجة فلا امها تعينها ولا والدها يعينها ولاحتى هذا لاخ الذي فرح كثير بلعب دور الذكر المسيطر على اهل بيتة ووهو خارج هذا البيت فاشلا لايفقة من لامور شيئا لكن هذا لايعنية فهو صاحب السلطة والقرار بعد ابية بلبيت وعندما يمس لامر الدين تجد ان الشابة ولام ولاب ولابن كلهم يصبحون موقف واحد ويطبقون مظاهر الدين وقشورة بدون معرفة جوهرة او معناة .واعظة نسائية تعظ النساء بمجالس العزاء وهي تطالبهن ان يكن اكثر حشمة اكثر ايمانا ولاتعلمهن كيف يكن حرات او يطالبن بحقوقهن بلطريقة الصحيحة فالمطالبة بذالك عمل شيطاني هي تعض النساء وتحذرهن منه وتراها تتكلم باعلى صوتها وبعصبية وبحرقة وغضب والم مكبوت وهي تطالب بان يكفوا عن الكذب والخداع فهذا حرام ولايقبل بة الدين ,واعظ ديني رجل يعظ الرجل والنساء بمجلسهة فهو المسموح لة الكلام والوعظ ايضا يتكلم باعلى صوتة ويطالب الناس بالتزام مباديء الدين كما يراها ويتصورها هو فالمطالبة بلحقوق ليست من القضايا المهمة والتحرر من مضاهر التخلف والجهل ليس بتلك لاهمية ولكن يجب ان يراعى ان يكون المكان الذي يجلس بة احسن مكان وانضف مكان موجود ولاخرين ليجلسوا اينما يكن وليعانوا اي معاناة في بيوتهم واسرهم فهذا ليس من اختصاصة ولكن من اختصاصة ان يجني لاموال بعد كل مجلس عزاء ويتصرف بة على طريقتة الخاصة وهذا المساكين التي تسمعة والتي تعيش باسوء الظروف واقساها لايعنية كيف يعيشوا وكيف يعانوا فلايعنية ان كانت بيوتهم دافئة او باردة بسبب طفح المجاري ولايعنيهم شوارعهم نظيفة او متسخة او ان المجارى مثلما تطفح بلبيوت فهي طافحة بلشوارع ولايعنية وجود الخدمات المدنية ولاجتماعية والثقافية داخل المدينة او الحي ولكنة يحارب اي مظهر يدل على ثقافة ووعي بين الشباب ويعتبر هذا بدعة غريبة يجب محاربتها والقضاء عليها والقضاء على كل من يداعي بها وهو ايضا يطالب الناس بلكف عن الكذب والخداع لان هذا حرام ومنافي للدين .معلم يعلم بلمدرسة لايختلف بلكثير عن ماهو موجود في شارعة وبيئتة فهو قاسي مع طلابة ويحابي من هم اعلى منة سلطة ويمجد الطلاب الذين يحابونة ويمجدونة وتراة في المدرس ياخذ هو دور الواعظ الذي يعظ بكل مايقولة وتقولة الوعاظ ويعتبر هذا هو جوهرالدين وقضيتة او ربما يفعل ذالك لان ذالك يبقية صاحب السلطة والقرار وهو بذالك يعتبر صاحب قرار وايضا ينصح التلاميذ بعدم الكذب والخداع لان هذا منافي للدين ولاخلاق
وعندما يحين موعد لانتخابات تجد الكل تمجد الديمقراطية وتطالب لناس بلذهاب ال صناديق لاقتراع ولانتخاب بحرية والكل بذالك يحب الوطن ويريد صالحة وايضا يطالب الناس بان يكونوا صادقين وغير مخادعين وينتخبونة كما يمجدونة .ولكن برغم ذالك يكون ماهو سائد بلشارع الكذب والخداع فلكلام غير لافعال وهذا هو الكذب