وضع المرأة في قائمة الفرد اليمني المتخلف .... الحلقة الاولى .0



عبده جميل اللهبي
2005 / 12 / 8

وضع المراه اليمنيه وضع مزري للغايه ,لا مجال الى انكار ذالك فقد حولها الفرد اليمني الى انيه قابلة لكسر , فهي ليست غير معبر للشهوات ونزق للذات . وليس انسان كامل الحقوق والواجبات ...
الفرد والمجتمع بشكل عام يعانون في مضاهر حياتهم بها جس التاكد على علو مكانة الرجل واظهاره بالصوره الاجتماعيه منفرداًَ دون المراءه التي يتم تغييبها دئماً تحت لحافة .
هذه هي الحقيقة المبنية على الكثير من عقد النقص والعجز ,والتي اصبحت عادة إجتماعيه يتم من خلالها تفريغ نزعات التسلط التي هي نتاج للطبيعه الاستبداديه العامه التي تسيطر عليهم
فحولت المراة اليمنيه الى وسيلة كالتعويض والتنفيس لعقد الاضدهاد والتسلط الذكوري التافه الى من تمارس عليه رغبات التسلط والسييطره المطلقة
وهكذا حتى لو تطلب الامر تحقير الانثى لاى ادنى المراتب ليشعر المدعوس بنشوة التسلط والتفوق كي ينسى نفسه دعسة الحاكم الاوحدح التي يمارسها عليه وعلى افراد افراد شعبة
ولاتساوي المراه باكثر من البهيمه ولا عجب من امر كهذا في مجتمع يعاني من اشكال كثيره للنقص بل ومن كثير من اشكال النشاط الانساني
حرية المراة اليمنيه ليست الاشكلاً على ورق البصائر والشهد العقاري
هكذا تتكتب ((ورثة الحرة فلانه , وطلقة الحرة فلانه ,صنعت الحرة فلانه )) .
وهكذا تتجمع كل ويلات المجتمع ويلات الفرد والمجتمع على سلوكها وهي ابلغ دليل على اضطراب ذهن الفرد المتخلف من حيث طغيان العاطفة التي يصاحبها القصور التفكيري ..
وهكذا فالفرد المتخلف يفض راسه بالصوره الاباحيه الى جانب ذلك صورة مقدسه ,بشكل يبعث على الاشفاق والتجسس من هذا النموذج المصاب بامراض الكبت والانفصام الشخصي ..
فالفرد اليمني (رجل) لايتجاوز تفكيره مابين الفرج والخصيتين ,دون أن يتعدى بقية المناطق . وهكذا تختزل المراءة مابين النهدين والفخذين . بحيث أصبح الكثار من ممارسة الجنس عنده هذا الفرد المتخلف هو احد مظاهر الفخر القبائلي والاسري
زياده على ذالك فلايرى هذا الفرد المتخلف اكثر من ان المراه تقود الى الفساد مع ايمانة بان كل النساء بغايا , فهي عار تام الاانه لايتواطء في ان يبحث عن امراه تشفق عليه وتعطية دفء جسدها
وهكذا صارت المراة اليمنيه كطيور جامدة قد ارهقتها اقفاصها ,واتحفت واحيطت بالكثير من الاساطير التي سلبتها كيانها الانساني والبشري
وهكذا كلما زاددت المراه هموم الفرد اليمني وغمومة كلما زادخنقة وتحاملهعلى المراة
وتختلف قليلاً وضعيةالمراة الحضرية في اليمن عن وضع المراةاليمنيه (القبيلية)ففي القبيلة يختصر كيانها في جسدها الذي توبلالى مجرد اداءة للانجاب والمصاهرة الى مجرد رحم قيمته في درجة خصوصيته وتححديد اً في قدرته علىالانجاب

وضع المراه اليمنيه وضع مزري للغايه ,لا مجال الى انكار ذالك فقد حولها الفرد اليمني الى انيه قابلة لكسر , فهي ليست غير معبر للشهوات ونزق للذات . وليس انسان كامل الحقوق والواجبات ...
الفرد والمجتمع بشكل عام يعانون في مضاهر حياتهم بها جس التاكد على علو مكانة الرجل واظهاره بالصوره الاجتماعيه منفرداًَ دون المراءه التي يتم تغييبها دئماً تحت لحافة .
هذه هي الحقيقة المبنية على الكثير من عقد النقص والعجز ,والتي اصبحت عادة إجتماعيه يتم من خلالها تفريغ نزعات التسلط التي هي نتاج للطبيعه الاستبداديه العامه التي تسيطر عليهم
فحولت المراة اليمنيه الى وسيلة كالتعويض والتنفيس لعقد الاضدهاد والتسلط الذكوري التافه الى من تمارس عليه رغبات التسلط والسييطره المطلقة
وهكذا حتى لو تطلب الامر تحقير الانثى لاى ادنى المراتب ليشعر المدعوس بنشوة التسلط والتفوق كي ينسى نفسه دعسة الحاكم الاوحدح التي يمارسها عليه وعلى افراد افراد شعبة
ولاتساوي المراه باكثر من البهيمه ولا عجب من امر كهذا في مجتمع يعاني من اشكال كثيره للنقص بل ومن كثير من اشكال النشاط الانساني
حرية المراة اليمنيه ليست الاشكلاً على ورق البصائر والشهد العقاري
هكذا تتكتب ((ورثة الحرة فلانه , وطلقة الحرة فلانه ,صنعت الحرة فلانه )) .
وهكذا تتجمع كل ويلات المجتمع ويلات الفرد والمجتمع على سلوكها وهي ابلغ دليل على اضطراب ذهن الفرد المتخلف من حيث طغيان العاطفة التي يصاحبها القصور التفكيري ..
وهكذا فالفرد المتخلف يفض راسه بالصوره الاباحيه الى جانب ذلك صورة مقدسه ,بشكل يبعث على الاشفاق والتجسس من هذا النموذج المصاب بامراض الكبت والانفصام الشخصي ..
فالفرد اليمني (رجل) لايتجاوز تفكيره مابين الفرج والخصيتين ,دون أن يتعدى بقية المناطق . وهكذا تختزل المراءة مابين النهدين والفخذين . بحيث أصبح الكثار من ممارسة الجنس عنده هذا الفرد المتخلف هو احد مظاهر الفخر القبائلي والاسري
زياده على ذالك فلايرى هذا الفرد المتخلف اكثر من ان المراه تقود الى الفساد مع ايمانة بان كل النساء بغايا , فهي عار تام الاانه لايتواطء في ان يبحث عن امراه تشفق عليه وتعطية دفء جسدها
وهكذا صارت المراة اليمنيه كطيور جامدة قد ارهقتها اقفاصها ,واتحفت واحيطت بالكثير من الاساطير التي سلبتها كيانها الانساني والبشري
وهكذا كلما زاددت المراه هموم الفرد اليمني وغمومة كلما زادخنقة وتحاملهعلى المراة
وتختلف قليلاً وضعيةالمراة الحضرية في اليمن عن وضع المراةاليمنيه (القبيلية)ففي القبيلة يختصر كيانها في جسدها الذي توبلالى مجرد اداءة للانجاب والمصاهرة الى مجرد رحم قيمته في درجة خصوصيته وتححديد اً في قدرته علىالانجاب
وعندما تستنزف المراة تهمل ويتحول الرجل الى غيرها .......البقية في الحلقة الثانية