مناظرة حول ملف التطرف الاسلامي ,


ريبر هبون
2016 / 9 / 7

مناظرة جماعية حول ملف التطرف الاسلامي))
(من نشاطات تجمع المعرفيين الأحرار)
للانضمام لتجمعاتنا يرجى الضغط على الروابط التالية:

https://www.facebook.com/groups/219490341406067/
https://www.facebook.com/groups/244426665731463/
https://www.facebook.com/groups/212133422277845/

إعداد :- مام طالب*
سكفان توري -
ريبر هبون -




22
-المشاركون:
- رامان روزآفا
- ريبر هبون
- هاجر عشتار
- سكفان توري
- شميران علي
-علي علي
- أمين محمد فهد
- جانيت حنان
- ماريا كبابة
- بيتر جوزيف
-مام طالب
-زرادشت عبد الله
- رشيد محمد
- سلا سور
-روبار محمد
-رونيو ابراهيم
-فاطمة أبو سلامة
-نسرين أحمو
-مصطفى قادر
-منى شابو
- جودي سر بلندم
آخيل جان
- نص المناظرة :
- مام طالب :
اخواني الأعزاء داعش هو الوجه الاصيل
للاسلام الذي يقتل ويضطهد الشعب الكردي قبل المسيحي وفي ايران المجوسية العربي قبل اليهودي
وهذه الصورة قبل عام في عهد الخلافة العثمانية ماذا فعل بالاخوة المسحيين قبل الكرد



S0-سكفان توري :
الماضي واليوم ...
في الماضي وبحجة حماية المقدسات والدفاع عن قيم الدين و على مراحل التاريخ لكم بعض الاسماء العلماء والمفكرين الذين هدر رجال الدين دمهم وصلبوهم وقطعوا أوصالهم ومثّلوا بجثثهم و و
قتلوا الطبري ... وصُلب الحلاج ... وحُبس المعري ... وسُفك دم إبن حيان ... ونُفي إبن المنمر ... وحُرقتْ كتب الغزالي وابن الرشد والأصفهاني ... وكُفر الفارابي والرازي وإبن سينا والكندي والغزالي ... وذُبح السهرودي ... وطُبخت أوصال إبن المقفع وشُويت أمامه ليأكل منها قبل أن يلفظ أنفاسه بأشبع انواع التعذيب ... وذبحوا إبن الجعد بن درهم ... وعلقوا رأس أحمد بن نصر وداروا به في الأزقة ... وخنقوا لسان الدين بن الخطيب وحرقوا جثته ... وكفروا إبن الفارض وطاردوه في كل مكان
حصلت كل هذه الجرائم قديماً بأسم حماية المقدسات الإسلامية والدين ضد المفكرين العرب و علماء مسلمين من الشعوب الأخرى ..
هنا يكمن السؤال ..
ماذا تفرق افعال داعش اليوم بحق كل من يخالفهم في الرأي وبحق كل من لايبايعهم من المعتقدات والمذاهب الأخرى من كل الأمم والشعوب ..
وبين أفعال هؤلاء الذين أصدروا الفتاوي في الماضي بقتل وحرق وصلب العلماء والمفكرين المخالفين لهم .
ماذا نسميه تاريخ ناصع ام تاريخ أسود باسود بأسود ممتزج بالدم .. الأحمر ...
وإذا ناقشت شخصاً عن تلك الحقبة وقارنتها اليوم بأفعال داعش اتهموك نفس التهمة . والفتوى " التهمة " جاهزة أنت مرتّد وكافر و/ جزاء المرتد القتل والصلب و و و .
( إذا ) ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل العلة بـ " فهم رجال الدين جوهر الدين " أم بالدين نفسه
ريبر هبون :-
ناقشوا أحبتي
المقولة التالية:


= الحوار :




-ريبر هبون:
تحيتي لك من القلب عزيزي @مام طالب
لقد وضعت إصبعك على الجرح.ونتمنى الاستمرار في ذلك .لتحريض ذلك العقل المعتقل على التحرر
مودتي لك أيها المستنير

رامان روزآفا :-
صدقت صديقي .وأيضاً أكثر من سبعون مجزرة ارتكبت بحق الإيزيديين . اسلامنا المعتدل لا يرى الوجه الآخر للقرآن أو حتى لا يريد رؤيته ولو رأى القليل منه لابتعد
وداعش لا تطبق إلا الوجه الآخر من القرآن



Sسكفان توري: -
نعم, للإرهاب دين وعقيدة وإيمان ووراء كل عملية انتحارية رجل دين او شيخ يفتي ودولة اسلامية تمول وحمار يفجر نفسه بأبرياء .. .
داعش أثبتت بأفعالها القذرة للعالم بأن الوحوش البرية أرحم منها انسانية ورحمة .
بالاسم " دين الاسلام دين الرحمة " ولكن بالافعال دين الاسلام هو دين القساوة والقتل والاغتصاب و و و و .
عملياتهم الانتحارية بين المدنيين خير دليل قاطع لقذارتهم .
حسب اعتقادي كل من يلوم داعش هو أحمق مجنون ، داعش لا لوم عليها ، هي لا تفعل شيئا سوى أنها تطبق ما جاء في الحديث الصحيح ، وفي السيرة وفي القرآن ... لكم احترامي.
ایدیولوجیه داعش ايديولوجية اسلامية وداعش اكثر من يطبقها عملياً .........
النحت حرام
التصوير حرام
مصاحبة المراة عشيقها حرام
سماع المراة الغناء حرام
قيادتها للسيارة حرام
الخروج متعطرة حرام
المسلسلات غير الاسلامية حرام
الحب و الاعجاب حرام
كل شئ حرام .
فقط ذبح وحرق البشر حلال...
زواج الاطفال القاصرات حلال و و و والخ .

Sشميران علي : -
داعش هو النظام الداخلي للاسلام فهو عمق الاسلام
-أمين محمد فهد :
كوني مرشد نفسي أولاً
وأنا الآن من بلد خربَّه الدواعش وأعرف ما يجري من حقائق في الواقع
سيدي الكريم علينا أن نتكلم بموضوعية شديدة
الفرق بين ما جاء به القرآن الكريم ككتاب منزل
وبين ما تقوله السنة والأحاديث التي جاءت إلينا من القوم ...
فإنه الإسلام في القرآن يختلف عن الإسلام الذي جاءت به الأحاديث والسنة لأن الأحاديث نٌقلت من أشخاص هم أنفسهم كثيري الخطأ
اما عن داعش كلنا نعرف النزاع الموجود بين أتباع القبائل وأصحاب الإسلام الحقيقيين
فإن القبيلة معروفة بطرق السلب والنهب وهذا قبل الإسلام وحتى بعده
ما أريد أن أقوله, لم يبقى من الإسلام إلا اسمه ومن القرآن الكريم الا رسم الحروف
وكلهم لصيقين على الإسلام. الإسلام منهم براء
لأن نشوئهم كان سياسة مدعومة من قبل تجار السلاح المتنفذين في الواقع
كما في " محمد عبد الوهاب مؤسس الوهابية " والدعم الذي حصل عليه من تجار السلاح في بريطانيا
ولو كانوا ينتمون للإسلام لطالبوا بحقوق الفلسطينيين الذين يهجرون ويقتلون بلا ذنب
وأحب أن أقول لك قوله تعالى "من أحيا نفس كأنما احيا الناس جميعا. .. ومن قتل نفس كأنما قتل الناس جميعا" ...
كل من يدعي انه ينتمي للإسلام عليه ان يقدم دليله بأنه يطبق ما جاء به القرآن الكريم .
وكل المسلمين يخالفون القرآن الكريم
ولهذا ﻻ نحسب أفعالنا على الإسلام ...


هاجر عشتار
الاسلام بريئ من الدواعش انما هو تنظيم من تجار الدين(المتاسلمون) وهذا شأنه شان الحركات الاسلامية ايضاً




جانيت حنان :-
يا أخت هاجر عشتار: كيف الإسلام بريئ من الدواعش وهم يطبقون ماكان يطبق في السابق لابأس أوافقك الرأي ولكن يحق لأي عاقل بأن يتساءل عن الكثير من التعاليم الإسلامية التي تطبق إلى يومنا هذا وهي خاطئة ولكن لايوجد أي فقيه أو علّامة اسلامي يمتلك الجرأة لإجراء أي تصحيح في تلك التعاليم . انا لست متعمقة في القراءات الدينية ولكن هناك إشكال واضح للعيان ويجب التوقف عليه وهو بأن يقوم الرسول بعقد قرانه على فتاة تبلغ من العمر9 سنوات وينتظر لتكمل نموها ويتزوجها وهي إبنة 9 سنوات إلى الآن وأنا لا استطيع تقبل هذا الفعل تحت أي بند كان.

علي علي :A-
داعش نافذة نطل منها على الاسلام .

-ماريا كبابة:ا
مع احترامي لرأي كاتب المقالة ولكن لي بعض التحفظات أذكر البعض منها
1. إذا اعتبرت الاسلام هو الوجه الحقيقي لداعش أليس الكرد مسلمين بالنهاية ؟؟؟
2-المجازر الأرمنية التي حدثت عام 1915 على يد العثمانيين كانت مروعة وحتى الساعة يختلف العدد ما بين المليون والبعض يقول خمسة مليون وهنا يمكنني اضافة معلومة هامة ان مجازر السريان والكلدان لم تكن بالعدد القليل والحقد العثماني لطالما حاول أن يخفي حقده ولكن هيهات سيظل الشعب الكردي والارمني وغيرهم يطالبون بحقوقهم حتى الاعتراف بالمحازر
الاسلام دين ككل الاديان بالنهاية يوجد المتطرف والمعتدل وأمريكا تلعب غالباً دوراً في استغلال هذه الامور الدينية ودائماً العرب آخر من يعلم
ثم إن داعش أثبتت أنها تضم الكثير من " الديانات " / ربما تقصد المذاهب / ولم تقتصر على المسلمين
وذكر ايران وهنا أتساءل ... لماذا لم يذكر الحركة الوهابية والسعودية علينا بالنهاية التيقظ أكثر والمجازر التي ترتكب حالياً ويومياً بحق السوريين أكراد ومسيحيين ومسلمين سنة كانوا أم شيعة لا يعتقد أحدكم أنها ستمر هكذا .. .ويبقى الشعب الأرمني المتحضر يمارس مطالبه حتى اليوم باسلوب راقي يعكس حالة نموه العقلي لا كما وجدناه عند العثمانيين الهمج شكراً لكم واعتذر عن الإطالة


مام طالب
اختي العزيزة ماريا كبابة
الكرد ليس كلهم مسلمين
كوردي مسيحي .كوردي إيزيدي.
كوردي مسلم .ومن الكرد الذين قادوا
الاسلام هو صلاح الدين الايوبي في
عهده لم يظلم كائن ماكان وله مقولة
شهيرة ..الدين حر والوطن للجميع
لك مودتي

Maria Kabbabe
لا خلاف في هذا الأمر ولكن أفضّل عدم التعميم فلا يمكن ان ننهال على دين لمجرد وجود اشخاص سيئين فيه ثم لماذا لا يذكر اليهودي مثلاً

Peter Joseph
أذكر أني قرأتُ فتوى ذكرها الوردي في كتابه " مهزلة العقل البشري " عن مفتي السلطنة العثمانية أباح فيها دماء الإيزيديين
الاسلام الإصولي كـ قراءة انتروبولوجية اجتماعية هو رفع قيم البداوة والقبيلة الى منزلة التقديس والحماية الالهية
Biecibîne · Bibersivîne · 15 Tîrmeh, 22:37



علي الوردي - مهزلة العقل البشري.pdf
docs.google.com

Reber Hebun
نعم هنا نحاول التسليط حول هذه الظواهر الخطرة التي تمخضت عن التطرف الديني وخطورته على الأجيال , لقد تم إصدار أكثر من 70 مرسوم إبادة بحق الإيزيدية , فالابادة الدينية أقدم وأخطر

Peter Joseph
أحسن القراءات للاسلام في رأيي هي قراءة ابن خلدون وان كان مسلماً لكنه أبان عن كثير من الأحكام والقيم البدوية الكامنة خلف العقيدة الدينية الاسلامية

Janit Hanan
طرحت سؤال على الأخت عشتار وإلى الآن لم ترد علي مع احترامي ولها ولأي شخص كان ، عندما يشارك أي شخص سواء كان بتعليق أو منشور يجب أن يضع في الحسبان بأنه معرض للمساءلة:
وسؤالي كان واضح اغلب الأساسيات الموجودة في الدين الإسلامي والتي يمشي عليها أغلب العالم الإسلامي كانت خاطئة منذ البدايات أي من أول تأسيسه وموضوع يخرج شخص فلان لايمثل وهذا النهج
لايمثل يجب أن نكون واضحين مع أنفسنا قبل أن نقوم بإقناع شخص بطرحنا لأي فكرة وللأسف داعش يمثل الإسلام وبشهادة تفوق وامتياز.
جميع الديانات ارتكبت المجازر والجرائم عبر التاريخ البشري. ولكن داعش ظهر على الواجهة بطريقة همجية ووحشية لايستطيع أي عقل بشري تحمله ، وكونه يرفع راية الإسلام ويطبق ماكان يطبق في القديم بحزافيره ولكن السؤال:
قامت العديد من الجماعات الإسلامية المسلحة وحملت راية الإسلام ولكنها لم تكون بوحشية داعش وعنفها اللاعقلي مثلاً القاعدة كانت أقل تطرف منها.
لما الجماعات التي تكون أغلب مقاتليه من العرب تكون متطرف أكثر من سابقاتها .

مام طالب
الاسلام الذي ذبح الإمام حسين إلى
الدولة العثمانية التي ذبحت مليون
مسيحي والآن داعش يطبق نفس القوانين




امين محمد فهد
عفواً الإسلام يمثله المعصوم
وأنه قولك الإسلام ذبح الحسين ع
اخالفك فيزيد ﻻ يمثل الاسلام

مام طالب
صديقي العزيز طوطس الامين
....من يمثل الاسلام؟ ...









Zeredeşt Abdulla
أعزائي المتابعين بخصوص الإجابة على هذا السؤال يتطلب ذلك القيام بدراسة مقارنة بين ما كان يقوم به المسلمون في غزواتهم سابقاً تحت مسمى الفتح الإسلامي وما يفعله تنظيم داعش الإرهابي الأن تحت ذلك المسمى والراية ذاتها، لذلك ومن خلال ما قرأناه ودرسناه في بعض الكتب و الأدبيات الإسلامية والعربية وما تابعناه من برامج وثائقية وما يفعله تنظيم داعش الإرهابي الآن هي ليست إلا إعادة تطبيق وتكرار ما فعله وطبقه المسلمون في غزواتهم سابقا ، ولذلك إليكم بعض الأمثلة عن بعض أفعال المسلمين سابقاً أبتداءاً من غزوات ( عمر بن الخطاب ثاني خلفاء الراشدين ) إنّ ما قام به عمر بن الخطاب أثناء غزوه لأرض كردستان أي المنطقة التي كانت تسمى بـ " بلاد فارس " أنذاك بحجة الفتح الإسلامي ودعوتهم إلى عبادة ( الله الواحد) وبعد عدة محاولات فاشلة لاحتلاله المنطقة إلا أن اصطحب معه السلجوقيين ،أجداد الأتراك الحاليين استطاع أن يحتل منطقة بلاد فارس التي كانت تخضع لحكم السلطان (يزكرت الثالث) قاموا بقتل النساء والرجال والصغار والشيوخ وأسروا العديد من اطفال الكرد ورجالهم وقاموا بسبي النساء ،وبالإضافة إلى ذلك أمر جنوده بحرق كافة الكتب والمجلدات ومراجع العلوم والمعرفة التي وقعت تحت قبضتهم، وذلك لنسف ما كان موجود من علوم ومعرفة في منطقة الأكراد آنذاك ،أما ماقام به المسلمون في شمال أفريقيا أثناء غزواتهم تحت حكم الخلافة الأموية الدموية في عهد (الوليد بن عبد الملك) على يد (موسى بن نصير) وتحت إمرته فقد أعادوا تكرار ما فعلوه أسلافهم من أعمال قتل جماعي ونحر وسلب ونهب الأموال والذهب وسبي النساء حتى وصل عدد السبايا من النسوة عند ، موسى بن نصير إلى ما يزيد عن مئة الف . من نساء البربر في شمال افريقيا .وأخيراً ، إن ما يفعله داعش وأخواته في كل من سوريا والعراق من القتل والإغتصاب الجماعي وهتك أعراض الناس وسبي نساء الكورد الإيزيديات والمسيحيين من كورد وعرب وكل ما ملكت أيمانهم فهي ليست بجديدة بل هي إعادة وتكرار سيناريوهات ما قام به أسلافهم المسلمون في زمن الخلفاء الراشدين إلى يومنا هذا وبخصوص من يدّعي بأن داعش هي صنيعة أمريكية أو صنيعة المخابرات السورية والتركية والإيرانية أو غيرهم أنما يريدون أن يغطوا عورتهم وتاريخهم وحقيقة فكرهم التكفيري ،وأخيراً وليس آخراً إن داعش هي ليست إلا صنيعة إسلامية بحتة ، تغذت وتفاقمت على النعرات الدينية الدموية التي مازالت تُروج وتدعوا لها الأدبيات والكتب الإسلامية ودعوات المسلمين للجهاد والقتل ،أما بخصوص أجهزة المخابرات وبعض أنظمة الدول الحاكمة بدعمها وتنسيقها مع هذا التنظيم الإرهابي لتحقيق وتنفيذ مخططاتها فهي ليست بخافية عن أي متتبع ، ذلك لأن ( تنظيم داعش ) وإن صح التعبير في اعتماده على مصادر تمويله هو أشبه إلى حيوان أو تنين(كومودو) وهي سحلية ضخمة تعيش على فضلات وجيفة الحيوانات وهو حيوان معرض للأنقراض ، نعم هذا هو تنظيم داعش الإرهابي يعيش على مخلفات المسلمون وعقائدهم وأدبياتهم العنصرية والطائفية المقيتة التي عفى الزمان عنها ولا زال يروج لها وبدعم من المنظمات المتطرفة وأنظمة بعض الدول الحاكمة العربية والإسلامية في المنطقة ،و بإعتقادي ومن خلال ما يراه أيّ متتبع لما يقوم به تنظيم داعش الإرهابي الذي لا يوجد لديه هدف محدد ولا وجهة معينة سوى القتل والإغتصاب وسبي النساء وسلب ونهب مستهدفة في ذلك البشرية برمتها فإن وجهة داعش المستقبلة ستكون موجهة إلى عمق هذه الدول والأنظمة الداعمة لداعش ،فمن أعان ظالم سلطه الله عليه ، أعزائي القرّاء وإدارة الصفخة إن ما رددته وكررته من كلمة مسلمون أو مسلمين في هذه السطور فهي ليست بصدد التعميم على كل من هو مسلم ويتبع للدين الإسلامي ذلك إنطلاقا من حرصي على مبدأ المعرفة العلمية التي ترفض التعميم والأحكام المطلقة للوصول إلى الحقائق والمعرف. وشكراً لكم أتمنى أن أكون قد أصبت في التعبير من خلال هذه السطور الموجزة ولنا ولكم التوفيق

Rsheed Mohammad
بالتأكيد استاذي الفاضل المشكلة ليست في الإسلام ، المشكلة في من يتسلق على الاسلام بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم لم يبقى شريفاً في الامة لم نرى الطوائف والقتل والتنكيل الإ بعد وفاة الرسول
كما جاء هنا في صورة أن أحد الصحفيين الألمان يروي هذا القصة وأنا أؤكد عليها ، لكن دعنا نكون أكثر موضوعية في الحربين العالمية الاولى والثانية ارتكبت مجازر بحق الإنسانية ولم يتهم أحد الدين المسيحي بها بل تم اختصارها على بعض شخصيات فالجميع يعلم الأديان السماوية نزلت لغاية السلام والمحبة وجميعها تكمل بعضها البعض



Sella Sor
كلنا نعلم أن الدعوة الاسلامية قد نشرت بحد السيف والغزوات على عكس كتب التاريخ التي تشيد بأفعالهم الإجرامية مصنفة إياها أنها نشر السلام والدين الحق.وأنها فتوحات مباركة.
فكان الأجدر بهم ان ينشروا دينهم هذا على أساس الاختيار
دون الحاجة الى نقل الجيوش الجرارة لتمكينها من البلاد والعباد فيها..
والحقيقة أنها كانت غزوات وليست فتوحات كما يدّعون ..لطالما كانت الدعوة بحد السيف والترهيب بحق جيرانهم...وقد حللوا لأنفسهم ما لايجوز في الأحوال الطبيعية ..من قتل العباد وسبي النساء والإستيلاء على أملاك وممتلكات من لم يقبل بدعوتهم
إنه لدين نفاق داعٍ للقتل ..على مر الزمان..ظاهره سلام وحقيقته رجس من عمل الشيطان..

مام طالب
داعش يطبق قوانين الاسلام
أسلم تسلم وهذه صور بين القديم والحاضر المرير






Sekvan Tori
أظن الصورة الاولى . من أفعال العثمانيين لأن اللباس والسلاح للعثمانيين . وهم أيضاً كانوا ياخذون قرارهم من السلطان والسلطنة كانت بمثابة الخلافة .
والصورة الثانية من أفعال داعش .

مام طالب
نعم هؤلاء جنود الاسلام في عهد الخلافة العثمانية الكاذبة

Rubar Muhammed
أظن بأن العلة تكمن في عدم فهمهم للانسان.
المشكلة تكمن في الاثنين، فالدين لم يعطي كل شيء بوضوح، وتوجد بعض الحلول المتناقضة في عدة أمور، أما رجال الدين فلا يعذبون أنفسهم للنظر إلى الحلين واستنباط حل مناسب ، بل يختارون ما يصب في مصلحتهم ، والانسان الذي لم يفهموه هو المطلوب عند الخالق ، هو ذاك الانسان الذي يختار الأشياء اعتماداً على ما تمليه عليه انسانيته.
أعرف أنه كلام بديهي لكن لا حل بدون الانسان.



Fatima Aboasmaeel
الدين موجود لأجل السياسة ومافي سياسة وارهاب بلا دين..وبسبب السياسة تمددت الأديان وانقسمت لمئات الطوائف وكلما اذداد الانقسام اذداد الحقد والتعصب الطائفي بين الطوائف.وزاد القتل والاجرام
الدين حجة لبقاء الرؤساء العرب والطغاة على كرسي الحكم..وقديماً من أجل الحروب..وليس الدين الذي قتل الناس بل استغلال الدين من أجل السياسة ..


Nessrin Ahmo
السياسة صنعت الدين
مجموعين للسياسية
أنا هكذا أرى وجود الأديان والنزاعات تقوي السياسية ويصبح لها أسباب مباشرة وغير مباشرة للحروب
كل الحروب سببها الدين
كون أكيد السياسيين فيهم يشيلو" يخرجوا " الدين من النص بس هذا الشيء ليس لصالحهم

مصطفى قادر
قديماً حينما كانت العلاقة قوية بين الدين والسياسة .كانت للحروب اخلاقها وفرسانها يتصوون بالنبل والشهامة .. وعامل أوعالم الدين كان له دور كبير في وقف سيل الدماء التي تندلع بسبب الغزوات والانتقامات أو بسبب التمدد ..الخ...لكن بعد انفصال الدين عن السياسة بعد ميكافيلي " على الأغلب " أصبح هناك تابع ومتبوع لغايات سياسية..مصالح ..وليس الدين فقط بل حتى الاعلام والاقلام والكتب والعلم .والتلفاز والاذاعة والاقتصاد ووو..الخ متبوع لتابعه السياسي ...

Reber Hebun
مامدى معيارية أخلاق الحروب .ألا تقدم كذريعة لغوية للبحث عن مزايا الضياع الغيبي؟
هل ساهمت الأديان في وقف الحروب ثمة أمثلة؟
أم انها وسيلة ممتازة لتغليف الحروب وتبريرها من خلالها؟
هل الأمر يتعلق بشخص كميكافيلي
أم أن الميكافيلية في صلب غريزة الانسان أصلاً!؟
تساؤلات تشي بالكثير

Muna Shabo
الدين هو جزء من السياسة .....السياسه تلمس كل شيئ في حياة الفرد والمجتمع في بعض المجتمعات أصبح الدين قليل التأثير على القارئ السياسي لذلك المجتمع لكنه جداً كبير لبعض المجتمعات ونرى هذا واضحا في المجتمعات الاسلامية كون الدستور للدولة معتمداً على الشريعة الاسلامية ...في هذا العصر يصبح التضارب الديني مع السياسي في صراع دائم مابين القديم والحديث ..........هذه النقلة تحدث الآن وستأخذ وقتاً وكثيرٌ من الدماء

Cudi Kurdem Ser Bilendem
السياسة بالدِّين هي من قتلت الملايين وليس الآلاف
أقصد السياسية الدينية أيّ الدين الذي يكون كما تريد السياسة "مثال بسيط تنظيم القاعدة " أمريكا أرادت الدخول للعراق وافغانستان ودخلت بحجة القاعدة

Achil Jan
الدولة القومية من أحد أعمدتها الرئيسية هي طبقة رجال الدين والتي كانت أول الطبقات التي تكونت بعد طبقة التجار في عصر الزقورات السومرية " دولة الرهبان"
وتعتبر العنصر الاكثر تأثيرا" على المجتمعات لتمرير الطبخات السياسية والفكرية التي كانت تطبخ في أقبية الأنظمة الحاكمة ، وأيضاً تعتبر العنصر الذي يمكن من خلاله السيطرة على المجتمعات وتسخيرها لخدمة الدولة أو الأمة التي تعتبر بمثابة الإله لهذا الدين
والتي تتضمن الثلاثي ( طبقة العسكر ، طبقة التجار ، طبقة رجال الدين ) .
وهنا نجد بأن الدين يعتبر أداة للترويج لا غير .
فهو يروج لما هو مطلوب في فترة زمنية أو مكان محدد لتنفيذ مخطط ما . فلو عدنا إلى حكم الكنيسة في معظم قارة اورُبا
سنجد بأن رجالات الدين قضوا على ملايين النساء والذين كانوا يعتبرون في قمة الذكاء نتيجة وقوفهم في وجه الجهل والاضطهاد ونسبت لهم تهم دينية كالتماس الشيطان او الشعوذة ، نجد بأن رجال الدولة قضوا على اعدائهم عن طريق دين الدولة بدون اي تأثير عليهم وعلى الدولة وعلى سلطتهم ،/ فحكم الكنيسة كان يعتبر عدالة الإله المطلقة /. لتمرير كل المشاريع السياسية .
وهناك نقطة اود العودة لها بأن التعريف الاجتماعي للسياسة هو علم و فن ادارة المجتمع نفسه بنفسه ، ولكن حُرف هذا التعريف في ظل الدولة الإله الى الفن والخداع الممكن .
فلو عدنا إلى المجتمع الطبيعي والسياسة الأخلاقية سنجد بأن السياسة كانت فقط لإيجاد الحلول لكل ماهو متاح ويومي ، أما في عصر اختلاط الدين به نجد بأنه تحولت لأداة إفتعال الحروب لتصدير آلات الموت من القسم الصناعوي .

Ronio Ibrahim
شكراً لإتاحة المجال لي لطرح رأيي ريبر العزيز ...

كلاهما وجهان لعملة واحدة و كلاهما مجرد ايديولوجية لفرض النفوذ و اغتصاب الإرادة بالقسوة .