|
غلق | | مركز مساواة المرأة | |
|
خيارات وادوات |
مارينا سوريال
!--a>
2016 / 12 / 5
لقد ذهبت الان بينما انا اجلس وحيدة تذكرت ان لى اشهر طوال لم اتحدث بها اليكن لقداشتقت الى عايدة كثيرا وانديرا لااعرف ماالذى حدث معكما طوال الاشهر ..لما لم اكتب؟ اعرف كنت فارغة لااجد ما اقول ..لقد رحلت وربما لن تعود لاادرى ..منذ اشهر وانا قابعة خلف مكتبى بالمكتبة العامة حينما تذكرت كم انا وحيدة الان ..لم اعد الاتصال بوالدى مرة اخرى ولا اشعر اننى سافعل عما قريب لقد انتهى .
ليس عليه ان اعود مارجريت القديمة لان تلك الحالية هى الحقيقة ولا انوى ان افقدها ابدا لاجل احد حتى هى..شىء بداخلى يخبرنى انها ستعود .
اشتاق لسماع اخبارك عايدة ارجوك عودى للكتابة ليه من جديد ..علمت ان انديرا استطاعت الرحيل لقد احتالت لتفعل هذا اتفهمها ولا احكم عليها انها تريد النجاة وستفعل اى كان ثمن هذا ..لم اقابلها بعد لكنها اخبرتنى انها ترغب برؤيتى بشدة سافعل حينما تقرر بعد الاستقرار رؤيتى لاتزال خائفة من عائلتها وزوجها الذى ارسل من خلفها من يبحث عنها ويعيدها اليه ربما تموت حينها ..متى ستحيا ان كانت تخاف الموت؟ كلودى عادت الى النور من جديد قالت انها كانت فى قلب الموت ورات القتلى من حولها فى ذلك الاستاد لكنها اقوى الان
اشتاق اليكن
مارجريت
دعوة للانضمام الى موقعنا في الفسبوك
نظام تعليقات الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|