الحكومة الدينية هي من يمارس العنف وإهانة المرأة!



عبدالله مطلق القحطاني
2017 / 12 / 4

الحكومة تكذب
الحكومة تضحك على ذقوننا
الحكومة ليست جادة في اجتثاث الفكر الداعشي المتشدد الذي لايزال يرى المرأة ناقصة عقل ودين ومكانة ومنزلة !

الحكومة لازالت وهابية الهوى والفكر والممارسة !
الحكومة يظهر أنها تسوق لنفسها غربيا ودون نية حقيقية مسبقة لتحقيق ما نراه ونسمعه ونشاهده بل ونقرأه من قرارات في الآونة الأخيرة !

والدليل هذا والذي حدث أمس!


https://youtu.be/FzePX-1NPro

لا قدسية لمنحط سافل وإن كان رجل دين مزعوم ! أو قاض حقير زان!!

لا قدسية لفكر يقلل من قيمة المرأة فضلا أن يعتدي عليها بالضرب والشتم !


ومن المعيب بل والمشين أن يكون هذا هو جزاء هذا الفكر الداعشي وصاحبه !!



القضية تُحقق فيها النيابة العامة
بعد مشاجرة "الفتاة والجوال".. الهيئة تكفّ يد اثنين من أعضائها

قررت الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كفّ يد اثنين من أعضائها عن العمل، لحين انتهاء تحقيقات النيابة العامة في قضية المشاجرة مع الفتيات في الفيديوهات المتداولة.

وتفصيلاً، أوضح المتحدث الرسمي لفرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة الرياض الشيخ محمد السبر، أنه إلحاقاً بما صدر من تصريح بشأن المقطع المصور، والذي تظهر فيه إحدى فِرَق الهيئة في تجمهر بالقرب من أحد المجمعات التجارية... إلخ.

فإنه بناء على ما يتطلبه التحقيق في الموضوع؛ فقد صدر قرار بكفّ يد اثنين من أعضاء فرقة الهيئة عن العمل، إلى حين انتهاء التحقيق من قِبَل النيابة العامة، والتي تتولى -بحكم الاختصاص- التحقيقَ مع جميع أطراف القضية.
الرابط

https://sabq.org/GZjVmP

لا يا حكومة الكف أو حتى الفصل من العمل ليس كافيا ولا رادعا !!

يجب فورا حل جهاز الشرطة الدينية !!

وإعادة بناء جهاز شرطي للآداب العامة تابع لوزارة الداخلية بطاقم شبابي عصري يحسن التعامل مع المرأة قبل غيرها بأسلوب لايق محترم!

يجب إلغاء جهاز حسبة داعش وأخواتها!


والقضاء هل نسيتم ما نشرتموه أنتم بصحفكم ومواقعكم !!

متخصص في المتزوجات.. ضبط “قاضي” استغل وظيفته وأقام علاقات محرمة مع نساء سعوديات ومغربيات بمكة!

صحيفة المرصد: تنظر المحكمة الجزائية بمكة المكرمة الأربعاء المقبل أول جلسات محاكمة قاضٍ سابق، بتهمة الإساءة لوزارة العدل والسلك القضائي وتكوين علاقات محرمة مع النساء .
وأوضحت مصادر مطلعة وفقاً لـ “موقع عاجل” أنه تم صدور قرار بفصل القاضي من السلك القضائي ورفع الحصانة عنه. كما تم إيقافه بالسجن العام من قبل النيابة العامة بمكة المكرمة حتى انتهاء التحقيقات”.

شكوى من مواطنيين:

وقالت المصادر أن المباحث الإدارية ووزارة العدل تلقت شكوى من مواطنيين، اتهما خلالها القاضي بتخبيب زوجتيهما عليهما، وقيامة بإصدار صكوك طلاق للزوجتين، وتكوينه علاقة محرمة معهما، أثناء نظره للقضايا المرفوعة ضدهما .

جوالات القاضي

وتابعت المصادر :” باشرت الجهات المختصة التحقيق في الشكوى وتم رصد جوالات القاضي، وتبين خلال الاستماع لمجموعة مكالمات له مع نساء سعوديات ومغربيات، تخبيبه للنساء على الأزواج وطلبه مقابلتهن بغرض إقامة علاقات محرمة معهن كما تبين أن جميع المكالمات مع النساء كانت غرامية وحميمة.

مكالمات القاضي

وأردفت المصادر تضمنت مكالمات القاضي السابق أيضاً ازدراءً لوزير العدل، وللمفتش القضائي بالمجلس الأعلى للقضاء، فضلاً عن تهكمه على وظيفته .
وأشارت المصادر إلى أن التحقيقات انتهت إلى ثبوت إدانة القاضي السابق، وبمواجهته أقر ببعض الاتهامات، والتزم الصمت حيال معظمها.فيما تم إحالته إلى المحكمة لاستكمال الإجراءات القانونية .

الرابط

https://al-marsd.com/177305.html


أفصلوا الدين عن القانون يرحمكم الله !!

----------------------------------------------------------------

إهانة المرأة في مهد الإسلام مارأيك ؟

مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد
الحوار المتمدن-العدد: 4641 - 2014 / 11 / 23 - 08:46
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


المرأة في السعودية أوضاعها بأسوأ حال ؛ المرأة مهانة وتتعرض للإبتزاز من قبل الرجل وبكل أنواع الإبتزاز المعروفة ؛ المرأة في السعودية أصبحت دمية ولعبة لا قيمة لها ؛ السلطة تستغلها ؛ المشائخ يتاجرون باسمها أسوة بتجارتهم بالإسلام والإله ؛ والمجتمع لازال متخلفا ورجعيا وظلاميا ودونيا في نظرته تجاه المرأة ؛ فهل الأسباب بسبب موروثات دينية بعينها ؟! أم بسبب طبيعة المجتمع البدوي الصحراوي وبيئته المعروفة ؟! هل يعقل أن يكون صحيحا ما تتناقله الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي في الإنترنت من حوادث ووقائع ابتزاز غير أخلاقي مست وتمس المرأة في أثناء مراجعتها لبعض الدوائر الحكومية ؟! ومحاولة استغلال حاجتها المادية وفقرها ؟! من قبل بعض الموظفين الوضعاء ضعاف النفوس والمنحرفين ؟! ؛ في الواقع ليس مستبعدا وقوع مثل هذه المخازي طالما السلطة نفسها تاجرت وتتاجر بقضية المرأة !! ؛ السلطة ومنذ عقود جعلت ملف قيادة المرأة للسيارة ديدنها المفضل وسلاحها الأفضل لإشتعال واصطناع الخلاف بين الإسلاميين والليبراليين بشأن قيادة المرأة للسيارة !! والمضحك أن ذات العقلية الظلامية والرجعية المتخلفة لازالت متوارثة رغم تعاقب الأجيال ؛ ترى هل الإسلام يمنع المرأة من قيادة السيارة ؟ أم علماء ووعاظ السلطان ؟ وهل الإسلام يمنع المرأة من العمل والبيع والشراء ممارسة ومهنة ؟ أم أولئك ؟ ؛ ولماذا أصلا السلطة استمرأت اللعبة بملف قيادة المرأة للسيارة حتى اللحظة ؟ ؛ وهل الإسلام هو من أهان المرأة وجعلها في درجة دونية عن الرجل ؟ أم السلطة ؟ أم المشائخ ؟ أم المجتمع عبر عاداته البالية المتوارثة ؟ هل النظرة الدونية للمرأة واعتبارها مجرد حرث ووعاء جراء النصوص نفسها ابتداءا ؟! ؛ أم بسبب مبالغة المجتمع بتأثره ببيئته وبداوته وعادته وتقاليده ؟ ؛ وهل الابتزاز الجنسي وانتهاكات حقوق المرأة الفظيعة والحط من قدرها وشأنها مرده الأول والأخير النصوص ؟ أم انحطاط البعض أخلاقيا ورغباتهم الجنسية ؟! ؛ لكن لماذا يلام البعض والإسلام نفسه فعلا قد حط من قدر المرأة في نصوص لا تحصى طالتها بذات النظرة دنيا وآخرة ؟! ؛ وأخيرا ما أفضل وأوجز وسيلة لرفع الظلم عن المرأة وتوقف اضطهادها الجسدي والنفسي واستغلال حاجتها وعوزها خاصة المطلقات والأرامل من النساء ؟! ؛ وكيف نعيد للمرأة قدرها وقيمتها ومكانتها ورفعتها بعد هذه القرون الطويلة وبظل عقلية متخلفة وبداوة مجتمع ؟! ؛ وعلى من تقع المسؤولية أولا ؟!! .

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=442756


-------------------------------


حقوق الإنسان في العالم العربي

مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد
الحوار المتمدن-العدد: 4640 - 2014 / 11 / 22 - 17:56
المحور: حقوق الانسان


في العالم العربي ثقافة حقوق الإنسان عمليا وعلى أرض الواقع مفقودة ، أمر يدعو للأسى والحزن وخيبة أمل نشطاء حقوق الإنسان ، في الاعلام الرسمي نجد تصريحا أو هناك يصدر من بعض الأنظمة العربية الحاكمة في معرض رد أو نفي لتقارير هيئات ومنظمات حقوقية دولية معتبرة ولها مصداقيتها لدى الرأي العام في الشرق والغرب على حد سواء ، ثقافة حقوق الإنسان وللأسف غائبة عن مجالات مجتمعاتنا العربية برمتها وكأنها وباء نخشى منه العدوى ، أو شر يلسع ناشطيه ويؤدي في نهاية الأمر لقمع نشطائه واعتقالهم ، وفي الوقت الذي أصبحت حقوق الإنسان مبادئ مقدسة ومعظمة ومحترمة في المجتمعات المتحضرة والتي تحترم شعوبها وتخضع لإرادتها ، يزداد بمقابل ذلك قمع واعتقال وتخوين ومحاكمة وتجريم نشطاء حقوق الإنسان في مجتمعاتنا ، وفي الوقت الذي أصبحت ثقافة حقوق الإنسان في تلك المجتمعات المتحضرة والمحترمة ثقافة ملزمة وإلزامية الدراسة والتطبيق في نواح التعليم وأوجه أنشطة المجتمع المختلفة والمتعددة ، تنتكس عندنا السلوكيات والأخلاقيات والأخلاق مجتمعيا واجتماعيا وتعليما خاصة بحقوق المرأة والطفل وذوي الاحتياجات الخاصة ، ومع خلو منظومتنا التعليمية في العالم العربي من أي مواد ومناهج دراسية متعلقة بشأن حقوق الإنسان ، نجد أيضا تقصيرا متعمدا وإهمالا مقصودا وتجاهلا بالكامل من وسائل الاعلام وقنوات التلفزة الرسمية ، ونفتقد لكل آليات قانونية ومجتمعية لنشر ثقافة حقوق الإنسان في مجتمعاتنا العربية ، العنف ضد المرأة والطفل في مجتمعاتنا العربية في ازدياد مضطر ، وتهميش ذوي الحقوق الخاصة منتشر وللأسف الاعلام غائب والمؤسسات الرسمية ذات العلاقة تغط في نومها العميق ، وعلى استحياء وحياء ولتجميل قبح ما تعج به مجتمعاتنا العربية من نظرة دونية للمرأة وعنف يلحق بها أو بالأطفال ، تنشر بعض الصحف مقالات لا تسمن ولا تغني من جوع لتظهر محاولات رسمية للحد منها ، ولكن لا طائل من هذه طالما أن القوانين الرادعة لم تسن بعد ، وطالما نحن على الصعيد الرسمي لم نأخذ الأمر مأخذ الجدية في سن القوانين التي تحد وتجتث مثل هذا العنف تجاه المرأة والطفل ، حقوق الإنسان منظومة كاملة متكاملة ، يلزمها إيمان واقتناع ثم قوانين فآليات لنشرها وترسيخها في مجتمعاتنا العربية ، لكن لن يتأتى لنا ذلك أبدا ونحن في عالمنا العربي برمته لم نسن القوانين التي تردع البعض من انتهاكها ، بل وتحمي الأنظمة العربية أجهزتها الأمنية والتي ينتهك كثير من منسوبيها حقوق الإنسان علانية وجهارا نهارا دون رادع من ضمير أو أخلاق أو قانون ، وهنا مكمن مشكلتنا ، وبدء انطلاقنا لترسيخ ونشر ثقافة حقوق الإنسان في مجتمعاتنا العربية إن أردنا .

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=442677


الزبدة

العلمانية هي الحل يا حكومة يا طاهرة !!!!