تعريف بسيط عن جمالية الهوية الأنثوية ثدييها ومايعنيان



فينوس صفوري
2025 / 7 / 19

أسمي نجلاء سعد صفوري وشهرتي فينوس صفوري "فينوس" آلهة الحب والجمال والخصوبة والتعري والأثداء الكبير لدى الرومان، كاتبة ومؤلفة لعدة مقالات يحاكي كل منها جانب مهم يتعلق بالهوية النسائية والأنثوية والجانب الآخر يسلط الضوء على جوانب تغير فكرة المجتمع النمطية وتنويرة لأكتشاف الحقيقة خاصتاً الرجل الذي ينتصب قضيبة على مفاتن المرأة.

أنا إمرأة عراقية مواليد 1979م بمحافظة كركوك ومن أصول تركمانستانية كسيدة فاضلة ومحافظة عشت وسط أحياء محافظة كركوك كأي فتاة تربت على التعاليم الإسلامية التي تستوجب تغطية جسم المرأة وشعرها كنت إمرأة ملتزمة ومحافظة حتى جاء اليوم الذي اكتشف به الحقيقة ومن ثم أردت أن أعيش حياتي مثل بقية نساء العالم، أنا إمرأة بثديين كبيرين "حجم ثدياي 36G" كأنثى جميلة ذات صدر كبير ومثير بالنسبة لأي رجل وكما هو معروف لدينا بالعراق بأن أثداء المرأة العراقية هم من أجمل الصدور بالعالم وأكثرها تناسق وجاذبية بشكل مثالي وخاصة نساء تركمنستان فهن يتمتعن ويتميزن بحجم أثدائهم الكبيرة والمثيرة وأنا أفتخر بأصلي وهويتي وأفخر كوني ورثت جينات الأثداء الكبيرة فهي من علامات الأنوثة القاتلة ومواصفات الجمال من ناحية وكذلك حجم الثديين كدليل على خصوبة صدر المرأة وتوفير التغذية الكافية لإرضاع صغارها كأنثى وكوني أمرأة وامتلك أثداء كبيرة فمن الممتع التباهي بصدري الكبير وإبراز مفاتني والتمتع بأنوثتي.

انا اذهب للبحر كثيراً وأتعرى امام الناس وعندما الاحظهم ينظرون لصدري اشعر بالثقه فمن الطبيعي ان يكون صدري الكبير ملفت خاصة مع السيتيان وهذا الأمر يسعدني ويزيد من ثقتي ويغمرني بشعور الأنوثة......... وهذه حقيقة تخفيها أغلب النساء لكنهن في الواقع يشعرن بالأثارة عندما تتحول كل الأنظار نحوهم فالأنثى تحب أن تشعر بأنها محور الكون وبأنها تبرز جمالها بحيث يمكن للجميع أن يلاحظ ذلك ويستمع برؤيتها فذلك يسعدها ويعطيها شعور بالثقة والأنوثة.

والثديين بالنسبة للمرأة هما عضويين مهمين لجاذبيتها وجمال أنوثتها وهما عضويين حساسين وبهما الكثير من المثيرات الحسية والعصبية للمرأة عند مداعبتهم ويصبحان أكثر حساسية خلال فترة الدورة الشهرية....... فالنظر لجسم المرأة بشكل مباشر يعطيها شعور بالأثارة وخاصة عند النظر لثدييها فذلك يحفز المثيرات الحسية والعصبية انا بالفعل اقوم بأظهار ثديي امام الناس وانزع السيتيان على البحر واعرضهم لأشعة الشمس ولا اشعر بالخجل حتى عندما ينظر بعض الاشخاص لثديي اشعر بالانوثة والثقة ويغمرني أحساس جميل بأن الجميع ينظر لي ويحفز المستقبلات الحسية لدي لمداعبتهم وتأملهم فأنا أحب أن يتم مداعبة ثدياي بلطف وتحريكهم واستثارتي من الحلمات والتغزل بجمالهم ووصفهم بالكلام الشيق والجميل الذي يدخل قلب ومشاعر كل أنثى ويشعرها برقتها وجمال أنوثتها.

الثديين هما الجزء المفضل لدى الرجل اثناء العلاقة الجنسية وغير الجنسية فهو مهوس بهم كثيراً بالنسبة للرجل فهما جزئين جميلين ومثيريين وهما الاكثر قابلية للتذوق عن طريق النظر لهم ولمسهم ومصهم وتذوق حليبهم ويتمتعان بقابلية جنسية فريدة وهي إمكانية إدخال القضيب بينهم وضمه بين الثديين والاستمتاع بهم جنسياً وذلك لايقل جمالاً عن مشاعر المرآة التي تحس بسخونة القضيب وسط نحر ثدييها ينزلق وسط صدرها ويولد شعور ممتع من الاثارة والمتعه........ الرجل لايحتمل منظرهم الفاتن ويحب تذوق الاحساس اللين بهم والشعور الممتع بنتيجة الملمس الناعم بينهم وضمه بين الثديين ليشعر بمتعه كبيرة عندما يتذوق الضيق الموجود بينهم وهو يحرك قضيبه بينهم.

فأنا مارست جميع إستخدامات الثديين أستخدمتهم في الرضاعة........ ولإبراز معالم الأنوثة والجمال وكشكل من أشكال الإغراء والجاذبية لما تتمتع به أثداء المرأة من سحر وإثارة خاصة في ملابس الصدر المفتوحة في العلن عندما اشاهد نظرات الناس لصدري وهم يرون فارق الثديين يمكن القول بأن ذلك أمر ممتع ويزيد من متعه الجاذبية الجنسية والجسدية في إضافة المزيد من الإثارة والمتعه ويعطي المرأة شعور بثقتها في نفسها وفي أنوثتها ومفاتنها فهي تتمتع بالجاذبية والإثارة الجنسية ومازلت استخدمهم في إمتاع شريكي بهم أثناء العلاقة الحميمية والجنسية......... ويصبحان حساسين ومثيرين بالنسبة لي خاصة عندما يتم مداعبة الحلمتين ذلك الشعور الجميل الذي تعشقه كل أنثى عندما يتم إستثارتها من حملة ثدييها ولا يوجد عيب او خجل من ذلك فكل النساء يحبون ذلك ويعشقونه.