العنف ضد النساء والفتيات

2020 / 11 / 28

الى متى سيستمر حمام الدماء ضد النساء والفتيات الجميع يعلم بان الجرائم القتل في عام 2020 في ازدياد دائم
باي حق شبه يومي تقتل امرأة او فتاة دون عقاب ولا حتى سؤال اين حقوق الانسان نحن لا نطرح ارقام بل موجود جريمة ومقتولة وقاتل دون ان ياخذ عقابة وحتى لو سجن بحجة جريمة شرف يوخفف عنه الحكم بدل من اعدامة او حكم مؤبد الى شهور او اسابيع لاغير بحجة لا يوجد ادلة كافية على ان المجرم القاتل لا يوجد ادلة على انه هو من قتل نعم هذا ما يحصل والجميع يعرف ما يحصل تحصل جرائم قتل النساء والفتيات في انحاء الوطن العربي الى متى سيبقى المجرم القاتل من قتل امرأة او فتاة مظلومة ويفلت من العقاب وشيء طبيعي حالات القتل تزاد يوميا والسب واضح لان لا يوجد عقاب رادع ولا يوجد تنفيذ حكم الاعدام اوالؤمبد على المجرم القاتل فتاة او امرأة مظلومة بسبب ححج واهية على اتفه الاسباب اذا رفضة عريس اما يضربها بعض الاخوة او الاب واذا قالت لا ورفضت يقتلوها ويدفنها واما يرموها في احد الشوراع على اساس يكون بعيدون عن مسرح الجريمة ويذهبو يبلغو الشرطة بان ابنتهم مخطوفة ولا ندري اين هي اختفت منذ الصباح او من يومين ونحن نبحث عنها.وكل يوم نسمع قصة وجريمة وقتل وقاتل .والمشكلة لا احد يتحرك اين حقوق الانسان والجمعيات والمئتمرات والجتماعات واللقاءت والسفر والكلام في دعم وحقوق المرأة وضد العنف والقتل النساء والفتيات. الى متى سيبقى وضع المرأة والفتيات يكفي معاناة للنساء والفتيات من الظلم ليل نهار.
اتمنى بان الوضع النساء والفتيات بان يتغير الى الافضل ووضع قانون ومعاقبة القاتل المجرم وتنزيل اشد العقاب لاجل غيرة يعتبر ويعرف بان من يضرب ومن يقتل يوجد عقاب وقانون يحمي النساء والفتيات.
رستم ابوعمرو المناصر الاول للمرأة العربية
28/11/2020 السبت


مرسلة من قبل : رستم ابوعمرو المناصر الاول للمرأة العربية
المصدر : رستم ابوعمرو المناصر الاول للمرأة العربية

غلق