مصير المرأة المسلمة -نساء هالكات معلقات من أثدائهن -



مايكل سعيد
2010 / 2 / 5

نساء هالكات مسلمات

عن الإمام على ابن ابى طالب قال:- دخلت انا وفاطمه على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجدته يبكى بكاءا شديدا

فقلت:- فداك ابى وامى يا رسول الله ما الذى ابكاك فقال صلى الله عليه وسلم: يا على ليلة اسرى بي الى السماء رأيت نساء من امتى فى عذاب شديد واذكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن رأيت

امرأه معلقه من شعرها ويغلى دماغها

ورأيت امرأه معلقه من لسانها والحميم يصب فى حلقها

ورأيت امرأه معلقه بثديها

ورأيت امرأه تاكل لحم جسدها والنار توقد من تحتها

ورايت امرأه قد شد رجلاها الى يدها وقد سلط عليها الحيات والعقارب

ورأيت عمياء فى تابوت من نار يخرج دماغ راسها من فخديها وبدنها يتقطع من الذاع والبرص

ورأيت امرأه معلقه برجليها فى النار

ورأيت امرأه تقطع لحم جسدها فى مقدمها ومؤخرها بمقارض من نار

ورأيت امرأه تحرق وجهها ويدها وهى تاكل امعائها

ورأيت امرأه جسدها جسد خنزير وبدنها بدن حمار وعليها الف الف لون من بدنها

ورأيت امرأه على صورة الكلب والنار تدخل من دبرها وتخرج من فمها والملائكة يضربون على راسها وبدنها بمقاطع من نار

فقالت فاطمه:- حسبى وقرة عينى اخبرنى ما كان عملهم وسيرهمن حتى وضع الله عليهم هذا اعذاب
فقال صلى الله عليه وسلم:-
يا بنيتى
اما المعلقه من شعرها فإنها كانت لا تغطى شعرها من الرجال

اما المعلقة بلسانها فكانت تؤذى زوجها

اما المعلقة من ثديها فكانت تتمنع عن فراش زوجها

اما المعلقة برجلها فإنها كانت تخرج من بيتها بغير اذن زوجها

اما التى كانت تاكل جسدها فانها كانت تزين بدنها للناس

اما التى شد رجلاها الى يدها وسلط عليها الحيات والعقارب فانها كانت قليلة الوضوء قزة اللعاب وكانت لا تغتسل من الجنابه و الحيض ولا تنظف و كانت تستهين بالصلاه

اما العمياء والصماء والخرساء فإنها كانت تلد من الزنا فتعلقه بأعناق زوجها

اما التى كانت تقرض لحمها بمقارض فإنها كانت قواده

اما التى كان راسها رأس خنزير وبدنها بدن حمار فإنها كانت نمامه كذابه

اما التى على صورة كلب والنار كانت تدخل من دبرها وتخرج من فمها فإنها كانت معليه نواحه

ثم قال صلى الله عليه وسلم:-

ويل لإمرأه اغضبت فيما احل الله زوجها .... وطوبى لإمراه رضي عنها زوجها فيما يرضى الله

_______________________________

هذا مصير المرأة في الإسلام , محتقرة في الدنيا ومعذبة في الآخرة , في الدنيا هي مثل الكلب والحمار تقطع صلاة الرجل , وتلعنها الملائكة ويحل لزوجها ضربها ويحل له الزواج عليها وتطليقها , و غير مطهرة , ناقصة عقل ودين , مصيرها جهنم وبئس المصير
, وهي كالنعجة والشاة والبقرة لأن الكل مركوب , وليس لها نصيب في الجنة بين الحوريات ذات المقعدة الميل المطهرات الغانجات , تجامعها سبعين سنة وبقوة سبعين رجل ولك ذكر كالنخلة السحوق ولها قِبل شهي يسع هذا الذكر , والمرأة في الإسلام نصف الرجل في الميراث , وهي كالغائط تفسد صلاة الرجل المسلم , وتُرضع الرجل من المسلمين خمس رضعات مشبعات

أما في الآخرة فالمرأة معذبة ومعلقة من ثديها ومعلقة من شعرها ودماغها يغلي و تأكل لحم جسدها والنار من تحتها وعمياء في تابوت نار ومعلقة برجليها في النار وتقطع لحم جسدها وتأكل أمعائها و إمرأة على صورة الكلب والنار تدخل من دبرها وتخرج من فمها

--------------------------------------------
هذه المرأة في الإسلام في الدنيا والآخرة