1 - تحياتي
|
العدد: 99992
|
شامل عبد العزيز
|
2010 / 3 / 3 - 21:45
|
تحياتي وتقديري - حسب معلوماتي الراقصة سهير زكي وليس تحية كاريوكا التي رقصت أمام مناحيم بيغن - أما متى تكون للمرأة حقوقها وواجباتها مثل المرأة في الدول المتحضرة ؟ عندما نتوقف عن أن الأديان كرمت المرأة وعندما نشعر بأن كل موروثنا كان عبارة عن وهم فيما كتبوه حول المساواة والعدل و لا فرق بين الرجل والمرأة وجميع الوقائع على الأرض تقول عكس ذلك مع خالص المودة
|
2 - هل هي حالة نفسية ؟؟
|
العدد: 100003
|
العقل زينة
|
2010 / 3 / 3 - 22:25
|
أعتقد أنها سلسلة تبدأ بقهر الإنسان العربي ومنعه من التعبير بحرية وبالتالي يبحث الرجل في إثبات كينونته وقدرته في التعبير عن مخزون كبته ولكن علي الأضعف منه
|
3 - متى تتغير الصورة ؟
|
العدد: 100008
|
مرثا
|
2010 / 3 / 3 - 23:06
|
سلام لك استاذ سيمون : الإعلام العربي عامة والمصري خاصة نجح بجدارة في تشويه صورة المرأ ة ، فهي إما ضعيفة ومسلوبة الإرادة وليس لها رأي ،وتابعة للرجل ، والتى تقبل ان تكون زوجة ثانية وثالثة ولامانع من زوجة في السر او زوجة بعقد عرفي أو انها بلا كرامة فتبيع جسدها لأي سبب او تخون او ..... او وتظل المراة البسيطة وست البيت لاتعرف من هي ولاتعلم من شئون الحياة سوى المطبخ واعمال البيت وتربية العيال ، ومشاهدة المسلسلات واتفق معك في تساؤلاتك لماذا لاتسلط الأضواء على مختلف الشخصيات الرائعة لسيدات تركن بصمات واضحة في التاريخ ؟ لعل وعسى تتغير صورة المراة عن نفسها على الأقل في مخيلتها هي تقبل احترامي
|
4 - رد الى الأحبة
|
العدد: 100037
|
سيمون خوري
|
2010 / 3 / 4 - 04:38
|
أخي العزيز شامل العزيز تحية وصباح الخير ، ربما معلوماتك أدق ، لاأتذكر بالضبط ، وعلى كلا الحالات هي عينة أونموذج للصورة النمطيةعن العالم العربي في عيون الغرب . حتى الأغنية جرى إغتيالها لصالح موجة من الأسفاف والإنحطاط الثقافي الجديد الذي إنتشر مدعوماً بسيطرة سوق الفتاوي مثل الرضاعة الشرعية ، والزواج العرفي كشكل من أشكال التحايل في كيفية إهدار قيمة المرأة . مع التحية لك . أخي العقل زينة تحية لك ، وجهة نظرك صائبة ، وهي فعلاً جزء من عملية إسقاط نفسي لثقافة متخلفة مقموعة في داخلها . مع التحية لك الأخت مرتا تحية وردية لك ، وسعيد بمرورك الكريم ، الحرية هي واحدة ، لاتتجزأ لابد من العمل سوياً على نشر ثقافة إحترام المرأة ومساواتها الكاملة دون إنتقاص ليس كمنحة من الرجل بل لأن هذا حقها الإنساني الطبيعي والحرية لا تقدم على جرعات، إحدى المرشحات للإنتخابات في العراق وضعت صورة زوجها بدل صورتها في الملصق الإنتخابي .. هل هذا معقول ومقبول ، ربما أن الخوف من المجتمع هو السبب لكن مرشحة مقموعة كيف يمكن لها أن تدافع عن المقموعين والمهمشين في بلادها ..؟ شرط الحرية التحرر الذاتي الداخلي أولاً . مع التحية لك .
|
5 - شعوب تعيش إستمناءً تأريخياً متواصلاً
|
العدد: 100041
|
الحكيم البابلي
|
2010 / 3 / 4 - 05:06
|
عزيزي السيد سيمون كل ما نحاول أن نقوله للمتخلفين هو إن المرأة ليست بعبعاً أو مخلوقاً غريباً من كوكب آخر ، بل هي إنسان لا يختلف عنا إلا جسدياً ، والأختلاف هو للتلاقح بين الذكر والأنثى كل شعوب العالم عرفت كيف تتعامل مع المرأة ، وأصلحت تقريباً كل أخطائها التأريخية غير المُنصفة معها ، إلا الدول العربية والإسلامية ، والتي تعتبر المرأة مخلوق ناقص تبعي وعورة !! ، ولا أعرف أين العورة في المرأة ؟ وأين هي العورة في النساء المُبدعات في دورة الألعاب الأولمبية ؟ وهل يستطيع أي متخلف من رجال الشرق المترهلين جسدياً وفكرياً أن ينافس أي إمرأة مشاركة في تلك الدورة ؟ حكى لي من جاء حديثاً من العراق بأن العراقيين كانوا ينهضون باكراً امشاهدة الأولمبياد ، ليس حباً بالألعاب الشتوية ، بل لمشاهدة أجساد الفتيات وتقاسيمها والملابس الداخلية والوانها !! فهذه ذات اللباس الأحمر والأخرى ذات اللباس الأخضر .. والخ من البذاءات التي لا تعبر إلا عن القحط والمجاعة الجنسية التي سببها الدين في هؤلاء الناس يقول : البعض كانوا يستمنون أثناء الرقصة !! فمن هو الناقص وصاحب العورة هنا يا ترى؟ وأين حمرة الخجل يا ناس ؟ تحياتي
|
6 - تحية للسيد سيمون خوري
|
العدد: 100101
|
أحـمـد بـسـمـار
|
2010 / 3 / 4 - 09:05
|
بعد صمت قهري جبري (بلا سبب) دام ثلاثة أسابيع مريرة, أعود إلى الحوار لأقول لك أن مقالك ـ كالعادة ـ أكثر من رائع. وأن كتاباتك المنطقية الواقعية الجريئة مع قلة نادرة من الكتاب العلمانيين الأحرار هي التي تدفعني كل صباح (قبل فنجان القهوة) لفتح جهازي ومطالعة الحوار..بالرغم مما أعانيه من إدارته... ولهذا حديث آخـر... لك كل تحياتي المهذبة... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.
|
7 - رد الى الأحبة
|
العدد: 100119
|
سيمون خوري
|
2010 / 3 / 4 - 10:02
|
أخي العزيز الحكيم ، صاحب فكرة هذا المقال هو أنت في تعليقك الأخير على المادة السابقة لي لذا أشكرك على أفكارك الملهمة. كنت أود التوسع في المادة والإشارة الى أن الألعاب الأولمبية في اليونان القديمة كانت تمارس بدون ثياب داخلية حتى الدورة الخامسة عشر العام 720 ق.م لكن إكتفيت بهذا الموضوع دون الدخول في تفاصيل قد تغير هدف المادة ، وهو تحرير المرأة من عقلية إعتبارها سلعة إستهلاكية رخيصة. وأتفق معك أنه لشديد الأسف أننا نعاني من خلل عام في كافة مفاصل بنية مجتمعاتنا وأولها الثقافية . وقناعتي أن هذا البناء لا يستدعي الترميم بل يستحق الهدم . اليابان التي تعرضت لأسوء دمار ذري ، ولا تملك الحد الأدنى من المصادر المعدنية ، بيد أنها تمكنت من إستيعاب جزء من المحتوى الغربي ومزجته مع تراثها الشرقي في خلق تيار تحرري من قيود الماضي ووصلت الى ماهي عليه الأن . مع الشكر لك والتحية . أخي أحمد المحترم ، تحية لك ومرحباً بعودتك الى بيتك موقع الحوار المتمدن ، الذي مهما إختلفنا معه ، يبقى بيتنا الكبير . تحية لك وصباحك سعيد .
|
8 - صرخة ألـم يا أستاذ سيمون
|
العدد: 100149
|
..................
|
2010 / 3 / 4 - 12:41
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
9 - نقص عقل وجنس.!!
|
العدد: 100163
|
Saad Almoharb
|
2010 / 3 / 4 - 13:41
|
أغلب الرجال العرب ليس لهم رأي وإن كان لهم لا يستطيعون التعبير عنه لأنهم محكومون أما بشيوخهم (أمراء قبائلهم) أو برجال دينهم والغالب بالإثنين..مما يولد لديهم شعوراً بالنقص وهو فعلاً نقص وبالتالي هم لا يجدون ما ينفسون به عن نقصهم ونقص عقولهم إلا المرأه بالضرب وبالتحقير وبمعاملتها بدونيه( كما يتعامل معهم كبرائهم ) ويدعون بأنها ناقصة عقل حتى يثبتوا لأنفسهم وغيرهم بأنهم هم العقلاء رغم قلة عقولهم وصغرها وتحجرها ..ولا يعتبرون المرأه إلا مخلوقه لقضاء الحاجه والمتعه ..وحتى في الجنس هم يشعرون بالنقص الذي يقلقهم ويئرقهم لأنهم لا يمارسون الجنس مع زوجاتهم كما ينبغي (أي لا يتوددون لهن) حتى لا يفقدوا رجولتهم ويعوضون هذا النقص مع المومسات وملاحقة النساء في كل مكان....شكراً استاذ سيمون أتمنى لو إننا نعيش في كوكب آخر القوامة فيه للنساء حتى (نفتك) من هذه الرجوله الكاذبه الزائفه.!!!
|
10 - فعلاً شيء يهز البدن
|
العدد: 100168
|
مايسترو
|
2010 / 3 / 4 - 14:05
|
وهذا الشيء هو معاملة الاسلام للمرأة والنظرة الدونية التي ينظر إليها، ولا أعلم إذا ما الاسلام يعرف عن المرأة أولاً وأخيراً هي الأم والأخت والابنة قبل كل شيء، لكن تعاليم الاسلام تنسى هذه الأمور ولا تنظر للمرأة سوى نظرة جنسية لإشباع رغبات المجتمع الذكوري الذي يمجده الاسلام، وكما قلت حضرتك يا أستاذ سيمون فعلاً إنه شيء يهز البدن، وتقديري لك على هذا الكلام الجميل.
|
11 - رجــاء الــنــشــر
|
العدد: 100176
|
أحـمـد بـسـمـار
|
2010 / 3 / 4 - 14:29
|
محافظة على حقوق الرد ودفاعا عن منعي من النشر الأسابيع الثلاثة الماضية.. يرجى نشر تعليقي هذا..
شكرا أستاذ سيمون لتشجيعك الحيادي لي بالعودة لي إلى البيت الكبير (الحوار المتمدن) مما يدل على أنك ما زلت مشبعا بالأساطير الدينية وتشبيهك لي بعودة (الولد الضال) إلى بيت الأب الذي ذبح له ترحيبا العجل السمين المفضل. علما يا أستاذ سيمون بأنني في جميع كتاباتي من زمن طويل حتى اليوم, لم أخرج بأية كلمة نابية أو تجريح أو تهجم شخصي أو أي تعصب طائفي أو ضلال عن الطريق. كل ما في الأمر أنني كنت أضع النقاط على الحروف بكل صراحة ضد كل تطرف ديني, دون أية خشية من الوضوح والتوضيح..حتى ضد كتابات البعض من أصدقائي. ووقعت في فخ حملة تأديبية من الحوار ارادت أن تظهر فيها أنها تقوم بحملة عقابية تطهيرية, عوقبت خلالها من منعي الكامل من النشر طيلة الأسابيع الماضية. ألم وجرح لا يمكنني نسيانهما مع الأيام. لأن هذا العقاب كان تظلما. ولم أسمع أية كلمة تدخل أو دفاع من أي زميل.. حيث ساد الصمت في الحلقة.. وهذا أيضا لا ينسى... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.
|
12 - رد الى الأحبة
|
العدد: 100220
|
سيمون خوري
|
2010 / 3 / 4 - 17:21
|
أخي العزيز سيد المحترم لك التحية والشكر على مرورك ، ونتمنى فعلاً لو أننا في عصر الحريم ، لكانت الأمور أرحم ، ما نأمله أن يكون مستقبل العالم العربي في السنوات التالية هو غير ما هو عليه الأن خاصة في مجال حقوق المرأة. وهذا لن يتم دون تغيير العقلية وفي مقدمتها النظرة الدينية الدونية للمرأة . مع التحية لك . أخي عازف الأوكسترا الجميل ، عندما تختصر الأمور في حريم الجنة تخيل ما هي الصورة التي يتم زرعها في مخيلة الأتباع حول المرأة فهو يحلم بها في الدنيا والأخرة . أخي مايسترو تحية لك . أخي أحمد العزيز ، تحية ، للحقيقة تعليقي هدفة تشجيعك على مواصلة الحضور في هذا الموقع ، ليس من خلال ما إعتبرته أنت ( أنك ضال ) وشخصياً لا يمكن لي مخاطبتك أو غيرك من هذه الخلفية ، بل على قاعدة المساواة الكاملة وحقك في الحوار ، وإبداء وجهة نظرك لذا أصر على إعتبار أن الموقع هو فعلاً بيتنا الكبير جميعاً سواء إختلفنا مع إدارته أو إتفقنا حول بعض قواعدهم . وفي كلا الحالات أقدم أسفي لك وإعتذاري حول عدم مساهمتي بالدفاع عنك . وللحقيقة لم أعرف الموضوع سوى من حضرتك. مرة أخرى أهلاً بك وبأفكارك النيرة في بيتك ونعم هو بيت الجميع
|
13 - الرقص الراقي
|
العدد: 100227
|
سالم النجار
|
2010 / 3 / 4 - 17:43
|
يسعد مساك اعتقد ان الراقصة كما اسلف الاستاذ شامل هي سهير زكي .فحد علمي ان تحية كريوكا كانت من اشد المعارضين العنيدين لاتفاقبة كامب ديفد. كنت من المتابعين لبطولة العالم للتزلج على الجليد فهي رقصات فنية وتعبيرية ورياضية ومتعة للمشاهده ( كوني لم افكر يوماً تعلم هذه المهارة)وانا من مشجعي الفرق الروسية للرقص الزوجي , وفي هذا العام استطاع الثنائي أوكسانا دومنينا ومكسيم شابالين من احراز يطولة اوروبا .
|
14 - مساء الخير
|
العدد: 100239
|
فيصل البيطار
|
2010 / 3 / 4 - 18:27
|
لا بأس من ترقص المرأه ضمن معادلة الحقوق الكامله والمساوية تماما للرجل دون نقصان وبمحض إختيارها ، لا كسلعه بشريه إنما ممارسة لحريتها وحقها في الإختيار بعيدا عن أية ضغوط إقتصاديه ، سلبها حق الإختيار بعد تحررها الكامل من شأنه أن يعيدها للمربع الأول .. عدم إكتمال مشروع تحررها . ما تقوله سيدي هو حق في بلداننا الآن ، لكن ماذا عن إختيارات المرأه في الغناء والرقص شبه العاري في كليبات أجنبيه وفي مجتمعات تمتلك فيها كامل حقوقها ؟ هل نقمعها ونمنعها من ممارسة بعض المهن ؟ نكون إذا ضد تحررها وإختياراتها . عساي أن أكون قد إستوعبت مقالك الجميل سيدي ولك كل المحبة . سلام .
|
15 - الرقص الشرقى
|
العدد: 100281
|
فاتن واصل
|
2010 / 3 / 4 - 20:45
|
فن كسائر الفنون ولكن ساهمت الميديا والأفلام السينمائية فى ربطه بالدعارة والانحطاط الأخلاقى وإهانة المراة .. ولا اعرف لماذا لا ترى مثلا فى رقص السامبا أى إيحاءات جنسية وخاصة فى تطوره الأخير ؟ وهل رأيت الفاتنات اللاتى يرقصن فى جزر هاواى بالورود وبطونهم وصدورهم عارية ؟ لماذا الرقص الشرقى بالذات تعتبره إسفاف !! زى الرقص يمكن أن يتحول لجلباب مطرز لو كان العرى هو ما يزعجك .. وهل لا ترى فى تحية كاريوكا وسامية جمال ونعيمة عاكف وكل الراقصات المليحات الوجه والطلة سوى إبتذال ودعوة للجنس ؟ ألا توافق معى انهن كن فنانات شاملات يجدن الرقص والتمثيل إجادة تامة ومنهن من كانت تجيد الغناء مثل نعيمة عاكف... ثم ما علاقة نظرة الأديان للمراة بالرقص الشرقى!! أستاذ سيمون أتمنى أن توضح لى لو كنت مخطئة فى فهمى وتحياتى لك أستاذنا العزيز
|
16 - هدية
|
العدد: 100307
|
رعد الحافظ
|
2010 / 3 / 4 - 22:58
|
الرقص الشرقي تأريخه قديم , حيث وجدت رسوم في معابد الفراعنة وكذلك لدى البابلين تُشير إليه , وكان يُمارس كعبادة ثم تطوّر تدريجياً الى ما هو عليه اليوم طبعاً دائماً هناك من يستغل أي فن للتجارة أو إستغلال النساء وبجميع الطرق اليوم في دول كثيرة في اوربا هناك صالات لتعليم هذا النوع من الرقص فهو مفيد لهم في تنحيف الخصر والحفاظ على القوام الجيد وأبرع الراقصات لهذا النوع نجدهم من روسيا وتركيا وغيرها وهذا شريط لراقصة رائعة في كل شيء اسمها اسمهان لكن اصلها ارجنتيني تعمل في لبنان http://www.youtube.com/watch?v=tKylEXn03zw&feature=related تحياتي للكاتب الكبير وجميع الاخوة
|
17 - رد الى الأحبة
|
العدد: 100356
|
سيمون خوري
|
2010 / 3 / 5 - 03:37
|
أخي سالم العزيز تحية لك ، فعلاً كما أشرت أنت والزميل العزيز شامل هي السيدة سهير زكي وتعتبر الفرق الروسية عادة من أوائل الفرق العالمية في هذه الرياضة الراقية ، مع التحية لك . أخي فيصل المحترم ، تحية لك ، أصبت الحقيقة في قولك عدم إكتمال مشروع تحررها من شأنه أن يعيدها الى المربع الأول. معظم العاملات في نوادي الستربتيز لشديد الأسف هن ضحايا مافيا تم إجبارهم على العمل سعياً وراءلقمة العيش ، خاصة من بلدان الكتلة الشرقية السابقة بعد إنهيار أنظمتها، وحلول أنظمة خدم الرأسمالية العالمية . وهذه البلدان لشديد الأسف لم تستطع الحفاظ على منجزاتها السابقة ، ولا تحقيق القفزات التي وعدت بتحقيقها .والنساء هنا إحدى ضحايا هذا الإنقلاب ، ترى من هي المرأة التي تختار بإرادتها العمل في هكذا أماكن ، بدل الحياة الحرة والكريمة..؟ أخي فيصل شكراً لك الأخت فاتن واصل ، تحية لك وشكراً لمرورك ، عندما يجري إستغلال جسد المرأة وكذا الأطفال كسلعة وتجارة نعم هو نوع من إهانة المرأة . رقصة السامبا هل هي رمز للتحرر الجنسي أى تعتقدين أن هناك فارقاً بين الفلامنغكو وبين هذه السامبا الذي جرى ترويجها تجارياً لصالح إحدى الشركات
|
18 - تابع رد الى الأحبة
|
العدد: 100359
|
سيمون خوري
|
2010 / 3 / 5 - 03:53
|
أختي فاتن العزيزة ، بتقديري الشخصي كل ما يقدم المرأة على إعتبار أنها سلعة وأداة للتسلية والمتعة في أي مجتمع كان هو حط من قيمة لمرأة . والمرأة التي تعتبر أن حقها في إختيار العمل كراقصة من النوع المشار إليه هو مثل حق من يقبل أن يكون عبد سيدة ، ,اعتقد أن الطلة الجميلة لهذه وتلك ليس سبباً بل أن السبب هو في تحويل الجسد الى عامل إغراء وإبتذال وإختصار المرأة في إشباع الغريزة الجنسية عند الرجل ثم من هو المشاهد العربي لهذه الأفلام الذي كان يتعامل مع تمايل جسد هذه الراقصات بإعتباره فناً ..؟ أم بإعتبارة جسداً يتمايل ، وفخذا يكشف عنه النقاب بالضبط كان عامل إغراء جنسي . حتى أن العديد من المخرجين على رأي المخرج الكبير الراحل مصطفى العقاد كان يطلب حشر مقطع راقص عنوة حرصاً على شباك التذاكر ويطلب من الراقصة كشف ما يمكن كشفه من جسدها بتعليمات من المخرج تماما مثل كافة الأفلام التي جرى تصويرها في أحدث الفيلات والقصور وتدور حول قصص - الحب - وتنتهي بالزواج السعيد والمواطن المصري يعيش في مقابر تحولت الى بيوت . حتى أصبح حلم الحصول على قصر يعادل حجم الحلم بالحصول على تلك الراقصة .
|
19 - رد الى الأحبة 3
|
العدد: 100361
|
سيمون خوري
|
2010 / 3 / 5 - 04:14
|
حول الأديان ، كافة الأديان تعاملت مع المرأة بنظرة دونية ، المقصود هنا عقيدة محددة ساهم خلفائها من خلال جواريهم بتحويل وتكريس المرأة كأداة للمتعة فقط . وهو بالضبط نفس عقلية زواج المتعة هي فقط لمتعة الرجل ، وفي الأديان جرى تكريس هذا المبدأ .من خلال عملية تحويل المرأة الى هدف سواء في الحياة الدنيا أم في الأخرة . ترى هل هذا معنى الحياة البشرية وهل هذه هي مسيرة الإنسانية في الحصول على حورية آخر المطاف ..؟ إذا لم تتغير البنى الذهنيةالتي نستخدمها في التعامل مع قضايا تحرر المرأة فإننا وعلى رأي الأخ فيصل نسلب المرأة مشروع تحررها ونعيدها الى ما قبل المربع الأول . ، أختي فاتن أعتذر مسبقاً عن أي تعبير قد تعتبرينه مسيئ لكني ضد إستغلال النساء والأطفال حتى في الإعلانات التجارية . مع التحية لك . أخي العزيز رعد تحية لك أحسنت القول هناك دائماً من يجد طريقة الى تحقيق الربح من خلال إستغلال الآخرين وهذا الرقص الشرقي جزء من عملية إستغلال مزدوجة لجسد الراقصة وللمتلقي معاً . أما بالنسبة لتركيا فهو شئ طبيعي أما في روسيا فهو حديث العهد مع الإنقلاب التاريخي الذي حدث . وشكراً لك ولمداخلتك الهامة
|
20 - لهم رقصهم على الجليد ولنا الرقص الشرقي
|
العدد: 100370
|
ابو مودة
|
2010 / 3 / 5 - 05:25
|
صباحكم سكر جميعا . الاستاذ سيمون اليك اطيب تحياتي حقا ان رياضة الرقص على الجليد رائعه وتحتاج لقدرات فنيه عاليه ولكن فن الرقص الشرقي جميل ولجماله غزا كل اوربا واالامريكيتن وفتحت له معاهد لتعليم الرقص الشرقي ......لماذا نجير هذا الفن الجميل للسلاطين مرضى الجنس والرذيلة في بلداننا حكم على المرأة ان تحرم نفسها من الرياضة والحل الاسلم لها هو ممارسة الرقص الشرقي الذي يعطي للجسم حركات مرنه تحمي العظام من امراض العظام كما ان لممارسة الرقص فوائد نفسيه ومصالحة بين المرأة وجسدها كما يقول احدالاطباء مع انوثتها ويجنبها الاكتئاب وهي رياضه ناعمة وليست بها اخطار اتمنى ا ن تشاهد اغنية (ليله ويوم ) للراحل سعدي الحلي وغزلان علىالنت ..... مع مودتي
|
21 - أخي أبو مودة
|
العدد: 100381
|
سيمون خوري
|
2010 / 3 / 5 - 07:37
|
تحية لك وصباح الخير ، لي سؤال لماذا لا يمارس الرجل الشرقي الرقص هل هو شئ خاص بالمرأة طالما أننا ندعوا ونطالب بتحقيق المساواة ..؟ وبذلك يحمي الرجل عظامة من مرض النقرس والشيخوخة ..الخ ثم هل تعتقد أن معاهد تعليم الرقص الشرقي هدفها تعليم فن الرقص أم إستثمار تجاري قائم على السمعة والصيت للرقص الشرقي . بالضبط مثل محلات الكوفي شوب الشرقية التي وظفت أساطير ألف ليلة لجذب مزيد من الزبائن الباحثين عما هو غريب وجديد . قد تذهب مرة لزيارة مطعم صيني لتجربة تناول الأرز بالعيدان الصينية بيد أن هذه الزيارة قد لا تكررها فقط من موقع حب المعرفة . في عالم تجري فيه المنافسة التجارية على أشدها بين سلعة وأخرى يوظف جسد المرأة في معرض للسيارات وفي معجون حلاقة وهي تضع يدها الناعمة على خد صديقها وفي اليوم التالي يشتري زبون مسكين ذات المعجون بدافع اللاشعور . أعتقد أن عالم التسويق ذكي جداً يدرك كيف يوظف صورة راقصة على أفيش المحل لجلب مزيد من الزبائن ، والزبون الداخل الى المحل هدفة ليس رؤية الفن الراقص بل جسد المرأة . مع التحيةلك . .
|
22 - السيد سيمون خوري
|
العدد: 100387
|
قارئة الحوار المتمدن
|
2010 / 3 / 5 - 08:17
|
اسمح لي أن أتوجه أولاً الى أختي السيدة فاتن واصل لأقول أن الملاحظات التي فكرتُ بها جاءت بالضبط في تعليقها فمثال السامبا وهاواي وساميا جمال كان حاضراً في ذهني وقد أسعدني أن نتفق على فكرة واحدة . في فرقة كركلا اللبنانية المحترمة ظهرت مؤدية للرقص الشرقي في لوحة من أرقى وأبدع ما يكون . وإذا كانت السينما قد ساهمت في تعميق النظرة عن العربي الشبق الشهواني فإن جيل اليوم من الأجانب لا يعرفون شيئاً عن تلك الأفلام والروايات وينظرون للرقص الشرقي بكثير من الاعجاب وباقبال واضح في كل أنحاء العالم نحن جعلنا له هذا المعنى المبتذل ونحن الذين نعطي المعنى لأي شيء في الوجود , مثله مثل أي رقص آخر يعتمد على حركة كل جزء من الجسد . الرقص فن , ولا يحتمل المفاضلة أو المقارنة , لغة : نحن نعطيها صفة الرقي أو الابتذال , شكراً على مقالك الطريف
|
23 - حديثنا لشقوق الجدران
|
العدد: 100390
|
دانا
|
2010 / 3 / 5 - 08:27
|
لم تتعامل الأديان مع المرأة بدونية مثلما فعل الدين الاسلامي هو فقط البطل الذي اخترق كل المفاهيم في الكون واختصرها لمحاربة المرأة وقال عنها أبشع صفة تقال ..ناقصة عقل ودين .. وهذا الذكر الكامل دين وعقل كيف ستكون نظرته للجسد غير الشهوة التي كل دينه لا ولم يحاول حل أي قضية في الوجود إلا قصص تحريم روح وجسد المرأ ة فكيف سيتقبلوا أن يمارس هذا الجسد حريته وخاصة رقصة الباليه التي تحاكي الوهية وقدسية الجسد ...هذا الجسد المقدس الجميل ينعتونه بصفات لا يتقبلها أي مخلوق حتى لو كان ناقص عقل..والعيب والوسخ في تركيبة مخ الرجل وليس في جسد المرآة..اذا لم يكن هناك أم و أخت و زوجة..ماذا سيكون محل الرجل من الاعراب..الحرب على المرآة زادت عن حدها إن كان مدحاً أو ذماً متى ستنتهي هذه المأساة..افتح أي موقع كلها خطابات لرسول منتظر ليوصلها لسماء مقفلة.. شكراً آستاذنا القدير سيمون خوري...
|
24 - تعليق
|
العدد: 100397
|
نادر قريط
|
2010 / 3 / 5 - 08:57
|
بداية أحيي الأخ سيمون على الموضوع الرشيق وأثني على موقفه المناهض لتسليع المرأة كما أنقل تحياتي للسادة والسيدات الذين أدلو بآرائهم القيمة والمفيدة . وبودي أن أسوق لكم أمرا يبدو غريبا جدا. فالرقص الشرقي أو رقص البطن ليس برقص شرقي ولا يمت بصلة لتراث المشرق العربـ الإسلامي ..فأنواع الرقص التراثي تقوم على تمايل الجسد وحركة الذراعين كما نعرفه في تراث بلاد الشام القديم أو رقص شمال أفريقيا المسمى -الشطيح- قبل أن يسيطر عليه هز البطن.. أما هذا الرقص - هز البطن والمؤخرة- فقد إبتكرته سيدة بلجيكية في القرن 19 وقدمته على المسارح الليلية في إستبول الدولة العثمانية، ثم أصبح موضة تلقفتها المسارح العربية في القاهرة وحلب وغيرها..إن هذا الرقص بإخراجه المسرحي وملابسه ليس شرقيا بل مبتكرا ..وهو إختراغ غربي كما هو حال الإنترنت، مع التحية للجميع (أعتذر لعدم تمكني حاليا من توثيق هذه المعلومة)
|
25 - رد الى الأحبة4
|
العدد: 100424
|
سيمون خوري
|
2010 / 3 / 5 - 10:31
|
أختي قارئة الحوار يسعدني جداً حضورك وتعليقك الجميل ، نحن فعلاً الذين نعطي للشئ قيمتة سواء سلباً أو إيجاباً هناك رقص البالية مثلاً في بحيرة البجع أو في مسرحيات راقصة أخرى لا أعتقد أن مشاهدي هذه المسرحيات تتبسمر أعينهم على جسد راقصة البالية .في تعليق صديقي الحكيم البابلي ربما عبرة واضحة حول كيف كان البعض يشاهد الرقص على الجليد . . وهذا الفن لا يقوم على أساس إستعراض مفاتن الجسد الجنسية بقدر ما يعبر في حركاته عن إبداع حركي جمالي ورشاقة ، الراقصة هنا لم تستعرض نهودها وليس الهدف من هذه الملابس عرض مفاتنها بل لأن الحركات تتطلب ملابس خفيفة تسهل الحركة . في الرقص الشرقي الهدف من الملابس ليس تسهيل حركة الراقصة بل إستعراض مفاتنها سواء بواسطة الحركة أم الملابس حركة النهود أليست تعبيراً عن ماذا ..؟ . ومع ذلك يسعدني الرقص عندما يكون فناً ، وأنا من عشاق البالية وكافة المسرحيات الموسيقية المصاحبة لهذا الفن .. أختي قارئة الحوار أهلاً بك مرة أخرى ولكل النساء كل عام وأنتن بخير أختي دانا المحترمة تحية لك المجتمع لن يستقيم مالم تتغيير ذهنيته في تعاملة مع المرأة مع التحية لك وإحترامي الشديد لك .
|
26 - أخي نادر العزيز
|
العدد: 100427
|
سيمون خوري
|
2010 / 3 / 5 - 10:43
|
أخي نادر العزيز ، أسعدني حضورك ، وتحية لك منذ فترة فكرت في الإستفسار حول سبب غيابك الطويل ، لكن لشديد الأسف لا أملك الوسيلة ، أو ربما خشيت ذلك خوفاً من أي تفسير في غير محلة . خاصة وأننا غالباً ما ينتابنا هاجس وجع القلب الأمني . المهم اهلاً بك ، بالنسبة للمعلومات ربما تكون معلوماتك تحمل جانباً من الصواب ، وأعتقد أن أصول هذا الرقص جاء من بلاد فارس والهند ، طبعاً نحن مزجناه وطوعناه منذ عهدالخلفاء والسلاطين وتحول الى ماركة مسجلة باسم الأمة العربية الخالدة . ترى ما هو الدور الذي كانت تقوم به الجواري في قصور الخلفاء والسلاطين هل فقط ممارسة الجنس أم أيضاً ممارسة إمتاع عين الخليفة .؟ ثم لفت إنتباهي أنه لا توجد راقصة سوداء ، دائماً المطلوب هو راقصة بيضاء كالثلج ترى هل له علاقة بعقلية صحراوية الصحراء.. لاأدري المسألة فيها نظر كما يقال . أخيراً أشكرك على معلوماتك ومداخلتك القيمة , وسعدت أنك بخير مع التحية لك .
|
27 - وأنت بألف خير يا أستاذ
|
العدد: 100465
|
قارئة الحوار المتمدن
|
2010 / 3 / 5 - 13:41
|
لعلي تجاوزت الأصول إذ لم أوجّه تحية شكر لحضرتك وامتنان على وقوفك إلى جانبي في القضية ( اللي تنذكر وما تنعاد نشالله ) وما ذلك إلا شعوري بالحرج أن أتناول قضية شخصية في حقل يفترض أن يكون مسرحاً شعبياً للجمهور يساهم كل فرد في عرض رأيه حول مقالاتك الثرية , ومع محاولاتي الدائمة أن أبتعد عن الخاص إلا أني وجدت في شخصك الكريم ما قد يعيد لي بعض الثقة التي لأسباب عديدة بدأتْ تتآكل لشعوري بالعجز والاحباط الذي استهلك بعضاً من قواي النفسية , شكراً سيدي العزيز وأتمنى أن يكون لجوئي القادم إليك في قضية فرح وأمل وتفضل بقبول احترامي وتقديري
|
نظام تعليقات
الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية
نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|