1 - ربنا يكثر من عاهراتكم كمان وكمان ويسودوا عند
|
العدد: 115498
|
زيزو
|
2010 / 4 / 27 - 12:04
|
ربنا يكترهم لكم القصة مؤثرة كثيرا لعل ها تفيد الكثيرات حيث ان الكثيرات يتحججن بشتي الحيل حتي لا يساهموا في تنفيذ الافكار وتغيير السؤ البين المنتشر والضعف الشديد تجاه قوي التكحم سواء من حكام او تخلف ورجعية دينية وغيرها
وها هي اقدم واسهل وسيلة قادرة علي تمويل اي نشاط والتلاعب باي قوي غاشمة
اعتقد ان هناك جاسوسة هولندية لا اتذكر اسمها بالكامل هاتا ماري او شيء من هذا القبيل ضحت هي الاخري بالكثير وكانت مثال جيد ايضا للعاهرات
ولا ادري لم لا تحذوا حذوها الكثيرات خاصة مع هذا المد التحرري والقوة الفكرية التحررية
واشجع ايضا عملية تغيير القوانين وحماية مثل هؤلاء العاهرات اللتي يضحين من اجل بناء المجتمع .. واعتقد اننا لسنا اقل من اليونان ويمكننا عمل اغاني اقوي لتشجيع كفاحهم الوطني شكرا سيد خوري لهذه الدعوة القوية لعلها تجد منفذا للكثيرات فما اشد اوطاننا لهن
|
2 - هي كمان كانت ملحدة وفهمت صح وبقت مومس
|
العدد: 115520
|
..................
|
2010 / 4 / 27 - 13:15
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
3 - الى المعلق الأوّل زيزو
|
العدد: 115521
|
رعد الحافظ
|
2010 / 4 / 27 - 13:25
|
فرق كبير بين فكرة ( الدعوة الى العهر الإجتماعي ) , التي ينبذها الكاتب المحترم الأستاذ سيمون خوري وبين الدفاع عن النساء البائسات اللواتي إضطررنّ للإنخراط في هذا الدرب من أجل البقاء على قيد الحياة وقد كانت المقالة واضحة لكل ذي ضمير , كيف أنّ بعض المضطرّات حولوا نتيجة سلوكهم الى دعم للمقاومين ضدّ الإحتلال النازي وللفقراء والجائعين ومنهم السيدة / غابريلا أوساكوفا , التي أصبحت بطلة قومية في اليونان وهناك أفلام كثيرة مجدّت حياة مثيلاتها في فرنسا وغيرها فلماذا إساءة الفهم المقصودة ؟ ومن سينتفع من ذلك ؟ علماً أن إسلوب المعلق يبدو لي ليس غريبا عن ال99 إسم المعروفين مع تحياتي لأخي الكاتب الكبير سيمون خوري
|
4 - المجتمع
|
العدد: 115536
|
مايسترو
|
2010 / 4 / 27 - 14:28
|
نعم المجتمع هو العاهرة، وليس المرأة بكل الأحوال، وحين تعيش المرأة في ظل هكذا مجتمعات ، فلا ضير حينها إذا ما قامت ببيع جسدها لتطعم أطفالها إن وجودوا، أو تطعم نفسها أو عائلتها ، أو أن تساهم في أي عمل وطني، وكل الشكر للأستاذ سيمون في طرحه لهكذا مواضيع حساسة، لكنها في النهاية تنم عما هو موجود في الواقع
|
5 - تحية لهذه الشريفة العفيفة
|
العدد: 115551
|
محمد البدري
|
2010 / 4 / 27 - 15:51
|
معيار المومسة التقليدي هو معيار متخلف ينتمي الي عصور التسليع بناء علي الحاجة التي منعها من يدعي الشرف عمن يصفهم هؤلاء الملاك بالمومس. اختلاف معني الشرف من مجتمع لآخر ومن عصر لعصر ومن زمن لزمن. يجعلنا نحيي هذه الانسانة التي ينبغي التعلم منها قيم كثيرة مازالت غائبة عن كثيرين يقولون بان الاوطان كفر او ان الحرية ضلال. تحيه لهذا القلم النزيه وللعقل الواعي الذي كتب هذه المقال.
|
6 - jugdr
|
العدد: 115555
|
ادم عربي
|
2010 / 4 / 27 - 16:14
|
مقال جميل يصف جزءا من اضطهاد المراه ويبين كيفية تغير القيم زمانيا ومكانيا ويفرق بين حقوق الانسان والاخلاق شكرا للكل وخصوصا سيمون
|
7 - رد وتعليق
|
العدد: 115563
|
سيمون خوري
|
2010 / 4 / 27 - 16:48
|
الأخ المحترم زيزو ، تحية رغم أن الأسم به شئ من الدلع أو الغنج لكن لا بأس ، كنت أتمنى لو أنك إطلعت على تقارير منظمات حقوق الإنسان وحماية المرأة من العنف على نوعية التعامل مع المرأة اللاجئة في الأقطار العربية المحيطة بمناطق التوتر والحروب في العالم العربي سواء من العراق أو من فلسطين أو في السودان فقط لكي تتعرف على حجم النفاق الإجتماعي الذي تمارسة مجتمعات العهر القومي والطائفي ، مجتمعات التخلف والغريزة الحيوانية . شعارات الأخوة في العروبة وقضايا الوهم الوطنية. كيف تجري عملية إستغلال عذابات وحاجة ألأخرين. ولشديد الأسف فإن بيانات العديد من منظمات المجتمع المدني تشير الى إستفحال ظاهرة الدعارة المنظمة المتسترة بالنقاب والنفاق معاً أيها زيزو المحترم يكفي أخر أخبارإرتفاع معدلات حالات الإصابه في مرض الأيدز وهي نسبة تكاد تفوق النسب التي وصلت اليها بعض الأقطار الأفريقية مثل كينيا . ولانكم مجتمعات مغلقة من حيث المعلومات إلا فيما يرشح من معلومات ؟ فما يرشح يشير الى حجم الوباء الذي ينتشر بسبب ثقافة النفاق الإجتماعي والنص الذي يجيز الزواج بعدد سكان دولة . ومع ذلك أهلاً بك يا زيزو أو زيزي لا فرق .
|
8 - رد الى الأحبة
|
العدد: 115565
|
سيمون خوري
|
2010 / 4 / 27 - 17:06
|
أخي العزيز رعد تحية ، صدقني منعاً لعدم السماح لأحد بالقول أننا تعرضنا بالأسماء لنماذج وعينات من بلدان عربية لأوردت العديد من القصص التي سمعتها مباشرة من سيدات حالفهن الحظ وغادرن المستنقعات المجاورة لبلدانهن . وبعضهن هنا تلقتهم مؤسسات الرعاية الإجتماعية لإعادة تأهيلهن للحياة مرة أخرى. فكما يقال أن الجوع كافر .والسماء لا تمطر لا ذهباً ولا فضة ؟، ولا مائدة من السماء. أخي رعد تحية لك أخي مايسترو تحية لك ، هناك سؤال غالباً ما يجري القفز عنه ، لماذا تسمى المرأة - عاهرة - ولا يسمى الرجل الذي دفعها الى إمتهان هذه المهنة أنه عاهر . لماذا تحاسب المرأة ويبقى الرجل الذي يغتصب الأمومة والطفولة حراً طليقاً بسبب عقلية النص الذكورية التي تبيح للرجل ما لا تبيحه للمرأة ..؟ لماذا لا يحاسب الثري البترولي على إنتهاك حصانة القاصرات في مناطق من العالم العربي هل هذه هي الأخلاق التي يدافع عنها محامو العصر الجليدي. ..؟ أخي مايسترو تحية لك أخي محمد تحية لك ولمشاركتك ، هناك الأن توجه لدى العديد من المثقفين والفنانين اليونانيين لإقامة نصب تذكاري تخليداً لها . احد الحضور كان جراحاً تعلم على نفقتها. مع التحيةلك
|
9 - رد الى الأحبة
|
العدد: 115568
|
سيمون خوري
|
2010 / 4 / 27 - 17:15
|
أخي آدم العزيز شكراً لك ، عندما وصل الحزب الإشتراكي اليمني الى الحكم في أعقاب جلاء الإحتلال البريطاني ، كان في عدن حوالي أكثر من ألف مركز دعارة . الحكومة الماركسية نعم هذه الحكومة الشيوعية ، جمعت كافة العاملات في هذه المهنة وحولت القادرات منهن الى عاملات لقطاف الخضروات ومزارع القطن الجديدة ،ومن لم تستطع العمل وفرت لها الحكومة راتباً متواضعاً يكفيها حد السؤال . وبذلك قضت على الظاهرة التي خلقها الإستعمار .. ترى هل هذه الأنظمة العربية القائمة الأن تملك الجرأة على ذكر بيانات وإحصائيات حول الدعارة التي ترعاها بعض مؤسساتها الأمنية ..؟ هذا هو الفارق في النظام الماركسي الملحد ، والأنظمة المتعفنة الأخرى ، حتى تلك الثيوقراطية. أخي أدم شكراً لك ولمشاركتك الجميلة
|
10 - كلام سليم
|
العدد: 115576
|
ناهد
|
2010 / 4 / 27 - 17:45
|
الكاتب المميز ، للاسف معك حق ، فمجتمعنا هو من يدفع المرأة للمتاجرة بجسدها لاجل ان تحيا وهو من يحمل سكين لومها ونبذ سلوكها واحتقاره ، نعم قد يكون جسدها هو اسلوب حياتها وقد يكون احد اساليب المقاومة الوطنية وبكلا الحالتين لا نملك لومها . تحياتي للكاتب المحترم . سلام
|
11 - تحياتي
|
العدد: 115601
|
شامل عبد العزيز
|
2010 / 4 / 27 - 19:32
|
الأستاذ الكبير سيمون - تلعب الظروف دوراً كبيراً في ما ذهبت إليه - أقدم مهنة في التاريخ موجودة وفي كل مكان ولكن الدول المتحضرة رعتها بقوانين وضوابط - المجتمع العراقي الحالي وحسب الإحصائيات التي نقرأها في المواقع العراقية ساعدت ظروفه على انتشار ظاهرة البغاء أكثر من السنوات السابقة وهناك دول عربية كثيرة مثل العراق .- توظيف الأموال في حالة السيدة أوساكافو وفي حالة العوز الذي سببه تخلف الدول يختلف عن كونه تجارة ومهنة وهذا مما لاشك فيه . ولكني أخشى أن تجد تعليقاً يتهمك في ما لم تذهب إليه في مقالك مع تقديري
|
12 - ما دور الرجل ؟
|
العدد: 115616
|
صباح ابراهيم
|
2010 / 4 / 27 - 20:25
|
سؤال اوجهه للمجتمع المثقف : هل تمارس المراءة البغاء لوحدها ؟ ام ان الرجل هو من يقوم بتنفيذ المهمة بمشاركة المراءة االتي تمارس مهنة الدعارة طوعا او كرها حسب ضروفها. لا تستطيع ان تكون المراءة مومسا ما لم يشجعها الرجل على ان تكون كذلك , فلماذا ندين المراءة وحدها ونطلق عليها اقذر الاسماء والالقاب كالمومس والعاهرة دون ان نتطرق الى الشريك في هذه المهنة وهو الرجل ؟ مالذي يحمي الرجل من ان نسميه العاهر او الزاني او الفاجر او الخائن لزوجته ان كان متزوجا ؟ هل السيادة الذكورية وعلو صوت الرجل وقوته وسطوته هو الذي يسود ويحميه من كشف فجوره ؟ وتبقى المراءة الضعيفة هي المومس فقط وهي الخاطئة . والزاني هو الشريف في نظر المجتمع ؟
|
13 - رد الى الأحبة
|
العدد: 115659
|
سيمون خوري
|
2010 / 4 / 27 - 21:57
|
أختي ناهد المحترمة ، تحية شكراً لك صدقت المجتمع هو الذي يدفع المرأة لهذه المهنة اللانسانية الفقر ، وغياب العدالة الإجتماعية وثقافة الزوج المتخلفة الذي يعامل المرأة كجارية وليس كشريكة حياة . أختي ناهد تحية لك أخي شامل الورد تحية ، ليس مهماً الإتهام بل من المهم أن نوضح لكل اؤلئك الذين لا يعلمون مدى ما ذاقته المرأة اللاجئة الى بعض الأقطار العربية من إهانة وإستغلال على أيدي حماة الشرف وأدعياء الفضيلة. وجرى إستغلالهن في الدعارة السرية . من المسؤل المرأة أم هذا المجتمع الداعر الذي يتمسك شكلاً بأهداب الفضيلة والأخلاق .. أخي شامل تحية لك أخي /ي صباح تحية لك على كلماتك المعبرة نحن مجتمعات تعاني من إحتقان وجوع جنسي حيواني لا علاقة له بالإنسان كسلوك وفهم وعلاقات سليمة وإنسانية. مجتمع يعاني من إزدواجية شخصية . مع التحية لك
|
14 - قد ياتي
|
العدد: 115674
|
مرثا
|
2010 / 4 / 27 - 23:01
|
الفاضل استاذ سيمون : سلام ونعمة لشخصك،اتفق مع الأحباء المعلقين لماذا يتم التركيز على المرأة وحدها رغم ان قعل الزنا او الدعارة يستلزم الرجل والمرأة معا ، لماذا يتعبرونها دائما السبب والنتيجة ؟ والآية التى تفضلت بذكرها قالها المسيح عندما أتى اليهود امامه بأمرأة لإرتكابها الزنا وايضا لم يأتوا بالرجل وهذا ما قرأناه وسمعناه عن رجم فتيات في بعض الدول العربية امسكن في زنا وكما هو متوقع ترك الرجل قد يأتي اليوم سيدي الذي لاتضطر لهذا النوع من العمل لتعول نفسها او عائلتها احترامي العميق
|
15 - أين هو تعليقي؟
|
العدد: 115675
|
الحكيم البابلي
|
2010 / 4 / 27 - 23:02
|
الأخوة في موقع الحوار ارسلت تعليقي قبل خمسة ساعات ، وليس فيه ما يستوجب الحجب ، وإن كان لم يعجبكم فأين رابط عدم نشره ؟ شكراً على أي حال ، وسلام لكبيرنا العزيز سيمون خوري تحياتي
|
16 - فعلا مجتمع محتقن ولكن مجتمع عالمي محتقن
|
العدد: 115678
|
ملحد
|
2010 / 4 / 27 - 23:21
|
فالاحتقان وبالتالي الدعارة وبالتالي الجوع الجنسي واستغلال اللاجئين علي كل المستويات... فالغالب دائما في اغتصابه ارض الاخر يغتصب معها كل شيء ويصبح واليوم ليس فقط النساء بل والرجال عرضة للاغتصاب في تلك العمليات وما يحدث في سجن ابو غريب ليس بغريب.. وفي كل الاماكن المحتقنه بالحروب في العالم وفي كل الاماكن المحتقنهة بمحاولة سيطرة القوي علي الضعيف اول ما يمتهن بعد امتهان الوطن هي المرأة واؤيد صباح في ان الرجل شريك... ايام الاحتلال الامجليزي والفرنسي والايطالي لمعظم البلدان العربية كانت الدعارة مهنة مقننه لارضاء جيوش المحتل... ايام الحرب العالمية كانت تلك السيدات يتم حلاقة رؤسهم من قبل سكان البلاد لتعاون هؤلاء المومس مع الالمان وهلم جر
والدعارة اليوم امتدت لدعارة الرجال وليست النساء فقط التغير المجتمعي غير حتي في هذه المهنة
|
17 - البغاء
|
العدد: 115705
|
فارس اردوان ميشو
|
2010 / 4 / 28 - 02:52
|
الصديق العزيز والكبير سيمون الخوري البغاء من اقدم المهن في التأريخ ، كان الانبياء والمصلحين موجودين ، والبغاء موجود ، ولن يزول ، إلا بزوال البشرية ، فالقضية عرض وطلب ، المشكلة هي بيع الجسد ، فانه إهانة للمرأة ولكرامتها ولوجودها مهما كانت الاسباب والمبررات ، ويتحمل المجتمع والرجل والمرأة تبعات ذلك ، اما الاديان فلا شأن لها بهذه القضايا ، الاديان أتت لخلاص النفوس وليس لخلاص الأجساد ، وذلك للفوز بالجنة الموعودة تحياتي
|
18 - الأستاذ سيمون المحترم
|
العدد: 115730
|
قارئة الحوار المتمدن
|
2010 / 4 / 28 - 06:56
|
عند عودتي من بلدي إلى أندونيسيا حيث أعيش حاليا تمتلئ الطائرة على آخرها بالأندونيسيات اللواتي يعملن في كل الأقطار العربية, ليتك تسمع مخازي العرب وقرفهم من أفواههن ,الآسيويات في ظرف حرب يدفعهن إلى هذا العمل, الحرب ضد الفقر والحاجة, وهن يذهبن للعمل كخادمات( وأنا أخجل من استعمال هذه الكلمة وأرفض أن أراها خادمة لي) لكنهن يُجبرْن على العمل الجنسي من اللحظة الأولى , سألت واحدة عن شعورها فصرخت في وجهي والدمع في عينيها : ولكْ يلعن أبوهم بدي عيش, بدي طعمي أولادي بدي أدرسهم بالمدرسة متل كل هالعالم ثم أضافت :أنا أفتخر أني قادرة بجسدي أن أنشئ أولادي أحسن من الشحادة بالطريق وابصقوا علي لو أردتم أنا أشرف من هال .َ. رْصات , فضحكت على كلمتها وقلت لها هل تفهمين معناها فأخذت تعدد لي كووول المسبات العربية الرذيلة وتنسبها لهؤلاء الداعرين, وإذ بالمجموعة تطمئن لي ويشاركنها مسبات صدقني لا أعرفها هذه هي صورة العربي في ذهن منْ يسمّيْن ( عاهرات) ثم نحتج على السينما الغربية إن فضحتنا . عليك العافية أستاذ , تأخرت علينا هذه المرة, سلامتك
|
19 - رد الى الأحبة
|
العدد: 115732
|
سيمون خوري
|
2010 / 4 / 28 - 07:10
|
أختي العزيزة مرثا ، تحيةمجلدات كاملة تناولت الجنس عبر التاريخ ، وعلاقتها بالأسطورة الدينية ، وكذلك كافة الكتب الدينية تضنمت قصص كاملة عن هذا الموضوع ؟، حتى أن أجزاء من أحاديث السيدة - عائشة - رضى الله عنها إذا ما تعرضت للتفكيك تصور مدى الحضور الجنسي الغريزي في العقلية التي كانت سائدة ولا زالت لشديد الأسف في التعامل مع المرأة كوسيلة تفريغ لإحتقانات الرجل . وليس كأمرأة ندية في تعاملها مع الرجل .لا أود الدخول في هذا التفصيل فمكانه في موقع أخر. أختي مرثا تحية لك أخي الحكيم البابلي تحية لك ، رغم أني لم أطلع على تعليقك الكريم بيد أني أدركت مضمونه ، لأني أعرف تلك الخلفية الثقافية المتميزة التي تمتع بها . ويبدو لي أخي الحكيم أن مجتمعاتنا لشديد الأسف لم تدرك بعد أن ما تدعو اليه بعض الكتب المقدسة من حواري العين وخلافة ليس سوى دعارة شرعية فردوسية مفتوحة . وعلى كل حال سيكون لهذه الجنة الفردوسية التي يعيشها البعض في أحلام يقظتهم موضوع منفصل . أخي الحكيم شكراً لك أخي ملحد الكريم تحية صدقت الرجل هو المسؤل الأول عن إنحراف المرأة عبر التاريخ عندما تحولت الممارسة الجنسية الى نوع من التبادل المنفعي .
|
20 - رد الى الأحبة
|
العدد: 115736
|
سيمون خوري
|
2010 / 4 / 28 - 07:27
|
أخي العزيز فارس تحية أتفق معك فيما ذهبت اليه ، عندما تتخذ إمرأة ما قراراً من هذا النوع ، بالتأكيد هو الأصعب من نوعه في حياتها ، بيد أن هكذا قرار لم يكن ليتخذ لولا أن الظروف المحيطة بهذه المرأة كانت من القسوة الى الدرجة التي دفعتها لإتخاذ هكذا قرار تمتهن فيه نفسها وكرامتها . المشكلة هي في ظروف الإنسان والمجتمع الذكوري الذي يتعامل مع المرأة بإعتبارها جسد وليست إنسانة . أخي فارس تحية لك أختي العزيزة قارئة الحوار تحية لك ،أختي العزيزة أسف لإيراد هذه الحادثة بإختصار سيدة من بلد مقاوم ، فقدت زوجها في إحدى المعارك - الكفاحية - المعني بشؤون الإغاثة ، أجبرها على تعاطي الرذيلة معه ومع غيره مقابل صرف إستحقاقاتها المادية ، وعندما طفح الكيل بهذه السيدة وإشتكت عليه كان مصيرها الطريق . ركبت أهوال البحر وهاجرت . في مورتيانيا من فترة قريبة إتخذت الحكومة هناك قراراً بالتشدد في مواجهة الأتجار بالرقيق الأبيض الذي لا زال سائداً وموريتانيا ليست دولة صليبية ، طريق الرقيق الأبيض الأثيوبي والصومالي والفلبيني كله يمر عبر أراضينا المقدسة. ومن لم يقتنع ليراجع ملفات منظمات الدفاع عن المرأة . مع التحية لك
|
21 - استفسار
|
العدد: 115815
|
Aghsan
|
2010 / 4 / 28 - 13:58
|
الأستاذ الكاتب سيمون خوري المحترم هذه المره الثانيه التي اكتب بها اليك (للأسف الأول لم ينشر) واحب ان احييك على تناولك هذا الموضوع الجريء جدا بأسلوب متمدن راق وانا معك وأؤيدك بكل ماكتبته (ارجوا ان تستطعم ثمرة مجهودك..... وصحتين على ألبك) أتمنى ان ينشر تعليقي هذه المره شكرا لك وتحياتي
اعزائي المشرفين بموقع الحوار المتمدن استفساري هو نفس سؤال السيد الحكيم البابلي المحترم فقد ارسلت تعليقي أمس ولم ينشر ولا ارى اي سبب لعدم نشره علما بأنه لايحتوي على مايخدش الحياء سوى انني تناولت الموضوع بطريقتي الخاصه (السخريه) وبما انه نحن في موقع الحوار المتمدن فالكل له لحق ان يكتب او يعلق بالأسلوب الذي يستهويه مادام اللغه التي نستخدمها هي لغة الحوار المتمدن. وللعلم ايضا كتبت تعليقين للكاتب محمد الرديني تم نشر واحد منه أمس ونشر الثاني اليوم!!!! لا اعلم اذا كان هذا خطأ فني بالبريد....ام مجرد صدفه؟؟؟ من حق اي كاتب ان يأكل ثمرة مجهوده بالحالتين السلبيه والأيجابيه خاصة اذا لم يحصل على اي مردود مادي لكتاباته فالمردود الوحيد لكتابنا بهذا الموقع هو مردود معنوي فقط لاغير وشكرا
|
22 - الدعارة المستترة عند العرب والمسلمين
|
العدد: 115817
|
صلاح يوسف
|
2010 / 4 / 28 - 14:07
|
على الأقل في الغرب توجد أماكن مرخصة وخاضعة لوزارة الصحة وكل شيء يجري برقابة وتحت أعين الدولة. عند العرب والمسلمين هذه المهنة حرام شرعاً من الناحية العلنية ولكنهم يطلبونها ويقبلون عليها من الوزير للخفير كما يقول الإخوة في مصر. الدعارة المستترة في دول الإسلام أكثر منها في دول الغرب لأن الممنوع مرغوب كما نعلم. لكن لو عدنا إلى قصة المقال أخي سيمون لوجدنا شيئاً غريباً. إنه اختلاف القيم ومنظومة الأخلاق لدى العرب والمسلمين عن باقي الشعوب. مثلاً اغتصاب العقول لدينا من أبرز سمات الثقافة وهي برأيي أثقل وطأة بمليون مرة من مهنة الدعارة. الدعارة تمارسها صاحبة حاجة أما اغتصاب العقول بالخرافة فيحدث لمليار ونصف مسلم معاً دفعة واحدة. شكراً للإضاءة والجديد المثير في قلمك الرائع.
|
23 - موضوع مهم
|
العدد: 115825
|
حبيب هنا
|
2010 / 4 / 28 - 14:19
|
أخي العزيز سيمون ،،، إن الموضوع أعمق من ذلك بكثير ، وعمقه يزداد حدة في الدول الأكثر تخلف ، والسبب هو أن المرأة في الدول الفقيرة تابعة للرجل بحكم التبعية الاقتصادية ، والرجل تابع لرجل آخر ؛ بهذا المعنى يتعرض للاغتصاب اليومي بأشكال مختلفة ، الأمر الذي يعني أنه لا يمكن القضاء على هذه الظاهرة ما لم يتم القضاء على التبعية ؛ أي باختصار ما لم يتم امتلاك المرأة لجسدها وتصبح حرة في التصرف به لا يمكن أن تصير حرة ، وكذلك الرجل لا يمكن أن يصبح حراً إلا عندما يمتلك القرار ويتخلص من التبعية الاقتصادية . في بعض الحالات يتبع الرجل المرأة اقتصادياً فتختلف المعايير . نحن بحاجة إلى التحرر الاجتماعي حتى يتم القضاءعلى هذه الظاهرة .مع تحياتي
|
24 - دعارة الفكر ودعارة النفاق ...!؟
|
العدد: 115846
|
سرسبيندار السندي
|
2010 / 4 / 28 - 15:21
|
أبد تعليقي بقول للسيد المسيح ( من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر أولا ) هذا كان منذ ألفي سنة ... ولكن ونحن في في القرن الواحد والعشرين أقول ( كل المبادي تنتحر عندما تجوع البطون ... والمنافقين وحدهم بجلد ألأخرين ورجمهم يفتون ) ... كما أن الدعارة منذ ألأزل كانت نوعان إما دعارة الحاجة المادية أو دعارة الحاجة الجنسية ... ولكن اليوم هنالك دعارات أخرى ولكن أخطرها ( دعارة الفكر ودعارة النفاق ) ... بالإظافة إلى دعارة الحواس والتي لا يخلو منها أي من الناس والتي مصدرها العقل ثم الإحساس ... مع خالص تحياتي لك ياعزيزي سيمون ونسأل الله أن يجنب عقولنا كل الدعارات ومجتمعاتنا وجع الراس .....!؟
|
25 - لم نكن نعرف
|
العدد: 115859
|
عبد القادر أنيس
|
2010 / 4 / 28 - 15:42
|
نعم القيم نسبية. هذه الظاهرة التي عالجتها سيد سيمون لم تعد اليوم في بلدان أوربا مثلا تثير الاستهجان الذي كانت تثيره في نفس هذه البلدان قبل قرون. وحتى عندنا أتذكر في طفولتي كيف كان من النادر أن يبعث الأولياء بناتهم للدراسة أما عمل المرأة في الوظيف فكان عيبا كبيرا. العمل الوحيد المتاح كان عمل الخادمات الفقيرات في بيوت ميسوري الحال. اليوم تغيرت المواقف ومع ذلك لا يشعر الناس بها وكأنها كانت هكذا دائما. عندما نناقش بعض التقليديين حول نسبية القيم يواجهوننا غاضبين: أنتم تريدون تحطيم القيم الأخلاقية. هؤلاء أنفسهم نراهم بعد مدة قد تغيروا وصاروا يقبلون ما كانوا يرفضونه وما فعلوا سوى تعطيل مسيرة التقدم ويكتفون بالقول: لم نكن نعرف. ألاحظ عندنا القوانين أكثر تقدمية من عقلية الناس، بينما في البلاد المتقدمة تأتي القوانين لترسيم ممارسة وسلوك ومواقف شرعها الناس لأنفسهم بإرادتهم الحرة قبل أن تتحول إلى مباحات ومحظورات قانوينة. إن أسمى قيمة حافظت على قدر كبير من الثبات والديمومة هي قيمة الحرية. لهذا فإن أي سلوك سلمي نمارسة بكل حرية يستحق الاحترام. شكرا سيد سيمون على المعالجة العميقة لهذا الموضوع. تحياتي
|
26 - رد الى الأحبة
|
العدد: 115901
|
سيمون خوري
|
2010 / 4 / 28 - 17:44
|
أخي العزيز أغصان تحية أتمنى أن لا أكون قد أخطأت في إسمك على عادتي مع إسم صديق أخر غاب عنا الأن ومع ذلك شخصياً أعتذر لك وللصديق الكبير الحكيم البابلي حول حجب تعليقاتكم التي هي قرار الأخوة الأحباء في موقع الحوار ، وأهلاً بك أخي العزيزصلاح تحية لمداخلتك الهامة صدقت القول في وجود ظاهرة دعارة مستترة ، ولشديد الأسف ومن موقع الحرص على هذا الموقع التقدمي لا اود تسمية بلدان معينة على ما يجري بها من تعهير للمجمتع .من الناحية الأخلاقية حسب فهم البعض لمعنى الأخلاق . ولشديد الأسف فإن الأخلاق برأيهم هو فقط فرج المرأة ..؟ مع التحية لك . أخي حبيب المحترم أهلاً بك ، وتحية على وجهة نظرك المشكلة عبر التاريخ كانت إقتصادية منذ اللحظة التي تحول فيها الجنس الى قيمة تبادلية بين الرجل والمرأة الغذاء مقابل الجنس . هذا منطق الحاجة الإقتصادية التي خضعت لها المرأة أخي المحترم تحية لك . أخي العزيز السندي ، تحية فعلاً دعارة الفكر والنفاق هي الأخطر وأتفق معك عندما يجري تزيين نظام الإستبداد بكل تخلفة للشعوب المسكينة الجائعة . ويصبح القائد أنا ربكم الأعلى . أخي السندي المحترم تحية لك .
|
27 - رد الى الأحبة
|
العدد: 115905
|
سيمون خوري
|
2010 / 4 / 28 - 17:58
|
أخي الكبير عبد القادر المحترم . تحية صدقت القول حول نسبية الأخلاق وقيمة الحرية .عندما نحاول رصد ظواهر مجتمع ما جميعنا نلاحظ أن أهداف المجتمع غالباً تتوافق مع الغايات ولو بتفاوت أو بعثرات ما . والمجتمع كما تعلم أكثر مني يطور ويعيد صياغة سيرته اليوميةعلى ضوء كافة التغييرات الحاصلة في العالم ؟، خاصة الجيل الجديد . فنحن نعتبر الخير والشر وصفات جاهزه وأحكام مطلقة ، فيصبح فلان هو كذا ، أو تصبح فلانه هي كذا دون أية أدلة في الغرب تمارس الفتاه حريتها وكذلك الشاب من موقع المساواة ، وإختفت ظاهرة البغاء تقريباً ومعظم روادها من المهاجرين لأسباب يطول شرحها هنا . ما أود أن أصل الية أن الناس بدأت ترسم لنفسها قوانين خاصة تتفق مع رؤيتها الجديدة للحياة . هنا يقبل الشاب الفتاة في الشارع وفي بلادنا تحت الدرج أو السلم أو على السطح . هذا هو حاجز الخوف من الحرية الذي يدفع البعض لإرتكاب ما هو غير حضاري في السلوك . أخي عبد القادر تحية لك .
|
28 - توضيح
|
العدد: 115959
|
Aghsan
|
2010 / 4 / 28 - 20:47
|
أستاذ سيمون المحترم لم تخطأ بالأسم فهو صحيح ولكنك أخطأت بالجنس فأسم اغصان هو جمع لمفرد غصن وبخطأك هذا شوشتني وزادت حيرتي لمعرفة من انت فالواضح عندي وحتى الآن: أسمك .................لبناني عنوانك ولقبك ............... تونسي خطأك عراقي بحت......... فنحن الشعب الوحيد وبلا فخر نتصدر العالم بأخطاءنا من قبل ذوي الأمر عنا ووصل الحال بأن نخطأ ونتعمد عدم التصحيح لجوازات سفر مواطنينا الى بلاد اخري ليس بالأسم فقط وانما بالجنس (ذكر او انثى) وهذا مايمزنا عن العالم (فهل سمعت عن انثى تسمى بعبدالله؟؟؟؟؟؟) ولكن اجزم واقسم بأنك لست واحد منهم فشتان الفرق بين الثرى والثريا
أحتراماتي لك كائن من تكون ففكرك هو مايميز شخصك مع تمنياتي بعودة صديقك الغائب
|
29 - رد الى الصديق غصن
|
العدد: 116066
|
سيمون خوري
|
2010 / 4 / 29 - 04:08
|
الأخ العزيز تحية ، للحقيقة أعجبني الأسم ، وعادة لا يسأل الغصن العصفور من أين جاء.فلا عصفور بلا غصن ، وكذا لا غصن بلا عصفور . هناك فارق بين الإنتماء الى الأصل وهو الإنسان ، وبين الإنتماء الى الفرع وهي القبيلة. وكما أشرت حضرتك الأسماء لا تعني شيئاً هنا نتعامل ونتفاعل مع أسماء رمزية عديدة لكتاب أو معلقين ، ولم يحدث بالنسبة لي على الأقل البحث أو السؤال عن جنسية هذا أو ذاك لأنها كما ذكرت حضرتك المهم هو ما يميز فكره . الإستغلال والإضطهاد يوحد الجميع كما أن مطلب العدالة الإجتماعية والحرية هو أيضاً يوحد الجميع . عندما نتجاوز عنصريتنا الذاتية إتجاه الأخر المختلف عندها فقط يمكن القول أننا على الطريق السليم .نحن في بلاد الغرب رغم كوننا مهاجرين قدماء جداً تفاجئ بموقف عنصري من أجنبي مهاجر ضد مهاجر آخر إما بسبب لونه أو عقيدته ،أو بسبب جنسه أنثى وذكر ، تقف متأملاً وحائراً ماهذه المصائب ترى كيف يمكن أن يصلح العطارون ما أفسدته ركام الجهل والتجهيل وفهمك كفاية . مع التحية لك وأهلاً بك صديقاً وإنساناً .
|
30 - أتابع فكرك بكل الإعجاب
|
العدد: 116096
|
سامي المصري
|
2010 / 4 / 29 - 07:16
|
تحية لأخي المفكر الرائع سيمون أتابع فكرك الحر بكل الإعجاب، وفي هذه المرة وجدت رغبة شديدة في التعليق. إلا تتعجب معي لنداء السيد المسيح السابق جدا على عصره، منذ ألفين عام، والذي يتسم بمنتهى الجرأة وسعة الأفق كان يستحيل وجودها في تلك الأيام، مع مقدرة على التعبير أبكمت المتعصبين ومنعتهم عن تنفيذ جريمتهم ضد المرأة المسكينة في ظل فكر متخلف ظلامي. فقد كان له من الفكر المتحضر ما نستوعبه في القرن الواحد والعشرين بتردد. يضايقني من يجمعون الفكر الديني كله في سلة واحدة. لا شك أن السيد المسيح كان صاحب فكرا رائعا متميزا ومنهجا حضاريا لم يستوعبه العالم وحتى الكثير من رجال الدين المسيحي حتى اليوم؛ شكرا على مقالك الذي يحمل فكرا تنويريا رائعا؛
|
نظام تعليقات
الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية
نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|