1 - تعليق
|
العدد: 163472
|
سيمون خوري
|
2010 / 9 / 15 - 21:06
|
أختي الكاتبة المحترمة تحية لك على هذه القصة الواقعية من الحياة ، وشكراً لدورك الإنساني . البعض قد يطرح مزاعم شتى حول تجربة الحرية والحب والأحترام بين الشريكين ، بيد أنه من لا يعرف معنى الحب الحقيقي ، ويفتقر الى التجربة المناسبة بهذا الخصوص فهو لا يعرف معنى الحياة . وهنا تبدو حياته تافة مجرد عبث كعبث ذاك - الزوج - . أختي الكاتبة تحية لك
|
2 - مقالُ في الصميم.. ولكن لمن رأى
|
العدد: 163504
|
حميد خنجي
|
2010 / 9 / 15 - 22:28
|
أقول لكِ بصدق أيتها الزميلة الفاضلة أن مقالكِ جميل لواقعيته وبساطته وعمق مدلوله... وهذا يصلح كأنموذج صارخ للأخوة والزملاء الليبراليين الذين لديهم وهم كبير.. ويحملون قناعة مزيفة عن حل المساواة التامة بين الرجل والمرأة في إطار المجتمع الرأسمالي!... بل يعتقدون أن المجتمع الغربي هو المثال الأمثل للبشرية لتحقيق العدل والحق للمواطنين! إن أبعاد هذه القصة الواقعية تعطينا شذرات بسيطة وجانبية - فحسب- عن الإغتراب الذي يعيشه الإنسان الغربي! أنا لاأقول طبعا أن حالنا في الشرق- العربي والاسلامي خاصة- أفضل. ياليت لنا مجتمعات مثل الغرب! ولكن ما أقوله شئ آخر تماما
|
3 - تحية ... وتقديرا على هذا المقال الرصين
|
العدد: 163511
|
سهام حاوي
|
2010 / 9 / 15 - 22:38
|
قصة جميلة من واقع الحياة... أهنيكِ يا أختي الجميلة والمثقفة على قلمكِ الأثير، وأحسدكِ على عملكِ الإجتماعي المبدع!! وبالفعل الرأسمالية ليست نهاية مطاف البشرية.. وليست حلا نهائيا.. وليست نهاية التاريخ
|
4 - الحقول يجب ان تصان
|
العدد: 163549
|
ناصر عجمايا
|
2010 / 9 / 16 - 02:37
|
شكرا لموضوعك الاجتماعي والاقتصادي ثبت علميا وعمليا بان الحقوق يجب ان تنتزع بالعمل والفعل المصان ، وليس بالتمنيات والمنح من الآخرين. لا يؤلم الجرح الا صاحبه ، ولم يعالج اي جرح بالانتظار للغيب ، الا بالتعامل مع الواقع المرضي بدراية وحكمة عميقتين وببعد نظر موضوعي ، بعد الدراسة والتمعن بالحدث ، مع التخطيط السليم للقدوم لمعركة اجتماعية كهذه المعركة ، لابد تهيئة مستلزماتها، انه الطريق السليم لمعالجة ذاتية الانسان بطريقة موضوعية بحتة الناس جميعا تعيش مفردات مختلفة ومتباينة ، وهناك اضطهاد للرجل ايضا في المجتماعت الغربية ، الا جانب اضطهاد المرأة باعتقادي الوعي والثقافة ودراسة علم الاجتماع هو الكفيل بازالة جميع السلبيات الاجتماعية والتي لابد من حصولها ، ولولا الاختلاف في وجهات نظر اجتماعية ليس هناك تطور في الحياة الاجتماعية كما الاقتصادية ، اعتقد الجميع يعانون من تخلفات الامراض الاقتصادية والاجتماعية غربية ام شرقية والسبب الاساسي هو لازال الانسان لم يتجرد نفسة من استغلال اخيه الانسان ، انها النظم السياسية والاقتصادية القائمة في العالم وذات القطب الواحد المسيطر حاليا ،
|
5 - احترام المراة لايرتبط بكونه غربيا او شرقيا
|
العدد: 163560
|
مكارم ابراهيم
|
2010 / 9 / 16 - 05:00
|
صديقتي العزيزة بيان شكرا على المقال ونعم لاعلاقة لاحترام الرجل للمراة كونه غربيا او شرقيا بل له علاقة بمدى وعي الرجل لحقوق المراة ومساواتها معه وفعلا هناك كثير الغربين اذا تزوجوا بامراة من دول اسيا وفريقيا بدون تعميم اكيد فانه بسبب عدم قدرته على استيعاب تحررر المراة وهو يريد خادمة حالة حال اي رجل اخر من اية جنسية اخرى يفكر على نفس الشاكلة هذه وفعلا نقطة هامة ذكرتيها وهي راي ايضا وهي ان المراة هي المسؤلة عن احترام الرجل لها كامراة او اعتبارها كسلعة جنسية رخيصة وهذه النقطة فعلا حتى المنظمات النسائية الدنماركية التحررية لاتاخذها بنظر الاعتبار بل تعتبر ان الرجل فقط هو المسؤول عن اضطهاد المراة ولا تشاركه هي بهذه المسؤولية احترامي وتقديري الوافر مكارم ابراهيم
|
6 - عبارة جميلة و عميقة
|
العدد: 163580
|
نادية محمود
|
2010 / 9 / 16 - 07:51
|
شكرا عزيزتي بيان على المقالة المؤثرة، ساقوم بارسال الرابط الى عدد من العزيزات، اعجبتي عبارة زوجك لم يتغير، بل أنت التي تغيرتِ، و لم تعودي ترضي بحياة الذل، و الإهانة، و على ضوء تصرفك وموقفك الرافض لتصرفاته السيئة تغيير في معاملته معك وتغير تجاه نفسه. اعتقد ان الحكمة تكمن هنا، الحاجة الى التغيير شكرا لك
|
7 - شكرا- بيان
|
العدد: 163582
|
هيفاء حيدر
|
2010 / 9 / 16 - 08:32
|
كثيرة ومؤثرة قصصنا نحن النساء جهدك رائع في الكتابة عن معاناة النساء وبادرة أحييك عليها أن تدوني هذه القصص ,واقع المرأة يحكمه الرجل وكما قلتي شرقي أو غربي مسلم أو مسيحي يبقى سلوكه واحد مع اختلاف في الدرجات التي يتعامل بها مع المرأة هو سوف لن يتغير ما يكمن في قمة الهرم لديه وهي ستختلف من واحدة الى أخرى مقدار وعيها ودرجة التحمل حتى تصل الى مرحلة قول لا جميعا قطعنا أشواط كي نتقدم قليلا نحو معرفة الحقوق و الدفاع عنها وقول كفى حتى هنا .المرأة التي ذكرتي تستحق التحية ولكي كل التقدير و المودة على جهودك
|
8 - المرأة عليها تكسير قيودها
|
العدد: 163593
|
عقيل الناصري
|
2010 / 9 / 16 - 10:22
|
شكرا ايتها الانسانة الجميلة. نعم الذي يريد التغيير عليه ان يبدأ بنفسه. نعم اصبت كبد الحقيقة عندما كشفتي انها بدأت بالرفض ومن ثم الثورة على واقعها. الحرية تأخذ ولا تعطى في مثل هذه الظاهرة. اكرر اهمية المنهج الصحيح للمعالجة والذي يتطلب الصر والاستمرار والثورية الذاتية لطالب الحرية.
|
9 - الحقوق
|
العدد: 163610
|
رعد الحافظ
|
2010 / 9 / 16 - 12:00
|
السيدة الكاتبة الأنيقة إستغربتُ في بداية القصة , كون ذلك الرجل الدانماركي , قد حبس زوجتهِ الشابة في البيت فالقانون يمنع ذلك والمدرسة وكل منظمات المدينة تتصل بالشخص القادم الجديد لتفهمه حقوقه قلتُ في نفسي لو تبيّن في ختام القصّة , أنّهُ من أصول شرقية سيزول عجبي لكنّ فحوى قصتكَ المؤثرة هذهِ تُشير الى شيء مهم جداً , حتى في الغرب إنّ الحريّة هبة من فوق وليست غنيمة من الأسفل / كما قال أحد المفكرين حتى في بلاد المساواة والحرية , ينبغي للشخص ذاته أن يعرف حقوقه ويُطالب بها وكم كنتِ صادقة وواقعية في النهاية بوصفكِ لتغيير ذلك الزوج , فهم يرضخون للقانون عموماً , لكن تصوّري لو كان هذا الرجل ( من القوم ) فأنّه على الأقل سيتزوج بإمرأة أخرى عند السيّد أو الشيخ وخارج قوانين الدانمارك التي تمنع تعدد الزوجات , ولي قريب عندكم فعل ذلك وهددتهُ زوجتهِ الاولى بإبلاغ السلطات فأجابها / إثبتي ذلك لو إستطعتِ سأقول عنها عشيقتي ولن تعثري على ورقة السيّد , ههههههههه, عنده القضية شطارة وفهلوة *** مبروك لكِ عملكِ الإنساني , كم يشعر المرء بالسعادة عند إنصاف مظلوم من البشر تحياتي لكتابتكِ الموضوعية
|
10 - شكرا جزيلا
|
العدد: 163707
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 16 - 17:51
|
الاستاذ سيمون خوري
شكرا جزيلا لمرورك وتعليقك
مع كل الاحترام بيان صالح
|
11 - شكرا جزيلا
|
العدد: 163709
|
..................
|
2010 / 9 / 16 - 17:53
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
12 - شكرا جزيلا
|
العدد: 163712
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 16 - 17:59
|
الزميل حميد خنجي
شكرا جزيلا للمرورك من المستحيل تحقيق المساواة الكاملة بين الرجل و المرأة او تحقيق العدالة الاجتماعية في اطار نظام رأسمالي طبقي
مع كل الاحترام بيان صالح
|
13 - شكرا جزيلا
|
العدد: 163713
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 16 - 18:05
|
العزيزة سهام حاوي
شكرا جزيلا لمرورك ولكلماتك العطرة متفقة معك النظام الراسمالي ليس نهاية التاريخ وليست حلا نهائيا ومعا من اجل عالم افضل للبشرية
مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
|
14 - شكرا جزيلا
|
العدد: 163715
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 16 - 18:07
|
السيد ناصر عجمايا
شكرا جزيلا لمرورك وتعليك
مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
|
15 - شكرا جزيلا لمروركم
|
العدد: 163717
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 16 - 18:11
|
عزيزاتي مكارم و نادية هيفاء
شكرا جزيلا لمروركم الجميل و كلماتكم العطرة معا من اجل المساواة الكاملة بين الرجل والمراة
مع كل المودة والمحبة بيان صالح
|
16 - شكرا جزيلا
|
العدد: 163719
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 16 - 18:15
|
الزميل عقيل الناصري
شكرا جزيلا للمرورك
مع كل رجل متقدم وحضاري ومدافع عن المساواة تكسر المراة قيودها
مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
|
17 - شكرا جزيلا
|
العدد: 163726
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 16 - 18:20
|
السيد رعد الحافظ شكرا جزيلا لمرورك
اتناول في الاجزاء القادمة معاناة المراة العربية وسطوة الرجل العربي المسلم و تعدد الزوجات وسوء استخدام القوانين الغربية في الزواج و الانفصال
مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
|
18 - لو خلقنا الشرارة ، سيتغير طعم الحياة
|
العدد: 163850
|
الحكيم البابلي
|
2010 / 9 / 17 - 00:29
|
السيدة بيان صالح تعلمتُ من الحياة بأن الإنسان يأخذ بقدر ما يُعطيه الإنسان الأخر ، وهناك قلة من البشر الذين صقلوا سلوكهم بطريقة حضارية بحيث لا يسلبون ما للأخر حتى وإن بُذِلَ لهم مجاناً وعليه ... فالمرأة تستطيع أن تحاول وتقاوم وأن تقول : لا ، وليس العبرة في نجاحها بقدر ما هي في محاولتها ، والنجاح لا يأتي بلا محاولات ، ولو لمرة واحدة كأضعف الإيمان حتى العلاقة مع غير الرجل ، كعلاقة الفرد بوالديه أو بالأخ الأكبر أو بالمعلم أو الشخص المتسلط في المحلة أو الشارع أو مقر العمل ، فإن لم نحاول ونقول : لا ، فلن يرحمنا احد لأن الطبيعة البشرية - وكنسبة مئوية - تميل لأستغلال الأخر من أجل نزعة حب البقاء الجينية ، ولهذا قيل بأن النفس أمارةٌ بالسوء أعرف حالات لا تُعد ولا تُحصى في الحياة حولي .. رفض الفرد فيها مظالم وإستغلال من حوله ، ونجح كثيرٌ منهم ، لأن الرفض نوعٌ من انواع الثورة ، وبدون أن نحتج ونتذمر ونستاء ونثور لن يكون هناك أي تغيير، وكما نعرف ... فالحقوق تؤخذ على المرأة أن تحتج وتثور ، أما من خاف من العواقب والتضحية ، فلا يلوم إلا نفسه ، لأن مجتمعات البشر - ورغم تحضر بعضها - لا ترحم تحياتي
|
19 - سيدتي
|
العدد: 163922
|
شامل عبد العزيز
|
2010 / 9 / 17 - 08:07
|
تحية لكِ ولجميع المشاركين .. قصة السيدة معكِ ليس لها علاقة بنوعية النظام وحسب رأيي الشخصي .. في كل مجتمع من المجتمعات متقدمة - متخلفة - تجدين هكذا شرائح . هي مسألة فردية التعميم على أن النظام الغربي لا يساوي بين الرجل والمرأة تعميم ظالم حسب ما أورد احد الأخوة هنا في تعليقه - في أي بلد تجدين هكذا نماذج . الشخص الذي يحسن التعامل مع المرأة فيه تفاوت وحسب قناعة وفكر ذلك الشخص . مشكورة جهودكِ سيدتي وإلى المزيد خالص تقديري
|
20 - تحية للسيدة بيان
|
العدد: 163941
|
شذى احمد
|
2010 / 9 / 17 - 10:03
|
بعد قراءتي للمقال الذي كان مشاركة وجدانية ايجابية بين سيدتين اكثر منه اداء وظيفي لفت انتباهي من ضمن النقاط المهمة قولك للسيدة بان الرجل لم يتغير بل انت التي تغيرتي وهذا صحيح ورائع. بدوري اسأل صديقتي ماذا يحصل وعشرات الالاف من النساء في مجتمعاتنا يزوجن ويعشن هذه الحياة . اين ستذهب سيدة مثل هذه ومن سينصفها سيقول لها رجل الدين قري في بيتك ولا تخربي على نفسك ليشاركه بهذا القول الكثير. لقد منحت الحياة المدنية الرجل فرصة للعودة عن غلوه بينما غذتها في مجتمعاتنا العربية للاسف وبالغت في تدليلها. احترامي واعتزازي بجهودك المثمرة في العمل النسوي والذي تفاجئننا فيه كل مرة بالكثير والجديد
|
21 - قضية العنف ضد المراة قضية عالمية
|
العدد: 164013
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 17 - 14:49
|
الاستاذ شامل عبد العزيز تحية طيبة شكرا جزيلا لمرورك و تعليقك
اعتقد إن قضية العنف ضد المرأة و اضطهادها قضية عالمية وليس محلية وتتواجد في جميع أنحاء العالم في ظل النظام الرأسمالي , المقصود في المقالة ليس ظلم الأنظمة الغربية ’بلا شك مكتسبات المرأة كبيرة جدا في تلك الدول سواء قانونيا أو اجتماعيا أو سياسيا أو اقتصاديا مقارنة بأنظمة دولنا الشرقية الاستبدادية , التي مازالت الشريعة الإسلامية والقوانين العشائرية البالية تنظم الحياة العامة. اعتقد ايضا بان حصول المرأة على مكتسبات عظيمة في الغرب جاءت نتيجة نضال الحركات اليسارية و النسوية , كذلك تهميش دور الكنيسة في الحياة العامة مرة أخرى شكرا لمداخلتك القيمة مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
|
22 - تنظيم المرأة في منظمات نسوية آو الانخراط في
|
العدد: 164016
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 17 - 14:59
|
السيد الحكيم البابلي
تحية طيبة شكرا جزيلا لمرورك و تعليقك اتفق معك بان على المرأة ان تحتج وتثور على واقعها المرير واعتقد إن تنظيم المرأة في منظمات نسوية آو الانخراط في أعمال عامة أو في نشاطات سياسية و تحويل قضيتها من مشكلة شخصية إلى قضية عامة له دور كبير في الحصول على مكتسبات كثيرة . مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
|
23 - المشوار أمامنا طويل
|
العدد: 164019
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 17 - 15:11
|
الزميلة العزيزة شذى
تحية طيبة شكرا جزيلا لمرورك و تعليقك
ليس أمامنا إلا الاستمرار في النضال لتحقيق المساواة في المجتمع ,اتفق معك بان وضع المرأة في المجتمعات الشرقية و الإسلامية أسوء بكثير من غيرها في الدول الغربية , ولكن إصرارنا على التغيير حتما يغير واقع المرأة المرير والمشوار أمامنا طويل
مرة أخرى شكرا لكلماتك العطرة
مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
|
24 - السيدة بيان صالح المحترمة
|
العدد: 164046
|
ليندا كبرييل
|
2010 / 9 / 17 - 16:22
|
تحية لعملك النضالي الانساني الطابع . نحن نعيش يا سيدتي في مجتمع لا يكترث بحقه في السؤال والبحث والتقصي ,هكذا تربينا في مدارسنا وبيوتنا, وثقافتنا بشكل عام تسليمية قدرية , ورغم أن المرأة خرجت بقوة للعمل ومشاركة الرجل في نواح كثيرة إلا أنها ما زالت لا تدرك تماماً قيمة العمل ودوره في توسيع أفقها وتحرير شخصيتها من السلبيات المتراكمة , سترينها لا تقل عن المرأة الغربية في إثبات جدارتها في كل الميادين لكن نظرتها للعمل مادية بحتة إذ لم تمر كرفيقتها الغربية بالثورات والنضالات التي طهّرت النفوس من الاعوجاج الفكري والقيميّ , سيدة بيان : أنا أرى هذه السيدة خمولة ذهنيا ونفسيا , ذلك أني لا أستطيع أن أقتنع كيف أنها درست اللغة وسعت للحصول على درجة علمية وقد خرجت من البيت وكوّنت صداقات وحتى ذلك الحين ما زالت تبكي ولم يخطر ببالها وهي تسعى لتحصيل الدرجة العلمية أن تبادر للبحث عن حقوقها, وهي تعيش في بلد متقدم يوفر لها هذا الحق وهي تعلم ذلك علم اليقين كونها أرادت متابعة حياتها في بلد متقدم يوفر لها حياة شريفة آسفة لرأيي فيها لكني أرى الخمول صفة لنسائنا في الغرب,تحية لنشاطك.
|
25 - الأستاذة الفاضلة بيان صالح
|
العدد: 164066
|
مرثا فرنسيس
|
2010 / 9 / 17 - 17:11
|
سلام لكِ قصة واقعية رائعة ،وأحييكِ سيدتي فدورك هام جدا في الإستماع والتفهم ومد يد المساعدة ، وحث ومساندة هذه المرأة ودفعها لترسم حياتها وتفعل اختياراتها ولولا هذه الخطوات ماتغيرت المرأة نفسها ولاتغير الرجل ، وعلى الرغم من تواجد مراكز مساعدة للمرأة في مصر كبلد عربي فالقانون في صف الرجل وفي حالة حدوث هذه القصة وهي تحدث بكل تأكيد سيكون مصير المرأة اما الطلاق او ان تقبل زواج زوجها بغيرها تقديري واحترامي لشخصك وقلمك
|
26 - الموضع ليس خمول المراة الاجنبية
|
العدد: 164267
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 18 - 10:43
|
السيدة ليندا تحية طيبة شكرا جزيلا لمرورك اعتقد ان الموضع ليس خمول المراة الاجنبية . ما تمر به المراة الاجنبية اللاجئة ليس سهلا في البلد الغربي الجديد ,اللغة ,الثقافة المختلفة ,الوحدة والعزلة , صعوبة ايجاد عمل ,بالاضافة الى البعد من المحيط الاجتماعي و العائلي . ,العامل الاكثر تاثيرا المد التصاعدي للحركات اليمنية العنصرية وحملتها القوية ضد الجالية -الاجنبية -الرجل والمراة معا
مع كل الاحترام بيان صالح
|
27 - قوانين تستند على الشريعة الاسلامية
|
العدد: 164268
|
بيان صالح
|
2010 / 9 / 18 - 10:52
|
السيدة مرثا
تحية طيبة شكرا لمرورك متفقة معك بان وجود مراكز المساعدة ليس كافيا في الدول العربية و الاسلامية لحماية المراة المعنفة ,ما دام هناك قوانين تستند على الشريعة الاسلامية والتي تقف مع الرجل ومنها تعدد الزوجات والميرات ,حق الشهادة ,الانفصال ,وصية الرجل على المراة ..... الخ
مع كل الاحترام بيان صالح
|
28 - زميلتي الكريمة.. حبذا لو
|
العدد: 164344
|
حميد خنجي
|
2010 / 9 / 18 - 14:33
|
كم أتمنى - أمنّي النفس- أن تبارح زميلتنا العزيزة والقديرة لغة الدبلوماسية وتشرح قليلا للأخوة والاخوات الافاضل، الذين وقعوا في العموميات وأساؤوا فهم لب المقالة -الحكاية الواقعية- والافكار العميقة والطبقية والانسانية ( كل رؤية طبقية انسانية بالضرورة).. طلبنا من الزميلة الكريمة أن تشرح قليلا وجهة نظرها الواضحة في الامر الخلافي هنا- عبر المداخلات- وهو محنة المرأة، المركبة والمعقدة في ظل النظام الراسمالي المعاصر، الذي يقوم حاليا -بمكر شديد- باسترداد ما يمكن استرداده من الحقوق والمكتسبات الاجتماعية وغيرها التي انتزعتها الشغيلة والنساء خاصة، عبر عقود طويلة من النضال السلمي الشاق والصبور! حبذا لو تعطينا رأيها حول الاستغلال البشع والملتوي للشغيلة من النساء عبر استغلال-غير الاخلاقي- صورتها وجسدها للدعايات التجارية والترويجات الاباحية..الخ..( هذه الامور كانت جريمة في العهد السوفيتي) هذا عدا استغلال القوة الشرائية للمرأة العاملة وايضا معاملة الشريحة العمالية النسوية كقوة عمل احتياطية ورخيصة، خاصة في سد حاجة دوائر رجال الاعمال لتوفر وظائف ذي الساعات المحدوة-دوام غير كامل- والاعمال المؤقتة ..الخ
|
29 - يا حضرة الاستاذة
|
العدد: 164551
|
ميريام نحاس
|
2010 / 9 / 19 - 05:41
|
ماذا يجبر رجل غربي ان يتجوز من امرأة قادمة من ثقافة متخلفة ؟ انه لا يريدها أكثر من خادمة في بيته لانه يعرف جيدا انها هاكذا كانت حياتها في بلدها فإذا هي تجوزته وما وضعت هذا العتبار بعقلها فهي غريبة حقا المفروض انها صاحبته ودرست طباعه قبل الزواج ولم تتجوز من الباب للطاقة متل العرب ثم بعدين لا أفهم كيف انها تتعلم وتدرس ولا تبحث عن حقوقها والحركات اليمينية العنصؤية التي حضرتك ذكرتيها موجودة بسبب النساء والرجال الكسلانين اللذين يأكلون من أموال الذين يدفعوا ضرائب كبيرة فيجلس العرب على أكتافهم ويدلدلوا أرجلهم كانهم في بيوتهم واعز الحركات العنصرية موجودة بسببنا نحن من كسلنا وطمعنا ززحشيتناوعدم احترامنا للاجنبي في بلده لا تأخذيني عندنا مثل عيب اقوله لكنه الحقيقة شحادين ومشارطين اظن نحن أيضا لازم نوعي المهاجرين كيف لازم يعملوا في بلاد برة التي ليست بلادهم بالاصل ورح تصير بلادهم لما يحترموا قوانينها ومبادءها شكرا اذا سمحتي لي بهذا الرأي
|
30 - كاظم عبد حين مشجيل زهرة الكرعاوي النجف الغادر
|
العدد: 301052
|
KAZEM ABD HUEN MEHGEL ZAHRAA
|
2011 / 11 / 18 - 16:22
|
جواد كاظم عبد حسين مشجيل زهرة الكرعاوي الغادرة
رقمىة كاظم عبد حسين مشجيل زهرة الكرعاوي النجف
KAZEM ABD HUEN MEHGEL ZAHRAA AL-KRAAJAF
|
نظام تعليقات
الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية
نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|