1 - صرخة يونس
|
العدد: 279771
|
علال البسيط
|
2011 / 9 / 27 - 23:18
|
ان مقالك ليجعل المرء يبكي حمية لهذه المرأة المنكوبة في روحها وشبابها وما منية به من امثال هؤلاء, وأثقلُ منه على الروح، وأصدعُ للكبد تدوينُ هذه الرؤية المتخلفة من قبل رجال الدين في كتبهم وحكاية تلك الشنائع على فروع المنابر واستجلاب الوعاظ والدعاة الاهتزاز بها من السامعين. احوال احوال ,تحياتي وفائق تقديري
|
2 - هكذا هى الحياة
|
العدد: 279773
|
رشا احمد
|
2011 / 9 / 27 - 23:44
|
طالما ارتضت المراة العربية هذا المستوى المتدنى من الفكر وطالما تركن للرجل دائما ليعطيها هو حريتها او ليساعدها فى اخذها .... فهى تستحق هذه المهانة , اقصد نحن نستحق هذه المهانة وهذا الذل تقبل مرورى
|
3 - كنت اعتقدك اكثر ذكاء ولكن للاسف
|
العدد: 279784
|
مصري اصيل
|
2011 / 9 / 28 - 00:45
|
سؤال هل في المحكمة شهادة المرأة نصف الرجل وفي اي محكمة واي قانون في مصرنا العامرة تطبق نصف الشهادة هذه
يا ليت من لا يعرف لا يفت فيما لا يعرفه ان كنت خلعت اسلامك فلا تفت
نصف الشهادة في العقود علي العقود فقط ولا غير اما في اي قانون اخر مساوية
واثبات واحد من كثير هو
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ
وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ
وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ
وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الا تري انهم متساوين 4 والخامسة للاثنين ولم تكن شهادتها نصفه
ارجع بقي لاية النصف ها تلاقيها فقط وفقط علي العقود
وارجع لاي محكمة ها تلاقي الرجل مثل الانثي
يا فصيح كلامك اثباته فين
اما انك لا تعرف وتدعي واما انك وهذا الاسواء تعلم وتلف وتدور وتكذب وتدعي لاثبات ما ليس بالاسلام وفي الحالتين عيب
|
4 - عزيزي الأستاذ محمد حسين يونس المحترم
|
العدد: 279791
|
ليندا كبرييل
|
2011 / 9 / 28 - 02:05
|
ذكرتني برائعة يوسف أدريس( أرخص ليالي) كم كان عبقريا في وصفه لحالة مجتمعنا أستاذ: أعترض على عبارة(الرجل العربي يحتقر المرأة) إنه أصلا لا يعي معنى الاحتقار يمارسه فعليا دون أن يدري أنه الاحتقار بعينه، كذلك المرأة، أنا أشك أنهم يستوعبون معنى الاحتقار أو معنى اعتبار المرأة آثمة أو استبطان التمييز في المعاملة أعتقد أن الرجل يخاف المرأة بالأساس يخاف لو ملكت المعرفة فسوف تنتقم انتقاما شرسا من ماضيها، لذا يعمد إلى ترسيخ التشريعات التي وضعها ناسبا إياها إلى قوة إلهية لا يحق لنا الاعتراض عليها نحن من يقول يحتقرها .. نحن .. أما الناطقون الرسميون باسم المقدس فهم يؤكدون أن ما بأيديهم قد سبق شرعة حقوق الإنسان بزمان ~ فأعطى المرأة حقوقها، وتكاد حناجرهم تقتلع من مكانها وهم يتفانون في شرح ما لبس فهمه علينا إذ يستعصي علينا إدراك مراد الله أن جعل الأمر بيد الرجل فلا نغوص في المعاني المرجوة لصالح الإنسان! وكلما أوغلنا في تحقير تشريعاتهم التي ما عادت تتواءم مع حياة اليوم كلما زادوا تعنتا وابتدعوا جديدا من ماكياج إسلامي يزينون للمرأة به واقعها صيغة التفضيل عقدتهم-أول،أحسن، أكبر أكمل، خير أمة وشكرا
|
5 - لك الشكر
|
العدد: 279806
|
طلال سعيد دنو
|
2011 / 9 / 28 - 04:14
|
الاستاذ الرائع لقد وفيت بمقلك هذا الموضوع وكفيت واشبعت نفسي بكلام اردده دائما لماذا العالم يتقدم ونحن نتخلف شكرا لكلامك المفيد والباعث على التفاؤل
|
6 - الاستاذ علال البسيط
|
العدد: 279809
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 04:32
|
ما يحدث للمراة في بلادنا اضرار بها و بالرجل ..فالرجل الذى يتخيل نفسه افضل لان لديه زائدة دوديه لا تمتلكها الانثي يبني حسابات تفوقه علي اساسات ضعيفه .. الانثي تحمل و تلد و ترضع و تربي و هو له دور محدود.. الانثي تعذبها الطبيعة من اجل استمرار الحياة بينما الرجل يسعي من اجل لذته و استمرارها.. الرجل اناني و الانثي معطاءة الرجل اسد كسول و الانثي نحله عامله لا تتوقف .. الرجل ابي الذى كان لا يفعل شيئا اكثر من الذهاب للعمل و العودة بقرشين و الانثي امي المانحه للحب و العطف و الرعايه حتي بعدما اصبحت رجال اعمل و لي عائله .. امي لا تستحق الا ان تكون من القديسات اما ابي فمفترى اناني لا يرى الا نفسه .. ان لا اتعاطف مع المراه انا ادعوها للثورة علي قهر الذكر الغير مبرر.. و يوم ان تصبح المراة في السلطه لن تعامله بالمثل لانه ابنها الخارج من احشاءها .. السيدات احق بالقيادة لانهن اكثر انسانيه .. شكرا استاذ علال علي زيارتك و دمت متجاوبا
|
7 - الاستاذة رشا أحمد
|
العدد: 279810
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 04:43
|
انت سيدتي لا تستحقين الا كل تكريم كل الموضوع انك مكبله بالاعباء لديك منزل تديرية و اطفال مرتبطين بك و اى خلل يؤدى الي مرضهم و عليك اعداد طعام لهم و له و اختيار ملابس و مدرسه و دروس خصوصيه و فوق هذا تعملين و تنتجين و تجاملين الاقارب و الاصدقاء لان بسلامته لا يتذكر الا نفسه .. انا اعرف انك مشغوله لدرجة عدم قدرتك علي التفكير في نفسك ..قفي اخلعي قطعه القماش التي يوهمونك انها رمز الشرف احرقيها في ميدان عام علمي ابناءك كيف يدعمونك و خذى حقك فانت الاقدر علي القيادة .. واتركيه يطلق لحيته و يخرف في معاقبتك اذا كان الملح قد زاد في الشربة .. استاذة رشا انت قويه و قادرة فلتسقط مملكه الرجل الظالمه .. تحيات جد عاصر اجيال عديدة و يخاف علي حفيدته من ان تبكي يوما من قهر رجل .
|
8 - الصديقة الاستاذة ليندا
|
العدد: 279811
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 04:59
|
أشكر مرورك و دعمك .لفت نظرى منذ بدايه معرفتي بسيادتك مدى قدراتك الذهنية و اتساع معرفتك فضلا عن لغة غنيه مثقفه .. حياتك خارج الاتون العربي الاسلامي كانت لها تاثيرا ايجابيا لا يمكن انكارة وهو ما سيحدث لكل السيدات و الانسات في المنطقة لو حسن تعليمهن و تدريبهن و انسنتهن .. الاحتقار فعل مستمر عند العربي الذى يظن نفسه من الاشراف و الباقي موالي و يعيش هذا الوهم مدعوما بدولارات ليست من انتاجة .. العربي فقد الصلاحيه ان يكون انسانا و هو غير قادر علي الفهم انه يجلس يخزن القات و يمتصه و يبني عوالم خياليه لقدراته .. غباء متراكم عبر السنين و لكن الامل في المراة انها منذ اليوم الاول تشقي و تتعب و لا تتوقف عن الكد و العطاء و هي التي ستقود الثورة القادمه و ستعلمة درس عمرة اذا تخلصت من دسائس و مناورات الحريم و تامراتهم للسيطرة من خلف الستار و اذا اظهرت اصابعها التي تحركهم بها .. المراة تحتاج لثورة ثقافيه تجعلها تخلع ثياب الحريم و بعدها سيكون المجتمع العربي افضل .. تحياتي و تقديرى لك و لجميع سيدات الارض الواعيات
|
9 - الاستاذ علال البسيط
|
العدد: 279813
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 05:12
|
لقد كتبت ردا علي خطابك الذى اشكرك عليه و لكنه فقد في الطريق ..عموما انا لا ادعو للتعاطف مع المراة بل ادعوها لان تنفض عن كاهلها اوزار الماضي و افكارة و تنهض تتحرك بكل قوة في اتجاة التحضر و العصرية .. تحياتي و اهلا بك دائما
|
10 - الاستاذ طلال سعيد
|
العدد: 279814
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 05:17
|
اهلابك دائما علي صفحتي و نبقي متفقان .. لن نتقدم الا بنهضة المراة انها التي تلد و تربي و تعلم.. و فاقد الشىء لا يعطيه فكيف تتوقع مجتمع ايجابي تربيه من هي مضطهدة بانها ناقصه العقل و لا يعتد بشهادتها حتي لو كانت علي قرصين طعميه تحياتي و شكرى و دمت
|
11 - هل من تفسير؟
|
العدد: 279819
|
سناء نعيم
|
2011 / 9 / 28 - 05:39
|
أتفق معك في كل ماجاء في المقال بإستثناء كلمة-صلعم-كيف يستقيم ثناءك على شخص مع إنتقادك لكل تشريعاته البدوية ؟ محمد هو من جاء بكل التعاليم والقوانين البدائية المهينة للمرأة،وخاصة تحجيبها منذ الصغر وإفهامها على انها عورة,وما ممارسات المسلمين إلا إقتداء بسنة نبيهم. فكيف نثني عليه إذن وهو سبب ردتنا وتخلفنا وتمسكنا بقيم بالية؟ مع التحية
|
12 - الاستاذة سناءنعيم
|
العدد: 279822
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 06:11
|
اهلا بك مع شكرى علي كلماتك الطيبه .. النبي محمد له صفتان صفة بشريه و صفة رساليه.. في بشريته هو انسان عاش منذ الف و اربعمائه سنه بقوانين هذا الزمن الذى كان اقرب للبدائية في سلوكه تجاة المراة و العبيد و هذة ان كانت مقبوله في عصره فهي غير مقبوله و مرفوضه و معوقه في زمننا وهنا جاءت ملاحظاتي اما في كونه صاحب رسالة يؤمن بعلاقتها بالسماء الف و خمسمائه مليون بشرى .. فله كل احترام و توقير .. سلامي و تحياتي و دمت
|
13 - رحم الله الزهاوي
|
العدد: 279842
|
رجاء صافي
|
2011 / 9 / 28 - 08:10
|
في ثلاثينات القرن الماضي قال الشاعر العراقي الكبير الزهاوي اخلعي يا أبنة العراق الحجابا واسفري فالحياة تبغي انقلابا مزقيه او احرقيه بلا ريث فقد كان حارسا كذابا استاذي الكريم المرأة لما تنتفض اول من يحاربها النساء لأنهن يجهلن حقوقهن وهناك مقولة تورثها الامهات لبناتهن عند دخولهن القفص الذهبي وهي ان الزوج هو الرب الثاني البنت هنا بتتلخبط كان ابوها الرب الثاني وبعده اخوها والان زوجها ياللهول كم رب صار للبنت المصيبة تخلف ولد ويصير ربها الخامس ولا السادس شكرا لك استاذي الفاضل
|
14 - ليس كل الرجال سواء
|
العدد: 279870
|
رشا احمد
|
2011 / 9 / 28 - 09:40
|
سيدى العزيز كم تسعدنى كلماتك ولكن اسمح لى ان انحى زوجى جانبا من هذا الارث المتخلف . ولانى احب ان ارد له جزء من جميله على نفسى فانه من علمنى ان افكر واستثمر عقلى وكم ساعدنى فى التخلص من براثن التخلف التى تصيب المراة الشرقية ولكن للاسف لا نعيش وحدنا فى الحياة . فليس زوجى من يكبلنى بالقيود بل المجتمع كله مايكبلنا معا وكل ماننشده فى الحياة هو محاولة تخليص ابناءنا من هذا التخلف لك كل تحية وتقدير
|
15 - انهم يعرفون
|
العدد: 279905
|
ناديه احمد
|
2011 / 9 / 28 - 11:12
|
انهم يعرفون قوة المرأه , ويعرفون انهم لم يصلوا الى ما هم فيه الا بعد ان سيطروا على المرأه اولا واصبحت اكثر تطرفا وقسوة منهم . اتذكر فى بدايه الثمانييات فى بدايه انتشار الحجاب فى مصر سمعت احد الشيوخ يقول ان الحجاب فى مصلحة المرأه ,وكان تعليله ان زوجها حينما يذهب للعمل ويقابل زميلاته وهن متبرجات متعطرات ثم يعود لبيته ويجدها فى ثياب المنزل فسوف ـ يتـف عليها ـ واسفه للفظ ولكن هذا ما قاله , واتذكر وقتها هاجمه كثير من الكتاب بسبب هذا اللفظ وكيف يقال على الزوجه والام .ولكنهم استطاعوا بالتدريج تحطيم معنوياتها وافقادها الثقه فى نفسها بالكثير من هذه الالفاظ المنحطه وادخلوا فى نفسها انها لن تكون محترمه الا بعد ان تصبح جوهره مكنونه . ستقرأها فى المنتديات كثيرا من نساء -نقـابــى عفـتى ونقابـى حصـنى . ارجو تقبل تحياتى وشكرى
|
16 - مصر
|
العدد: 279924
|
ايمان
|
2011 / 9 / 28 - 12:31
|
مقال فى غاية الروعه انا قراته امس فعلا المراه سواء ان كانت بنت او زوجه او عجوز مطحونه ولا حد بيقدر وانا منهم كبنت وكانك بتحكى قصص حياتنا وفى الاخر يعاملوا المراه كدميه
|
17 - تحفة
|
العدد: 279943
|
عبد القادر أنيس
|
2011 / 9 / 28 - 13:18
|
أحييك أخي محمد على هذا المقال التحفة. أحب أن أضيف أن لا أحد يحرر أحدا. نعم يستطيع الرجال المتنورون أن يلعبوا أدوارا هامة في مساعدة النساء على التحرر ولكن لا يوجد مكسب غير قابل للضياع مادام صاحبه غير مستعد للدفاع عنه. المحزن أن الإسلاميين اليوم يستطيعون أن يجندوا من النساء أضعاف ما يقدر عليه العلمانيون. وليس من أجل تحريرهن بل من أجد إقناعهن بدونيتهن. كان علي بلحاج عندنا يقول: لا نعطي للنساء إلا ما أعطاهن الإسلام، ونحن نعرف ما مأعطاهن ومع ذلك كان يسير وراءه عشرات الألوف من النساء من أجل لا شيء. بل من أجل أن يفقدن بعض المكاسب العصرية. تحياتي
|
18 - المنير المستنير
|
العدد: 279956
|
عدلي جندي
|
2011 / 9 / 28 - 14:15
|
الشيخ الوزير يقود الالآف من الدعاة المدرَبين علي تضليل الجماهير حركهم حقد مرضي علي الناصرية والقومية والحياة المعاصرة .ويحكي علي لسان موظف بفندق سان إستفانو _وأعرفه معرفة شخصية_في عهد الشيخ الوزير وعلي الشاطئ الخاص أما م الفندق القديم كان يحلو للشيخ الوزير الجلوس علي شاطئ البحر بنظارته السوداء يرقب الفتيات بالمايوه البكيني من الخلف لدرجة أثارت شكوك هذا الموظف المؤمن في حقيقة ونوعية الشيخ الوزير وقد تمكن الشيخ الوزير بشذوذه الديني والنفسي من عدوي غالبية تابعي الشيخ الوزير من مؤمني عقيدة الوهابيين لتصبح مصر بكاملها هفية لكل شيخ أو داعية يعاني من شذوذ ما أو نقص ما وأحييك علي السلاسة وصدق المعلومة والإبداع في وصف ريف مصر زمن البساطة وأيضا علي الكم المعرفي و ما أعظم رسالتك الإنسانية
|
19 - الاستاذ رجاء صافي
|
العدد: 279965
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 15:10
|
خلال دهور طويله من القهر الذكورى تعلمت المراة كيف تمسك بكل الخيوط من خلف الستار و تعلمت كيف تستخدم خواء الرجل و كسله و اعتمادة علي امه زوجته ابنته في ان توجهه كيفما تريد .. اخلاق الجوارى و خدم الحريم هذة كانت ناجحه دائما حتي مع شهريار الفظيع .. و لكننا اليوم في مواجهه معادله جديدة .. الرجل و المراة متساويان في الحقوق و الواجبات و علينا خلع رداء علي بابا و الجارية مرجانه و نعيش حياة عصريه بقيم صالحة تهدى و تسعد كلاهما .. المراة التي لم تتعلم كيف تدافع عن حقوقها ستظل هكذا و ستحاول ان تنقل خبراتها للابنه و الحفيدة ..لكي تعيشا بامن في مجتمع منحط و لكن حتي هذا لن يجدى خلال عقدين او ثلاثه تاليين مع تقدم وسائل الاتصال.. لك تحياتي و شكرى علي مساهمتك
|
20 - الاستاذة رشا 2
|
العدد: 279967
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 15:17
|
اسعدني ان اجد زوجة تقدر زوجها لانه انسان يتعامل مع انسانه و ليس زكيبه فلوس تغطي بها احتياجاتها .. و اشكرك علي هذا التوضيح و ان كنت بالطبع لم اقصد حالة سيادتك عندما كتبت ما سبق لانني لا اعرف لمن اخاطب و هل حقا الاستاذة رشا ام الاستاذ عبد السميع المتخفي .. وهناك حالات كثيرة تصادفني .. و لكن بالنسبة لسيادتك لقد عرفت من اتكلم معه .. شكرى و تحياتي و دمت داعمه و محاورة
|
21 - الاستاذة ناديه احمد
|
العدد: 279970
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 15:34
|
اهلا بك دائما يسعدني النقاش معك لانك تذكرينني بالسيدات الفاضلات اللائي تعلمت منهن .. لقد كان من حظي انني و لدت في حي السكاكيني حيث استطاع اليهود و الاجانب نشله من غياهب فكر زمن المماليك .. لقد كنت محاطا بسيدات و انسات يقدسن عملهن و دراستهن و ان تتزوج من تحبة و يحترمها حتي لو كانت صفقه خاسرة ماديا .. سيدات الاربعينيات في حي السكاكيني ابحث عنهن بين الحفيدات فلا اجد الا يقايا اخذت الشكل و لم تاخذ الفلسفة و الهدف لقد كانت عمتي محاميه تشعل المكان بحوارات ذكيه وكنت ارقبها مذهولا من السدود التي تتخطاها و العوائق التي تكسرها و تعلمت منها الكثير .. اذا سردت الباقيات ومنهن خالاتي نفوسه وعزيزة اوائل البعثات النسائيه لانجلترا و مدى تاثيرهما علي الشباب قبل البنات فلن انتهي لذلك عندما اجد سيدة ذكيه تناقش يعود لي امل الا يكون جهد الام و الخالات و العمات قد ضاع تحيتي و تمنياتي
|
22 - الاستاذة ايمان
|
العدد: 279973
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 15:39
|
المراة ارتضت لنفسها هذا و ارتضت ان تلعب كل الادوار من خلف الستار و الرجل لغرورة يظن انه المسيطر .. ولكن هذه علاقة مريضه و تحتاج للمصارحه ..( انا لست خادمتك او عبدتك انا زميلتك يدى في يدك لنبني اسرتنا و بلدنا و بطل امارة علي الفاضي) .. الامهات الشابات عليهن واجب تعليم الابناء ان البنت زى الولد م هيش كماله عدد .. تحياتي و تمنياتي
|
23 - الاستاذ عبد القادرشريك المعاناة
|
العدد: 279980
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 15:55
|
اشكرك علي ملاحظتك الهامه فعلا يستطيع الاسلامجيه تجنيد اعداد كبيرة من السيدات ضد مصالحهن .. وذلك بالخوف و الارهاب.. الخوف من جهنم يمسكون بمفاتيحها و ارهاب بملاحقة الغير متجاوبات في الشارع و العمل و المدرسه و النادى و المسرح و في كل مكان .. الخوف هو الذى دفع بالعشرات بعد الزلزال للحجاب و الارهاب هو الذى جعل جميع المؤسسات الحكوميه تحجب المشتغلات و الا لاكت سيرتهن الالسن رغم ان الساقطات تحجبن و يزاولن مهنتهن بامان خصوصا لو ارتدت الحبرة او زى الخفاش الايراني .. كسر الخوف يحتاج لرائدات و تضحيات ودعم علي الارض من خلال معارك يوميه و لا يقوم بهذا الا احزاب منظمه نفتقدها في اوطاننا .. شكرا علي اضافتك و دمت شريك معاناة
|
24 - الاستاذ عدلي جندى الصديق العزيز
|
العدد: 279985
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 16:03
|
اغلب المشايخ يعانون من مشاكلجنسيه خاصة لو كانوا من اصول فقيرة ثم سالت الاموال بين ايديهم .. واذكر ان شيخ وزير اخر كان لديه في مكتبه حجرة نوم يقابل فيها السيدات المطلقات او الارامل اللائي لهن حاجه لديه و عندما ضبط كانت فضيحته بجلاجل .. المسلم الذى لديه حظوة دجليه (كالدجالين و المشعوذين و قراء الطالع و من يفك العمل ) كلهم لهم سلوك مشابه بما تفضلت بذكرة و خوفي ان يصبح سائدا مع وصولهم للحكم .. تحياتي و شكرى و اعتزازى بصداقتك النتيه (من نت )
|
25 - ليس كل ذَكر بالضرورة رجل
|
العدد: 279996
|
بشارة خليل قــ
|
2011 / 9 / 28 - 16:28
|
الرجولة شهامة , حلم , رفعة عن الصغائر ,صبر, حكمة .باللاتينية virile من الاصل virtus التي تعني فضائل او نبل الاخلاق.للاسف في بيئتنا هنالك خلط بين مفهوم الرجولة والذكورية هذه الاخيرة بما تحمله من معاني كالعنفوان والقوة الجسدية(لا العقلية) والسيطرة والتطويع والحدة والقسوة استاذنا الجليل مقال جميل.اتفق مع حضرتك ان المجتمع الذي يعي فيه الانسان(ذكرا كان ام انثى) قيمته وكرامته هو مجتمع اقرب الى السعادة من المجتمع البدائي القائم على سيطرة القوة الجسدية لانها كانت العنصر الاهم في صراع البقاء بالصيد والدفاع عن النفس ولم يكن هنالك حاجة كبيرة للذكاء وقوة التفكير التي هي الاهم في عصرنا الحاضر.للاسف مجتمعاتنا ما زالت مصرة على البدائية والبداوة..بل وفي تراجع مخزي تحياتي الخالصة لشخصك ولجميع القراء
|
26 - الاستاذ بشارة خليل
|
العدد: 280011
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 28 - 17:01
|
الرجوله و الشهامه و غيرها من الصفات تختلف باختلاف البيئه و المجتمع .. لذلك علينا مراجعتها (كبشر ) كل فترة لتحديثها طبقا لمستجدات العصر .. الاغبياء الذين يفجرون انفسهم في مدينه مثل كربلاء و يتسببون في ماسي لا حصر لها عند البعض شهداء و رجال و عند اخرين مجرمين مخربين و عندى انا وانت محدودى الذكاء مضللين .. الذكورة صفات بدائية اؤيدك و لكنها لازالت متداوله في الاوساط منخفضة التمدن علي اساس انها فخر وان الرجل الذى يواقع العشرات يوميا فحل من الطراز الاول وهبه الله اياها ليميزة عن باقي خلقة .. في حين ان كومة اللحم المرتبطه بكرسي طبي قدم للدنيا فلسفات مذهله تجعله اكثر رجوله .. اؤيدك ان المجتمع الصحي هو الذى يحفظ لافرادة علاقات علي قدم المساواة .. تحياتي و دمت داعما
|
27 - المرأه والمنطق والمساواه واالعدل ..والاقتصاد
|
العدد: 280099
|
Red W
|
2011 / 9 / 28 - 22:13
|
المرأه والمنطق والمساواه واالعدل ..والاقتصاد مصر كانت مناره الحضاره منذ الاف السنين وقائده التمدن في الشرق الاوسط في القرن العشرين لكن وأه من لكن هذه عندما يغيب المنطق و تنعدم المساوه والعدل.. وفي الوقت نفسه لننظر كيف يتعامل الغرب- أستراليا مثالا- مع المرأه كقوه إقتاصديه جباره في المجتمع
Hidden gems: a $180b untapped resource http://www.smh.com.au/executive-style/ex... Hidden gems: a $180b untapped resource
|
28 - ثورة المرأة..الجهاد الاكبر...
|
العدد: 280124
|
AichaMchich
|
2011 / 9 / 28 - 23:13
|
كل ما قلته صحيح عن المرأة ومعاناتها في البادية او حتى في الحضر..لو هي في البيت فلها عبء ولو هي عاملة فعليها اعباء...وليس في مصر وحدها بل في العالم العربي كله.. في بلدي البدوية تمشي على اقدامها الى السوق بينما زوجها يركب على بهيمة امامها هل تدركون وانتم تطلبون من المرأة ان تنتفض وتثور ماذا ينتظرها ؟؟ كل ما يوجد في قاموس الكلمات المتدنية والمعاملة السيئة هي ما ينتظرها...ولكي تثور يجب ان تكون متحررة اقتصاديا ..حتى لا ننسى في وطننا اغلب النساء يعوولهن رجال وحتى التي تعمل وهي متزوجة ياخد الزوج مصروفها لكي يبقي عليها عملية التحرر يجب ان تطال المجتمع برمته..فلا اظن ان تحرر المرأة سيأتي مالم يتحرر المجتمع من تخلفه ومن افكاره الغيبية يجب ان يسود العدل والمساوة واقتصاد قوي ..ومن ثم يمكن للمرأة ان تتحرر داخل منظومة كاملة متكاملة..كيف ستطلب الان المرأة حقوقها وسيف زوجها او ابيها او اخوها وبعض الاحيان حتى ابنها يهددها نعم يجب ان تنتفض..ولكن الانتفاضة الان مطلوبة حتى من الشباب الدي يخدر يوما عن يوم وهذا من شانه ان يزيد في عدد المتخلفين الداعين لاختفاء المرأة داخل الحرملك..شكرا استاذي ....
|
29 - اذا كانت المرأة ناقصة فالرجل انقص
|
العدد: 280159
|
جاك عطالله
|
2011 / 9 / 29 - 01:45
|
اهانة المرأة من الرجل واعتبارها ناقصة وغير لائقة للحصول على حريتها ولا ميراثها و النداء بضربها واهانتها قلة اصل وعدم رباية منه لانها اما امه او زوجته او اخته اذا كانت المراة ناقصة عقل فالرجل بالتبعية سيكون اقل عقلا منها لانها من ربته و فاقد الشىء لا يعطيه
تحية لأستاذنا محمد حسين يونس
|
30 - الاستاذ ريد دابليو
|
العدد: 280178
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 29 - 04:49
|
شكرا علي اهتمامك .. حاولت فتح الرابط و لكن للاسف لم اوفق .. نعم مصر و معظم دول الوديان (الشام ، العراق ،فلسطين ، تونس ، السودان )كانت بها اقتراب اوروبي لعلاقةالرجل بالمرأة خصوصا في المدن .. الاسكنريه كان مدينه متروبولتانيه تعج بجميع الجنسيات و اللغات و سكانها كانوا الاقرب لاثينا او روما .. حتي هجم الهاموش السلفي من القرى و الدساكر و النجوع المحيطه فنقل لها تخلفة الحضارى و السلوكي و العشوائيه و البلطجة باسم الدين .. مسكينه عروس البحر الابيض و سكانها رجال و نساء .. كلما زرتها عدت حزينا حتي توقفت.. كم كنت احبها و كم اصبحت صدمتي فيها .. انها الوهابيه ، الفقر ، الجوع ، الحكم الغير رشيد الذى نام لعدة عقود و عندما استيقظ كان الموقف غير قابل للحل .. شكرا و اهلا بك .
|
31 - الاستاذة عائشه
|
العدد: 280181
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 29 - 05:05
|
تحياتي و شكرى علي حماسك .. بالطبع انا لا ادعو المراه ان تهب و تثور و الرجل جالس علي القهوة يثرثر .. انما للثورة قواعد .. الاولي ان يكتمل الظرف الموضوعي للتغيير .. بمعني ان يكون النظام القديم غير قادر علي الاستمرار و يمثل عائق امام التقدم .. ثم ياتي العامل الثاني وجود طليعة واعيه بما يمثله القديم و اسلوب تغييرة فتناضل في سبيل نشر هذا الوعي بكل الوسائل بالمناقشه بالكتابه بالاضراب بالرفض .. ثم ياتي العامل الخارجي شرارة صغيرة قد تشعل السهل كله متتحرك الطليعة الواعيه تقود الجماهير التي تعاني نحو التغيير .. كل العمل قد يحبط لو تاخر عامل من هذة العوامل فاذا كان التراكم لم يستكمل ستصبح الهوجات فورات او تعبير عن غضب اما اذا لم تكن هتاك طليعة واعيه بالظرف فستسرق الهوجة و اذا لم يكن هناك الظرف الخرجي فلن يشتعل السهل .. اليوم كل المواقف تشير الي ان النظام السابق غير قادر علي الاستكمال .. الاف الشابات المتعلمات ( المحجبات ) لن يبقين علي استسلامهن و سيطلبن الفكاك و سينلن ما يردن لن يعدن الي المنزل و لن يصبحن طلبانيات .. فقط فليخلعن الحجاب بارادتهن و يتغلبن علي الخوف المزدوج من النار و السنه السوء
|
32 - الاستاذ جاك عطا اللة
|
العدد: 280186
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 29 - 05:22
|
ملاحظة سيادتك اقرب للدقة كيف يكمن للعبيد تربية السادة لقد كنت حريصا علي الااجعل اى فرد يتدخل في تربيه ابنائي خصوصا خلال سنين العمر الاولي اى منذ الميلاد حتي سن الحضانه عندما يواجة الاخرين و يتعلم منهم .. بعد ذلك اتخذ كل منهم طريقة و لكن الاساس لم يكن مهتزا بتدخل الاخر..عندما يتحرر المجتمع من تخاريف الوهابيه و تدني منزله المراة عن الرجل سنطمع في اجيال حرة مبدعة قادرة علي تخطي الفارق الحضارى الذى نعيشه اليوم
|
33 - المرأه والمنطق والمساواه واالعدل ..والاقتصاد
|
العدد: 280226
|
Red W
|
2011 / 9 / 29 - 09:14
|
الاخ المصري الحبيب الباشمهندس محمد مستنير الحوار المتمدن
أرجو أن تنفع اللينكك المره دي مع تقديري لكل كتاباتك الرائعه
http://www.smh.com.au/executive-style/executive-women/hidden-gems-a-180b-untapped-resource-20110826-1jehx.html via @smh
|
34 - فرجالنا ايضا ضحايا
|
العدد: 280289
|
sameh takla
|
2011 / 9 / 29 - 12:18
|
و انا كرجل اود ان اعترف كم اشعر بالاحتقار لذاتى و الالم حينما اجد نفسى انظر للمراة تلك النظرة و كم كنت اتمنى الا اولد فى الشرق لكى استطيع ان انظر للمراة كانسان وليس الا انها امراة لا اجد الا لنظرتى غير السويه تلك و انا اعلم انها غير سويه الا المجتمع و النشاة و كم احسد الغربيين لانهم حينما يتعاملون او يفكرون فى المراة فهى بالنسبة لهم زميل او صديق و شخص ما و ليست دائما مشروع جنسى وكائن جنسى كم اصارع انا ايضا لكى اكون انسان و انظر الى الجميع كانهم فقط بشر كم كنت اتمنى ان يعلمونا ان المراة انسان و ان الرجل انسان وكلاهما متساووين و ان الفرق الجنسى هو فرق فى نظرتى انا و ليس فيها صدقنى الرجل ايضا ضحية فى انهم يسرقون طهارة و نقاء افكارنا و يملؤها بافكار مشوهه مريضة عن المراة فرجالنا ايضا ضحايا
|
35 - الى استاذي محمد حسين يوسف
|
العدد: 280327
|
AichaMchich
|
2011 / 9 / 29 - 14:28
|
تحياتي استاذي ..ألتمس العذر ..ولكن موضوع المرأة أشد ما يؤلمني لقد وجهت كلامي الى بعض التعاليق التي تطلب من المرأة الثورة على الاوضاع.. في ظل الظروف المحيطة بنا..والتي اصبحت تنعت المرأة الغير المحجبة بانها متبرجة ؟؟ وتقال بطريقة مهينة وكأنها تمشي عارية....حتى عندما تفرضين عليهم احترامك انطلاقا من معاملاتك ..يقولون امرأة محترمة ولكن ينقصها الحجاب...مما يعني انك لن تكوني كاملة الا اد احتجبتي..وهناك دكاترة ومهندسين ومثقفين ولهم هذه النظرة الى المرأة الغير المتحجبة..في كل بلاد العرب.. يجب ان تتغير نظرة المجتمع الى المرأة ككل ..فلا يعود الرجل ينظر اليها على انها جسد متحرك ..وينفي عقلها ومشاعرها كانسانة لها ماله وعليها ما عليه..الان وانا في بلاد النور..اعامل كزميلة في مكان عملي ودراستي ..لا الاحظ الفرق في معاملاتي بين من اعمل معاهم من الزملاء رجالا ونساء..يقدرونك انطلاقا من تفكيرك ومن جديتك ومن احترامك لنفسك..اين هذا في بلادي ؟؟ هذا ما اريد ان اراه في وطننا العربي..وقد كان مع الاسف ..ولكن حصلت ردة بسبب هيمنة اقتصاد وسياسة الوهابيين علينا...ومن يتبعهم من رجالنا ونسائنا المغيبات .دمت منيرا
|
36 - الاستاذ ريد دابليو
|
العدد: 280345
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 29 - 15:21
|
اشكرك علي ما تفضلت و ارسلته لي وعلي اعلامي بكم التقدير الاسترالي للمراة و تمكينها علي قدم المساواة بالرجل لدرجه قيادة الطائرة و قيادة اكبر الشركات هناك فارق ..عدد السيدات الشاغلات للدرجات العليا في الحكومه لا يزيد عن عدد اصابع اليد بالمائه بالنسبه للرجال ومن تحصل علي مكان بجهدها و قدراتها تحارب حتي تزاح من ذوى الزبيبه المتعصبين .. شكرا و دمت
|
37 - الاستاذ ريد دابليو
|
العدد: 280346
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 29 - 15:21
|
اشكرك علي ما تفضلت و ارسلته لي وعلي اعلامي بكم التقدير الاسترالي للمراة و تمكينها علي قدم المساواة بالرجل لدرجه قيادة الطائرة و قيادة اكبر الشركات هناك فارق ..عدد السيدات الشاغلات للدرجات العليا في الحكومه لا يزيد عن عدد اصابع اليد بالمائه بالنسبه للرجال ومن تحصل علي مكان بجهدها و قدراتها تحارب حتي تزاح من ذوى الزبيبه المتعصبين .. شكرا و دمت
|
38 - الاستاذ ريد دابليو
|
العدد: 280347
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 29 - 15:21
|
اشكرك علي ما تفضلت و ارسلته لي وعلي اعلامي بكم التقدير الاسترالي للمراة و تمكينها علي قدم المساواة بالرجل لدرجه قيادة الطائرة و قيادة اكبر الشركات هناك فارق ..عدد السيدات الشاغلات للدرجات العليا في الحكومه لا يزيد عن عدد اصابع اليد بالمائه بالنسبه للرجال ومن تحصل علي مكان بجهدها و قدراتها تحارب حتي تزاح من ذوى الزبيبه المتعصبين .. شكرا و دمت
|
39 - الاستاذ ريد دابليو
|
العدد: 280348
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 29 - 15:21
|
اشكرك علي ما تفضلت و ارسلته لي وعلي اعلامي بكم التقدير الاسترالي للمراة و تمكينها علي قدم المساواة بالرجل لدرجه قيادة الطائرة و قيادة اكبر الشركات هناك فارق ..عدد السيدات الشاغلات للدرجات العليا في الحكومه لا يزيد عن عدد اصابع اليد بالمائه بالنسبه للرجال ومن تحصل علي مكان بجهدها و قدراتها تحارب حتي تزاح من ذوى الزبيبه المتعصبين .. شكرا و دمت
|
40 - الاستاذ سامح تكلا
|
العدد: 280349
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 29 - 15:29
|
المجتمعات الانفصالية لها امراضها المعروفة و ابسطها ما تفضلت بذكرة سيادتك و لكن في بلاد الجاز اياها ستجد الاعتداء الجنسي علي الاطفال من الجنسين و المثليه بين السيدات و في حالات اخرى بين الرجال و حفلات الكبت الشهيرة رغم الزوجات المتعددات و ما ملكت اليمين الا ان هذا المجتمع يفرز سلوكيات الاعتداء علي الشغالات و المدرسات و المغتربات .. مجتمعات مريضه بدات امراضها تصلنا قد نستجيب.. احي شجاعتك وجلد الذات لاخراج الحقائق و معالجتها .. شكرى تحياتي و سلامي
|
41 - الاستاذة عائشه لا امل من سماعك
|
العدد: 280352
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 29 - 15:41
|
الذكاء و التحضر نعمه تجذب العين و الاذن .. نعم استاذة هناك فارق و لكنهم بنوة علي مهل تراكم يوم خلف يوم ..في اخر مرة كنت هناك كانوا قد اصدروا قانونا يحرم الاعلان عن وظيفه و قصرها علي الرجال يجب ان يتقدم لكل الوظائف نساء و رجال و يتم اختيار الاصلح و ان كان من الممكن العكس اى قصر الاعلان علي النساء .. هذة القوانين جاءت بعد نضال واسع من افراد المجتمع .. و لكننا هنا بدانا من اعلي منح عبد الناصر او بورقيبه او البكر للنساء اماكن في الوزارة و البرلمان ثم جاء اخرون فسلبوها .. الملك عبد الله اليوم يهب نساء المملكه ثم ياتي الملك فلان فيسحب .. و لكن اذا ما قاومت المراة تشيئها فهذا وضع اخر فلنبدا كما بدات الجدات ونخلع الحجاب و نحرقة للابد .. و الباقي سيتوالي .. شكرا لك و اصبرى لن تتحول بلادنا بحكه مصباح علاء الدين
|
42 - المشكله عامه
|
العدد: 280453
|
فؤاده قاسم
|
2011 / 9 / 29 - 20:19
|
تحيه طيبه لك عزيزي ولمقالك الجميل ختمت مقالك بماذا تنتظرين فعلا ماذا ننتظر والسنين الجميله يسرقها تخلف مجتمعاتنا , عندما نناقش رجل شرقي عن قضية المرأه بمحاوله لتنويره نتلقى منه الرفض لاي فكره تحرريه لمجرد انه رجل يدافع عن جنسه ليس الا , ننتظر عزيزي الثوره من قبل ارجال والنساء على حد سواء , وهذا لا يحصل الا بالقضاء اولا على التخلف ورؤية الامور من باب اوسع , وهذه مسؤليه الناس الواعيه , فالمرأه عزيزي امام مجتمع قاسي وقوانين اقسى لا تستطيع ان تثور وحدها ستصطدم بجدار حديدي من التخلف وهي لا حول لها فالنساء العربيات خصوصا اتعبتهم الحياة ولا تمتلك القوه الجسديه التي تدافع بها عن نفسها فهي مشكلة مجتمع باكمله منقاد لخرافات وتقاليد ساء رجل او امراه شكرا لك عزيزي لتحمسك لقضايا المراه
|
43 - الاستاذة فؤادة قاسم
|
العدد: 280555
|
محمد حسين يونس
|
2011 / 9 / 30 - 06:17
|
نعم المشكله عامة و المراة و الرجل الشرقي استسلما لما شبا عليه في ركود ادى لحياة دونيه مقارنة بما يتم في العالم الاكثر تنظيما .. كل ما طلبته من حضراتكن ان تبدان بما بدات به الجدات اخلعي قطعة القماش التي علي راسك و اغسلي شعرك و رتبيه بطريقة تفخرين بها و لا تخافي عذاب القبر او عذاب السنة المحيطين هل هذا صعب .. قد يكون و لكن يستحق المحاوله .. سلامي و تحياتي و تمنياتي بمستقبل افضل لا تصبح المراة و جسدها عورة .
|
44 - عدم المساواة بين الجنسين
|
العدد: 281555
|
نهى عايش
|
2011 / 10 / 3 - 01:44
|
التحدي الأخلاقي الأساسي لهذا القرن هو عدم المساواة بين الجنسين. في القرن التاسع عشر كانت العبودية. في القرن العشرين كانت الشمولية (النظام السياسي القمعي). قضية زمننا هذا هي الوحشية التي يعامل بها الكثير من الناس حول العالم بسبب انهن فقط نساء ، ان القمع والتهميش التى تعاني منه المرأة في معظم دول العالم اساسها الدين ونصوصه وموظفيه من الشيوخ ، لقد قرأت هذه القصة عن بل جنيتس حيث لخص هذا المشكلة بشكل ممتاز ، عندما كان مسافرا في أنحاء السعودية. هو كان يتحدث لجمهور متعلم. ولكن، على بعد ثلثي المسافة كان هناك حاجز. على هذا الجانب كان الرجال، ومن ثم بعد الحاجز، على الجانب الآخر كانت النساء. وشخص من هذا الجانب من الغرفة نهض وقال، -سيد قيتس، هدفنا هنا في المملكة العربية السعودية أن نكون من أول 10 دول الأهم حينما يتعلق الأمر بالتقنية. هل تعتقد أن بإمكاننا تحقيق هذا؟- وبيل قيتس، بينما كان يحدق في الجمهور، قال، -إذا كنتم لا تنتفعون تمام من نصف المصادر التي تملكونها في دولتكم، فإنه من المستحيل أن تكونوا في أي مركز قريب من العشر الأوائل-. يتبع
|
45 - عدم المساواة بين الجنسين
|
العدد: 281556
|
نهى عايش
|
2011 / 10 / 3 - 01:45
|
-. استاذ محمد بدون النهوض بالمراة ومساواتها بالرجل وأعطائها حق التعليم وحرية الاختيار ، لن نرى أي تقدم في هذه الدول العربية والاسلامية، تحياتي على هذه المقال الذي ممكن وصفه بأكثر من روعة وقمه بالشعور الانساني
|
نظام تعليقات
الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية
نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|