|
غلق | | مركز مساواة المرأة | |
|
خيارات وادوات |
منى حسين
!--a>
2011 / 11 / 13
مالي أدعوك الى النور وتدعوني الى الضلالة، سيدي العزيز ممكن أن تخبرني ماهو دوري في جنة آلهك. أنا أقول لك عن دوري هناك، في جنة آلهك أنا جارية تضمني الى جواريك والى أنهار الخمر التي تسكرك. أما آلاهك التي تدعوني الى طاعته فليوضح لي لماذا فضلك أنت الرجل وميزك عني:
أولا: لماذا أنت قوام (الرجال قوامون على النساء.. ألخ)؟؟ وأنت (كادود) المنزل وأنا متسترة في البيت والخادمة في قرآنه. ألا يعلم آلهك أن المرأة خرجت الى العمل وأصبحت تشارك الرجل في البنية الأقتصادية للعائلة، فهي فلاحة وعاملة وطبيبة ومهندسة ومعلمة وعالمة وشاعرة وفنانة وكاتبة.
ثانيا: لماذا أنت متعدد الزوجات لديه؟؟ (مثنى وثلاث ورباع وماملكت أيمتنكم.. ألخ). أين المساواة ياسيدي في ذلك.
ثالثا: لماذا أنت بحصتي أرث وأنا بحصة واحدة؟؟ (للذكر حظ الأنثيين.. ألخ) أين المساواة في ذلك ياسيدي.
رابعا: لماذا شهادتك في المحكمة بشهادة أثنين من النساء؟؟ (أن نسيت أحداهن تذكرها الأخرى.. ألخ) أين المساواة ياسيدي في ذلك.
خامسا: لماذا أنا ناقصة العقل والدين وأنت الكمال؟؟ أين المساواة ياسيدي في ذلك.
سادسا: لماذا لك الحق في رجمي وضربي وهجري في المضاجع؟؟ (أضربوهن وأهجروهن في المضاجع.. الخ)، لا اسأل أين المساواة هنا لكن اسال اين الأنسانية في ذلك.
سابعا: لماذا لك حق طلبي لما يسمونه بيت الطاعة حين رفضك الأنفصال عني؟؟ أين الرحمة فيما تدعون أي ظلم هذا في أجباري وتحت التهديد بأنهاء حياتي على الأستمرار بحياة لا أريدها.
ثامنا: لماذا عندما تموت النساء يضعون العلامة الدالة على مأتمها والتي تتضمنها قطعة قماش سوداء، يكتبون عليها المغفور لها بنت فلان أو أخت فلان وفلان أو والدة كل من فلان وفلان، مالعيب في ذكر أسمها واسم أصلها فصلها.
تاسعا: لماذا لانسمع عن أمرأة قرأت القرأن في مكبرات الصوت في مأتم؟؟ هل تجويد القرآن وترتيله من أختصاص الرجال فهي عورة لم يساوي الآله بينها وبين الرجل.
وغيرها وغيرها لئلا يضيق الوقت عن ذكرها، أين عدالة دينك وأين مثالية آلهك؟؟ الأدهى من ذلك أن هذا الدين يعامل المرأة على أنها الموجود الأدنى فالأولوية للرجل، ولم يكتفي هذا الدين بأهانة المرأة وأذلالها بل جعلها عيب من عيوب الموجودات البشعة، فصوتها عورة (وأخفضن من أصواتكن.. ألخ) والوجه عورة والجسد عورة (ولاتضربن بأرجلكن.. ألخ). وحملها مسؤولية شرف العائلة والقبيلة، لماذا عليها أن تحمي شرف عائلة وقبيلة رجالها يختلسون الأموال ويغتصبون النساء، ويقتلون الأبرياء ويكذبون ويرشون ويسرقون ووو... مع ذلك تلك الأشياء لاتهين شرف العائلة والقبيلة، فقط الشيء الوحيد الذي يدنس شرف العائلة والقبيلة هو ماتفعله المرأة.
ياسيدي نحن النساء مصادرات تماما من تاريخ الأبجدية نون النسوة وما تلاها، هل أطلعت ياسيدي على عقد البيع فينا (الزواج الشرعي) هل تمعنت به جيدا.. حضر السيد فلان والأنسة فلانة وقد تم العقد بينهما على صداق معجل (سعر الشراء) ومؤجل (سعر خلو الرجل "السرقفلية")، أما عقد البيع للمرأة دون الثامنة عشر فيتم عند المشايخ ويحتوي العقد على أن الطرف الأول (الأب أوالأخ) قد زوج أبنته أوأخته القاصر الى الطرف الثاني مقابل سعر وقدره كذا. هل من الممكن لك ياسيدي أن تخبرني أن فتاة في الخامسة عشر من ربيعها او أقل كيف يمكنها أن تقرر الزواج وهي في طور المراهقة البريئة، كيف لها أن تقرر نقل ملكيتها من أبيها وأخوتها الى مغتصب يسمونها زوجها، عقلها حواسها جسدها حتى أولادها كل شيء سيسمى باسم هذا المغتصب "الزوج".
أسالك ياسيد شاهر الشرقاوي ماذا قدم دينك للمرأة في الوقت الحاضر غير التخلف والأبقاء على وضعها كما هو قبل ألف وكذا مائة عام، حيث التطور طال كل شيء والمدنية غزت كل أركان الحياة وأنت الرجل تتمتع بهذه التطور وتلك المدنية، أما أنا فدينك يجبرني لابل يهدد أستمرار حياتي أن واكبت وحتى وأن كان من بعيد هذه المدنية وهذا التطور. هل لك أن تخبرني ما هو موقف دينك من أتفاقية القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة هل يستطيع أن يتنازل عن موقفه المعادي والموغل في التمييز ويواكب ماوصل أليه العالم المتمدن من تطور ورقي؟؟. أو ماهو موقف دينك مما يتم دراسته الأن في الأمم المتحدة حول أصدار أتفاقية القضاء على كل أشكال العنف ضد المرأة؟؟
أما بالنسبة لسؤالك (هل تدركين الحرية سيدتي)، نعم ياسيدي أنا أدرك معنى أن أكون حرة في التفكير وحرة في كل ما أملك من مواهب وقابليات، حرة في الأختيار، أختار شريك حياتي وأختار عملي وأختار أصدقائي وأختار أقلامي وأختار ملابسي. حرة الذات والشخصية. هل من الممكن أن توضح لي ياسيدي كيف يمكن تحقيق هذه الحرية داخل دينك الذي يعاملني على أني عورة وأني العيب ويهددني بجهنم التي ستملئها النساء. أنا أعرف الحرية التي يجب أن أحصل عليها لاتلك التي يمن بها علي آلاه أنتقص مني في كل تعاليمه وأرشاداته، هل عظيم صفات ألاهك تكمن فيما يقول (نسائكم حرث لكم أتوهن أنى شئتم... ألخ)، هل توجد ملكية أعظم من ذلك (نسائكم ملككم).
أنت ياسيدي الذي لايدرك معنى الحرية كونك من المغشي عليهم بتلافيف هذا الدين فحريتي أنا تعني تحررك أنت. أما بالنسبة لللحم المكشوف واللحم الملفوف، أسئلك لماذا تتقبلون كل أشكال التطور والتمدن وتتوقفون عند نقطة تطور وتمدن المرأة، كل شيء تطور ياسيدي، الخيمة تحولت الى قصرعمراني والناقة والفرس تحولت الى طائرة وسيارة وقطار كذلك أدوات تبرج المرأة وزينتها تطورت من أقلام الشفاه الخشبية (الديرم) الى أحمر الشفاه، لماذا تقبلون بكل أشكال التطور ولاتقبلون بأحمر الشفاه للمرأة؟؟ لماذا تريدون أبقاء المرأة على وضعها القديم؟؟ لماذا لاتواكبون العصر أنتم ودينكم؟؟ لماذا تحاولون أخفاء بشاعة وزيف دينكم في زي المرأة وملابسها؟؟. ياسيدي اللحم المكشوف تعبيرا أريد تصحيحه لك فاللحم المكشوف يعني الفكر الفعال المشارك في بنية الحياة والذي يساهم في تطور ورقي المجتمعات وتقدمها، واللحم الملفوف هو الفكر المدفون في سراديب من الضلمات يساهم في تخلف المجتمعات وتراجعها الى الوراء.
أسأل النساء الملفوفات (المحجبات) هل هن مقتنعات بهذا الحجاب الذي تدعوه تستر، ستجد أن نسبة عالية منهن رافضات لهذا الحجاب ومجبرات عليه فما الفائدة منه أذن.
المطالبة بحرية الزي التي تناسب شخصية المرأة لايعني الأستهتار وهتك الأعراض وهتك العبادات كما تصورونه أنتم. أما بالنسبة لما ذكرت لشاعرنا نزار قباني (أني خيرتك فأختاري). نعم ياسيدي لقد أخترت كرامتي، وجودي، ذاتي، أقلامي، تحرري، لقد أخترت أنطلاقي الذي لايمكن أن يفهم معناه الا النسوة اللواتي كل يوم ينسج الدين من حريتهن سرداب ومن كرامتهن وعلى حسابهن مصاحف وقرائين.
قسما بالتحرر الذي لاتأخذه سنة ولانوم لن تتمكنوا من حجبنا، سنغير الأبجدية حتى الضاد ستكون ملكنا، ستكون لنا لغتنا وكتابتنا وضادنا. أن وجدنا من التحرر وأليه راجعنون.
بقلم التحرر والمساواة
لكل نساء العالم
دعوة للانضمام الى موقعنا في الفسبوك
1 - أبدعتي |
العدد: 298952 |
كامل النجار |
2011 / 11 / 13 - 20:22 |
شكراً لك سيدتي على هذا الرد الفاحم على شاهر الشرقاوي. الذي يملك أي شيء لا يتبرع بالتخلي عنه. الرجل المسلم يمتلك المرأة السلمة وسوف يدافع دفاع المستميت للحفاظ على هذا الملك بالخداع وتبرير ما يمكن تبريره. جمال عبد الناصر قال بعد حرب 67: ما أُخذ بالقوة لا يُرد إلا بالقوة. |
|
2 - اطمئني سيدي فالوقت ليس في صالحهم |
العدد: 298966 |
بشارة خليل قـ |
2011 / 11 / 13 - 20:50 |
كلما تقدمت البشرية اكثر كلما اضطروا لجهد اكبر في تبرير البشاعات والمراوغة اكثر في مواجهة التناقضات والتهافت في عقيدتهم |
|
3 - هل سيرد |
العدد: 298989 |
سومري في الغربة |
2011 / 11 / 13 - 21:35 |
أضن ان السيد الشرقاوي سوف يرد ..ولكن بأسلوب وفكر عفا عليه الزمن ,لا يقنع من عنده ذرة عقل. |
|
4 - شكرا رسالتك وصلت .. ولكن |
العدد: 298996 |
عدلي جندي |
2011 / 11 / 13 - 21:58 |
الكاتب -ة في نبذة عنه إسمه لؤي ... وفي المقال مني هل كلاهما واحد؟ علي فكرة شاهر وكل من هم في الطابور من ورائه ينتظرون سبحانه وتعالي أن يرسل مرة أخري جبريل تكملة لنسخ بعض من سور وآيات رسالة النبي الصحراوي حتي تتلائم مع عصر الحقوق والمساواة ولا مانع من بعض الملاحظات كما وفي هذا المقال ولكن المسئول جبريل هو المنوط من سبحانه و الذي يمكنه تغيير وجهة نظر جماعة شاهر و المؤمنيين |
|
5 - عندما تتكلم المرأة المتحضرة |
العدد: 299004 |
شاكر شكور |
2011 / 11 / 13 - 22:30 |
شكرا للأستاذة منى على هذا الرد الحكيم والمفحم ، أدعو السيد شاهر ان تكون نقاشاته موضوعية وحضارية مستقبلا ويمكنه نشر افكاره الرجوليه البدويه في مواقع اسلامية لأن الأخيرة لا تزال تمارس طقوس ما قبل التاريخ ، ان محاولة السيد شاهر باعادة الحياة الى جثة ميتة ومتعفنه هي محاولة فاشلة لا تنطلي على رواد هذا الموقع وستنعكس المحاولة سلبا عليه لأنه يحول نفسه بهذا الفعل الى كرة تقذف من كل جانب الى خارج الملعب ، تحياتي للجميع |
|
6 - تكريم المرأة في الاسلام |
العدد: 299057 |
تحسين خليل |
2011 / 11 / 14 - 02:36 |
لماذا ياسيدتي هذا الجحود بحق الاسلام ؟ لقد كرمكن الاسلام بان جعل ضرب المرأة سنة من سننه , الشيء الذي يحسدكن عليه 90% من نساء بريطانيا ! ماذا,العلي استهزأ بدين محمد ؟ اذا كنت لاتصدقين بتلك النعمة التي من بها اله الاسلام عليكن فاذهبي الى هذا الموقع لتري هذا المعتوه ماذا يقول . طبعا انا لااومه لضربه المرأة لكي يحصل منها على ال .... , فلا اعتقد ان هناك امرأة بكامل قواها العقلية تقبل ان .... مع هذا المخبول |
|
7 - هذه وصية جميل صدقي الزواوي الى الامراة العربي |
العدد: 299071 |
فهد لعنزي السعودية |
2011 / 11 / 14 - 03:09 |
اسفري فالحجاب يا ابنة فهر *** هو داء في الاجتماع عظيم |
|
8 - الاستاذ شاهر الشرقاوي المحترم |
العدد: 299104 |
افروديت العلاونة |
2011 / 11 / 14 - 05:39 |
أولا : لماذ قرن ربك بين المرأة وبين الغائط (البراز) عندما قال : أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء ؟ |
|
9 - وردة |
العدد: 299157 |
حمورابي سعيد |
2011 / 11 / 14 - 09:10 |
يا ست منى ...قد يخنق الشوك الوردة ولكن الوردة تظل محتفظة بجماها وعطرها وجاذبيتها .وانت وردة بين الاشواك .تحياتي |
|
10 - فضلا |
العدد: 299169 |
شاهر الشرقاوى |
2011 / 11 / 14 - 10:15 |
لماذا تحاولون أخفاء بشاعة وزيف دينكم في زي المرأة وملابسها؟؟ |
|
11 - لا تحرمينا من فذلكة أخرى للشرقاوي |
العدد: 299213 |
Free Zone |
2011 / 11 / 14 - 13:10 |
وقدمي تعهدك قبل أن يمنّ علينا مثلما يفعل إلاهه في الطالعة والنازلة بأنه فعل لنا كذا وكذا ولكن نحن الجاحدون |
|
12 - بقلم التحرر والمساواة |
العدد: 299229 |
Reem Saran |
2011 / 11 / 14 - 13:59 |
هذا المقال عبر عما في داخلي منذ ان انتقلت الى مدارس اسلامية |
|
13 - لماذا يا شاهر؟ |
العدد: 299253 |
محمد الحضرمي |
2011 / 11 / 14 - 15:02 |
لماذا يا شاهر تتهم الكاتبة بالخروج عن الإحترام. |
|
14 - سلمت على هذه الصرخه المدويه |
العدد: 299270 |
فؤاده قاسم |
2011 / 11 / 14 - 15:54 |
تحياتي عزيزتي منى |
|
15 - المسلمة الحقيقة هي التي تتباها وتقدس تحقيرها |
العدد: 299429 |
عبد المنتقم رؤوف |
2011 / 11 / 14 - 20:25 |
سورة النساء 43 |
|
16 - حق الاختلاف. |
العدد: 299450 |
أحمد عليان |
2011 / 11 / 14 - 21:05 |
أحييك الأخت منى حسين ..و أوافق على معظم ما جاء في مقالك من حيف في حق المرأة .. غير أن أسلوب الطرح يبدو لي أنه أدى الى تعاليق تعمق الهوة بين متعارضين بحكم الاختلاف في تصور جملة من المفاهيم التي لا يمكن اخضاعها لمعيار منطقي يحكم لك أو للسيد الشرقاوي بالصواب او الخطا. |
|
17 - المراة المسلمه والكلب هل هي صدفه؟ |
العدد: 299451 |
سلام صادق |
2011 / 11 / 14 - 21:08 |
النساء المُسلمات اليومَ يسعين إلى علمنة الإسلام،ففي مصر و نساء المغرب والجزائر مثالٌ |
|
18 - كان هذا ردى فى موضوع يا سلام صادق |
العدد: 299629 |
شاهر الشرقاوى |
2011 / 11 / 15 - 12:55 |
|
|
19 - يا ولدي اعطني قلبك...سيد شاهر |
العدد: 299674 |
سلام صادق |
2011 / 11 / 15 - 14:53 |
السيد شاهر وهل التراب المقدس سوف يطهر النفس فقذارة الانسان في روحه وعقليته وليس في اطراف اصابعه.واذا كان الجو اي الطقس متربا وحسب طلب القران فلا تحتاج الى وضوء في هذه الحاله لان التراب فعل فعلته .والاله تريد قلبا نقيا وليس اطراف نظيفه...فالله يريد قلبا نظيفا وليس كما يقال بالعراقي (من برا جام ومن جوا صخام)اي بالمصري (من برا هلا هلا ومن جوا يعلم الله) .واين انت من يبطل الصلاة ثلاث الكلب والمراة والحمار فهل الكلب والحمار عند مرورهما على المسلم التقي اثناء صلاته يشتهيهما ام ماذا؟..في انتظار فتوى من جنابكم والايه تقول جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء ولم تقل اذا كنتم قد باشرتم النساء .والشهوه يا سيد شاهر تاتي من القلب فما ذنب الاطراف ؟ فهل غسل الاطراف يؤدي الى نقاء القلب ام انها عقوبه للاطراف بسبب تمرد القلب....عجبي...شي ما يشبه شي وشكرا |
|
20 - الى سلام صادق |
العدد: 299707 |
.................. |
2011 / 11 / 15 - 16:01 |
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد |
|
21 - عذرا لتأخري في الردود |
العدد: 300095 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 12:58 |
أعزائي كنت في سفر خارج مدينتي ولم تتاح لي فرصة الرد لعدم توفر أنترنيت |
|
22 - خداع مشرعن |
العدد: 300099 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 13:02 |
السيد كامل النجار شكرا لمرورك نعم الرجل المسلم لديه استعدادات الجريمة من اجل المحافظة على ارث ملكية المرأة وأرضاعها حليب العبودية وسوقها نحو الهاوية الأبدية. نعم نحن بحاجة الى آليات وجيوش نسائية تقاوم قيودها وتهشمها في رأس كل ماهو مغتصب من حقوقها |
|
23 - فقاعات غيبية |
العدد: 300102 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 13:08 |
السيد بشارة خليل كل تحياتي عزيزي لقد تهافتت عقيدتهم وأنقبرت شعوذتهم، لأن حججهم ضعيفة لايمكن لها الأستمرار مع ماوصلت اليه البشرية، فالمرأة اليوم تأمر في سريا الجيش وتقودها ولها أعلى الرتب العسكرية، وتقود الطائرة والدبابة وتقاتل جيوش الملائكة |
|
24 - تحياتي |
العدد: 300104 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 13:10 |
أيها السومري الغريب كل تحياتي لك كلمايدعوننا له لايمكن أن يقبل به المنطق والعقل |
|
25 - المرسل هذه المرة أمرأة |
العدد: 300112 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 13:23 |
عزيزي السيد عدلي الجندي أنا منى حسين أمرأة من العراق وهذا اللبس في قضية الكاتب لؤي حسين (والذي اعتقد انه سوري حسب مامكتوب من نبذة عنه) حدث من موقع الحوار المتمدن وقد طلبت منهم في أكثر من مرة أن ينهوا هذا اللبس، لكني اعرف ان مشغولياتهم ومهامهم الكبيرة التي يقومون بها لذا أنا أترك المهمة للعاملين في الموقع وانا على يقين تام أنهم قادرين على حل هذا اللبس. تحياتي واحترامي الكبيرين لهم. |
|
26 - عندما يرد الرجل المتحضر |
العدد: 300117 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 13:33 |
الى السيد شاكر شكور شكرا سيدي العزيز على تواصلك. الرجل المتحضر هو من يخاطب تحضر المرأة. |
|
27 - ثقافة اغتصاب المرأة |
العدد: 300139 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 14:19 |
عزيزي السيد تحسين خليل اطلعت على ما أرسلته من لنك لهذا السادي المعتوه والذي بث بشكل مباشر من على قناة النقمة (الرحمة)، اعتقد أنه يجب على جهات معينة أن تنتبه لسموم هذا المخبول ومريده لتوقفه عند حده لأنه يشجع وينشر وباء العنف ضد المرأة بشكل مشرعن صريح وعلني، أي انه مجرم بزي خطير، اشعر بالتقزز لما سمعته من تأكيدات على أن العلاقة بين الرجل والمرأة في الأسلام علاقة جسدية غايتها أرضاء رغبات الرجل تحديدا أما بالنسبة لحق المرأة في الموضوع الأنساني مع أنها الشريك الأساسي فصفر تماما كأن الجسد ليس جسدها والحواس ليست حواسها.أنها ثقافة الأغتصاب الأزلية يالروعة هذا الدين ويالأهمية العملية الجنسية وأهمية الجارية والعبودية، بخا!!!.. بخا لمحمد بهذه الذرية وبهؤلاء علماء الفراش الأغتصابي المشرعن. |
|
28 - تلك وصيتي الى رجال البداوة والعبودية |
العدد: 300206 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 16:32 |
عزيزي السيد فهد العنزي أسعدني مرورك وهذا جزء من قصيدة لي نشرتها على الحوار المتمدن في العدد (2977) بتاريخ 16 / 4 / 2010.. |
|
29 - تلك وصيتي الى رجال البداوة والعبودية |
العدد: 300207 |
.................. |
2011 / 11 / 16 - 16:32 |
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد |
|
30 - الفكر واحد |
العدد: 300210 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 16:37 |
عزيزيتي افروديت العلاونة انا جدا سعيدة لمشاركتك ومنحي احساسي بان الموضوع موضوعك وأشكر تواصلك معي، لاتعلمين كم كنت سعيدة بأتمامك في أضافة النقاط التي كتبتيها. |
|
31 - كلمات رقيقة |
العدد: 300214 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 16:41 |
السيد حمورابي سعيد تحياتي لك انا سعيدة جدا بكلماتك الرقيقة |
|
32 - السيد شاهر الشرقاوي |
العدد: 300220 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 16:47 |
تحية طيبة شكرا لأهتمامك وأنا خضت حوار معك قمة في الأحترام والأخلاق والتمدن لماذا تتهمني بالتجاوز على حدود الحوار المحترم. وأرحب بك كثيرا على ساحة الحوار المتمدن عسى أن تتغير قناعاتك الدينية وأتجاهاتك الفكرية مع فائق أحترامي وتقديري لتواصلك معي. |
|
33 - الوجود والهوية |
العدد: 300222 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 16:51 |
السيد zone free أتعهد |
|
34 - To reem saran |
العدد: 300228 |
منى حسين |
2011 / 11 / 16 - 17:03 |
تحياتي لن ولم يفهم الأسلام معنى تحررنا لذا ينشئ دولته على أساس قيودنا... مصادرتنا.... أغتصابنا... في التعليم في التغيير في الوجود.. علينا المقاتلة والتصميم من أجل انهاء نفس العبودية هذا |
|
نظام تعليقات الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|