1 - اسرائيل تدخلت لجانب علياء
|
العدد: 302653
|
ابا ككاطع
|
2011 / 11 / 22 - 15:04
|
اذا تدخلت اسرائيل لجانب علياء فستنقل القضية بالتأكيد للامم المتحدة ومجلس الامن ومن ثم سينقل المجلس بدوره ملف علياء الى الناتو لاجل ان يتدخل عسكريا لحماية جسد علياء والاجهزة المتبقية من دكتاتورية المجتمع المتخلف وبات الامر محسوم.
|
2 - تضامن المرأة الاسرائلية مع علياء
|
العدد: 302664
|
ابا ككاطع
|
2011 / 11 / 22 - 15:38
|
صور وتعليق عن تضامن بعض العاريات الاسرائيليات من منظمة حب بلا حدود مع علياء العارية المصرية. لنلعن كل من يتضامن مع الاجهزة المعوية العربية الخاوية لان الاجهزة التناسيلية هي الروح والعقل لكل مجتمع يروم التقدم والرفاهية.
http://www.youtube.com/watch?v=iSKQoM2U_Kk
|
3 - التعبير عن الحرية بالعري
|
العدد: 302680
|
بندر الفارس
|
2011 / 11 / 22 - 16:44
|
لا اؤيد هذه الصورة في التعبير عن الحرية لاحترامي لجسد الإنسان رجلا كان أم إمرأة.وعدم استغلاله لاغراض معينة.كما انها نالت شهره كبيرة بسبب تعريها.حريا بها ان تنادي بالحرية بطريقة افضل من هذه.اعتقد سوف تندم لانها لا تزال طائشة وحين تكبر قليلا سترى خطأها ليس بسبب تعرّيها بل اسلوب التعبير الخاطيء ماكان ينبغي ان يكون بهذا الشكل ******* ولكي تحصل علياءعلى حريتها الحقيقية وعلى مساواتها مع الرجل عليها المشاركة الثورية النضالية مع اخيها الرجل وتنظر له كانسان وليس كذكر وتنظر لنفسها كانسان وليس كانثى لها اعضاء تناسلية مختلفة عن اخيها الذكر. *******
أتفق معاكِ استاذة مكارم
|
4 - لنعتبرها زوبعة في فنجان يا اخوان..لك تحياتي
|
العدد: 302689
|
w kan papion
|
2011 / 11 / 22 - 17:11
|
ان كلمات علياء كانت بسيطة الفتاة لم تفكر بالامر كثيرأ وهي ذات سجية متمردة وارادة التحدي بطريقتها الخاصة انها حرب علياء على قيم المجتمع انها لم تطالب احد بمناصرتها او الاقتداء بها وهي لا تنتمي لتنظيم فالطفلة تملك ارادة و انحياز ارادة ان تصدم المجتمع وهزه و اساسا موجه ضد التزمت والاسلام الاصولي بلحاياه الطويلة ودشداشتة القصيرة انه نوع من الاحتجاج نريد ام لا نريد ضمن وعي بسيط بعمر فتاة صغيرة ان الهجوم القاسي من جانب السادة الاشاوس السلفيين الذي اثارهم العري الطائش لفتاة هو لاثبات الوجود وطرح الهوية بكل صراحة لاقامة دولة الشريعة لكن لم نرى هكذا جد وعزم لضرب الجلادين واساليبهم الدموية طيلة عقود الظلم والقتل اكان اقل كفر من عورة علياء. لقد صّب الشاب التونسي النار في جسده لكن تلقفه الاسلاميين للوصول الى بيت السلطة ونسوا الرب وقتل النفس والحرام ان التلاحم بين قوى الحرية ضروري لفضح السلفيين ان خطاّ علياء يتحمله الشعب الذي لم يملك منظمات تنظم وتستقطب الشبيبة فالتطرف يكون فنون الفرد وحقه الوحيد وراينا ما عمله شبيبة لندن وباريس غياب اليسار ماساة العالم والمنعطفات تّرينا العجب وسلفية هي الشبح
|
5 - w kan papionالى
|
العدد: 302701
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 22 - 17:42
|
عزيزي انت مخطا ان المسالة ليست زوبعة في فنجان لقد فتحت صفحة تضامن مع الفناة الصغيرة على الفيس بوك يتضامن معها اكثر من 7000 شخص ان المسالة لاتتعلق فقط بعلياء بل المسالة كما ترى تتعلق بعملية التحرر لان هذه الطريقة استخدمتها النساء في اوربا ايضا نحن نتحدث عن وعي طبقي للنساء وعي مغيب تماما سواء علياء ومؤيديها والنساء اللواتي يستخدمن هذه الطريقة في الغرب يتصورن قهرنا هو في تغطية جسدنا عزيزي المسالة اكبر واخطر من ان تكون زوبعة في فنجان ان شعوب كثيرة تم استغفالاها من قبل الاعلام الموجه وباتت لاتعلم من هو عدوها واين حلبة الصراع وهذا ليس الان بل من قبل كثير من الكاتبات المدافعات عن مساواة المراة بالرجل استخدمن نفس العنصر لتحرير المراة اي العنصر الجسدي الانثوي يجب توعية نساءنا اولا بهذه المسالة المسالة عزيزي مؤسف لها نتصور اننا اذا خرجنا بمظاهرة نسائية عراة سوف تنتهي مشاكلنا وناخذ نفس راتب زميلنا الرجل ونحقق التساوي الكامل كلا سيدي يجب ان تعي النساء ان هذه ليست هي الطريقة لان هذه ليست جوهر المشكلة
|
6 - تحياتي استاذة مكارم
|
العدد: 302727
|
حسني إبراهيم عبد العظيم
|
2011 / 11 / 22 - 18:53
|
أحييك سيدتي على تحليلك الموضوعي المتجرد والعميق سيدتي لقد دافع البعض عن هذا السلوك، استنادا لمفاهيم التحرر والليبرالية، بل إن إحدى السيدات كتبت في تعليق لها، على أحد المقالات (كلنا علياء المهدي). لقد أصبت الحقيقة عندما تفضلتي بالقول: ( فالتحرر للرجل والمراة لايجب ان ينطلق من الجسد بل يجب ان ينطلق من الفكر والوعي ومن منطلق الاضطهاد الاقتصادي هذا هو الاضطهاد الفعلي الذي يعاني منه الرجل والمراة في المجتمع الاسلامي او العربي وحى في المجتمع الغربي والاوروبي والامريكي) لك خالص تحياتي
|
7 - تعري علياء من جديد
|
العدد: 302731
|
شاكر شكور
|
2011 / 11 / 22 - 18:55
|
لقد اخذ موضوع علياء المهدي حقه في النشر والتعليق في هذا الموقع بمقالات كثيرة وارى ان الأكثار من مقالات اضافية او عمل جزء ثاني لهذا المسلسل واجترار مقاطع طويلة من مقالة سابقة هو بمثابة استغلال ومتاجرة في هذا الموضوع وعلى حساب هذه المسكينه التي جعلوها عنوة طفلة رغم انها فتاة بالغة لها رأيها المستقل ، كما لا ارى اي علاقة ربط بين موضوعها وموضوع السيدة عائشة لكون تصرفات رجل عادي ظهر في الصورة مع علياء تختلف عن تصرفات النبي الذي يجب ان تكون تصرفاته حكيمة وراشدة لأنه قدوة روحية للآخرين ، كما ان هذا الرجل لم يمارس المفاخذة مع طفله وهذا هو الفرق ، على كل حال ارجو من السيدة مكارم ان تتحمل مداخلاتي المزعجة مع التحية
|
8 - اباككا...اخر من يفهم
|
العدد: 302733
|
طارق سليمان
|
2011 / 11 / 22 - 19:00
|
فى البد الكاتبه كتبت بشكل موضوعى عقلانى غير انها انحرفت كثيرا بل فشلت تماما بربط اسقاطقها(او ما يدور فى عقلها الباطن)فى محاوله يائسه بائسه وذلك بان ارجعت كل شى الى الراسماليه وكائن الناس لاتدرك ولاتفكر..وموضوع علياء لاعلاقه له لابالراسماليه او الشيوعيه او كل الاديان بل المسئله ان كل انسان يبحت عن شماعه يلقى عليها كل اخطائه وعيبوه وفشله وهذا ما فعلته علياء وما تكرره مكارم الان..بالفعل المراه لاتملك اى بعد فلسفى اما بخصوص المهرج ابوككاطع..فى الواقع هناك اشخاص يحترمهم ويدخل على مواضيعهم باسم مختلف تماما يحاول ان يزينه بصفة الحكيم (من يقرا جيدا سيلاحظ نفس الاسلوب التهكمى ولكن مره بلهجه عاميه ومره اخرى بلغه فصحه)الا انه لايملك من هذه الصفه اى شى فهو مجرد مثقف عقله ملى بالفوضى بحيت تخرج منه الكلمات دون ان يدركها ويحاول جاهدا ان يربك القراء ولايريد ان يفهم ان الناس تشفق عليه فقط نظرا لدخوله مرحلة الزهايمر...والكثير حاول نصحه الا انه اخر من يفهم...اليس كذلك يابو الحكيم
|
9 - مكارم ابراهيم
|
العدد: 302748
|
majida
|
2011 / 11 / 22 - 19:44
|
الست مكارم المحترمة.مقالاتك اكثر من رائعة وموفقةاحسنت وابدعتي والى المزيد من التقدم ..
|
10 - فقاعه ستنتهى
|
العدد: 302752
|
عبد الحسن حسين يوسف
|
2011 / 11 / 22 - 20:07
|
لقد حاولة الدكتوره وفاء سلطان استغلال رسوم الدنماركي عن محمد على انها تعريض المسلمين لصدمه حتى يستيقظو من سباتهم كانت محاوله واعيه منها لحرف الصراع من صراع بين الشعوب ومستغليهم الى صراع بين مناصري محمد واعدائهم انتهت فقاعة وفاء سلطان وبقى الصراع الحيقيقي كما هو0محاولة علياء المهدي الساذجه هذه المره استغلت من اعداء التحرر الحقيقي مصورين حالتها على انهاستكون هي الحاله العامه اذا انتصرت قوى التحرر والعلمانيه0ستنتهي هذه الفقاعه مثل سابقتها ويعود الصراع الحقيقي بين الشعوب وبين اعدائهم المحليين والعالميين بقيادة امريكا صراعا طبقيا واضح المعالم لا تستطيع قوى الظلام اخفائه مهما حاولت من تكبير اى فقاعه تضهر اثناء الصراع 0شكرا للكاتبه الفاضله على تحليلها الطبقي الرائع0تحياتي
|
11 - الى بندر الفارس
|
العدد: 302755
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 22 - 20:28
|
شكرا لك عزيزي للمرور
|
12 - الى حسني ابراهيم عبد العظيم
|
العدد: 302758
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 22 - 20:29
|
تحية لك سيدي وامتناني لمرورك الكريم
|
13 - الى عبد الحسن حسين يوسف
|
العدد: 302761
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 22 - 20:32
|
تحية طيبة لك سيدي وشكرا ك عى امرور الكريم
|
14 - الى ابو الحق البكري في الفيس بوك
|
العدد: 302763
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 22 - 20:34
|
تحية لك رفيقي وشكرا لك عى المداخلة ولم تزعجني على الاطلاق امتناني الوافر لك
|
15 - الصراع طبقي وجسدي
|
العدد: 302843
|
ادم عربي
|
2011 / 11 / 23 - 02:38
|
لا يمكن اختزال الصراع بين الرجل والمراه بتعليق بسيط ، فالصراع ياخذ اشكال وابعاد متعددة ، وان كانت جذور تهميش المراه موجوده قبل الاديان ، مرتبطه بالبنيه الماديه للمجتمع ، لتكون المراه ومكانتها كبنيه فكريه وفوقيه ، هكذا كانت على مر التاريخ ولا شك ان جسد المراه يدخل في الصراع حتى في المجتمعات المتحرره تماما ، فانوثة المراه هي غريزيه كما ذكورة الرجل ، وتستخدم المراه انوثتها في الصراع مع الرجل من اجل احراز اكبر قدر من للمكاسب
|
16 - الى ازميل ادم عربي
|
العدد: 302868
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 23 - 06:13
|
ان دعوتي لتحرر المارة ومساندتي للمساواة بينها وبين الرجل تنطلق من مبدا مناهضة استخدام الجسد كعنصر وسلاح في هذا الصراع وانا ضد استخدام النساء لهذا السلاح لان استخدام المراة للجسد في كفاحها للوصول الى المساواة مع الرجل ينتفي ويناقض هدفها عندم تستخدم عنصر الجسد والا ماقيمة ان ادعو للمساواة مع الرجل وانا اعتمد على عنصر الاختلاف وهو الجسد باعضاءه التناسيلة وهرموناته لانه بهذه الحالة انا اؤكد بان هناك اختلاف بيننا ولايمكن لنا ان نتساوى
|
17 - لِم لا نُناقش الحدث بدون فتح جبهات جديدة ؟
|
العدد: 302872
|
الحكيم البابلي
|
2011 / 11 / 23 - 06:41
|
الأخت العزيزة مكارم الحق إنني كنتُ منذ البداية مع موقف علياء المهدي ، إنطلاقاً من مبدأ الحرية الشخصية ، وحرية التعبير ، ولإنها لم تؤذي أحداً بتعريها الذي يعتبر وسيلة من وسائل الإحتجاج والتذمر على مجتمع مُنافق يُنادي بكذبة الحفاظ على خصوصيات وشرف وكيان المرأة وهو أول من يفترسها كالضبع حين سنوح الفرصة ولكن ... ما كنتُ أجهله حقاً ، ولم أعرف به لحد قراءة هذا المقال ، هو إنها نشرت صورها مع رجل في أوضاع مثيرة !!، فأنا لستُ من مُحبي الفيس بوك ولم أُشاهد حتى صورتها العارية لحد اللحظة ، فقط سمعتُ وقرأتُ الخبر ، ولم يكن لديَ دواعي للبحث عن الصورة ولو صح قولك عن صورها مع رجل في أوضاع مُثيرة ، فقد تتغير نظرتي للموضوع ككل ، وأعتقد فكرتي مفهومة ولا داعِ لشرحها أما عن قولك بأن عالية مُراهقة ، وتقومين بالمفاضلة بين الشرق والغرب من الناحية الأخلاقية - مع عدم شرحك للمفاهيم الأخلاقية حسب مفهومك الشخصي - ، وكذلك تبريرك للجريمة الأخلاقية التي قام بها ( أشرف الخلق !! ) مع الضحية عائشة ، فهذه أمور كان يجب عليك التروي طويلاً قبل نشرها يا مكارم ، لأنها خلط أوراق أفقد المقال الكثير من مصداقيتهِ تحياتي
|
18 - 1اى الزميل والصديق الحكيم البابلي
|
العدد: 302875
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 23 - 06:51
|
شخصيا كما اكدت في مقالتي لو كانت علياء امراة بالغة واستخدمت صورة واحدة على شكل رمز او شعار ضد الاضطهاد الاجتماعي للمراة لن اقف ضدها عى الاطلاق ساعتبرها طريقة احتجاج نسائية ضد القمع الجنسي والاجتماعي للمراة ولكن صورة طفلة مع رجل اكبر منها سنا في مواضع مثيرة كثيرة ومتنوعة واضح جدا انها سلوك اغاضة لابيها وامها او لزملائها في الفيس بوك السنة الماضة كانت هناك جدالات بين فتاة صومالية واصدقائها على الفيس بوك وصل جدالهم في الاخير الى تحدي الفتاة الصومالية المحجبة الى وضع صورة لها عارية وكانت اعمارهم مقاربة لعمر الفتاة علياء وانا قرات الكثير عن سلوك المراهقين واعلم ردود افعالهم هناك الكثير من الفتيات العربيات الاصل ولدن في الدنمارك ومن اسر غير متدينة على الاطلاق لبسن الحجاب فقط لاغاضة رئيسة الحزب الدنماركي الشعب المعادي للاحانب
|
19 - الى الزميل والصديق الحكيم البابلي 2
|
العدد: 302877
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 23 - 07:01
|
اما بخصوص ذكر نبي المسلمين محمد وعائشة لانه بالفعل حقيقة اذا اعتبرت علياء طفلة حسب معاييرنا المعاصرة مع رجل اكبر منها وفي مواضع مثيرة اجتماعيا اليوم الغالبية يرفض وجود علاقة بين ابنته اذا كانت فتاة صغيرة مغ رجل كبير في السن في عصرنا الحالي في حين قبل 30 عاما كان عادي اجتماعيا ارتباط فتاة مراهقة مع رجل كبير في السن فكيف قبل الف واربعمئة عام
اللادينيون يكتبون ليلي نهار عن هذه العلاقة فلماذا يصفقون لعلاقة علياء حسنا لو كان الرجل الذي معها في الصورة شاب بعمرها لحللنا الموضوع بشكل مختلف تماما اثنان مراهقان يحبان بعضهم وويهدفان الى ان المجتمع والاسرة يعترف بعلاقتهم وبدون استخدام صور عديدة مثيرة فقط صورة واحدة كرمز لثورة واحتجاج
|
20 - الى الزميل الحكيم البابلي
|
العدد: 302892
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 23 - 08:14
|
انا لاابرر علاقة نبي المسلمين بعائشة ولكن اقول كيف تنتقد هذه العلاقة التي كانت قبل 1400 عام مضت ومع هذا نصف لعلاقة بين فتاة ورجل كبير في السن ففي عضرنا الحالي يرفض اخلاقيا وفي كل البيئات مثل هذه العلاقة حتى في الارياف يرفض الارتباط بين فتاة صغيرةو رجل يكبرها بالسن بكثير اخلاقيا سواء هنا في اوروبا او في المجتمع العربي المحافظ الشرقي اخلاقيا العلاقة مرفوضة بين فتاة صغيرة ورجل يكبرها بكثير هذه النقطة التي طرحتها ولم ابغي الدفاع عن علاقة نبي المسلمين
|
21 - w kan papionالى
|
العدد: 302996
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 23 - 13:58
|
نحن عزيزي لانتحدث عن علياء لانني شخصيا مقتنعة بسلوك اي فتاة مثلها ولككي كتبت مقالتي هذه لان الكثير من الناس اعتبروا سلوكها ثورة لتحرير المراة والمساواة مع الرجل والكثير من الكاتبات المناضلات اعتبرت من خلال مقالتهن بان سلوكها كان ثورة نسائية نحن نتناول ه تققييم الكتاب لسلوكها على اساس انه ثورة اجتماعية هذا مادفعنا لكتابة الموضوع والا فهناك الممئات من الفتيات يتعرين على الانترنيت و لم نكتب يوما عنهن فهن احرار باجسادهن لكن عندما تاتي كاتابات وكتاب مناضليت يرفعون سلوك علياء على انه ثورة اجتماعية نسائية ضد قمع المراة هذا ماجعلنا نكتب مقالاتنا عن هذه الفناة ولكن اذا كانت هي تتعرى فهي حرة تتعرى كما تشاء ولكننا ندافع عن ثورة المراة عندما كتبنا مقالتنا هذه نحن نناضل في سبيل تحرر المراة وانا حسب رؤيتي الخاصة ارى انه من الخطا والغباء ان اي امراة في العالم تستخدم جسدها الانثوي الذي يختلف عن الرجل بيولوجيا في مطالبتها للمساواة مع الرجل لانها تستخدم عنصر هو بالاساس يفرق المراة عن الرجل اي تستخدم اختلاف جوهري تعتمد عليه علاقة المراة بالرجل ومن خلاله تقول انظروا نحن متساوون كيف هذا عليها ان
|
22 - w kan papionالى
|
العدد: 302999
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 23 - 14:03
|
فكرتي عزيزي لايمكن لمراة في العالم تقول للرجال انظروا نحن متساوون لايوجد اختلاف بيننا وهي تستخدم عنصر الاختلاف الجوهري بننا اي الجسد الهرمونا الاعضاء التناسلية االصبغيات الجنسية XY
فالمراة التي تريد ان تقول للرجال انظروا نحن متساوون ولافرق بيننا عليها ان تختار عنصر مشترك بينها وبين الرجل ولا ان تختار عنصر هو اساس الاختلاف بيننا وهو الجسد والاعضاء والعنصر المشترك يبقى العمل الفكر الروح الوطنية الفكر الراقي التضامن القيم
وهنا ستنجح في ان يحترمها الرجل ويعتبرها مساوية له في الحقوق ولن ينظر لها كقطعة ايروتيكية تختلف عنه بالبنية الجسدية والاعضاء التناسلية
|
23 - سيدتي..اذا لا زوبعة في فنجان بل ضياع في ساهو
|
العدد: 303024
|
w kan papion
|
2011 / 11 / 23 - 15:16
|
انا اوضحت ,الطفلة قامت بتمردها واستغلت من السلفين للخروج على العالم واقامت العالم بالزعيق والعويل لاثبات الوجود وتاكيد الحضور في الساحة من اجل التسلط من خلال اتفه الامور لكن فتاوي السكوت عن الجلادين ودعم الارهابيين للتفجير في الاسولق وبيوت الله اكثر جرما وتخريب بحق الانسان والمجتمع.ثم البنت لم تطرح امر الصراع الطبقي بتعريها ولا فكرت براتب اعلى للمرأءة لكن ارى ان اندفاع السلفيين القاسي ضدها امر مضحك مبكي وان تحميل اليساريين الامر اكثر من طاقته امر لايخلو من مهزلة سواء كان مؤيد ام مهاجم للحدث ثم الحدث لم ياتي من تنظيم سياسي بل فردي. ذكرت ان خلو المجتمع من منظمات توجه الشبيبه هو الخلل نعم لقد خاب احزاب اليسار على مدى عقود في الحضور في الشارع وهذه هي النتيجة اعتقد مساومات اليسار هي اسباب هذا افراز وذكرت حدث الطيش في لندن وباريس لفقدان التنظيم. سبق الشباب احزاب اليسار لانتفاض على الجلادين واليسار يتصارع فيما بينه من الافضل تروتسكي ام استالين.والان اليسار انشق واختلف مع ام ضد علياء وليدخل +محمد وعائشة+ على الخط والسلفي يركز للوصول الى بيت السلطة.ارهاصات خاوية حين يّنظر اليسار لكن لا عمل.ى .
|
24 - الى Francis Kassir
|
العدد: 303053
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 23 - 16:18
|
في الفيسبوك اعتذر لعدم انتباهي قبل الان للتعليق وهو كما ارى يدعو للمناقشة رغم اني اعترف لست متاكدة بانني فهمت سؤالك ولكن اعتقد انك تقول -. - بانه اذا كان النظام الاجتماعي السياسي يقمع العوامل الدينية في المجتمع بهدف تحقيق المساواة في المجتمع فان النظام يتحول الى نظام قمعي وسيكون وسطا بين الحرية والمساواة الاجتماعية.؟ هل هذا سؤالك اما انت تقصد بان المجتمع اذا تسامح مع السلطة الدينية فانه لن يحقق المساواة الاجتماعية؟ واذا كنت تقصد الاول فان النظام القمعي له نتائج سلبية بكل الاحوال على المجتمع حتى لو كان يقمع الدين بهدف العلمانية فان اضطهاد الجماعات الدينية سوف يقوي ويحشد من حلفائها بالنهاية وهم من سوف يصل للسلطة في النهاية. اما اذا كنت تقصد الثاني فانه اتفق معك ان تحكم رجال الدين بسياسة الدولة وفرض قوانين شريعة دينية مينة وقمع الطوائف الدينية الاخرى فله نتيجة سلبية باشعال حروب طائفية وعنصرية بين فئات المجتمع:
|
25 - لا زلتُ أقول بأن علياء عرت المجتمع الإسلامي
|
العدد: 303203
|
الحكيم البابلي
|
2011 / 11 / 23 - 20:56
|
عزيزتي الأخت مكارم شكراً لردودك الثلاثة ، رغم إنك أعطيتِ كل المساحة للدفاع عن إنتهاك محمد لعائشة !، ولم تنجحي في تفنيد الإتهامات التأريخية لشخصية وسلوك من أدعى النبوة والقداسة و -مكارم الأخلاق- !!، وهذه من أكبر النواقص المعيبة في شخصيته ليس فقط كنبي مزعوم ، بل كرجل وإنسان المهم .... في كل كلامك عبر المقال والردود - كذلك فعل بعض المعلقين - ترددون كلمات وصفات تنعتون بها علياء مثل ( الطفلة ، المراهقة ، البنت الصغيرة ) ولكن .. الغريب أن لا أحد منكم ذكر لحد الأن عمرها الحقيقي ، كي يعرف القارئ الشاطر : هل هي حقاً كما تصفونها ك ( قاصرة ) ، أم هي محاولة منكم جميعاً لتقديم علياء للجمهور على إنها لا زالت صغيرة وعقلها ونضوجها غير مكتملان ( ناقصة عقل ودين ) ؟ بصراحة ورغم إنني لم أرى صورة علياء لحد اللحظة ، لكني أتصور بأنها بالغة وتعرف بالضبط ما تفعل ، ومن خلال مبادئ حقوق الإنسان العالمية فعلياء لها كل الحرية في التصرف بحياتها وجسدها كأنسان حر ، ولا داعي لكل هذه الضجة التي قامت في الدول الإسلامية بسبب صورة فتاة عارية !!، لندعها وشأنها ولنتحضر ونفهم المعنى الحقيقي للحرية تحياتي مكارم
|
26 - الىى الصديق العزيز الحكيم البابلي
|
العدد: 303212
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 23 - 21:15
|
ليس لدي اي مشكلة في تعرب الفتاة في الانترنيت وهذه ليست مشكلة لانه توجد الالاف من الفتيات العربيات العاريات على الفيسبوك والانترنيت ليست هنا المشكلة فالكل حر بحسده ولم نكتب عليهم في يوم من الايام نحن نتحدث عن بعض الكاتبات المناضلات اعتبرن تعري علياء ثورة وطنية نسائية هذه المشكلة التي نناقشها هنا هل يمكن ان نعتبر تعري المراة طريقة صحيحة كي تطالب بالمساواة مع الرجل هذا مانتحدث عنه لان هذه المشكلة التي تناولتها بقية الكاتبات وانا اردت ان اسلط الضوء هل يمكن ان نستخدم تعري الجسد في ثورتنا للمطالبة في المساواة مع الرجل هذا مانتحدث عنه كيف نقول للرجل باننا متساوون ولاختلاف بيننا ونحن نستخدم العنصر الذي يميزنا عن بعض العنصر الجسدي هذه النقطة التي اقف عندها برايي يجب على المراة لكي تقول للرجل باننا متكافؤون ومتساوون ان تستخدم عنصر مشترك بينها وبين الرجل وبهذه الحالة لايكون العنصر البيولوجي او الجسد بل يبقى الفكر والمعايير الاخلاقية نحن مايمنها من هذه الموضوع ان الكاتبات اعتبرن ذلك ثورة نسائية في المطالبة بالمساواة مع الرجل وهذا مااختلف معهم في هذه النقطة ولهذا كتبت مقالتي
|
27 - من يستحق العقاب ! البشر أم الله ؟
|
العدد: 303231
|
الحكيم البابلي
|
2011 / 11 / 23 - 21:52
|
شكراً مرة أخرى عزيزتي مكارم ولكن لحد الأن لم تقولوا لنا عمر علياء ؟ عمرها سيُحدد لنا الكثير من الأمور الفكرية حول الحدث العائد لها وبرأيي الشخصي المتواضع ، لو كانت علياء قد تجاوزت ال 18 سنة ، فأنصح كل من هاجمها بأن يحترم وجودها كإنسان من حقه التمتع بحريته ، وخاصةً لو كانت تلك الحرية لم تسبب في إيذاء أحد بصورة مباشرة ثم .. ألا تعتقدين أخت مكارم بأن في مجتمعاتنا العربية والإسلامية من المخازي والمعايب والسفالات والأخطاء والإستهتار بقيم البشرية ما يجعلنا نوجه أنوارنا الكشافة لها قبل توجيهها لعالية التي يحاول المجتمع أن يدفن في جسدها كل عوراته هو ، هو المذنب في كل المآسي الفردية والإجتماعية التي يتخبط داخلها الناس وهم مشتتون ومتشظون ككيان وسط هذا الموج المُغرق من ركام التخلف والديانات المعقدة الشاذة ؟ أعتقد بأن الرب مُحاسَب ويستحق المحكمة والعقاب أكثر من أبرياء مجتمعاتنا ومنهم علياء ، ولا يهمني إن كانت على صح أم خطأ ، فهي ضحية في كل الأحوال ، وجريمة أن يُلقى على عاتقها ذنب أو ذنوب الآخرين من مسوخ الأديان والمجتمعات القمعية التي لا تؤمن ب - من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر- ، تحياتي
|
28 - الى الصديق البابلي
|
العدد: 303234
|
..................
|
2011 / 11 / 23 - 22:02
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
29 - الحكيم البابلي والتعري في التعرية..تحيات
|
العدد: 303238
|
w kan papion
|
2011 / 11 / 23 - 22:12
|
اللا حكيم البابلي لقد هاجمت الطفلة المراة الصغيرة الكبيرة السلفيين وال سعود وبن لادن والصهيونية والامبريالية بعقل ام لا عقل اما انت فصاحب عقل ورجل وحكيم وحاقد لا اعرف كيف ان تحشر محمد بالامر فكما الصهيونية سافلة ,السلفيون ال سعود سفلة الرجعية العربية فانا لا ارغب المساس باليهودية ولا ترغب علياء سماع او قراءة لسلفي صهيوني بحلية ماركسية ليهاجم مقدساتها وبالرغم انك ام تقراّ كلماتها وترى صورتها لكن بفراسة حكيم وعبقري حكمت و اعطيت الفتوى بأنها ناضجة وتعرف ماتفعل ولتبجح بالامم المتحدة وحقوق الانسان وحق علياء لتنبري لتهاجم معتقدات علياء ونبيها ونبي المسلميين فمن خلال هذه الانسانة تسللت بمداخلة تعصيبة لئيمة مستر ذر الرماد في العيون .هاجم, تعرى انت للجم الصهيونية وأترك التعصب والعنصرية فهي تخلف,مستنقع ,جيفة وصغائر.اهلا بك اذا ترفعت عن الصغائر واستطعت التعامل والتاثير الانساني المستوحى من الفكر العصري واليساري الماركسي. فيكفينا رائحة الرجعية العربية المتمرغلة مع السلفية الصهيونية لذبح اليسار العربي لتاتي انت بخلالات العبد للتاجر بافكار التعصب في سوق النخاسة لصندق النقد الدولي الامبريالي
|
30 - الى ادم عربي
|
العدد: 303245
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 23 - 22:28
|
اتفق معك حول المساواة بين المرة والرجل امام القانون وفي الوظيفة والراتي والحقوق المدنية ولكن هل تقصد في الشق الثاني من كلامك بان فقط المراة يمكن ان تغري الرجل بجسدها واذا كنت تقصد هذا فانت مخطا تماما لانه مثل الرجل الذي ينجذب لجسد المراة فان المراة تنجذب لجسد رجل متناسف قوي البنية
|
31 - من كان بيته من زجاج
|
العدد: 303251
|
طارق سليمان
|
2011 / 11 / 23 - 22:36
|
ملعوبه بطريقه فيها احتراف يا بابلى والامر لا علاقه له بالرجوله لامن بعيد ولا من قريب فقط هى لعبه انت بداتها غير انك لعبتها مع الكبار..من هم اكثر دهاء حتى فى تخمينك فاشل فلا رعد ولا بطيخ لهذا ادعوك للاستقاله ومهما حاولت ان تدخل وباى اسم ساكشفك لسبب بسيط جدا ..شى يدعى البصمه وحرى بك بعد اليوم ان تتلزم بحدود اللعبه وان تقوم بالدخول فى الموضوع مباشره دون لف او دوران او حتى خفة دم لامعنى لها اما بخصوص السيده مكارم والتى تصر على المساواة دائما نجدها تخصر فى اول مواجها حيت ترتبك وتخاف الرد كاى انثى متحجبه وكانها لم تخرج من جلباب عقلها الصغير ابدا وبالرغم من انى احاول ان اتعامل معها كشخص ناضج الا انها ابت الا ان تكون امراه من الباديه لازالة تشعر بالنقص الشديد امام الاخرين فهل هى الان تعيش فى السويد ام فى السويداء؟ كونى شجاعة وردى على الاخرين ولا تحاولى ان تفسرى الامر على انه انت اكبر او اصغر من ان تردى هو مجرد ضعف وافلاس..الم اقل لك ان المراه لاتملك اى بعد فلسفى
|
32 - كل مرحلة لها زمانها
|
العدد: 303311
|
شاكر شكور
|
2011 / 11 / 24 - 05:27
|
هل تعلم السيدة مكارم ان علياء المهدي التي تسميها طفله هي شابة مصرية بالغة وطالبة في الجامعة الأميركية قسم الإعلام وعمرها 20 عاما ؟؟؟؟ ان محاولة تصغير عمر الفتاة وجعل تصرفها كأنه صادر عن طفلة لا تعي ما تفعل يشبه هذا التصرف كما يفعل الأعلام العربي الساذج الذي يقلب الحقائق لتخدير الناس وينطبق عليه مثل النعامه ، ان لقطات ظهور علياء وهي تقبل صديقها كانت لقطات مكملة لصورتها وهي عارية وأرادت ان تقول كفاكم ايها المراؤون دعوا الشباب والشابات وخصوصياتهم وحتى ان قبلوا بعضهم البعض في مظلة وقوف الباصات والحدائق العامة فهذا ليس من شأنكم ، يا سيدة مكارم دعي الشباب والشابات يعيشون زمانهم لأن زمانك قد فات والغيرة تقتل احيانا ، تحياتي للجميع
|
33 - إلى الحكيم البابلي
|
العدد: 303312
|
سناء نعيم
|
2011 / 11 / 24 - 05:28
|
تحياتي أستاذ البابلي، اعجبني قولك في تعليق27عن أحقية الله بالمحاكمة والعقاب،فهذا هوموقفي من إله الإسلام إذ كلما تمعنت في قراءة التركة الدينية وتمعنت في قراءة التاريخ والواقع وماطبعه من عنف وحروب ومآسي ومظالم وقسوة وأمراض وفقر.....تجرعت البشرية مراراتها وعذاباتها إلا وحاولت فهم ماهية هذا الإله الذي لا يكتفي بحجم الظلم الذي سلطه على عباده بل يطلب منهم السمع والطاعة لاوامره والويل كل الويل لمن يعصيه!!! يقول القرآن:خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم في سلسلة ذرعها 70ذراعافأسلكوه هل عدم الإيمان بالله أو ترك الصلاة يستوجب هذا العقاب الوحشي؟ نعم من يستحق المحاكمة هوالله (حسب وصف الاديان)لانه يمثل الظلم والتمييز والتعصب والوحشية وكل القبائح وليس كما علمونا بأنه كلي الرحمة الرفيق بعباده ولايرضى لهم إلا الخير. إنها اكبر كذبة إكتشفت زيفها مع الأيام جعلتني اكفر بالاديان لانها أضرت ولم تنفع فرقت ولم تجمع وتسببت في مآسي لا اخر لها.
|
34 - الصراع بين البرجوازية والبروليتارية
|
العدد: 303336
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 24 - 07:56
|
اؤكد مرة احرى على وجهة نظري يمكن لعلياء ان تتعرى كما تشاء هي حرة بجسدها والالاف يتعرين على الانترنيت ولم نكتب عن تعريهم ولكن نحن ننتقد الكاتبات المناضلات اللواتي يدافعن عن حقوق المراة ومطالبتها باالمساواة وفي نفس الوقت اعتبرن ان تعري علياء على الانترنيت ثورة نسائية لتحقيقي المساواة مع الرجل ارجوا ان يفهم هذا كل من لم يفهم مقالتي انا اقول اذا المراة تريد ان تقود ثورة تطالب المساواة مع الرجل هليها ان تختار عنصر مشترك مع اخيها الرجل كالفكر والقيم وليس الجسد لان الجسد هو عنصر اختلاف جوهري بين الذكروالانثى فلايمكن استخدامه للتعبير عن المساواة بين الذكروالانثى اما ان تتعرى الفتيات على الانترنيت فهن احرار باجسادهن بكل تاكيد تحررالمراة مرتبط بتحررالمدتمع من الطبقة البرجوازية ونضالها يجب ان يكون جنبا الى جنب اخيها الرجل هذه صورة الثورة الحقيقية
|
35 - الى ادم عربي
|
العدد: 303359
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 24 - 09:20
|
اكيد على مستوى القوانين والشرائع المدنية استطاعت المراة ان تحقق مساواتها مع الرجل ولكن تبقى هناك بعض الثغرات على مستوى الارادة الشخصيةعلى سبيل المثال مازالت هناك اعمال لاتحبذ المراة العمل بها وكذلك بعض الدراسات لاتحبذ المراة بشكل عام دراستها ويبقى الغالبية للرجال في تلك المجالات وفي نفس الوقت ايضا الرجال هناك اعمال ودراسات لايحبذ الرجل الدخول اليها يعني تظل هناك اختلافات كهذه تعود للشخصية التي تبنى عليها المراة والرجل والمجتمع والاعلام المسؤول مسؤولية كبيرة على هذه الظاهرة تاثر المراة والرجل بالاعلام الموجه دون وعي يؤدي الى هذه الاختلافات ولهذا نعود ونقول ان نوعية النظام الحاكم المسؤول عن الاعلام في الدولة هو المسؤول عن هذه التوجهات للرجل والمراة على السواء وطبعا بشكل عام لانه لابد ان تكون هناكحالات استثنائية مثلا تجد جندية امراة في دولة يكون فقط الغالبية رجال او تجد رجل يمتهن مهنة ممرضة في دولة فقط تكون النساء ممرضات اذا كل هذا مرتبط ارتباط وثيق بنوع السلطة الحاكمة هل هي مرجعيت دينية كما في العراق هل هي ديمقراطية الخ
|
36 - الى ادم عربي
|
العدد: 303433
|
مكارم ابراهيم
|
2011 / 11 / 24 - 13:08
|
كتبت تعليق لك لم ينشر اريد ان اقول حول الصراع الذي ذكرته حضرتك الصراع بين المراة والرجل من خلال اعتماد المراة على اغراء الرجل بجسدها هذ الصراع تاريخي قديم وحقيقي مئة بالمئة ولااختلف فيه معك ولكن هذا الصراع فردي خاص بين امراة معينة ورجل معين تعتمد عليه المراة للحصول على مكاسب فردية مثلا تريد علاقة مع ذلك الرجل او تريد منه طفلا او تريد منه وظيفة ما او تريد منه هدايا واموال ويصرف عيها لكن هذا الصراع فردي اناني وليس صراع اممي عالمي وانا ضده تمااما وارفضه لانه لااخلاقي انا ادعو للصراع الاممي حيث تفكر المراة باخوتها النساء المضطهدات في جميع بقاع الارض عليها مساندتهم ولا ان تفكر بنفسهم وربما هنا ستقول عني مثالية لاباس ولكنه مبدا وشعار انادي به حتى لو كان مثالي لابد ان يكون له صدى عند اخوتنا النساء يوما ما
|
نظام تعليقات
الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية
نرجو استخدام تعليقات
الفيسبوك
|