الحجاب اولا

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الحجاب اولا.انها دعوات للانسلاخ عن الدين الاسلامي......اليوم الحجاب وغدا اللحية وبعد غد الارتداد ثم بعد ذالك ترك الاسلام نهائيا كما طالب احد الكتاب على موقع الحوار المتمدن......وما هو البديل الذي يقدمه اصحاب العقول النيرة؟ انه التسيب الاخلاقي والحيوانية بكل ماتعنيه هذه الكلمة من معنى.
انتم تدعون الى المساواة بين الرجل والمرأة في جميع مجالات الحياة.ومن قال لكم ان المرأة تتساوى مع الرجل؟ فهل تستطيع المرأة ان تقوم بما يقوم به الرجل؟ وهل الرجل يستطيع القيام بما تقوم به المرأة؟ ام ان كل احد في مجاله الذي خلقه الله له.
أما قولكم ان الحجاب يمنع الاختلاط والتعلم للمرأو فمن قال لكم ذالك؟فالمرأة المتحجبة تستطيع ان تكون طبيبة ومحامية ومدرسة وان تعمل في جميع مجالات الحياة بما يتناسب وطبيعتها.
هل المرأة تستطيع ان تحمل الاثقال على ظهرها كما يعمل الرجل؟هل المرأة تستطيع ان تكون جندية في الجيش كما هو حال الرجل؟

في القرن الماضي عندما كانت اغلب النساء سافرات كانت نسبة التحرش اقل منها اليوم.
الحجاب لم يمنع الرجال من التحرش والدليل ان نسبة المتحرشين ارتفع اضعاف مضاعفه عن السابق لا بل حتى الاغتصاب.
الحجاب لا يمنع التحرش هذا وههم اوهمنه به وهذا تلقين من المجتمع الذكوري وافتاء رجال الدين للسيطره والوصايه على المرأه.
بدل من تحجيب المرأه حبذا لو نشرنا الاخلاق والوعي والمنطق وعدم البحث عن ذرائع وشياطين لتبرير تخلف وتوحش وغرائز مجتمعاتنا الموغله بالجهل.
تحياتي ومودتي

ها هو بقية التعليق الاسلام هو الحجاب ورفضه يعني رفض الاسلام برائك لذا النقاش سيصبح عقيما لان الاجابه عليه هو المقال وواضحه
تحياتي

اشكرك على التثمين والمدخله القيمه.المقال لم يدعو الى الغاء الدين فانا ارى ان الدين علاقه شخصيه هذا من جهه ومن جهه اخرى فلا المرأه ولا الرجل بحاجه الى وصايه وتلقين من رجال الدين.لكل انسان عقله وتفكيره وهو قادر على اختيار الصح من الخطئ.
في مجتمعاتنا هناك وصايه وهيمنه وتلقين وفرمتة عقول منذ الصغر على قمع المرأه ورجال الدين مع الاسف لهم الدور والباع الطويل في ذلك من خلال غسل العقول والترهيب.
اكثر من نصف المحجبات هو اكراه واجبار والنصف الاخر اما ترهيب وتخويف من العقاب في الاخره او تلقين وفرمته عقول لاقناع النساء به.
الاشكال ليس حجاب الرأس بل حجاب العقل والمعرفه.
تحياتي وشكرا لحضورك

من تجارب التاريخ و التجارب المعاصرة :كلما زاد المجتمع تدينا كلما زاد تخلفا و زاد توحشا و عدوانية و غباء و قل انتاجه من المعرفة .. في عهد النبي محمد لم يدعوهم للانتاج إنما للغزوات و الحصول على الثروات الجاهزة (كنوز كسرى و قيصر) و تضاعف عدد المغتصبات (ما ملكت الايمان) طبعا العاهرة التي تمارس الجنس برضاها و تتحصل على مقابل أفضل من تلك المنكوحة قهرا و بلا مقابل و في نفس يوم هزيمة و قتل أهلها إذا كانت بكرا أو صغيرة لم تحيض أو طهرت من الحيض في نفس اليوم . من يقول إن الدين يدعو لمكارم الأخلاق ينسى الحروب و القتل و الاسترقاق و السبي الذي استمر لأكثر من خمسة قرون ثم تجدد مع العثمانيين و أباد أكثر من 230 مليون إنسان و استرق مثلهم .. الدين آفة و انحطاط و احتقار للعقل الإنساني و إهانة للإنسان ... اأكثر الناس شراهة للمال بصورة عامة هم الذين يتكلمون باسم الدين و اكثر الناس انحطاطا و تبلدا هم المتمسكين بحرفية الدين ... كما قال واينبرغ :بدين و بدونه هناك أشرار يفعلون الشر و اخيار يفعلون الخير اما اذا اردت ان يفعل الاخيار الشر فعليك بالدين . لا يرتكب الإنسان الشر كما يرتكبه باسم الدين

هذا ماحدث في الغرب الذي تعجبون فقط بمستويات انحطاطه الخلقي ولاتريدون أن تعرفوا تقدمه العلمي
كان في الغرب المتمسح المرأة الفاضلة هي الراهبة المحجبة -- والى يومنا هذا -- ومع زعم تحرر المرأة لم يتوقف الأمر عند نزع الحجاب فقصرت الملابس من اسفل وانكشفت من أعلى بل صار هناك تخصص في الزي الشبه العاري ولم يقف الأمر عند ذاك بل استبيحت الأعراض واقعيا
واعلاميا مجلات وأفلام الجنس والبورنو بتقنية وشذوذ أكثر مما تراه مع زوجتك
بل دخل التعري في السياسة والنضال
يتحدثون عن نسبة التحرش من يقيسه؟ ومن يذكر أسبابه ودواعيه؟ هل يقتصر على الذكر أم أن المتحرشات على قفا من يشيل؟
يذكرون أن التحرش في أفغانستان والسعودية بلاد الحرمين ومصر أعلى في العالم اذا لاشك أن
الأمر مرتبط بالاعتقاد والاسلام والفصل بين الجنسين والاختلاط والكبت والسؤال لم يتحرش أمريكي وفرنسي؟ ألأنهما فاضلان متحضران لايعانيان الكبت ؟ لم يتحرشان والجنس مباح
والبضاعة سائدة ببلاش
يراجع على النت قصة مصطفى لطفي المنفلوطي بعنوان
الحجاب
ولكم وااااااااااااااااااااااااااسع النظر

عندما تتعمق فے قرآة القران وتغوص بين دفّتيه مُحاولاً فكّ رموزهِ والغازهِ وطلاسمهِ فتغرقُ بين كلماتهِ المُبهمه وآياتهِ وسورهِ المُتناقضه ..

وحينما تنكبُ غاطساً بين كراريسهِ باحثاً عن طوقِ نجاة بين كتُبِ أَئمتهِ وتفاسير شيوخهِ وكهّانِهِ ، ينتهي بِكَ المطافُ الى طريقين لاثالثَ لهما ،

فأما الألحاد أو الأجرام ...

نعم كلما زاد الدين تصبح المجتمعات اكثر تخلفا والدليل افغانستان وباكستان والسعوديه وغيرها.فالبناء والاستهلاك في المجتمع السعودي ومظاهر البذخ لا تعني التقدم لان العقليات متخلفه ولا زالت تتقيد بفتاوي غريبه عجيبه تفتقر الى العقلانيه وبعضها حتى الانسانه.مجتمعات تفكر وتناقش فتاوي يخجل الانسان من حتى التفكير بها هي مجتمعات متخلفه مثل فتاوي نحاح الميته وارضاع الكبير وغيرها من الفتاوي المقززه.
تحياتي لحضورك والمشاركه.

الدعوه الى خلع الحجاب لا تعني الى الاباحيه والرزيله وانا لم ادعو الى ذلك.امهاتنا وجداتنا لم يكونوا محجبات ومع ذلك كانوا ذوات اخلاق وفضيله الا اذا كان رايك مخالف وايضا رجال تللك الحقبه كانوا اكثر وعيا واخلاقا .الدين والتعصب والتشدد معناه وجود خلل في المجدتمع.
اتهام المجتمع الغربي كله بالانحلال هذا تجني وقلب للحقائق.
ارائك انا اعرفها من خلال مداخلاتك واجبت على التعليق من باب الاحترام والذوق وحرية الرأي لكني ساكتفي بهذه الاجابه ولك حرية التعليق كما تشاء
تحياتي ومودتي

اشكرك على التثمين والرد على كل المشكيكين لا احد يجرؤ حتى التفكير بان نساء الستينات والقرن الماضي كانوااقل تدينا بل شاركوا حتى بالعمل السياسي والا جتماعي وكانوا مثال الشرف والفضيله الاديان لا تصلح الانسان والاخلاق والخير والفضيله لا تحتاج الى من يهذبها ويوجها دينيا.
تحياتي ومودتي

الفكر الاقصائي المتشدد الداعشي الارهابي موجود ويتغلل بين الكثيرين لكن لا تضع الجميع في سله واحده فليس كل المسلمين دواعش ومتشددين وسلفين.
رأي انا ان القرأن حمال اوجه وهناك تناقضات وسبب ذلك هو التنزيل في احداث مختلفه وهذا يدل على انه من كتابة الانسان رغم قناعة الملاين انه منزل
اعتقد ان العقل والوعي يجب عدم الغائهم في التفكير بالاديان.فان تؤمن ان قتل اخيك الانسان هو قرار الهي هو قمة الجهل والتخلف لانك تصنع من الله قاتل بلا رحمه لذا قليلا من العقل والمنطق قد تفيد اصحاب العقول المغيبه
تحياتي ومودتي

نظام تعليقات الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية

نرجو استخدام تعليقات الفيسبوك