لغز بها القوم أحتار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لغز بها القوم أحتار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قبل البدء بتقديم ما به البحث عن أنسانية بها الكثير يعيب الشرح و التقديم أُحب أن أذكر ما به تعود الكثير في الذكر و الإشارة عن هذه الأنسانة:
-المرأة شخصية مشبعه با العواطف و من هنا يأتي ضعفها!!!!!
-المرأة سر صعب به التفسير و المعرفة؟؟؟؟؟؟
-المرأة تاج على كرسي الرجل!!!!!
-المرأة لاتحفظ السر بل قدرتها على الحفظ معدمة؟؟؟؟؟
-المراة كائن وجوب بها أن تبقى أنثى لانها خُلقت للرجل!!!!!
-المرأة هي ذراع الرجل في تأسيس الحياة!!!!!
و كثيرة هي الاقوال ما به نُقل في الأحترام و تحقيق أنستها بعيدا عن الإعاقة الفكرية و الاجتماعية التي نعيشها منذ الخليقة.... في أواخر الستينات من القرن الماضي تم الإقرار في قرابة اربعين دولة أن تعتبر المرأة قسم أكاديمي في البحث و الدراسة؟؟؟؟ صعب هو أن أُقيم الفهم و التفسير أن تعتبر فأر تحت المجهر؟؟؟؟
و عليه كانت الولايات المتحدة أول من وضع قسم البحوث بعالم المرأة كقسم منفصل عن الدراسات الأنسانية ،حيث أعتبرت المرأة ميدان أكاديمي يحدد ملكتها و خبرتها وتفاصيل تركيبتها تحت المجهر، مضاف لها دراسة البنى الاجتماعية في تقاطع سلطوية القمع و طبقية اقتصادية المجتمعات....هذا القرار تم وفقا لنشاط النساء في المطالبة با المساوات، و القرار بني على دراسة المرأة الافريقية و المكسيكية و نساء الشعب الاصلي الامريكي من الهنود الحمر، أي الاعتماد على سياسة أقلمة عنصرة هذه الشعوب و اظطهاد بعض القوميات......سُجل الاعتقاد أن تقييم المرأة من خلال جعلها عنصر أكاديمي حصل الكثير به على الشهادات العليا ، على أنها ستكون ضمنية فعلية في تحقيق العدالة الانسانية.... وما هذا إلا بعض من معيار محدد في منظور جهادية المرأة في القاء المجهر على تحليلها وفقا لدراسات أقام على تحقيقها الرجل و ليس المرأة... حيث اقام 3 باحثين و امرأة واحدة في كندا عام 1971 بتقديم دراسة اقرب الى قصة يحللوا بها هذه الانسانة وفقا لمنظورهم الخاص لا وفقا لمنظور المرأة وما به تحلل نفسها....و عليه سُجل الظن أنها رغبة في رسم ميدانية الابعاد البنيوية و الخطاب في تحقيق المعايير المدنية حول العالم.....تم تخصيص قرابة 700 مؤسسة لإقامة توفير دورات تدريبية في هذا الميدان ...
كأمرأة اعتبر كل ما مر هو أعلان فاضح على وحدة ذكورية عامة في التخصص في رسو السلطوية الفردية عليها من خلال تقديم دراسات بصوت الرجل عن المرأة....نعم ربما هذا ساعد على أنتشار النشاط النسائي في الكثير من التخصصات و الساحات، لكنه لم يحقق رؤية حقيقية لواقع ترتيبها و أصالتها كأنسانة خارج نطاق ميزان الانوثة التي بها الكثير يشير و يقر....المرأة هي كلمة بها الإشارة لتحديد جنس الانسان و تحديد هويتها الجنسية،هي أنثى الانسان البالغة كلمة بها يتم التمييز البايولوجي بين البشر....حيث احتلت أغلب الميثولوجيا على مر التاريخ خاصة عند اليونان صورة المرأة كوتر قدسي يقام به الاحتفاء، على سبيل المثال هي عطارد، افروديت، فينوس،و الكثير من الاله التي بها صورت الانثى و جرى لها التقديس....هناك مفهوم به الكثير يحمل في ما يخص المرأة أنها وجب أن لا تصور القوة لانها أنثى؟؟؟؟ و كما تعودنا التغاضي عن الحقيقة و ننسى التاريخ ولا نعي إلا مقولة نحن أبناء حضارات نتناسى حاكمات كتب لهم التاريخ مصدرية السبب و الاسباب في فترات كانت رقي للكثير من الحضارات، في نفس الوقت الذي كانت تعايش أنثويتها في ممارسة دورها وفقا لما به تقر نوعية العلاقات... و للذكر فقط لا تحميل ما لا رغبة في الإشارة أدلو با الذكرلبعض أسماء بعض الشخصيات من كن لهم دور كبير في تسجيل إمتداد الحضارات ومنهم:
-مريت نتب: ملكة من الاسرة المصرية و كانت مفتاح الحكم الفرعوني و بداياته، حكمت البلاد لوحدها عمر طويل...
-بوابي(شبعاد):ملكة أور التي أثبتت الاثار موقعها في الحكم و دورها و ثروتها و امومتها و قدرتها الكبيرة في الحكم إضافة الى جمالها و ثروتها....
-بسشيت: سيدة عاشت في مصر القديمة و التي أُعتبرت أول امرأة مارست الطب بل هي أول طبيبة سجلها التاريخ، وصفت بالحكمة و الدراية و الصبر إضافة الى أنها انثى مارست علاقاتها بشكل طبيعي....
-تاشلولتوم: هي زوجة الملك الاكدي سرجون الاول و هي شاعرة كتب لها التاريخ وفقا للبحث الجيولوجي الكثير من السجلات في عهد أنخيدوا، وكانت أُم و زوجة تمارس الحياة بعقلية قد لا تفكر بها الكثير من نساء اليوم....
في حقب كل هذا التاريخ أما زلنا نعتبرها سر به وجب البحث و بناء مؤسساتية بها نقيم التدريب و الدورات الاكاديمية؟؟؟؟
كأمرأة أقول لكم أني لا أُخالف أي رجل يمتلك العقل و حاصل على ثقافة عليا و له المقدرة في أن يشارك كل الاعمال بعيدا عن الفصل في سايكولجية العضلات....
امرأة عشت لوحدي ومازلت و اقمت على الكثير من الاعمال التي بها أنشأت جيل به وضوح أهمية الاحترام وفهم حقيقة الانسانية قبل التفريق بين الاجناس... المرأة ليست سر ولا لغز بل هي سرية المجتمعات في تغليف ستار تركيبتها الحقيقية التي قد تفوق الرجل.... هو ستار عقائد بها تم إبقاء السلطة على جنس دون اخر،و هذا هو كان السبب في أن تقدم دراسات عن الفرق بينها وبين الرجل في الكثير من المواصفات الانسانية التي أرى أنها وضعتها في قيام التفضيل لا ما به الخلاف في سرية الفهم و التفسير...
أنا امرأة عشت معتمدة على النفس لم يدخل الرجل في تحقيق شخصيتي يوم ،بل كان ستار منع تطوري في تحقيق رسالة هو بها لم يتمكن أن يصل الى حقيقة ملامسة الانسانية ،وفقا لما به تعيش المرأة و تقر تضحياتها لاجل الرجل في أن تُنشئة بطريقة هو يفخر بها قبل أن تفخر به....ماكانت المرأة سر ولا لغز بل قافية بها لم تتم اللغة في تعميدها على خط الانسانية كما بها الفرض و الوجوب....بعض من المفكرين و الادباء من تركوا لنا اقوال عن المرأة من خلال تجربتهم :
-الاديب و الشاعر الداغستاني رسول حمزاتوف قال(شيئان في الدنيا يستحق النزاع وطن حنون و امرأة رائعة)...
-توفيق الحكيم الاديب المصري رحمه الله قال(أن عقل المرأة إذا مات و ذبل مات عقل الامة جمعاء)....
-مثل ياباني يذكر( أن حياة المرأة أكثر جاذبية من جمالها)...
14-12-2018
أمال السعدي