جرائم العار..الية تدمير المجتمعات لتكريس الاحتلال



احمد صالح سلوم
2020 / 7 / 25

ما يسمى جرائم الشرف وتسميتها الادق جرائم الجاهلية الوهابية الاستعمارية هذه قيم الاحتلال ولا تجدها الا في محمية الاردن وكانتونات سلطة المقاطعة ومحميات الخليج و محمية اسرائيل بنسبة كبيرة لالهاء الناس عن قضية الاحتلال والتحديات الوجودية ولا يبقى لديه هم وجودي الا البخش ..واي بنت فوق 18 سنة راشدة وهذا جسدها ولا علاقة لها بشرف ابوها واخوها وعيلتها هذه جاهلية لان جسدها ملكها ووحدها من تملك التصرف به مع من تحب وليس مع مفاهيم العبودية الاسلامية التي هي ابشع انواع الدعارة تحت مسمى القوامة اي ان يتقدم لها من يملك فلوس ويطعميها خبز ويعطيها ذهب فيتم بيعها بمفهوم العبودية الاسلامية او زواج السترة او الوناسة وجر ..الاحتلال مبسوط ان نشر هذه الجاهلية الاسلامية والقبائلية الهمجية..وهذه جريمة عن سابق قصد وترصد وعقوبتها الاعدام واي تسامح معها هو تدمير للمجتمع و احتقار مكون اساسي منه هو المرأة واستعبادها وتأبيد التخلف والتبعية للغزاة الصهيو امريكان..عقوبة الاعدام لمن نفذها ولمن حرض عليها وللشيوخ الذين يروجوها ومن لف لفه المتخلف وترويج الاحتلال الصهيوني وبيادقه من مشايخ الخليج والاردن لهذه الجرائم الجاهلية لتفتيت وحدة المجتمع ولتشعر العائلات بعار هو ليس بعار بل احترام لخيار الفتاة وانها لاتقبل ان تكون عبدة وهابية بل لاتمنح جسدها الا لمن تحب وليس لمن معه فلوس ليشتريها ؟؟هذه فتاة التي تتصرف بجسدها وتمنحه لمن تحب بعقد زواج او دونه هي حرة ومثار اعجاب وتقدير لشرفها المتمثل بحرية اختيارها وليس العكس يا اوبة الهمج وعملاء الاحتلال..ابحثوا عن عملاء الاحتلال ومن فازوا بجائزة روتشيلد بفلسطين ستجدونهم ممن يعتبرون البخش حسب معايير الجاهلية الاحتلالية هي المعيار وان شرفهم قطعة قماش على الرأس ولا يجدون عيبا او انه ضد الشرف ان ينالوا جائزة روتشيلد بخدمة مجتمع الاحتلال انهم الاخوانجية والعبدات اللواتي يتفاخرن بشرفهن بينما فتاة حرة لاتقبل العبودية الاسلامية ستجدها على رأس عملية التحرير وتذيق المحتل العار والهزيمة لانها حرة لا تقبل ان يهين خيارها لا

زميرة "على اجر ونص"تتسبب بفطس جندي وجرح ضابط اسرائيلي بسبب الاستنفار بعد استشهاد مقاوم لبناني بقصف اسرائيلي جبان على سورية ..واول الزميرة جندي ونصف ضابط ولسه لقدام ..ما اجى الحساب ..وما خلص الاستنفار

المانيا هي مؤسسة البنية التحتية للجريمة التي اسمها الكيان الصهيوني تحت مسمى التعويضات وتسميتها الرشى لبناء حلم هتلر اي الغيتو النازي اليهودي الذي اسمه اسرائيل اما حتوتة التعويضات وعقدة الاثم يا سلطة البلادة ورأس المال الالماني المتوحش اضحكوا فيها على المهابيل عندكم من يصدقونكم لسرقة اموال دافع الضريبة الالماني لتمويل غيتو هتلر الاسرائيلي..وبدلا من اعتقال مجرم الحرب نتنياهو تدافع عن همجيته سلطة رأس المال الالماني سواء تنفيذية او قضائية فهي لاتحكمها الا لوبيات الشركات الفوق القومية الالمانية الاستعمارية ..الهولوكوست الذي اقامته المانيا هو بحق الشيوعيين مهما كانت اصولهم ومعتقداتهم السابقة يهود او غجر ام المان وهو ايضا بحق الشعب الفلسطيني وبحق تحويل اليهود الى لحم مدافع استعمارية لسلطة رأس المال الالماني البريطاني الامريكي التوسعي الهمجي..ارفعوا ايديكم يا حثاله الهمج النازيين الجدد عن الاحرار..اذا كان ينبغي اعتقال احد فهي ميركل وكل حكومي او رئيس شركة لهم علاقات مع اسرائيل النازية