المرأة في الإسلام ممنوعة من تعلم الكتابة!

الإسلام ظلم المرأة
المراه ناقصة عقل ودين
أولا: فض الله أفواهاً تنطق بما لا تفقه
يعود ذلك بسبب فهم قاصر للآيات أو الأحاديث التي يظنون – ظنّاً كاذباً – أن فيها انتقاصاً للمرأة ،
وهذا الطعن يكون إما نتيجة جهل أو تجاهل..
إن هذه طبيعة خِلْقَتِها ، وأصل تركيبتها ، خُلِقت لطيفـة لتتودد إلى زوجهـا ، وتحنو على أولادها ، وهي خُلِقت من ضلع ، وطبيعـة الضلع التقوّس لحماية التجويف الصدري بل لحماية ملك الأعضاء ، أعني القلب ، ثم هي ضعيفـة لا تحتمل الشدائد :
( أَوَمَن يُنَشَّؤا فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ )
وتلك حكمة بالغة أن جَعَلَ الله الشدّة في الرجال والرقـّة في النساء ، رقّة تُزين المرأة لا تعيبها ، فقد شبهها المعصوم صلى الله عليه وسلم بشفافية الزجاج الذي يؤثـّر فيه أدنى خدش ، ويكسره السقوط ولو كان يسيراً .
قال صلى الله عليه وسلم : (رفقا بالقوارير)
فهذا من باب الوصية بالنساء لا من باب عيبهن أو تنقّصهن..

استوصوا بالنساء ، فإن المرأة خُلقت من ضلع ، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه ، فإن ذهبت تقيمه كسرته ، وإن تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساء .

افتتح الحديث بقوله : استوصوا بالنساء
واختتم الحديث بقوله : فاستوصوا بالنساء
وهذا القول أجاب به من لا ينطـق عن الهوى صلى الله عليه وسلم :

إجاب صلى الله عليه وسلم على سؤال النساء حين سألنه :
وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله ؟ فقال : أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل ؟ قلن : بلى ، قال : فذلك نقصان مِنْ عقلها
أليس إذا حاضت لم تُصل ولم تَصُـم ؟
قلـن : بلى .قال : فذلك من نقصان دينها .والحديث في الصحيحين .
فهذه العلّة التي عللّ بها رسول الله صلى الله عليه وسلم نقصان الدين والعقل ، فما بالكم تحملون كلامه صلى الله عليه وسلم ما لا يحتمل أو تقويله ما لم يَقُـل . :36_1_10:

أما نقصان الدِّين ؛ فلأنها تمكث أياماً لا تصوم فيها ولا تصلّي ،
وأما نقصان عقل المرأة ؛ فلأن المرأة تغلب عليها العاطفة ورقّة الطبع - الذي هو زينة لها - فشهادة المرأة على النصف من شهادة الرجل ، وذلك حُكم الله وعذرٌ لها .

الرسول قال أن النساء أكثر أهل النار وذلك لنقصان دينهم فلماذا لا تربطين الوقائع بعضها ببعض , فحينما يقول أن المرأة ناقصة عقل ودين وتقولين أنتِ أن هذا لا يعيب المرأة فأنتي بذلك لم تفهمي ما يقصد محمد , فنتيجة أنها ناقصة دين لأنها في أيام طمثها لا تصلي ولا تصوم لذلك دخلت النار! فلماذا لم يراعي إله الإسلام أن نقصان الدين من طبيعة المرأة وعاقبها على نقصان دينها وهو نفسه الذي منعها من الصوم و الصلاة في فترة طمثها؟ّ

ثم أين الرد على مضمون المقال و هو عدم تعليم المرأة الكتابة؟

صباح الورد مايكل مقالك عزيزى هو استحضار لتلقين خدام الرب ولو حضرتك عايز الحقيقة هتوصل ليها ولكن لن تصل الا بمراعاتك للموضوعية وبالطبع كتير لايريدون الحق لان تبعاتة مجهدة فضلا عن انها مقلقة بامايكل رمى الطوب لايستوجب فى كل الاحوال ردة بل ان نقول سلاما مايكل سلاما

عندما ارى رجالا يدافعون عن حقوق المرأه ترجع الي بهجتي اشكرك يا اخي مايكل واسمحلي ان اعلق على الست ايمان حيث تقول ان المرأه رقيقه الرقه ليست لها علاقه بالضعف الدين يصفها بالضعيفه لكننا نرى اليوم ان النساء اقوى تحمل للشدائد واكثر صبر من الرجال , اما عن الشهاده فهل يعفل بأن شهادة عالمتين أو طبيبتين بنفس شهادة فلاح مثلا , وانتي اعقلي اما عن السبب في انتقاص الدين للمرأه فأنا برأي الشخصي بسبب احنكارها اي احتكار رجل ذلك الزمان لنفسه بسبب انانيته وحبه للامتلاك , وشكرا لمايكل مره اخرى

المقال هو تجني على الإسلام كما هي كتب الحديث تجني على القرآن.
ألم تلاححظ أنك لم تضع آيه واحده من القرآن وكأن الحديث حجة عليه.
إن القرآن خاطب المسلمين والموؤمنين بلا تمييز ذكورا وإناثا على تدبر العلم والخلق.
أعتقد أن الكاتب يجب أن يتخذ من القرآن مرجعيه ليكتشف كم تم تزوير الإسلام بواسطة مايسمى كتب الحديث.
ولو قرأكتب الحديث لرآة كم التناقض الهائل في محتواها مع القرآن.
أعتقد أن هناك صحوة للقفز على هذة الشوائب التي شوهت الإسلام وهناك العديد من الكتب الحداثيه التي تثبت كم أن هذة الكتب وضعت ضمن الإسلام السيسي وعبرت عن إستخدام الين لأغراض السلطه.

الى من يحاربون دين الله الى من ينتقصون من الاسلام الى من يتهمون الاسلام بالاساة الى المراة التى هى من صنعت الرجال فى الاسلام من اى شئ اخذنا احاديث رسول الله من ام المؤمنين الصديقه بنت الصديق عائشه بنت ابوبكر من التى اوات النبى صلى الله عليه وسلم وظل يذكرها ويكرم اصحابها بعد موتها انها اكمل النساء ام المؤمنين خديجه
اعلم ان الله جاعل كيدك فى نحرك
وان الله مظهر نوره ولو كرة المشركين امثالك
عباد الصليب
لقد كفرالذين اقالوا ان الله هو المسيح بن مصر

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

نظام تعليقات الموقع متوقف حاليا لاسباب تقنية

نرجو استخدام تعليقات الفيسبوك